الجمعة، 12 سبتمبر 2014

اكتشاف نوع من الزواحف المندثرة يشبه مخلوقات فيلم أفاتار


شمل فيلم الخيال العلمي (أفاتار) للمخرج جيمس كاميرون مشاهد مذهلة بصريا منها مخلوقات طائرة تمتطيها كائنات زرقاء اللون تشبه البشر تواجه تدميرا بيئيا على قمر أطلق عليه «باندورا».
واتضح أن حيوانا يشبه للغاية مخلوقات فيلم (أفاتار) الخيالية التي سميت (إيكران) عاش بالفعل على كوكب الأرض قبل ملايين السنين.
وأعلن علماء، الخميس، اكتشاف حفريات في الصين لنوع من الزواحف الطائرة (بتروصور) عاش قبل 120 مليون سنة وكان يشبه بدرجة كبيرة للغاية المخلوقات الخيالية التي جاءت في فيلم (أفاتار) الذي عرض عام 2009.
وأطلق على الحيوان المكتشف «ايكراندراسي أفاتار» ويعني «التنين ايكران».
وقال العلماء إن «ايكراندراسي» كان له كيس حنجرة يشبه ذلك الموجود في طيور البجع. وأضافوا انه كان يتغذى على الارجح على الأسماك الصغيرة حيث كان يطير بالقرب من سطح ماء البحيرات ليلتقط فرائسه.
وقال العلماء إن «ايكراندراسي» ربما كان يخزن ما يفترسه في كيس الحنجرة.
وقال شياو لين وانغ عالم الحفريات بمعهد الحفريات الفقارية وانثروبولوجيا الحفريات بالاكاديمية الصينية للعلوم في بكين وأحد
العلماء «هيكل الرأس في نوع بتروصور هذا يشبه المخلوق ايكران في فيلم افاتار».
وأضاف «بالطبع لا يمكن لأي شخص أو أي شيء أن يمتطي هذا النوع من الزواحف الطائرة».
ونشرت نتائج دراسة العلماء في دورية (ساينتيفك ريبورتس).











الخميس، 11 سبتمبر 2014

لقطات مذهلة لموسم الحصاد في الصين


 منطقة شينجيانغ مقاطعة صينية ذات الأغلبية المسلمة تتمتع بنظام إداري خاص، تقع في أقصى شمال غرب البلاد.  
يرتبط النشاط الزراعي في المنطقة بنظام الري، فالمناخ جاف، والأمطار قليلة، لكنها تشتهر بعدد من المحاصيل الزراعية، منها الفواكه كالبطيخ، والمشمش، والعنب، والطماطم، والذرة والقمح، وبعض أنواع الورود. 
والصور التالية تعرض لقطات رائعة لموسم جني المحاصيل في المقاطعة.























فاكهة المانجوستين / صور



تعرف المانجوستين أو المانغوستين بأنها "ملكة الفواكه الاستوائية"وهي أغنى مصدر لمادة كسانثونيس المضادة للأكسدة.
هذه الفاكهة الموسمية محبوبة لطعمها الحلو الحمضي قليلا و هي عبارة عن فاكهة مدورة بحجم كرة التنس مع لحاء قوى و ناعم الذي يأخذ اللون القرمزي عند النضج و قشرتها بنفسجية داكنة أو بيضاء كما أن لبها حلو المذاق و ذو رائحة عطرة و مقسمة إلى عدة قطاعات ( يشبه منظر فصوص الثوم) و يتم تناولها نيئة و يتم مزجهابالمشروبات و يتم تصنيعها كتورتة أو تتم إضافتها إلى المأكولات البحرية.
تحتوى من 4 إلى 6 فصوص غالباً غنية بالمواد المضادة للأكسدة الجيدة للقلب و تساعد في خفض الكولسترول و منع تلف الخلايا في القلب و الأوعية الدموية.
وجدت في البلدان الاستوائية في جميع أنحاء آسيا ، على سبيل المثال تايلاند ، والهند ، وماليزيا ، وفيتنام والفلبين. كما انه ينمو جيدا إلى حد معقول في مجالات مثل هاواي واستراليا المدارية الشمالية،ونكهتها لا تشبه أي شي آخر نكهتها تتراوح مابين الفراولة,الخوخ، والفانيليا البوظة وهي حلوة المذاق مع حموضة طفيفة جداً.




















صور Selfie مجنونة مع أخطر الحيوانات في العالم


 مغامر يجوب أنحاء العالم لالتقاط صور سيلفي مع الحيوانات الأكثر خطورة، حيث نجا بأعجوبة من أسنان سمكة القرش وهجوم أحد الأسود.
بعد نجاته وهو طفل من حادث طائرة تحطمت في زيمبابوي، كانت تقله ووالدته، وإقامته في إحدى مزارع زيمبابوي، اتخذت حياة الأميركي "فوريست غالانت" (26 عاماً) مساراً جديداً، حيث أصبح مولعاً بالكائنات الوحشية والأماكن البرية التي لم يتوقف عن التقاط الصور التي تجمعه بها، لذا فقد قرر دراسة علم بيولوجيا الحيوانات بـ"جامعة كاليفورنيا" عند عودته إلى الولايات المتحدة عندما أصبح شاباً.
وتحقيقاً لرغبته في استكشاف أكثر الكائنات وحشية وأكثر الأماكن البرية النائية على كوكب الأرض، سافر "غالانت" إلى العديد من بلدان العالم، لتصل حصيلة رحلاته إلى أكثر من 40 بلداً. ومن خلال مغامراته الجريئة المتعددة، عرض "غالانت" حياته للخطر، منها لف نفسه بثعبان "الأناكوندا" الذي يبلغ طوله 6 أمتار بمنطقة "الأمازون"، واحتضانه لسمكة قرش في "جزر الباهاما"، وكان على بعد خطوات قليلة من تنين كومودو بإندونيسيا. ذلك بالإضافة إلى مواجهته لأحد الأسود ونجاته من عضة من أحد الثعابين السامة.
وفي حواره مع الـ "ديلي ميل" أشار "غالانت" إلى أن أكثر المغامرات إثارة هي تلك التي خاضها وسط الأسماك في المحيط الهادئ بجزيرة "بالاو" الواقعة ضمن جزر "مايكرونيزيا" بالقرب من الفيلبين، وتلك التي قضاها وسط الحيوانات الفريدة من نوعها في مدغشقر. وعن مغامراته الأخرى يضيف "غالانت" وصفاً لواحدة من أكثرهن رعباً على حد قوله وهي التي قام خلالها بالغوص 140 ميلاً قبالة سواحل تكساس في مركب صغيرة للغاية وسط مجموعة من أسماك القرش من فئة الثور Bull Sharks.
ومن خلال سلسلة أفلام وثائقية تم عرضها على قناة "ديسكوفري" Discovery سجل "غالانت" إحدى مغامراته في الغابات البنمية التي استغرقت منه 3 أسابيع أمضاها في رعب شديد بجسد عار، حيث أجبر على الاعتماد على نفسه في إيجاد الطعام والماء والملبس من الطبيعة حوله. وفي تعليقه على هذه المغامرة لم يبد "غالانت" أي ندم على خوضها، مشيراً إلى أنه سبق له التعرض إلى ما هو أكثر من ذلك خلال مغامراته.

























اللصة التي سرقت الجميع.. حتى رجال الشرطة / فيديو

















رجل ياباني يجر الخضروات كأنها حيوان أليف / صور


من الصعب رؤية شخص ما يجر الخضروات الطازجة بواسطة حبل ويسير بها في الشارع إلا إن كنت تعيش في اليابان، فهذه الموضة الجديدة التي اخترعها رجل ياباني معروف باسم "Cornman" يخرج كل يوم وهو حسن الهندام ويقوم بجر جميع أنواع المنتجات كما لو كانوا حيوانات أليفة، وقال "بأنه أصبح واحدا من المعالم البشرية في العاصمة اليابانية" .
حتى وقت قريب، لم يكن أحد يعرف "Cornman" أو لماذا يسير وهو يجر معه خضروات مربوطة بحبل، حتى تم التقاط صورة له وهو يجر الذرة في مترو الأنفاق في شهر مايو من عام 2012، ومنذ ذلك الحين بدأ يشارك صوره مع متتبعه على موقع التويتر هو جار للقرنبيط والفجل وغير ذلك، وكانت تحيط به العديد من التكهنات حيث يقال عنه أنه مجنون والبعض الآخر يقول أنه يريد فقط لفت الإنتباه في حين يتردد أنه انهزم في لعبة "Batsu" لأنه إذا ما انهزمت في هذه اللعبة عليك القيام بشيء محرج، حتى ظهر في برنامج تلفزيوني وتحدث عن نفسه وعن موضته الجديدة .
"Cornman" اسمه الحقيقي هو "ماساهيكو ناكانوما" ويقول انه استلهم هذه الفكرة من خلال منطقة "كانتو طوكيو" بعد رؤية أجنبي يجر الملفوف الصيني في مسقط رأسه في "توكوروزاوا" في عام 2006، لسبب ما أثرت فيه تلك الصورة فعاد للمنزل وهو يبحث على بعض الخضار لجرها وبعدها راح يبحث عن ذلك الرجل الغريب لمنافسته لكنه لم يلقاه ومنذ ذلك الحين لم يفرط في عادته .



























انفجار شمسي كاد يحرم العرب من الانترنت


هدد انفجار جوي وقع يوم الثلاثاء الماضي، وتكرر يوم أمس، الإنترنت في السعودية وفي العالم العربي بالانقطاع، غير أن الجمعية الفلكية بجدة أصدرت بيان تطمين أوضحت فيه "لا يوجد تهديد مباشر على الاتصالات اللاسلكية في السعودية والمنطقة العربية عند وصول المقذوفات الاهليجية، بل ستكون هناك فرصة لرصد البقعة الشمسية التي أحدثت تلك الانفجارات وبقعا أخرى بسهولة من خلال استخدام التلسكوب".
وشرحت الجمعية في بيانها، تفاصيل ذلك الانفجار، إذ بدأت بالتأكيد على أن "بقعة تعبر سطح الشمس حالياً أحدثت بعد انفجار قوي حدث يوم أمس الأربعاء، وستسبب البقعة وهي من نوع اكس في وميض أشعة ما فوق البنفسجية، وفي تأين الطبقات العليا من الغلاف الجوي، واضطراب الاتصالات اللاسلكية ذات الترددات العالية لما يزيد على الساعة في الأميركيتين والمحيط الهادي".
وأضافت "الأهم من ذلك أن الانفجار قذف بغيمة كتلة اهليجية مباشرة نحو الأرض، وتشير الانبعاثات من موجات الصدم من حافة الكتلة الاهليجية إلى أن الغيمة المندفعة عبر الغلاف الجوي للشمس تتحرك بسرعة تعادل 3750 كلم في الثانية، ما يجعلها عاصفة سريعة جدا".
وكان هذا الانفجار قد سبقه انفجار أول يوم الثلاثاء الماضي، وبحسب تقديرات فلكية فهناك فرصة لحدوث عاصفة جيومغناطيسية عند وصولها، ومن المؤكد حدوث ظاهرة الشفق القطبي ستكون مرئية في خطوط العرض الوسطى.