زرافة تنتحر بسبب سوء معاملة الزائرين لها
سوء معاملة الزائرين لها كان السبب الرئيسى لانتحار "الزرافة روكا" ذات الثلاثة أعوام، والتى قررت الانتحار بسبب الإهمال الذى تتعرض له، حسب ما أكده تقرير الهيئة العامة للخدمات البيطرية بوزارة الزراعة.
هذا الخبر الذى يعد غريبا، يتزامن مع واقعة مشابهة وقعت فى توقيت قريب من الآن منذ 50 عامًا بأسكتلندا، حيث قام 50 كلبا بإلقاء أنفسهم من فوق جسر "أوفيرتون" بمدينة ميلتون الاسكتلندية، ولم يستطع الباحثون وجمعيات حقوق الحيوان معرفة سبب حدوث هذه العملية الانتحارية التى أودت بحياة 50 كلبا دفعة واحدة، وتواردت الحكايات أن هناك سيدة قد ألقت بطفلها الرضيع من المكان نفسه، ولذلك فقد سيطرت الأرواح الشريرة على المكان، هذا حسب ما أكدته أبرز الحكايات وقتها.
استنساخ عملية تكوين الماس في باطن الأرض
تمكن علماء روس من استنساخ عملية تكوين الماس في باطن الأرض، كما تمكنوا من اكتشاف سبب الاختلاف الكبير الملاحظ في الماس الطبيعي.
وذكرت وسائل إعلام روسية، أن العالم يوري باليانوف وزملاءه من معهد الجيولوجيا والمعادن التابع لأكاديمية العلوم الروسية، تمكنوا من تمثيل الظروف الناشئة من غوص القشرة الأرضية في الغلاف الأرضي في وحدة مختبر تحت الضغط المرتفع.
وذكرت وسائل الإعلام أن العلماء، تمكنوا بهذه الطريقة، من إنشاء ظروف لعمليات اختزال وأكسدة المواد وحددوا آلية تبلور الماس.
وأوضحت أنه في حالة ظروف التأكسد، يتكون الماس نتيجة انصهار الكربونات، غير أنه في ظروف الاختزال، يتكون في حالة انصهار الحديد، لافتة إلى أنه في الحالتين، تشكل الكربونات مصدراً للكربون الذي يتحول إلى ماس.
واكتشف باليانوف ومجموعته العلمية أن الماس المنتج في ظروف مختلفة تختلف جداً من ناحية نسب نظائر الكربون واحتوائها على النتروجين كشوائب
وذكرت وسائل إعلام روسية، أن العالم يوري باليانوف وزملاءه من معهد الجيولوجيا والمعادن التابع لأكاديمية العلوم الروسية، تمكنوا من تمثيل الظروف الناشئة من غوص القشرة الأرضية في الغلاف الأرضي في وحدة مختبر تحت الضغط المرتفع.
وذكرت وسائل الإعلام أن العلماء، تمكنوا بهذه الطريقة، من إنشاء ظروف لعمليات اختزال وأكسدة المواد وحددوا آلية تبلور الماس.
وأوضحت أنه في حالة ظروف التأكسد، يتكون الماس نتيجة انصهار الكربونات، غير أنه في ظروف الاختزال، يتكون في حالة انصهار الحديد، لافتة إلى أنه في الحالتين، تشكل الكربونات مصدراً للكربون الذي يتحول إلى ماس.
واكتشف باليانوف ومجموعته العلمية أن الماس المنتج في ظروف مختلفة تختلف جداً من ناحية نسب نظائر الكربون واحتوائها على النتروجين كشوائب
بحارة موريتانيون يصطادون بقرة من المحيط الأطلسي.
أثار اصطياد بحارة موريتانيين لبقرة من مياه شواطئ الأطلسي قرب مدينة «نواذيبو» شمال موريتانيا الكثير من المخاوف، وقال الصيادون الذين عادوا بالبقرة إلى الشواطئ إنهم لم يصدقوا في بادئ الأمر الحدث غير المسبوق، وأبدى البعض مخاوفهم من أن تكون من علامات الساعة، وأثار الحادث تدافع بعض الفضوليين من العاملين في موانئ المدينة والأحياء القريبة منه.
كان صيادون قد فوجئوا وهم على متن أحد المراكب الصغيرة في عمق المياه بالبقرة تتقاذفها الأمواج لينقذوها ويعودوا بها، وهو ما آثار استغراب العديد من الصيادين وعلق أحدهم قائلًا: «كنا نتوقع جلب الأسماك من البحر بدلًا من البقر».
وكشفت المصادر عن أن البقرة سقطت في عمق المياه قبالة أحد المنتجعات السياحية ليصادفها البحارة في عمق المياه، غير أن المثير للجدل هو حضور مالك البقرة إلى الشاطئ لتسلمها بعد العثور عليها.
ومن المفارقات أن محافظة نواذيبو الواقعة على شواطئ الأطلنطي، والتي توجد بها عشرات الآلاف من الإبل، تنعدم فيها الأبقار بشكل كبير، وهو ما يرجعه الإخصائيون إلى عوامل عديدة منها ندرة المياه وارتفاع نسبة الأملاح في الأشجار، خصوصا أن مواشي موريتانيا مازالت تعتمد على الأشجار دون الأعلاف الصناعية.
العاصفة التي ضربت السويد تسببت في مقتل أربعة أشخاص
لقى أربعة أشخاص حتفهم، يوم الجمعة، جراء الطقس السيئ الذى تتعرض له السويد، متأثرة بالموجة الباردة التي أثرت على عدد من الدول الأوروبية في الأيام الأخيرة.
وأفادت الأنباء، أن السويد تعرضت لموجة من العواصف والأمطار الغزيرة، فضلا عن هطول الثلوج، مما أدى إلى مقتل سيدة مسنة أمام منزلها بمدينة مورا شمال العاصمة استوكهولم، وعثرت عليها فرق الإنقاذ أمس متجمدة في الثلوج أمام المنزل.
هذا وسقطت شجرة على مواطن سويدي آخر بفعل العواصف الشديدة، وهو يصطاد في إحدى البحيرات جنوب البلاد، مما أدى إلى وفاته، كما لقى آخران حتفهما جراء سقوطهما من إحدى سفن الشحن التي تحمل علمًا هولنديًا، بعد اضطراب السفينة فى البحر بفعل الأمواج الشديدة، ولم يتم إنقاذهما.
هذا وتسببت الرياح الشديد في قطع التيار الكهربائي عن عدد كبير من المنازل في البلاد، كما أنها أصابت الحالة المرورية بالشلل التام، وأدت الى وقوع العشرات من الحوادث. هذاووصلارتفاع أمواج البحر في بعض المناطق إلى 1.4
متر، وغمرت المياه بعض المباني.
أغرب وسيلة للتعبير عن الحب
اجتاحت اليابان خلال السنوات الأخيرة عادة مجنونة تسببت في
زيادة الإصابة بالتهاب في العين أو العمى الجزئي أو الكلي، وهي عادة لعق مقلة العين
أو كما يُطلق عليها اليابانيون “أوكلولينكوتس” والتي يعتبرونها طريقة للتعبير عن شدة الحب. وحذر أطباء العيون في اليابان وأمريكا
من خطر انتشار هذه العادة السيئة التي تتسبب في العديد من الأمراض، وجاءت ردود
أفعال الشباب الياباني على الأمر ما بين مؤيد ومعارض وكذلك الشباب الأمريكي الذي
تعرف على هذه العادة من خلال موقع اليوتيوب.
ومن جهته قال طبيب في
الأكاديمية الأمريكية لطب العيون “فيليب ريزوتو” إن هذه العادة تتسبب في التهاب
ملتحمة العين كما تنقل فيروس “الهربس”، إضافة إلى أن تجعدات اللسان تتسبب في جرح
القرنية. وأضاف ريزوتو أن لعق مقلة العين تسبب أضرار في العين لا حصر لها بسبب
بواقي الأطعمة الحمضية أو التوابل العالقة في اللسان، وبالتالي ينقل البكتيريا
الموجودة في الفم إلى العين وهذا يتلف نسيج العين وقد يسبب هذا الأمر العمى الكلي.
هواتف ذكية تتنبأ بالزلازل
يسعى علماء أميركيون للاستفادة من الانتشار الواسع للهواتف الذكية حول العالم واستغلالها في جمع معلومات فورية عن الزلازل حال وقوعها. وتم طرح الفكرة، وإمكانية تطبيقها على أرض الواقع مُؤخراً في إحدى نشرات الجمعيّة الأميركيّة لعلم الزلازل، وتعتمد على استخدام مُستشعرات التسارع الكهروميكانيكيّة الصغيرة في الهواتف الذكية حالياً، والتي لديها من الحساسية ما يسمح برصد الزلازل التي تبلُغ قوتها 5 درجات أو أعلى على مقياس "ريختر".
وتوقع العلماء أن يتمكنوا مستقبلا من إنشاء شبكة "مدنية" متكاملة لرصد الزلازل حول العالم من خلال الهواتف الذكية المتقدمة على غرار شبكة مماثلة لجامعة "ستانفورد"، مشيرين إلى أن استعمال وحدات استشعار التسارع قد يمثل بديلا أرخص وأسهل استعمالا في البيئات الصعبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق