بيل جيتس لا يتقن لغات أجنبية ويحسد مارك

مؤسس شركة مايكروسوفت للبرمجيات، بيل جيتس، أعرب عن أسفه لأنه لم يتعلم لغات أجنبية، مثل اللغة العربية. وفى حوار أجراه، مع موقع رديت الإلكترونى بعنوان اسألنى أى شىء رد جيتس على سؤال حول ما يأسف عليه فى حياته، قائلاً: أشعر بأننى غبى بعض الشىء لأننى لم أتعلم لغات أجنبية، وفقًا لما نقلته شبكة سكاى نيوز البريطانية.

وأوضح جيتس أنه درس اللغتين اللاتينية واليونانية فى المرحلة الثانوية، وأنه حصل على نتائج ممتازة فيهما. وتابع: أعتقد أن تعلم هاتين اللغتين ساعدنى فى إثراء محصلتى من المفردات، لكننى أتمنى لو أننى أعرف الفرنسية أو العربية أو الصينية.

وأبدى مؤسس مايكروسوفت، خلال حواره مع رديت، تعجبه من تفانى الرئيس التنفيذى لشركة فيسبوك، مارك زوكربيرج، لتعلم لغة أجنبية، معتبرًا أن زوكربيرج تعلم اللغة الصينية على نحو مثير للدهشة.

كيف تحتفل اليابانيات ببلوغ سن الرشد / صور

 احتفلت أكثر من مليون و250 ألف فتاة يابانية ولدن عام 1994، ببلوغهم سن الرشد بالعاصمة طوكيو، مرتدين زي الكيمونو المبهر. فحسب ما نشرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، فإن التقليد يعود لعام 714م، عندما قام أحد الأمراء الشباب بقص شعره احتفالا ببلوغه سن الـ 20.

تعقد الاحتفالات بجميع أنحاء البلاد، حيث تفتح صالونات التجميل اليوم السابق ليوم الاحتفال، لساعات متأخرة من الليل، لتجهيز الفتيات، كما يعتبر بلوغ سن الرشد هو السن الذي يسمح فيه بشرب الخمر، التصويت والتدخين باليابان. يذكر أن عدد المحتفلين ازداد عن العام السابق بـ 50 ألف محتفل.

مأساة هذه الطفلة التي أسمها "داعش"!

مع تزايد كراهية العالم لتنظيم الدولة الإسلامية - المعروف إعلاميا بـ"داعش"  - ISIS أو إيزيس - وبدء حملة عسكرية دولية للقضاء عليه في كل من سوريا والعراق، رصدت صحيفة (ديلي ميل) البريطانية مأساة طفلة أسترالية اسمها "إيزيس" تحولت حياتها لكارثة بسبب تشابه اسمها مع اختصار اسم التنظيم الإرهابي.

وأوضح فرانك سيدني والد الطفلة "إيزيس" - حسبما ذكرت الصحيفة البريطانية - أنه سمى ابنته - 8 أعوام - بهذا الاسم تيمنًا بإلهة مصرية تدعى "إيزيس"، وهي ربة القمر والأمومة لدى قدماء المصريين، داعيًا العالم للتوقف عن إطلاق اسم "داعش - إيزيس" على تنيظم "الدولية الإسلامية لعدم الخلط بينه وبين اسم ابنته.

وحث فرانك الإعلام والمواطنيين المتضامنين مع قضيته، على توقيع عريضة لمنع استخدام اسم "داعش" على "الدولة الإسلامية"، قائلاً: "لقد تسبب هذا الاسم في تدمير ابنتي، إضافة لعشرات الآلاف من السيدات والبنات اللائي يحملن نفس الاسم.

 وأشار فرانك إلى أنه قضى وقتًا طويلاً هو وزوجته لانتقاء اسم ابنتهما، الذي طالما أعرب الأشخاص عن إعجابهم به، ولكنه الآن أصبح مصدر إزعاج بالنسبة لنا ولها ولجميع أفراد العائلة، لافتًا إلى أن أصدقاء ابنته باتوا يتهربون منها، وهو ما تسبب في ألم نفسي لها.

فستان أنجلينا جولي يوم زفافها / صور

 شكل زفاف النجمين الأميركيين، أنجلينا جولي وبراد بيت، بعد ارتباط دام 9 سنوات، حدثاً بحد ذاته. وعم الخبر صفحات الجرائد والمجلات والمواقع، إلا أن قلة قليلة شاهدت صور الزفاف، لاسيما فستان العروس، وقد حصلت مجلة “بيبول” و”هلو” (People- Hello) على صور حصرية من الزفاف، تنشر في عددها الصادر غداً الأربعاء.

إلا أن اللافت في الموضوع أن فستان أنجلينا جاء بسيطاً جداً،  أما المميز في هذا الفستان فهو أن ظهره كما الطرحة، حمل رسومات أطفال أنجلينا وبراد الستة، وكانت المصممة دوناتيللا فيرساتشي، قد أطلقت تغريدة اليوم على موقع تويتر كشفت من خلالها عن الدار التي صممّت ثوب زفاف أنجيلينا، وقالت فيها: “مبروك أنجيلينا جولي، تبدين رائعة في تصميمي ليومك المميّز “. وقد حمل ظهر الثوب وطرحته رسومات أطفال أنجيلينا الستة التي قام بتطريزها ليغي ماسي، مصمم مجموعة Atelier Versace. وقالت أنجيلينا في هذا المجال:” ليغي فرد من العائلة، ولم أكن أتصوّر أن أحداً سواه يمكن أن يقوم بهذه التطريزات على ثوب زفافي خاصةً أنه يعرف أولادي جيداً ويهتمّ بهم كثيراً.”

 يبدو إذن أن هؤلاء الصغار كانوا المنظم الأول لهذا الحدث المميز الذي اقتصر على 20 مدعواً فقط من الأصدقاء المقربين.

فكل ولد من أولاد الزوج المميز لعب دوراً في الاحتفال، فالابن البكر مادوكس والفتى “باكس” قادا أمهما إلى مذبح الكنيسة. أما الفتاتان “زهارا” و”فيفيان” فنثرا الورود على العروس المتألقة، ليقدم “شيلو” و”كنوكس” خاتمي الزواج إلى العروسين، حتى إن “باكس ساهم في صنع قالب الحلوى.

وأخيراً أكدا العروسان (بيت 50 عاماً، وجولي 39 عاماً) أن الحفلة كانت فعلاً مميزة، حيث تمكنا من تمضية نهار ممتع وأوقات سعيدة مع العائلة والأطفال.

أشخاص يعيشون بطريقة بدائية

 أشخاص أغرتهم حياة الطبيعة يعيشون بطرائق بدائية، فهم لا يملكون المياه الجارية ولا تدفئة مركزية، ومؤكد ليس هناك سوبرماركت قريبة من منازلهم.

عائلات اختارت أن تهجر الحياة الحديثة في المدينة، لتقترب من الطبيعة وتتحد معها، وتعيش بحرية، في البراري وسلاسل الجبال، وفقاً لما ورد في صحيفة دايلي ميل البريطانية.

المصور الفرنسي أنطوان بروي أمضى سنوات من السفر عبر أوروبا، ومنها جبال الكاربات والبرانس، يجوب الغابات والمناطق الجبلية بحثاً عن رجال ونساء وأطفال، انضموا إلى ما يسمى بحركة “العودة إلى الأرض”، لينشؤوا لهم منازل ومزارع خاصة.

راعي فرنسي يعالج نعجته بعد تعرضها لعضة كلب، في أرديتشي بفرنسا، عام 2010.

مرحاض بنته امرأة إنكليزية، استقرت بالقرب من قرية في سيرا نيفادا بإسبانيا، قبل عشرين عاماً، حيث كان الريفيون يذهبون إليه على ظهر الحمار.

أطلق المصور بروي على هذه الصورة اسم الهرم المسكين، نظراً لأن الكثيرين ممن اختاروا العيش في منازل مماثلة يعانون للحصول على المياه، كما أنهم لا يملكون تدفئة مركزية تحميهم من البرد.

 بيت آيل للسقوط في جبال البرانس، وينتمي إلى رجل ألماني يدعى بيتر، عاش هناك حوالي 30عاماً، حيث انتقل إلى المنطقة مع زوجته وأولاده، أما الآن فهو مهجور منذ عقود.

 أطلق المصور بروي على هذه الصورة اسم الهرم المسكين، نظراً لأن الكثيرين ممن اختاروا العيش في منازل مماثلة يعانون للحصول على المياه، كما أنهم لا يملكون تدفئة مركزية تحميهم من البرد.

فتاتان تعيشان مع أفراد أسرتهما في جبال الكاربات في رومانيا، وهي من الأسر التي لا تملك مياهً جارية، ولهذا تأخذ الطفلتان حماماً في أحواض الغسيل.

 رجل يدعى جوليان، يعمل على مشروعه “التنظيف بالبخار”، في سيرا بإسبانيا، حيث أطلق حملة لجمع المال لمواصلة المشروع في أمريكا.

صبي نشأ في ما يسمى حركة “العودة إلى الأرض” يمضي الوقت مع كلبه في أورس في جبال البرانس.

 طالب رياضيات سابق يدعى فنسنت، ويعيش في جبال البرانس منذ سبع سنوات.

فيلسوفة ومعلمة أدب، قررت الانضمام لحركة “العودة إلى الأرض” وهي حالياً تربي الأبقار مع زوجها.