السبت، 15 مارس 2014

فيديو/ اختفاء برج خليفة عن الأنظار!


تعرضت مدينة دبي وأجزاء عدة من الإمارات أمس الجمعة إلى موجة قوية من الأمطار التي ترافقت مع حدوث الرعد وتساقط زخات البرد.
وقد اختار أحد المصورين لنفسه موقعا مناسبا جدا لتصوير الحادثة، ولكنه تفاجأ بمدى قوة الأمطار القادمة، حيث استدل عليها من خلال برج خليفة تماما والذي يعتبر أطول برج في العالم بأسره، ولكن حجمه لم يكن يناهز حجم السحب الماطرة بغزارة.
ويظهر الفيديو ردة فعل المصور على قوة ما هو قادم، حيث يشعرك المقطع بأنك في دبي تنتظر الأمطار بنفسك.









بكتيريا نادرة تُفقِد بريطانياً ثلاثة أطراف وتطمس ملامحه


 لجأ أطباء في بريطانيا إلى بتر ثلاثة أطراف من جسد بريطاني، بعد أن فتكت بها بكتريا نادرة آكلة للحوم البشر، مما تسبب له في الدخول في غيبوبة لمدة أسبوع كامل، بعد أن أصيبت الوظائف الحيوية لأعضاء جسده بفشل تام، مما دفع معالجيه لترجيح احتمالية وفاته.
وأصيب "أليكس لويس"، الذي يبلغ من العمر 34 عاماً، بنزلة برد حادة في شهر نوفمبر الماضي، تطورت إلى إصابته بالبكتيريا القاتلة، التي حولت أجزاء متفرقة من جسده ووجهه إلى اللون الأسود، وطمست ملامحه تماماً.
وساءت حالة "لويس"، وهو لاعب جولف سابق، على مدار الأشهر الماضية، وتحول لون بشرته إلى اللون البنفسجي، وأصيب باتساع في حدقة العين، وبدأ يعاني من نزيف متكرر.
واضطر الأطباء لبتر ساقيٌ "لويس" وذراعه اليسرى، بعد أن تسببت البكتيريا في تآكل الأنسجة وأصبح مهدداً بخطر الموت، حسبما أوردت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
يذكر أن البكتيريا الفتاكة تنتشر في بريطانيا منذ مطلع 2012، وهي تصيب واحدا من بين كل 33 ألف شخص سنوياً، وغالباً ما يحتاج علاجها إلى حقن مضادات حيوية لمدة تتراوح بين 7 و10 أيام، فيما تحتاج في حالة تطورها إلى جراحة لإصلاح ما أتلفته، كما قد تودي بحياة واحد من بين كل أربعة أشخاص من مصابيها.












بالفيديو.. طفلة برأسين ورقبتين وجسم واحد


 أنجبت امرأة هندية في الـ28 من عمرها طفلة برأسين ورقبتين وجسم واحد، في أحد المستشفيات شمالي الهند، وقد منع الفقر المدقع الأم من تدارك مثل تلك الحالة أو معالجتها أثناء الحمل.
وتخضع الطفلة، التي ولدت إثر عملية قيصرية، لمراقبة صحية وطبية دقيقة في قسم العناية المركزة نظراً لحالتها.
وأشارت الطبيبة المشرفة على الولادة، شيخا مالك، بحسب ما أفادت صحيفة الـ"ديلي ميل" البريطانية، إلى أن الوالدين يمران بظروف صعبة، فيما يحاول الطاقم الطبي مساندتهما قدر المستطاع.
وقد تفاجأ الزوجان اللذان لديهما طفلة أخرى، بحالة المولودة الجديدة أو بعبارة أدق التوأم الملتصق أو السيامي، بعد أن منعهما الفقر وحالتهما الاجتماعية الصعبة من إجراء صورة الموجات فوق الصوتية Ultrasound، التي تكشف حالة الجنين في وقت مبكر.
وفي هذا السياق، أكدت الطبيبة أنها اكتشفت الحالة بعد أن أجرت فحوصات بالموجات فوق الصوتية قبل أسبوعين فقط من الولادة، وكان الوقت متأخراً جداً لاتخاذ أي إجراءات معالجة.
وينتظر الطاقم الطبي استقرار وضع الطفلة لإجراء عملية جراحية تنقذها، لاسيما بالنظر إلى ندرة مثل تلك الحالات، حيث يجمع بين التوأم الملتصق جسم واحد.








بكتيريا نادرة تُفقِد بريطانياً ثلاثة أطراف وتطمس ملامحه


 لجأ أطباء في بريطانيا إلى بتر ثلاثة أطراف من جسد بريطاني، بعد أن فتكت بها بكتريا نادرة آكلة للحوم البشر، مما تسبب له في الدخول في غيبوبة لمدة أسبوع كامل، بعد أن أصيبت الوظائف الحيوية لأعضاء جسده بفشل تام، مما دفع معالجيه لترجيح احتمالية وفاته.
وأصيب "أليكس لويس"، الذي يبلغ من العمر 34 عاماً، بنزلة برد حادة في شهر نوفمبر الماضي، تطورت إلى إصابته بالبكتيريا القاتلة، التي حولت أجزاء متفرقة من جسده ووجهه إلى اللون الأسود، وطمست ملامحه تماماً.
وساءت حالة "لويس"، وهو لاعب جولف سابق، على مدار الأشهر الماضية، وتحول لون بشرته إلى اللون البنفسجي، وأصيب باتساع في حدقة العين، وبدأ يعاني من نزيف متكرر.
واضطر الأطباء لبتر ساقيٌ "لويس" وذراعه اليسرى، بعد أن تسببت البكتيريا في تآكل الأنسجة وأصبح مهدداً بخطر الموت، حسبما أوردت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
يذكر أن البكتيريا الفتاكة تنتشر في بريطانيا منذ مطلع 2012، وهي تصيب واحدا من بين كل 33 ألف شخص سنوياً، وغالباً ما يحتاج علاجها إلى حقن مضادات حيوية لمدة تتراوح بين 7 و10 أيام، فيما تحتاج في حالة تطورها إلى جراحة لإصلاح ما أتلفته، كما قد تودي بحياة واحد من بين كل أربعة أشخاص من مصابيها.












إمرأة مبتورة اليدين تبدع في التصوير


روسيدة بدوي هي امرأة إندونيسية فقدت ذراعها نتيجة التعرض لحادث حين كان عمرها 12 سنة منذ 32 عاماً، لكنها وبرغم حالتها الخاصة تلك احترفت مجالاً يحتاج لخفة اليد هو التصوير 
بدأ ذلك حين تغيرت حياتها كثيراً بعد إصابتها وهي صغيرة، فدخلت روسيدة إلى مركز إعادة تأهيل لذوي الاحتياجات الخاصة بعد إتمامها للمدرسة، وفيه تعلمت عدة مهارات كان أحدها هو التصوير الذي أحبته، وساعدتها في ذك مدرستها التي أقرضتها كاميرا Pentax الخاصة بها والتي قامت بتعديلها لتناسب إعاقتها فوضعت إضافة على زر التصوير ليسهل الضغط عليه.







تطليق أصغر زوجة في العراق


لم يتعد عمرها السنوات العشر وهي لم تبرح مكان رفيقاتها من بنات الحي وهن يلعبن أمام البيت، وذات يوم جاء زائر إلى أبيها، وما هي غير دقائق حتى سمعت صوتاً يناديها، أن هلمي بسرعة، فدخلت المنزل فأعطتها والدتها كوباً من عصير لتقدمه للضيف، ففعلت وخرجت، ولم يدر بخلدها أن ذلك الضيف سيكون عريس الغفلة، وزوجها في المستقبل، في صفقة قبض الأب ثمنها وكان لها ألمها!
الطفلة س ع من محافظة ذي قار العراقية، تمتلك شجاعة متناهية، ما جعلها وبكل جرأة تذهب إلى مركز الشرطة وتتقدم ببلاغ ضد والدها، مدعية انه أرغمها على الزواج برجل أكبر منها سناً، ولم تكتف بذلك بل اشتكت على الشيخ المأذون، الذي عقد قرانها خارج المحكمة، وطالبت بالطلاق، فالزواج باطل لأنه تم دون رغبتها، ومن غير علمها أو موافقتها.
بطلان العقد:
القاضي في محكمة استئناف المنطقة قضى ببطلان الزواج لأن عقد القران كان خارج المحكمة؛ وجاء قراره بتفريق الزوجين بحجة عدم قانونية العقد المبرم، خاصة والقانون العراقي يعتبر إبرام عقد الزواج خارج المحكمة جريمة عقوبتها الحبس ستة أشهر ولا تزيد على سنة، إلا أن ذلك لا يطبق حالياً.
الأب أبدى ندماً شديداً، وقال باكياً وهو يخاطب من لاموه، أنتم لا تعرفون غولاً اسمه الفقر، ولا جربتم قسوته، وحتى لو كان رجلاً لما استطعت قتله أمام سطوة المال ومرارة الحاجة.





شجرة سكنية" فروعها شرفاتها ستبهر العالم في مونبلييه


تجسد بناية يبدأ تشييدها في العام المقبل في مونبلييه الفرنسية على شكل شجرة تتدلى منها شرفاتها كأغصان إبداع الفن المعماري الحديث. ومن المتوقع انتهاء أعمال هذا المبنى المؤلف من 17 طبقة وطوله 56 مترًا ويشمل 120 وحدة سكنية في أواخر 2017.
يهتم العاملون في قطاع البناء والتشييد بابتكار أفكار يحاولون من خلالها تقديم أنماط جديدة من نوعها، تعمل على جذب أعداد متزايدة من العملاء، رغم زيادة الكلفة في بعض الأحيان. وقد أعلن أخيرًا عن فكرة مميزة لبناية جديدة، مكوّنة من 17 طبقة، ستصمّم على شكل شجرة لها جذع وأفرع، ينتظر تشييدها في العام المقبل في مدينة مونبلييه الفرنسية.
فروعها شرفاتها
تلك البناية، التي أطلق عليها اسم "الشجرة البيضاء"، تجسّد الإمكانات الخاصة بفن الهندسة المعمارية في القرن الحادي والعشرين. وكما يبدو واضحًا من الاسم، فقد استوحى مصممو ذلك المبنى فكرته من شكل الشجرة، التي جرى تزويدها بشرفات، فيها درج لا حصر له، وهي تنبثق من المبنى، على غرار انبثاق الفروع من الأشجار.
إضافة إلى الشرفات، التي ستبرز من المبنى في مختلف الاتجاهات، مثلها مثل فروع الشجر، فإنها ستُزَوَّد بطبقات عملية، توفر الظلال للوحدات المجاورة، ومن ثم ستظهر مجموعة سلالم، تشبه الشجرة، وتغطّي المبنى من الخارج، في صورة بديعة للغاية.
لفتت في هذا السياق صحيفة الدايلي ميل البريطانية إلى أن تلك البناية، التي يبلغ طولها 56 مترًا، ستضم 120 وحدة سكنية ومساحة مكتبية، إلى جانب مطعم، وحانة بانورامية ومعرض فني. وسيتم الترحيب بالضيوف والزوار في المطعم والمعرض، في حين ستقدم إليهم الحانة المميزة فرصة مشاهدة المنطقة الساحلية والجبال.
سيسمح تصميم تلك البناية بزرع نباتات في الهواء الطلق. وفي مقابل واجهة المبنى البيضاء، سيعمل ذلك على إنشاء حديقة عمودية، تضم مجموعة ألوان وتناقضات.
خلطة يابانية فرنسية
المميز أيضًا في تصميم المبنى هو أن الشرفات تجتذب الضوء الطبيعي، وتمتص أشعة الشمس بالطريقة نفسها التي تمتصها بها فروع الأشجار. وتم الإعلان قبل بضعة أيام عن أن مهندسين يابانيين هم من سيشرفون على تشييد تلك البناية، التي وضع تصميمها مهندسون فرنسيون، وقيل أيضًا إنها ستمزج تأثيرات من كلا الدولتين.
وأشارت الدايلي ميل إلى أن إنشاء البناية سيبدأ في تموز/يوليو من عام 2015، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من تلك الأعمال في كانون الأول/ ديسمبر من عام 2017.