1- الشاعر الإغريقي اناكريون الذي عاش في القرن السادس قبل الميلاد كان يأكل ا لعنب،فانحشرت حبات في حلقه فمات!
2- والشاعر تربنادر رماه أحد أصدقائه بحبة من التين ، فاستقرت في فمه و في حلقه فمات!
3- و الأديب اسكيلوس كان يجلس أمام البيت عندما حلق نسر يحمل سلحفاة بين مخالبه، فأسقطها فنزلت على رأس الأديب فمات فورا.
4- و المؤلف المسرحي يوربيدس هاجمته الكلاب فمزقته و مات!
5- و الفيلسوف ذيوجانس طلب أن يدفن على رأسه، أيمانا بأن العالم سوف ينقلب، فأذا أنقلب صار واقفا على قدميه !
6- و الفيلسوف العظيم أرسطو (384-322 ق.م) ألقى بنفسه في البحر، عندما عجز عن تفسير سبب التيارات البحرية و لماذا تتغير في اليوم الواحد عشرين مرة !
7- و الملك الأديب مثير يادس (132-63 ق.م) كان يخاف أن يموت مسموما،فطلب إلى خادمه أن يضع القليل من السموم في طعامه. حتى أعتاد الجسم على ذلك.
و في يوم قرر الانتحار. و أخذ كمية من السم،و لكنه لم يمت، فطلب إلى أحد حراسه أن يدق رأسه بحجر !
8- و الفنان كالخاس مات من الضحك- فقد عاش يوما بعد اليوم الذي حدده العرافون لوفاته !
9- و الفيلسوف هرقلطيس غطى نفسه بروث البقر، حتى مات !
10- و الفيلسوف زينون قطع أحد أصابعه عندما بلغ التسعين..و راح ينزف ثم يدق الأرض بقدميه و يديه مرددا بيتا من الشعر القديم يقول :جئت إلى هنا ، فلماذا أتيت بي؟! حتى مات !
11- و المفكر الروماني الساخر برجرينوس أشعل ناراً ضخمة، و راح يدور حولها و أبدى أجابه الشديد بأصواتها و ألوانها ثم ألقى بنفسه فيها !
12- و الأدباء الرومان : سنكا و لوكان و بتروينوس ، مزق كل منهم عروق يديه و انتظر الموت تنفيذاً لأوامر الطاغية نيرون الذي جلس يتفرج على هذه النهاية !
13- أما الشاعر هلفنوس سبينا، فقد ظنته الجماهير واحدا من السفاحين فتكاثروا عليه و قتلوه !
14- و أبييوس أول من ألف كتاباً عن الطهي في التاريخ.. فقد استدرجه أصدقاؤه إلى أقامة وليمة ضخمة، فأقامها. و لما عرف أن الفلوس التي تبقت عنده لا تكفيه شهرا، ظل يأكل من هذا الطعام حتى مات !
15- و الشاعر الصيني لي بو (762-700 ق. م) ركب زورقا في ليلة مقمرة و شرب نبيذا و غنى و نظم شعرا, و عندما حاول أن يقبل صورة القمرعلى سطح الماء أنقلب و غرق و مات !
16- و الشاعر الإيطالي بتراركه (1304-1374) تمدد على فراشه و أعلنوا أنه مات و تركوه يوما بناء على وصيته.. و فوجئوا بأنه اعتدل و قام و عاش بعد ذلك ثلاثين عاما !
17- و الفيلسوف الإنجليزي فرانسيس بيكون (1561-1626) كان يحشو الحيوانات الميتة بالجليد، لكي يعرف كم من الوقت تبقى هذه الحيوانات بلا عفونة..فمات من شدة البرد !
18 -و المؤلف الإنجليزي ، روبرت برنز (1595-16 توفي في نفس اليوم الذي توقعه !
19- و مات شكسبير و الأديب الأسباني سرفانتس في يوم واحد – 22 أبريل 1616 !
20- و موليير (1725-1783) كان يمثل دورا في إحدى مسرحياته. الدورهو أن يتظاهر بالمرض فظل يسعل و ينزف. و عندما أسدل الستار مات. المسرحية أسمها المريض بالوهم !
21-و الأديب الأمريكي جيمس اوتس (1725-1793).. تمنى أن يموت في السماء بأن يحمله أحد النسور ثم يموت بين مخالبه- كان يمشي في الحقول فأصابته صاعقة فمات !
22- الشاعر الإنجليزي لورد بيرون (1877-1824) مات عندما نقل منه الأطباء أربعة كيلو جرامات من دمه لعلاجه من الملاريا !
23- الشاعر الألماني فون تومل مات أيضا سنة 1824 و طلب أن يدفنوه في جوف شجرة-الشجرة ما تزال حية !
24- الشاعر البريطاني شيللي (1792-1822) مات غرقا. و عندما أحرقوا جثته لم يحترق قلبه. فحملته زوجته معها في كل مكان !
25- و الأديب الأمريكي هوثورن و لد سنة 1804 كان يتشاءم طول حياته من الرقم 64 فكان يحذف رقم 64 من كل كتبه و مذكراته. و يكتب 63 مكرر.مات سنة 1864 !
26- الساخر الأمريكي مارك تواين (صاحب رواية توم سواير الشهيرة) ولد يوم ظهر المذنب هيلي سنة 1835و أعلن أنه سوف يموت عندما يظهر مرة أخرى و ظهر في سنة 1910 و مات مارك تواين !
27- و الكاتب (شلومو علينحيم) كان يخاف من رقم 13 ... لا يكتبه في كراريسه و لا في كتبه...و أنما كان يكتب 12 مكرر. مات في نيويورك يوم 13 مايو سنة 1916..
28- و الشاعر الأسكتلندي دافيدسون (1857-1909) كان قد أقترض مائتي جنيه من برنارد شو . قرر أن يعيدها بسرعة فعمل ليلاً و نهاراً على إكمالأحد أعماله المسرحية. فشلت المسرحية فألقى بنفسه في بحر المانش!.
29- الأديب الأنجليزي أرنولد بنيت (1867-1931) مات بحمى التيفود بعد أن شرب كوبا من ماء نهر السين ليدلل على أنها مياه نقية صحية !
30- الشاعر الروسي سرجي اسنين (1895-1925) قطع عرقافي ذراعه و كتب قصيدة بدمه، ثم شنق نفسه!
31- الشاعر الأنجليزي روبرت بروك (1877-1915) لدغته بعوضة فمات و ترك ثروته لثلاثة شعراء هم :
جيلمان و ابروكرومبي و والتر دلامار !
32- في سنة 1933 أمر هتلر بأن يبتلع المؤلف أرنست تولر ، كتابه الذي كتبه ضد النازية-الكتاب من 470صفحة ! و ظل يأكل كتابه حتى مات!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق