الثلاثاء، 11 مارس 2014

أسترالي يعرض بيع لحيته بمليون دولار


عفا الأسترالي سكوت ماغز لحيته بعد وفاة صديقه، إثر إصابته بورم في الرقبة، ليطلق حملة غير مسبوقة للوقاية من أورام الجلد.
ويقول ماغز الذي يعيش في مدينة سيدني”لقد كنا معا في كل الأوقات، كنا نلعب التنس ونذهب إلى البحر..”، وتشمل”مبادرة اللحية” حملة لتوعية سكان سيدني ومرتادي الشواطئ، بشكل خاص، بضرورة فحص البشرة، من أجل الوقاية من سرطان الجلد، وبعدها يقوم ماغز بالتقاط صور بجانبهم.
ولقيت الفكرة شعبية في أستراليا وخارجها. وقام المئات بإرسال صور لحاهم، للمشاركة في الحملة الشعبية المستمرة. وقال الأسترالي على صفحته على”فيس بوك” إن لحيته تشبه اللوحة الفنية، وإنه فكر في بيعها من أجل إنقاذ المرضى في بلاده، وربما في أماكن أخرى حول العالم.
وقال إن المليون دولار، الذي سيحصل عليه مقابل لحيته، سيستخدم لأغراض خيرية وإنسانية بحتة. وأشار إلى أن حلاقة لحيته بعد بيعها، ستتم بأيدي خبراء بما في ذلك أطباء الجلدية والأطباء الشرعيون. وبإمكان هؤلاء إعادة تشكيل اللحية حول قالب من زجاج أو مجسم، يختاره الشخص الذي اشتراها.
واتصل الكثير من المتابعين للحملة بماغز، من أجل شكره على الجهود التي يبذلها في الوقاية من سرطان الجلد، وإنقاذ حياة الكثيرين. وقال أحد المشاركين على فيس بوك ويدعى سام، إنه قام بفحص جلده، وتبين وجود ورم جلدي، وقام الأطباء بإزالته، وهو الآن بخير.
وناشد سام القائم على حملة التوعية بالاستمرار، لأن ذلك من شأنه إنقاذ حياة الكثير من الناس. وبسبب ردود الأفعال الإيجابية، وجد ماغز نفسه أكثر حماسة للقيام بالمزيد، وتخصيص الوقت الضروري لتوعية سكان سيدني. وقال إن الحملة بدأت للتو، وأعتقد أنها ستنجح في تحقيق أهدافها، لأن التجاوب كان ملحوظا.







الأفيال يمكنها استشعار الخطر من أصوات البشر


أظهرت دراسة ان الآذان الكبيرة التي تميز الأفيال ليست من قبيل التناسب مع حجمها فحسب وإنما تساعد الأفيال على تمييز ما اذا كان اقتراب اي بشري يمثل تهديدا لها من خلال الاستماع إلى صوته وتحليل عمره وجنسه وعرقه.
وأذاع باحثون من جامعة ساسكس وجمعية أمبوسيلي للأفيال تسجيلات لأصوات بشرية على مسامع أفيال برية في كينيا وراقبوا كيف تفاعلت مع الأصوات.
وقال القائمون على الدراسة في مقال نشر في دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم "نتائجنا تظهر ان الأفيال يمكنها التمييز على نحو موثوق بين جماعتين عرقيتين مختلفتين تشكلان مستوى مختلفا من التهديد."
وقالت الدراسة إن قطيع أفيال كان أكثر ميلا إلى التجمع معا في وضع دفاعي بعد بث أصوات لاشخاص من جماعة ماساي وهي جماعية عرقية من شرق افريقيا اصطادت الأفيال لعقود مقارنة مع أصوات جماعات أخرى.
ووفقا للدراسة فان "ما يفوق هذا هو أن هذه الاستجابات كانت محددة لجنس وعمر الماساي. ومع أصوات نساء وأطفال الماساي الذين يشكلون عادة خطرا أقل تراجع احتمال صدور هذه الاستجابات السلوكية."
وقال الباحثون إن النتائج قدمت أول إثبات على أن الأفيال تستطيع التمييز بين الأصوات البشرية ورجحوا ان حيوانات أخرى تحاول الهرب من الصيادين ربما تكون طورت هذه المهارة.





شرائح لاصقة تقوم بنقل البيانات إلى الكمبيوتر


طور هنديان شرائح لاصقة من مادة الجرافين يمكنها لتخزين ونقل البيانات إلى أجهزة الكمبيوتر، لتحل محل الذاكرة المحمولة "فلاش يو اس بي".
ويعكف حالياً كلُ ن "أديتي سينغ" و"باراج أناند" من نيودلهي على تطوير اللاصقات الناقلة للبيانات DataStickies، والتي يُنتظر أن يتم طرحها بألوان وسعات متعددة تصل إلى 32 جيجا بايت.
وبهذا الصدد، صرح "سينغ" إلى صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، موضحاً أنه استلهم فكرة تطوير لاصقات الجرافين مع زميله من مشكلات اعتادا أن يواجهاها مع فلاشة "اليو اس بي" التقليدية، حيث تأتي بعض المنافذ أحياناً في ظهر الكمبيوتر أو يحدث أعطال للمنافذ تعوق استخدامها، ومن ثم قررا الإثنان تطوير بديل فعال وآمن الاستخدام لتلك الذواكر الناقلة للبيانات.
يذكر أن الجرافين هو مادة مكونة من ذرات الكربون، وقد استقطبت اهتمام المعنيين بالتقنية حول العالم لما لها من مزايا متعددة الإستخدامات، فهي موصل فائق للكهرباء، وتفوق قوتها الفولاذ 300 مرة، كما أن أبرز مزايا هذه المادة هي السرعة الغير إعتيادية للالكترونات بها، وهو ما يدفع العديد من دول العالم لإجراء مزيد من الأبحاث على هذه المادة لتوظيفها في ابتكارات تقنية، وذلك منذ أن حصل مكتشفوها على جائزة نوبل عام 2010.











أصغر مليارديرة في العالم


استقبلت قائمة "فوربس" لأغنياء العالم لعام 2014، صينية تبلغ من العمر 24 عاماً، بين 42 اسماً جديداً لسيدات انضممٌن لمليارديرات العالم حديثاً.
وحصلت "بيرينا كي" على لقب أصغر مليارديرة في العالم عن ثروة تبلغ مليار و300 مليون دولار، لتحل محل " داستن موسكوفيتز " المؤسس الشريك لموقع "فيس بوك" للتواصل الإجتماعي، والبالغ من العمر 29 عاماً.
ودرست "كي" السياسة والإقتصاد في جامعة لندن، وتخرجت في شهر مايو من عام 2011، كما درست الإقتصاد في "معهد سنغافورة للإدارة.
وتسيطر "كي" على شركة "لوجان القابضة للعقارات"، منذ مايو من عام 2010، كونها ابنة "جي هاي بنج"، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي، والذي يملك أيضاً 85% من أسهم الشركة.
ونمت ثروة "كي" بعد أن أُدرجت "لوجان" في بورصة هونج كونج في شهر ديسمبر من عام 2013، لتحقق 190 مليون دولار في الإكتتاب العام، وفقاً لتقرير شركة 'ويلث إكس'، المتخصصة في المعلومات المختلفة عن أثرياء العالم.








جنكيز خان استغل ارتفاع درجات الحرارة ليغزو العالم


اظهرت دراسة علمية اميركية ان ارتفاع درجات حرارة الارض ساهم في التوسع السريع للمغول في القرن الثالث عشر في عهد الملك جنكيز خان باني اكبر دولة مغولية في التاريخ.
وعمد الباحثون الى دراسة التغيرات المناخية التي شهدتها تلك المنطقة في العالم من خلال تحليل حلقات نمو الاشجار القديمة، لفهم الاسباب التي اتاحت لجنكيز خان احتلال اجزاء واسعة من العالم على رأس مجموعات صغيرة من الفرسان الرحل.
ونشرت هذه الدراسة في حوليات الاكاديمية الاميركية للعلوم في العدد الصادر بين العاشر والرابع عشر من اذار.
وتظهر حلقات نمو الاشجار ان الطقس، في بداية تأسيس دولة المغول كان باردا وقاحلا في اسيا الوسطى، ثم تحول الى معتدل ورطب. وفي خلال سنة حارة ورطبة سجل نمو كبير للاشجار ادى الى اتساع حلقات نموها.
ويرجح ان يكون ذلك تزامن مع نمو كبير للغطاء العشبي في السهوب، مؤمنا الغذاء لقطعان واسعة من الخيول المستخدمة في الحروب، وحيوانات اخرى افاد منها المغول في توسيع امبراطورتهم.
وتقول الباحثة في جامعة فرجينيا الغربية، واحدى المشرفات على الدراسة امي هيسل  "ان التحول المناخي من الجفاف القاحل الى الرطوبة بالتزامن مع نشوء الامبراطورية المغولية، تعطي مؤشرا قويا حول دور الطقس في ذلك".
وتضيف: "الطقس ليس العامل الوحيد، لكنه اوجد الظروف المثالية لظهور قائد قوي قادر على انشاء جيش قوي واحتكار السلطة"، مشيرة الى "انها المرة الاولى التي يجري فيها ربط توسع دولة المغول بالتغيرات المناخية".
ويعتقد العلماء ان التغيرات المناخية مرتبطة باندثار حضارات، مثل حضارة المايا في اميركا اللاتينية اليوم، والامبراطورية الرومانية.
وبحسب الباحثة، فان جنكيز خان "ركب موجة" هذا التغير المناخي ليغزو العالم.
ويقول الخبير في حلقات نمو الاشجار في جامعة كولومبيا في نيويورك نيل بادرسون  "في الماضي، كان العشب والبراعة مصادر الطاقة لدى المغول والشعوب المجاورة لهم". ويضيف "حتى اليوم، هناك عدد كبير من ابناء منغوليا يواصلون حياتهم على طريقة اسلافهم، لكنهم قد يواجهون ظروفا مناخية قاسية في المستقبل".
واتاح تحليل حلقات نمو الاشجار على امتداد 1112 سنة بين العامين 900 و2011 استخلاص نتائج مقلقة حول مستقبل هذه المنطقة، بحسب نيل بادرسون.
فمنذ منتصف القرن العشرين تتعرض المنطقة لارتفاع سريع في درجات الحرارة، وتشير دراسات تحليل الاشجار الى ان الجفاف حاليا بلغ مستويات قياسية.
وفي هذه المنطقة الجغرافية التي تعاني اصلا من ندرة المياه، يتوقع ان يؤدي هذا الجفاف المتصاعد الى تشكل موجات جديدة من الهجرة في صفوف بدو منغوليا باتجاه المدن، مع ما يمكن ان يسببه ذلك من اضطرابات اجتماعية، بحسب ما يقول نيل بيدرسون.








صاحب اكبر عضلات في العالم يعترف بأن عضلاته مزيفة ... فيديو


ابطال كمال الاجسام  في البرازيل وبعض انحاء العالم   يحقنون  عضلاتهم  وبعض انحاء من اجسامهم  بكوكتيل من الزيوت  والكحول والمياه المعدنية  والنتيجة طبعا تكون انتفاخ  عضلاتهم  وتتسبب لاحقا  بالوفاة او قطع الاطراف ..

البرازيلي  "ارليندو دي سوزا" الذي يعتبر صاحب اكبر عضلات في العالم " بمحيط يبلغ 74 سنتمترا"  يعترف بانه يحقن جسمه بالكوكتيل القاتل "  ويقول  بانه يدرك  خطورة  ذلك  ويعترف بان  احد اصدقاءه  مات بسبب حقن جسمه  بهذا الكوكتيل .


وفي حالات  كثيرة  يتسبب   حقن الجسم بهذا الكوكتيل  الى  تلف العضلات  ويضطر الاطباء  الى قطع  الاطراف  لانقاذ حياة الشخص .













فضيحة معلمة امام طلابها


دخلت معلمة أميركية فصلها الدراسي لتلقي درسها لتلامذة الإعدادي، كعادتها، جالبة معها قرص فيديو كانت سجلت عليه بعض الملاحظات والدروس لتشرحها، لكن وبعد أن شغلته ظهر على شاشة الكومبيوتر فيلم إباحي لها مع خطيبها.
وقدمت توليرسون المعلمة بمدرسة "فوريست هايتس" الإعدادية اعتذارها وأسفها الشديد عما صدر منها عن طريق الخطأ، مؤكدة أنها لم تقصد على الإطلاق القيام بذلك.
وانكشفت الحادثة بعد عودة أحد الطلاب إلى المنزل، حين روى لوالديه ما حدث، مشيراً إلى رغبته في القيام بشيء من هذا القبيل، ما أثار غضب والده الذي توجه في اليوم التالي إلى مدير المدرسة ليخبره القصة كاملة.
وتجري إدارة المدرسة حالياً تحقيقاً في الأمر للوقوف على أسباب الواقعة التي حدثت الأسبوع الماضي في مدرسة إعدادية، تقع في مدينة ليتل بارك بولاية أركنساس الأميركية.