وتقوم الحملة، على عرض ثلاث صور من أزمات وكوارث عالمية، أحدها لضحايا حرب وأخرى من أزمة غذاء والأخيرة لإحدى ضحايا الزلازل، وتوضح من خلال الصور أنه لن ُتنقذ حياة الضحايا بتعاطف الملايين فقط باختيار «أعجبني» عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
وتقول الحملة «كن متطوعًا إيجابيًا .. تغير الحياة»، وتؤكد أن الاستخدام المبالغ فيه لمواقع التواصل الاجتماعي ليس فقط قد يؤهلك للفوز بـ«آي بود» إنما لن يغير واقع فرضته أزمة سياسية أو اقتصادية.
وحصلت الحملة على جائزة الأسد الذهبي لمجال الصحافة في مهرجان كان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق