يعتبر مرفأ ارومانش لي بان الإصطناعي من المخلفات الرئيسية لانزال الحلفاء على الشواطئ الفرنسية، وقد بناه البريطانيون العام 1944، أما اليوم فيزول المرفأ شيئا فشيئا على مر العواصف. وقبل 7 اشهر من الذكرى السبعين للانزال تأمل السلطات المحلية ايجاد الاموال اللازمة في الوقت المناسب لتأخير اختفاء هذا المعلم.
ويقول باتريك جاردان رئيس بلدية ارومانش "في كل عاصفة يختفي جزءا، وفي حال لم نتحرك سيختفي كل شيء".
وكانت الصناديق الـ115 التي نقلت من انكلترا وجمعت جنبا الى جنب مع سفن غارقة تشكل رصيفا يمتد على 8 كيلومترات ومرفأ من 500 هكتار اي مساحة الف ملعب لكرة القدم على ما يقول اريك لوبلانكيه وهو دليل في المتحف. وقد استخدمت نحو 255 مقطورة لنقلها فضلا عن الارصفة العائمة داخل المرفأ الاصطناعي "مالبري" التي صنعها 45 الف رجل وامرأة في انكلترا.
ويقول باتريك جاردان رئيس بلدية ارومانش "في كل عاصفة يختفي جزءا، وفي حال لم نتحرك سيختفي كل شيء".
وكانت الصناديق الـ115 التي نقلت من انكلترا وجمعت جنبا الى جنب مع سفن غارقة تشكل رصيفا يمتد على 8 كيلومترات ومرفأ من 500 هكتار اي مساحة الف ملعب لكرة القدم على ما يقول اريك لوبلانكيه وهو دليل في المتحف. وقد استخدمت نحو 255 مقطورة لنقلها فضلا عن الارصفة العائمة داخل المرفأ الاصطناعي "مالبري" التي صنعها 45 الف رجل وامرأة في انكلترا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق