الاثنين، 29 أغسطس 2016

البحيرة المرقطة في كندا / صور


توجد البحيرة المرقطة فى كندا وتقع بالتحديد بالقرب من مدينة Osoyoos في كولومبيا البريطانية . يأتى لها السياح من جميع أنحاء العالم ليستمتعو بجمالها المدهش ، ويأتون أيضا للحصول على العلاج لبعض الأمرض لماتحتوية التربة من معادن مفيدة تساعد على الشفاء من بعض الامراض الجلدية .
ولكن السؤال الذى يدور فى بالك ماسبب هذه البقع الموجوده فيها ؟!
نظرأ لما تحتويه هذه البحيرة على نسبة عالية جدا من المعادن المختلفة مثل كبريتات الكالسيوم والمغنيسيوم وكبريتات الصوديوم. كما أنها يحتوي على تركيزات عالية للغاية من ثمانية معادن اخرى، فضلا عن بعض النسب البسيطة من اربعة معادن اخرى مثل الفضة والتيتانيوم.

معظم المياه في البحيرة تتبخر خلال فصل الصيف، تاركة وراءها "النقاط" الكبيرة من المعادن. وتظهر البقع اعتمادا على التركيب المعدني تركته المياه وراءها، منها ما هو أبيض شاحب والأصفر والأخضر أو الأزرق وتتشكل الممرات بين البقع وعلى اطرافها نتيجة لتبلور المعادن في الصيف.
  كانت تستخرج منها المعادن لتصنيع الذخيرة خلال الحرب العالمية الأولى، وكانت تعتبر هذه البحيرة من الاماكن المقدسة للسكان الاصليين من الهنود , .حيث كانوا يستخدمون مياهها والطين الموجود فيها للعلاج ومعالجة جرحى القتال بين القبائل .













مغارة الجليد الغريبة في الصين / صور


يبدو كهف الجليد في جبل لوشان نينغوو the Luyashan Mountain Ningwu ice cave في الصين وكأنه نسخة طبق الأصل من داخل قلعة إلسا الغامضة في ديزني.
ووفق تقرير نشره موقع صحيفة الديلي ميل، فإن الكهف يتمكن من البقاء مجمدا خلال فصل الصيف حتى عندما تكون درجات الحرارة 17 درجة مئوية.
ويعتبر كهف الجليد جبل لوشان نينغوو أكبر كهف ثلجي تم اكتشافه حتى الآن في الصين ويعتقد أنه يعود إلى ثلاثة ملايين سنة.
وبحسب علماء من الأكاديمية الصينية للعلوم الجيولوجية يبقى الكهف مجمد بفضل عدد من العوامل منها التدفق الموسمي للهواء مع الجدران الصخرية وتوفير الظروف المثلى للحفاظ على الجليد حتى عندما يكون الطقس دافئا بالخارج.
ووفق ذات التقرير، يتكون الكهف من خمسة مستويات تحت الأرض على عمق 278 قدم، ترتبط ببعضها من خلال درج جليدي وجسور.
يقدم الكهف مشاهد طبيعية خلابة، ويمكن أن يستوعب العشرات من الزوار في وقت واحد، وهو مثالي للأشخاص الذين لا يحبون الأماكن الضيقة فهو يمتد في أوسع نقطة إلى 65 قدم مربع وفي أضيق نقطة إلى 32 قدم مربع.
ويستقبل كهف الجليد جبل لوشان نينغوو أكثر من ألف زائر يومياً خلال الفترة التي يعمل فيها و التي تمتد من شهر مايو حتى أكتوبر.
ويمكن للزوار قضاء ساعة داخل الكهف، الذي يستخدم 200 من المصابيح الكهربائية لإضاءته في ظلال متفاوتة وألوان جميلة، وهناك عدد كبير من الكهوف الجليدية من هذا النوع في جميع أنحاء أوروبا وروسيا وآسيا الوسطى وأمريكا الشمالية.
















ثاني أكبر جدار في العالم / صور


سور الهند العظيم ، كان يطلق عليه زمن العصور القديمة “عين مور”، وهو ثاني أطول جدار موصول في العالم بعد سور الصين العظيم. هذا السور يعتبر واحد من أكثر الأسرار الدفينة في الهند وربما في العالم بأكمله، جدار هائل ومهيب بشكل مذهل، حصن منيع يمر عبر الوديان وعلى قمم الجبال، يقع على مسافة 84 كم إلى الشمال من أودايبور في ولاية راجاستان بغرب الهند.
هذا السور تم بنائه خلال القرن 15 بتكليف من “رنا كومبا” الحاكم المحلي في ذلك الوقت، من أجل حماية قلعته “Kumbalgarh” الواقعة فوق التل. ويبلغ طوله حوالي 36 كيلو متر، ويتراوح عرضه من 5 إلى 8 أمتار، ويضم سبع بوابات محصنة واسعة النطاق بها أبراج مراقبة هائلة، بالإضافة إلى أنه محاط بثلاثة عشر جبلاً، وعلى تلة ترتفع 1000 متر فوق سطح البحر.
يقول المؤرخون بأنه هناك الكثير من الأسوار التي بناها الحكام لحماية مملكتهم، ولكن مثل هذا السور الواقي الكبير حول القلعة، فإنه حدث غير مسبوق وفريد من نوعه.
استغرق بناء هذا السور ما يقرب من 100 عام، ليصبح ثاني أطول حائط دفاعي بعد سور الصين العظيم. يتخذ الجدار والقلعة مظهر الجبل بأحجاره المتراصة التي تشبه الصخر المكدس فوق بعضه البعض، ويحتوي على الألاف من الطوب الحجر الذي يزدهر بشكل مزخرف على طول الجزء العلوي، مما يجعله مقصد ووجهة جذابة للسياح.






























ما هي قصة الصخرة التي حذرت الاجيال القادمة؟


تعتبر الصخرة الموجودة على حجر في مدينة ايواته اليابانية، ويتجاوز تاريخها أكثر من 600 عام، وتم نصبها لإنقاذ الأجيال القادمة، حسب ما ذكرته وسائل اعلام يابانية.
ونقشوا الكلمات التالية عليها:" لا تقوموا ببناء بيوتكم بعد هذه النقطة، كل من سيخالف هذه الكلمات، سيعرض كامل حياته للخطر".
وقالت وسائل الاعلام اليابانية أنه مع التقدم وتوسع الحضارة وتغيّر الزمن - تجاهل الناس هذا التحذير وبدأوا ببناء بيوتهم، في عام 2011 ضربت أمواج تسونامي اليابان ومات الآلاف، ونجا فقط من كان بيته خلف ذلك الحجر!".






أغرب الأماكن في أفريقيا التي لم تسمع بها من قبل / صور


أفريقيا، أرض السحر، والماس، والقارة التي احتضنت أوائل الحضارات الإنسانيّة، صار كُلُّ ما يُسمع عنها الآن أخبار عن القتل والحروب والدمار والمجاعات، وإذا ما جاءت سيرة طيّبة عنها، تكون إما عن اكتشاف حقول جديدة للبترول، أو مناجم ماس وأحجار كريمة.
نُحاول في هذا التقرير، أن نذكُر القارة السمراء ببعض محاسنها، ونعرض عليكم أغرب الأماكن والعجائب الموجودة في كُل بقعة منها، في البر، والبحر، ومِن الجو أيضًا:
1-الوادي المَّيّت (Deadvlei) – ناميبيا

في صحراء ناميبيا، تقع غابة ديدفلي الميتة، التي اسودّت أشجارها بفِعل حرارة الشمس المرتفعة، وجفاف الواحة المُحيطة بها، وتُحاط بكُثبان رمليّةذات لون بُرتقالي عملاقة مِن كُل الجهات. تكوّنت تُربة هذا الوادي حينما فاض نهر «تساوشاب» (Tsauchab)، وسمحت غزارة المياه بنمو شجر «أشواك الجمل».بفعل تغيُّر المناخ، منعت الكُثبان الرملية مياه النهر مِن الوصول إلى الوادي، مِما ساهم في بقاء الأشجار على الحالة التي عليها لأكثر مِن 900 عام، بسبب الجفاف.يُعد «الوادي» الميّت جنّة للمُصوِّرين مِن كُل أنحاء العالم، بسبب التضاد الواضح بين ألوانه، من الأسود للأبيض للبُرتقالي، ولهذا استُخدِم في تصوير العديد مِن الأفلام مثل فيلم The Cell
2 - بُحيرة ناترون القاتلة (Lake Natron) – تنزانيا


في شرق أفريقيا، تقع بُحيرة «ناترون» الحمراء القاتلة، والتي تتكوّن مِن خليط مِن الأملاح والمعادن، والتي تظهر بوضوح حينما ينخفض مُعدّل المياه في البُحيرة.
خليط «ناترون» الذي سُميّت البحيرة أُسوة به، يأتي مِن الرماد البُركاني، ويتكوّن مِن بيكربونات الصوديوم، وكربونات الصوديوم، والذي يُعتبر قريبًا مِمّا استخدمه الفراعنة في تحنيط جُثث مُلوكِهم.
تحتفظ البحيرة بنسبتها مِن الأملاح التي تتجدد بفعل ينابيع المياه الغنيّة بالمعادن، وتجعل المياه عالية القلويّة، بنسبة تصل إلى 10.5؛ مِما يجعل نسبة الملوحة فيها عالية للغاية، فترتفع درجة حرارتها لتصل إلى 60 درجة مئوية، وتتسبب في تحويل أي كائن حي يقترب منها إلى تمثال حجري، فتُشاهدها وكأنَّها تمثال منحوت لفنانٍ ما.
يُشار إلى هذه البحيرة بالبُحيرة الحمراء، نتيجة للقشرة التي تتكوّن بفِعل الشعب المرجانيّة القلويّة، والتي تجعل للبحيرة لونًا أحمر جذّابًا، ولكن قاتلًا.
3- شلال تحت الماء – جزيرة موريشيوس

هل أردت مِن قبل القيام بتجربة القفز بالمظلات على بحر واسع أو على جزيرة في وسط الماء؛ حتّى تستمتع بالمنظر الخلّاب للمياه، وللأرض مِن أعلى؟ ماذا لو كانت التجربة لن تتضمّن فقط استمتاعًا برؤية الماء مِن ارتفاع شاهق، لكن رؤية شلال مُنهمر تحت الماء؟ نعم هذا حقيقي، في جزيرة موريشيوس، التي تقع على بُعد 1200 ميل من الساحل الجنوبي الشرقي لقارة أفريقيا.
يتكوّن هذا الشلّال بسبب تدافع الرمال والطمي مِن على سطح شبه الجزيرة، التي يقع في وسطها قمّة جبليّة يصل ارتفاعها إلى 556 مترًا فوق سطح البحر، مِمّا يجعل تجربة الاستمتاع بمُشاهدة الشلّال، مع القِمّم الجبلية، والشُعب المُرجانيّة التي تستطيع رؤيتها مِن على ارتفاع شاهِق، أمرًا كما لو كان في الخيال.
وأُدخل الشلّال إلى قائمة مؤسسة اليونيسكو لمواقع التراث العالمي.
4 - قصر الزرافات (Giraffe Manor) – كينيا

لا يُمكن أن يُفكر أحدهم في عُطلة في كينيا، دون زيارة طويلة إلى حدائقها ومُتنزّهاتها، ومُشاهدة الحيوانات البريّة تُحيطك، فتشعُر وكأنك في غابة وسط الحيوانات، لا تخشى مِنها شيئًا. لكن الأجمل مِن ذلك، هو أنّك عندما تعود إلى فندقك لتستمتع ببعض الراحة، تجد الزرافات تُداعبك مِن الشباك على مائدة إفطارك، وعلى باب الفُندق، ولا مانع من إدخال رأسها إلى حجرة نومك لتُيقظك مِن النوم.
كُل هذا وأكثر، يتواجد على بُعد 20 كيلومترًا مِن عاصمة كينيا، نيروبي، في الفندق الذي بُني في ثلاثينات القرن الماضي، والذي يُحافظ على أصالة المكان، مِن ناحية الأثاث والخدمة التي تُقدّم، ومع ذلك لا مانع دائمًا في بعض التجديدات.
5 -مُتنزّه «تسينجي دي بيماراها» (Tsingy De Bemaraha) الوطني – مدغشقر

المُتنزّه الوحيد في العالم الذي لا يحتاج إلى سور لإحاطته أو لحمايته، لماذا؟ لأنّ المُتنزّه أصلًا عبارة عن أحجار وأسوار شائكة مرتفعة.
مُتنزّه «تسينجي دي بيماراها» يبلُغ مساحته حوالي 250 ميلًا مُربّعًا، مُكوّن مِن مسلّات جيرية عملاقة، تمتلئ بأسنّة حادة مثل الرماح والسيوف.
شكل الأرض غير التقليدي هذا، جعل منظّمّة اليونسكو تعتبرها تُراثًا عالميًّا يجب الحفاظ عليه، وأيضًا لأن هذا المُتنزّه يُعتبر بيتًا وملجأ للعديد مِن الحيوانات والنباتات المستوطنة، التي تتواجد في أماكن مُعيّنة في هذه المسلّات، بسبب اختلاف المناخ ودرجات الحرارة والرطوبة في تعرُّجات المسلة نفسها وفي باطنها.
6 - بقايا جِدِي (Gedi Ruins) – كينيا

على عكس المزاعم التي تقول إن أفريقيا كانت دائمًا مُتخلَّفة عن ركب الحضارة حتى جاءها الاستعمار، يأتي اكتشاف بقايا هذه المدينة الأثريّة في عام 1948 ليدحض كُل ذلك
تُعتبر «بقايا جِدِي» واحدة مِن أهم الألغاز الموجودة في كينيا، وفي العالم كله، المدينة التي يرجع وجودها إلى حوالي القرن الثالث عشر الميلادي، والتي بُنيت وسط أحراش الغابات، لجماعات مُسلمة انشغلت بالتجارة، حيث وُجِدت بقايا مِن آثار مِن كُل أنحاء العالم مثل الصين وفينيسيا.
عاشت هذه الجماعة حياةً مُتطوِّرةً للغاية، بعد أن وجدوا بقايا لمنازل، ومسجد. لكن ليست جودة هذه البقايا هي ما تُدهش زوّار هذه القريّة، وإنما التقدُّم الذي ظهر في الشوارع التي كانت موجودة، والمراحيض ذات المياه الجارية.


الاثنين، 22 أغسطس 2016

إكيتوس أكبر مدينة فى العالم بدون طرق / صور



 بنيت مدينة إكيتوس في حوض الأمازون،عند التقاء نهري ناني وItaya يبلغ عدد سكانها 400،000 نسمة وهي خامس أكبر مدينة في بيرو على جانب واحد فقط تحيط بها غابات الأمازون،لايمكن الوصول إليها إلابواسطة القوارب أو الطائرة لان لايوجد هناك سوى طريق صغير يؤدي إلى بلدة مجاورة وتعتبر أكبر مدينة في العالم بدون طرق للوصول اليها ويعتمد الاقتصاد بطبيعة الحال في منطقة الأمازون، على إنتاج المواد الخام فضلا عن المركز الإداري والتجاري للمنطقة بأسرها.