انتقدت تقارير صحفية، قيام مطرب أمريكي بالغناء في بالون بلاستيك في جمهورية
الكونغو الديمقراطية بإفريقيا؛ وذلك خوفاً من التقاط فيروس مرض
الإيبولا.
وحسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، كان المغني الأمريكي من أصل سنغالي "أكون" (41
عاماً)، يقدم حفلاً في العاصمة الكونغولية "جوما"، حين فوجئ به الجمهور يخرج عليهم
في بالون بلاستيك شفاف، يحمله فريق من معاونيه، ثم قام بالغناء داخل البالون محكم
الإغلاق، والذي ظل يتدحرج على أيدي 60 ألفاً من جمهوره، خلال الحفل.
ونقلت الصحيفة عن تقارير إعلامية، أن المطرب -الذي اشتهر بأداء موسيقى "الريذم آند بلوز" الإفريقية الأمريكية- أنه ربما كان يبالغ بالغناء داخل بالون؛ بحجة الوقاية من الإيبولا؛ مشيرين إلى أنها ليست المرة الأولى التي يفعل فيها هذا.
من جانبه رد "أكون" بقوله: "إن مرض الإيبولا ليس مزحة، ويجب أن أكون حريصاً حتى لا ألتقط الفيروس".
وقالت الصحيفة: "إن 42 شخصاً راحوا ضحية الإيبولا في الكونغو منذ شهر أغسطس الماضي".
ونقلت الصحيفة عن تقارير إعلامية، أن المطرب -الذي اشتهر بأداء موسيقى "الريذم آند بلوز" الإفريقية الأمريكية- أنه ربما كان يبالغ بالغناء داخل بالون؛ بحجة الوقاية من الإيبولا؛ مشيرين إلى أنها ليست المرة الأولى التي يفعل فيها هذا.
من جانبه رد "أكون" بقوله: "إن مرض الإيبولا ليس مزحة، ويجب أن أكون حريصاً حتى لا ألتقط الفيروس".
وقالت الصحيفة: "إن 42 شخصاً راحوا ضحية الإيبولا في الكونغو منذ شهر أغسطس الماضي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق