الأربعاء، 20 أغسطس 2014

أشخاص يعيشون بطريقة بدائية


 أشخاص أغرتهم حياة الطبيعة يعيشون بطرائق بدائية، فهم لا يملكون المياه الجارية ولا تدفئة مركزية، ومؤكد ليس هناك سوبرماركت قريبة من منازلهم.
عائلات اختارت أن تهجر الحياة الحديثة في المدينة، لتقترب من الطبيعة وتتحد معها، وتعيش بحرية، في البراري وسلاسل الجبال، وفقاً لما ورد في صحيفة دايلي ميل البريطانية.

المصور الفرنسي أنطوان بروي أمضى سنوات من السفر عبر أوروبا، ومنها جبال الكاربات والبرانس، يجوب الغابات والمناطق الجبلية بحثاً عن رجال ونساء وأطفال، انضموا إلى ما يسمى بحركة “العودة إلى الأرض”، لينشؤوا لهم منازل ومزارع خاصة.



راعي فرنسي يعالج نعجته بعد تعرضها لعضة كلب، في أرديتشي بفرنسا، عام 2010.


مرحاض بنته امرأة إنكليزية، استقرت بالقرب من قرية في سيرا نيفادا بإسبانيا، قبل عشرين عاماً، حيث كان الريفيون يذهبون إليه على ظهر الحمار.
أطلق المصور بروي على هذه الصورة اسم الهرم المسكين، نظراً لأن الكثيرين ممن اختاروا العيش في منازل مماثلة يعانون للحصول على المياه، كما أنهم لا يملكون تدفئة مركزية تحميهم من البرد.


 بيت آيل للسقوط في جبال البرانس، وينتمي إلى رجل ألماني يدعى بيتر، عاش هناك حوالي 30عاماً، حيث انتقل إلى المنطقة مع زوجته وأولاده، أما الآن فهو مهجور منذ عقود.


 أطلق المصور بروي على هذه الصورة اسم الهرم المسكين، نظراً لأن الكثيرين ممن اختاروا العيش في منازل مماثلة يعانون للحصول على المياه، كما أنهم لا يملكون تدفئة مركزية تحميهم من البرد.


فتاتان تعيشان مع أفراد أسرتهما في جبال الكاربات في رومانيا، وهي من الأسر التي لا تملك مياهً جارية، ولهذا تأخذ الطفلتان حماماً في أحواض الغسيل.


 رجل يدعى جوليان، يعمل على مشروعه “التنظيف بالبخار”، في سيرا بإسبانيا، حيث أطلق حملة لجمع المال لمواصلة المشروع في أمريكا.


صبي نشأ في ما يسمى حركة “العودة إلى الأرض” يمضي الوقت مع كلبه في أورس في جبال البرانس.


 طالب رياضيات سابق يدعى فنسنت، ويعيش في جبال البرانس منذ سبع سنوات.


فيلسوفة ومعلمة أدب، قررت الانضمام لحركة “العودة إلى الأرض” وهي حالياً تربي الأبقار مع زوجها.













ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق