الأحد، 30 مارس 2014

أشهر محاولات الاغتيال الفاشلة في التاريخ


بعد التسريبات التي أشارت إلى أن الأمير فيليب دوق إدنبرة كان مستهدفا خلال زيارة رسمية إلى سيدني عام 1973، نعرض لكم أبرز محاولات الاغتيال الفاشلة في التاريخ:
1- الأمير فيليب


ادعى جاسوس سابق أنه حاول اغتيال الأمير فيليب دوق إدنبرة خلال زيارة رسمية إلى سيدني بأستراليا عام 1973 لكن المحاولة أجهضت في اللحظات الأخيرة عندما تم اكتشاف وجود قنبلتين زرعتا لتنفيذ عملية الاغتيال.
وسرب تلك المعلومات ضابط المخابرات الأسبق وارنر راسيل الذي تحول فيما بعد إلى صحفي.
2- فلاديمير بوتين


في عام 2008، أجهضت محاولة لاغتيال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حيث ألقي القبض على رجل يحمل بنادق كلاشينكوف، وعرفته السلطات الروسية بأنه طاجك عثمانوف، 24 سنة، حيث ألقي القبض عليه في شقة مستأجرة تطل على كاتدرائية في موسكو في نفس يوم الانتخابات الرئاسية الروسية.
وبعدها بأربع سنوات ذكرت تقارير أنه تم إحباط محاولة أخرى لاغتيال بوتين، حيث تم تعقب العديد من الرجال من شمال القوقاز، في أعقاب انفجار بشقتهم.
3- باراك أوباما


بول شليسلمان
في عام 2012، أدين رجلان من الذين يعتقدون بالهمينة البيضاء بتهمة محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي باراك أوباما، وقتل العديد من الأفروأمريكيين.
والرجلان هما بول شليسمان وشريك متواطئ معه في الجريمة يدعى دانيال كورات، وحكم عليهما بالحبس 10 و14 سنة على التوالي.
4- جون كينيدي


في ديسمبر عام 1960 أجهضت خطة لاغتيال الرئيس الأمريكي آنذاك جون كينيدي، حيث حاول استهدافه رجل يدعى ريتشارد بافليك، والذي كان يكره الرومان الكاثوليك بشكل خاص، وحاول تفجير سيارة كينيدي بالديناميت، لكن مخططه لم يتم، بعد أن تمكنت السلطات من ضبطه.
5- أدولف هتلر


في يوليو عام 1944، نجا أدولف هتلر من محاولة اغتيال بعد انفجار قنبلة في مقره بـ "راستنبرج، شرق بروسيا، وتعرض الزعيم النازي لحروق طفيفة.
كما حاول عسكريون الانقلاب على هتلر فيما بعد فيما يعرف تاريخيا بـ "خطة يوليو، وقتل ثلاثة أشخاص من الضالعين في المؤامرة، بالإضافة إلى منح الفرصة لآخرين منهم للانتحار.
6- فيدل كاسترو


تعرض الرئيس الكوبي السابق فيدل كاسترو للعديد والعديد من محاولات الاغتيال التي دبرها له الأمريكان، حتى قيل إنها تجاوزت 600 مرة.
وكشفت وثائق سرية أمريكية أن "سي آي إيه" حاول بالفعل قتل كاسترو في مناسبات متعددة، منها عام 1960.







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق