لم تكن الطفلة سيرينيتي قد تجاوزت عمر السنة حين قتلت بأبشع طريقة ممكنة بحسب ما كشف برنامج احمر بالخط العريض الذي يعرض على شاشة الـ أل.بي.سي دون ذكر البلد الذي وقعت فيه الحادثة.
والد سيرينيتي كان قد خرج من السجن حديثاً وحين كانت الوالدة تقرأ قصصاً وتضحك ابنتها، انزعج الوالد من الصوت فدخل الغرفة وانتشل الطفلة من حضن امها وضربها بقوة حتى الموت.
ليخفي الجريمة، أغلق الوالد الباب على زوجته وأخذ جثة الطفلة إلى الحمام ليقطعها ثم أطعمها للكلاب.
بقيت الطفلة سيرينيتي طي النسيان لمدة خمسة سنوات إلى ان وصل اتصال من مجهول للشرطة يقول ان طفلة كانت تعيش في هذا المنزل لكنها اختفت فجأة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق