نهر يتحول إلى اللون الأحمر الدموى بالصين

قالت شبكة "إيه بى سى نيوز" الأمريكية إن ممرا مائيا فى شرق الصين قد تحول فى ظروف غامضة إلى لون أحمر دموى.

وقال السكان فى مقاطعة تشجيانج إن النهر كان عاديا حتى الخامسة صباح الخميس الماضى بتوقيت بكين، وفى غضون ساعة، تحول النهر بالكامل إلى اللون القرمزى، وقال السكان أيضا إن رائحة غريبة فاحت فى الهواء.

وذكر أحد السكان القرويين المحليين على موقع ويبو للتدوينات الصينى، الذى يعادل تويتر، إن الشىء الغريب حقا أنهم تمكنوا من صيد السمك لأن المياه صافية جدا بشكل طبيعى.

وقال مفتشون من مكتب حماية البيئة إنهم لم يعثروا على سبب لهذه الواقعة على الرغم من أن عينات المياه تشير إلى أن هذا اللون ناتج عن عملية تلوين صناعى غير مشروعة فى النهر.

وأكد رئيس مكتب حماية البيئة فى تصريحات محلية إنهم يشكون فى أن شخصا ما قام بإلقاء ألوان صناعية فى الماء لأنه اعتقد أن إعصار أمس سبب مطرا ثقيلا، ولم يلحظ أحد اللون، وتبين أن الأمطار لم تكن كثيفة أول أمس، ومن ثم ترك الدليل ورائه.

اكتشاف ضريح ملك صيني يعود إلى ألفي عام

اكتشف علماء آثار صينيون أخيرا ضريحاً ملكياً ضخماً تم تشييده قبل 2,100 عام، يعود للملك ليو فاي. وتحتوي المقبرة على كميات هائلة من الكنوز، مؤلفة من نحو 10 آلاف تحفة، ومن قطع فنية من الذهب والفضة والبرونز.

وعملات قديمة نادرة، ناهيك عن أجزاء من آلات موسيقية، كآلة القانون، وأسلحة ومركبات حربية تعود للقرن الثاني قبل الميلاد، وهو عهدٌ كانت فيه الصين إحدى أكبر وأقوى الإمبراطوريات في العالم.

نصوص تاريخية

وأشار الباحثون إلى أن موقع الضريح يأخذ مكانه في منطقة جيانغسو على واجهة بحر الصين الشرقية. وكان ليو فاي قد تسلم ولمدة 26 عاما زمام حكم جزء من الإمبراطورية الصينية، التي كانت تدعى «جيانغدو»، وذلك قبل وفاته في عام 128 قبل الميلاد.

ونقلت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية عن الباحثين قولهم إن المكتشفات والنصوص التاريخية الموجودة تشير إلى أن الملك قد عاش حياةً مترفة، لذلك فإنه ليس بغريب أن يدفن وإلى جانبه كل تلك الكنوز النادرة، ناهيك عن أنه قد تمت إماطة اللثام عن تماثيل لفيلة ووحيد القرن، تدل على حركة التجارة بين الصين والدول الأخرى في ذلك الوقت، زد على ذلك العملات وكل ما قد يلزم الملك في الحياة الأخرى.

رفات وأضرحة

وتلفت السجلات إلى وجود قبر بجانب ضريح الملك ليو فاي لامرأة جميلة تدعى ليدي ناو، إلا أنه من غير المؤكد ما إذا كان القبر يضم رفاتها، أو رفات أحد أقرباء الملك. ويعتقد الأثريون الصينيون أنه قد تم السطو على الضريح وسرقته منذ فترة طويلة، إلا أن ذلك لم يحل دون وجود 10 آلاف من القطع الأثرية الثمينة.

الموسم السنوي لاستحمام الجثث في اندونيسيا!

في سابقة غريبة يقوم سكان قرية «توراجا» الإندونيسية بإخراج موتاهم من القبور في شهر أغسطس، ليقولوا لهم «كل عام وأنتم بخير»، كما يقومون بتحضير الملابس الجديدة لهم، ويحضرون لهم الماء للاستحمام، قبل إعادتهم مرة أخرى لقبورهم.

ونقلت صحيفة المصري اليوم عن "ديلي ميل" البريطانية ان سكان قرية «توراجا» بجنوب «سولاوسي» بإندونيسيا، يقومون بإخراج جثامين أقاربهم للاستحمام بالمياه للانتعاش وإلباسهم ملابس جديدة وتجهيزهم كي يبدو الموتى في أحسن حال.

ويتم إخراج جثامين الأطفال أيضا والقيام معهم بالأشياء نفسها.

ويسمى ذلك الطقس الغريب «ماينين»، ويعني احتفال تنظيف الجثامين، ويحدث في شهر أغسطس من كل عام.

ويقوم سكان القرية بنبش قبور أقاربهم وإخراجهم ويأخذون الجثامين للأماكن التي توفي فيها أصحابها، ثم يردوهم ثانية للقرية ويعودون من خلال طرق مستقيمة.

ويتم استبدال الأكفان والنعوش المتهالكة والقديمة بأخرى جديدة.

والاعتقاد السائد لدى سكان القرية هو أن أرواح الموتى لابد أن تعود لمسقط رأسها، ومن ثم إذا توفي شخص خلال رحلة ينبغي على العائلة أن تذهب لمكان موته وتصطحب المتوفي مشيًا للقرية.

وفي السابق كان الأشخاص يخافون من الذهاب لرحلة بعيدة على بعد مسافات طويلة، لأنه في حالة وفاتهم لن يقدروا على مشي تلك المسافة الطويلة.

من كوريا: منزل على شكل مرحاض حمام يقيم فيه رئيس الجمعية الكورية للمراحيض

 نعم انه منزل على شكل مرحاض حمام وقد قام “برفع غطائه” عدد من نشطاء و مناصري النظافة العامة و الصرف الصحي في سيئول في كوريا الجنوبية. هذا المنزل ملك للسيد “سيم جاي دك \ Sim Jae-duck” و هو ممثل الجمعية العالمية للمراحيض في كوريا و الذي يطلق على نفسه بكل فخر “سيد مرحاض \ Mr. Toilet”. يقول منتسبي الجمعية أن هذا المنزل وجد ليمثل أهم مباديء الجمعية و هو نشر الوعي حول أهمية استخدام المرحاض في حياتنا و أنه ليس مجرد مكان للتخلص من الفضلات و انما هو المكان الذي يمضي فيه الناس ساعات من الراحة و السعادة و الاسترخاء و ذلك حسب تعبير مالك المنزل و رئيس الجمعية.

 

 الطريف بالامر أن السيد سيم مالك المنزل و صاحب الجمعية الكورية للمراحيض و الذي يبلغ من العمر 74 عاما اعترف في وقت سابق أنه تمت ولادته في الحمام و هذا ما اخبرته به والدته و هو يسعي بجانب نشر الوعي حول أهمية المراحيض في حياتنا الى جمع التبرعات لايصال المراحيض للدول التي تفتقد الى أنظمة صرف صحي مطورة بالشكل المطلوب و الجدير بالذكر أن بيل غيتس مدير شركة مايكروسوفت و زوجته يمولان مشروعا لتطوير مراحيض و أنظمة صرف صحي خاصة  للبلدان النائية و التي تعاني من قلة الموارد المائية مع العلم بأن أكثر من 40 % من سكان العالم لا يزالون محرومون من من طرق صحية للتخلص من الفضلات. وهذه صورة لبيل غيتس في احد مشاريعه الانسانيه:

سامسونج تعلن عن سوار سيمباند الصحي

كشفت شركة سامسونج الكورية الجنوبية النقاب عن نموذج مبدئي من السوار سيمباند الذكي الجديد

المزود بوحدات استشعار قياس بيانات المستخدم الصحية.

ويأتي سيمباند بمعالج ثنائي النواة A7 بتردد 1 جيجا هرتز، بالإضافة إلى عدة تقنيات نقل البيانات “بلوتوث”، وخدمة الاتصال بالشبكات اللاسلكية واي فاي.

يضم السوار أيضا أجهزة استشعار تمكنه من تشغيل الوحدات الضوئية والكهربائية والحركية، هذا بخلافالبطارية المثبتة في سواء الساعة مغناطيسيا.ويأتي مستعر لنبضات القلب وحرارة الجسم كأحد هذه المستشعرات بالإضافة إلى وحدات قياس مستوى الأكسجين في الدم، ودرجة الجفاف والمياه الموجودة في الجسم، وقياس سرعة التنفس. يذكر أنه حتى الآن، لم تعلن سامسونج عن موعدا محددا لطرح سيمباند في الأسواق.

توت المعجزه

هل شاهدت من قبل .. الفاكهة المعجزة (miracle fruit) ؟
يطلق عليها ايضا (توت المعجزة \ miraculous berry) الاسم العلمي لهذه الفاكهة هو (سينسيباليوم دولسيفيسيوم \ Synsepalum Dulcificum)و هي تبدو عادية جدا الا انها تملك خاصية غير عادية،و هي تحويل الطعم الحامض في الاغذية الى طعم حلو،فاذا تناولت حبة منها قبل الطعام فانك ستلاحظ أن طعم الليمون سيبدو حلوا مثل طعم الحلوى.
بالرغم من أن محتوى السكر في هذه الفاكهة قليل الا ان السبب في هذه الخاصية العجيبة هو وجود مركب “ميراكيولين”الذي يرتبط مع براعم التذوق في اللسان محولا الطعم الحامض الى حلو.

اسعد منزل فى العالم موجود في المانيا

 هذه الصور التى  تراها ليست احدى صور قصص الاطفال اللطيفة او صور من احد افلام الكرتون بل هو مبني حقيقي موجود فى المانيا وتحديدا فى مدينة برونزيك.

انها احدى غرائب وعجائب العالم الذي نعيش فيه فزوار تلك المدينة الالمانية عند مرورهم بتلك المنطقة التى تقع فيها هذاالمبني يصابوا بالدهشة والذهول من هذا المنظر العجيب الذي يروه امام اعينهم ، البداية كانت عام 2001 حيث قام الفنان جيمس الرزي برسم حوائط ذلك المبني برسومه الكرتونية الرائعة وقد تم احاطة المبني بمجموعة من الاشجار الجميلة بالاضافة الى موقف للسيارات والدراجات وقد تم تسمية المبنى على اسم الفنان القدير حيث يطلق على هذا المبنى اسم "منزل رزي السعيد Happy Rizzi House " ، وبالرغم من ان المنزل لا يتفق مع المعايير البيئية والنظامية لبناء المباني فى المانيا الا انه قد اتخذ قرار بالحفاظ على هذا المبني الجميل نظرا لروعة تصميمه وشكله المبهر من الخارج والذي يسعد الاطفال والكبار الذين يأتون من كل مدن المانيا لمشاهدة هذا المنزل السعيد والتقاط الصور التذكارية له .

ويحاول العديد من رجال الاعمال فى المانيا حاليا تكرار ذلك المشروع الجميل فى وسط المدينة ، والمبني حاليا خالي من السكان بعد ان كان يحتوي على عدة مكاتب ادارية ولك ان تتخيل مدى السعادة التى كان يشعر بها الموظفينالذين كانوا يعملون فى هذا المبنى .

ويوجد عدة افكار حاليا لتحويل ذلك المبنى الى متحف او مطعم كبير لتتحول المنطقة الى مزار سياحي مهم لالمانيا .