الثلاثاء، 4 مارس 2014
عندما تأمر ملكة النمل جنودها!
(المقال يتحدث عن اكتشافات علمية جديدة تتعلق بخاصية التخاطب وتبادل الحديث في مملكة النمل..
ونقل المقال تعليقا للبروفيسور جيرمي توماس من جامعة اكسفور ذكر فيه أنه من خلال تسجيل أصوات الملكة
العنب يحمي من النوبات القلبية
في دراسة حديثة أجراها باحثون بجامعة كاليفورنيا بالولايات المتحدة، ونشرت نتائجها مؤخرا، ثبت أن العنب يقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية.
وأوضح القائمون على الدراسة، وبينهم خبراء في طب جراحة القلب، أن العنب يحمي من ضغط الدم، ويحسّن وظائف القلب، كما يقلل من العوامل المسببة للأمراض القلبية.
وقد أُجريت الأبحاث على الفئران، فوُجد أن هناك انخفاض ملحوظ في ضغط دمها، وتحسن في وظائف القلب، وانخفاض في مؤشرات التهاب القلب، وذلك بعد تناولها للعنب لمدة ثلاثة أشهر.
وأخيراً فإن العنب غني بمواد كيماوية نباتية، تقوم بدورها بشكل طبيعي بإنشاء مواد مضادة للأكسدة.
شاهد أول ظهور لنجمة الأوسكار كيت بلانشيت ككومبارس مع أحمد زكي /فيديو
لم
يتوقع أحد أن تكون كيت بلانشيت، التي فازت بجائزة أفضل ممثلة في حفل أوسكار 2014،
قد قامت بدور "كومبارس" في أحد أفلام الممثل المصري الراحل أحمد زكي.
وقد فاجأ التتويج فعلاً من عرفوها، فمجدي أحمد علي، الذي كان مساعداً آنذاك للمخرج خيري بشارة في تنفيذ العمل، عبّر عن دهشته بعدما علم أن كيت بلانشيت النجمة الجديدة لهوليوود ليست سوى "كومبارس الأمس"، وذلك في حدثيه لـ"موقع العربية.نت".
أما مؤلف العمل عصام الشماع فكان يعلم بالأمر حسب ما صرح به لـ"العربية.نت"، خاصة أن كيت بلانشيت تحدثت للإعلام عن مشاركتها، وأشار الشماع إلى أن الفيلم شارك فيه مجموعة غريبة من "الكومبارسات"، جاء ببعضهم المخرج خالد الحجر.
وشدد الشماع على أن "كيت بلانشيت لم تكن لافتة وقتها، فهي في النهاية كانت مجرد كومبارس، تؤدي ما يطلب منها فقط، ولا يستطيع أحد آنذاك أن يتنبأ بشيء".
ولكن مؤلف فيلم "كابوريا" عصام الشماع اعترف بأن "المبلغ الذي تقاضاه الكومبارسات في هذا الفيلم، كان باهظاً، مقارنة بأي كومبارس آخر، ولم تكن الطريقة التي جاؤوا بها معتادة في السينما، بل إنهم كانوا من معارف الذين يعملون في الفيلم.
وكشف الشماع في حديثه لـ"العربية.نت" عن أمور مثيرة في هذا الفيلم، حيث ذكر مثلاً أن بعض المشاهد تم تصويرها في مزارع تمتلكها عائلة "بن لادن"، إلى جانب مشاركة محمد لطفي كملاكم قبل أن يصبح ممثلاً في وقت لاحق، كما تمت الاستعانة بحصان يبلغ سعره مليون دولار في تصوير بعض المشاهد، ولثمنه الباهظ كان التصوير يتم بحضور حراسه.
وتناقلت الصحف والمواقع العربية والعالمية معلومات عن بداية الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت من مصر، التي زارتها وعمرها 18 سنة.
واعترفت بلانشيت - وهي من مواليد 1969 خلال حفل تكريمها على مجمل أعمالها على هامش مهرجان نيويورك السينمائي في أكتوبر 2013 - أن أول أعمالها الفنية كان فيلماً مصرياً مقابل 5 جنيهات في اليوم.
واسترجعت كيت ذكرياتها وحكت للنقاد والجمهور بدايتها في مجال التمثيل، والتي كانت من خلال مشاركتها كـ "كومبارس" في فيلم مصري عندما كانت في الـ18 من عمرها، مقابل مبلغ مالي قليل وبعض الفلافل.
وبحسب بعض الصحف المصرية فإن بلانشيت ذهبت إلى القاهرة عام 1990 تقريباً وتعرفت على شاب اسكتلندي عرض عليها العمل كـ "كومبارس" في فيلم سينمائي عن الملاكمة اسمه (كابوريا)، مقابل 5 جنيهات مصرية في اليوم، لتوافق بدافع الفضول.
وقالت "كان العمل مرهقاً للغاية، وكنت أجلس مع المجاميع على الأرض لمدة تزيد على 6 ساعات لإعداد مشهد واحد فقط، وسط حالة من الزحام والضجيج والأتربة، لكنني كنت سعيدة بحصولي على سندويتشات الفلافل المجانية".
شقراء ترقص وتغني في "كابوريا":
وجسدت بلانشيت شخصية فتاة أميركية شقراء تقوم بتشجيع أحمد زكي، حيث ذهبت لمكان التصوير ورأت مجموعة من الناس، وكان هناك شاب أسمر يقف في الحلبة ويصارع أجنبياً وهو الفنان أحمد زكي، فطلب منها المخرج خيري بشارة أن تصرخ في وقت محدد وتهتف له، ففعلت ما قال.
وظهرت بلانشيت في أكثر من مشهد بالفيلم، حيث قامت بالغناء والرقص ضمن الناس مع أحمد زكي لأغنية الفيلم الرئيسية، وهي أغنية كابوريا.
وقالت بلانشيت لـ " نيويورك تايمز " : كان الأجر مبلغ زهيد من المال ووجبة "فلافل".
وكان لابد لي من الحصول على بعض المال، حين جاء رجل اسكتلندي كان يشرك أميركيات في فيلم ملاكمة مصري".
وأضافت بلانشيت التي تبلغ حاليا 45 عاما: "لقد كانت اللقطة التي ظهرت بها مملة جدا. قمنا بتأدية رقصة الأغنية ثم انتهى الأمر".
واستطردت: "كنت محرجة جدا، ولم يطعموننا الفلافل فغادرت سريعا".
وقد فاجأ التتويج فعلاً من عرفوها، فمجدي أحمد علي، الذي كان مساعداً آنذاك للمخرج خيري بشارة في تنفيذ العمل، عبّر عن دهشته بعدما علم أن كيت بلانشيت النجمة الجديدة لهوليوود ليست سوى "كومبارس الأمس"، وذلك في حدثيه لـ"موقع العربية.نت".
أما مؤلف العمل عصام الشماع فكان يعلم بالأمر حسب ما صرح به لـ"العربية.نت"، خاصة أن كيت بلانشيت تحدثت للإعلام عن مشاركتها، وأشار الشماع إلى أن الفيلم شارك فيه مجموعة غريبة من "الكومبارسات"، جاء ببعضهم المخرج خالد الحجر.
وشدد الشماع على أن "كيت بلانشيت لم تكن لافتة وقتها، فهي في النهاية كانت مجرد كومبارس، تؤدي ما يطلب منها فقط، ولا يستطيع أحد آنذاك أن يتنبأ بشيء".
ولكن مؤلف فيلم "كابوريا" عصام الشماع اعترف بأن "المبلغ الذي تقاضاه الكومبارسات في هذا الفيلم، كان باهظاً، مقارنة بأي كومبارس آخر، ولم تكن الطريقة التي جاؤوا بها معتادة في السينما، بل إنهم كانوا من معارف الذين يعملون في الفيلم.
وكشف الشماع في حديثه لـ"العربية.نت" عن أمور مثيرة في هذا الفيلم، حيث ذكر مثلاً أن بعض المشاهد تم تصويرها في مزارع تمتلكها عائلة "بن لادن"، إلى جانب مشاركة محمد لطفي كملاكم قبل أن يصبح ممثلاً في وقت لاحق، كما تمت الاستعانة بحصان يبلغ سعره مليون دولار في تصوير بعض المشاهد، ولثمنه الباهظ كان التصوير يتم بحضور حراسه.
وتناقلت الصحف والمواقع العربية والعالمية معلومات عن بداية الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت من مصر، التي زارتها وعمرها 18 سنة.
واعترفت بلانشيت - وهي من مواليد 1969 خلال حفل تكريمها على مجمل أعمالها على هامش مهرجان نيويورك السينمائي في أكتوبر 2013 - أن أول أعمالها الفنية كان فيلماً مصرياً مقابل 5 جنيهات في اليوم.
واسترجعت كيت ذكرياتها وحكت للنقاد والجمهور بدايتها في مجال التمثيل، والتي كانت من خلال مشاركتها كـ "كومبارس" في فيلم مصري عندما كانت في الـ18 من عمرها، مقابل مبلغ مالي قليل وبعض الفلافل.
وبحسب بعض الصحف المصرية فإن بلانشيت ذهبت إلى القاهرة عام 1990 تقريباً وتعرفت على شاب اسكتلندي عرض عليها العمل كـ "كومبارس" في فيلم سينمائي عن الملاكمة اسمه (كابوريا)، مقابل 5 جنيهات مصرية في اليوم، لتوافق بدافع الفضول.
وقالت "كان العمل مرهقاً للغاية، وكنت أجلس مع المجاميع على الأرض لمدة تزيد على 6 ساعات لإعداد مشهد واحد فقط، وسط حالة من الزحام والضجيج والأتربة، لكنني كنت سعيدة بحصولي على سندويتشات الفلافل المجانية".
شقراء ترقص وتغني في "كابوريا":
وجسدت بلانشيت شخصية فتاة أميركية شقراء تقوم بتشجيع أحمد زكي، حيث ذهبت لمكان التصوير ورأت مجموعة من الناس، وكان هناك شاب أسمر يقف في الحلبة ويصارع أجنبياً وهو الفنان أحمد زكي، فطلب منها المخرج خيري بشارة أن تصرخ في وقت محدد وتهتف له، ففعلت ما قال.
وظهرت بلانشيت في أكثر من مشهد بالفيلم، حيث قامت بالغناء والرقص ضمن الناس مع أحمد زكي لأغنية الفيلم الرئيسية، وهي أغنية كابوريا.
وقالت بلانشيت لـ " نيويورك تايمز " : كان الأجر مبلغ زهيد من المال ووجبة "فلافل".
وكان لابد لي من الحصول على بعض المال، حين جاء رجل اسكتلندي كان يشرك أميركيات في فيلم ملاكمة مصري".
وأضافت بلانشيت التي تبلغ حاليا 45 عاما: "لقد كانت اللقطة التي ظهرت بها مملة جدا. قمنا بتأدية رقصة الأغنية ثم انتهى الأمر".
واستطردت: "كنت محرجة جدا، ولم يطعموننا الفلافل فغادرت سريعا".
وأخيراً، ليدي غاغا تظهر بشكلها الطبيعي!
إنها اللحظة المنتظرة من قبل الكثيرين! وأخيراً ظهرت ملكة اللوكات الغريبة والعجيبة
ليدي غاغا بشكلها “الطبيعي” في حفل توزيع جوائز الأوسكار 2014، وقد تكون لفتت نظري
أكثر من غيرها و”فاجئتني” ليس لأنها الأجمل أو الأكثر أناقة، ولكن لأنها تخلت عن
صرعات المكياج والأزياء المجنونة وقررت أن تظهر كـ “ستيفاني” وهو اسمها الحقيقي،
بدلاً من شخصيتها التي عرفت بها “ليدي غاغا”.
بدت غاغا أو “ستيفاني” بكامل أناقتها بفستان ميتاليكي، شعر أشقر ومكياج
خفيف اعتمد على ظلال العيون اللامعة “الغليتر”، الكثير من الرموش والشفاه
الناعمة.
ما رأيكِ باللوك الجديد الذي ظهرت به؟ يذكر أن الكثيرين يراهنون على
خسارة غاغا لوهجها في عالم الغناء إذا قررت يوماً التخلي عن شخصيتها وأزيائها
المجنونة، لأنها العنصر الأساسي في شهرتها التي اكتسحت العالم. ولكن سؤالنا لكِ هو:
هل تجدينها جميلة بلوكها الطبيعي أم لا؟
وفاة أول مريض بقلب صناعي شبه بشري بعد 75 يوما من إجراء العملية
أعلن مستشفى في فرنسا أمس الاثنين وفاة أول مريض أجريت له عملية زرع قلب صناعي من إنتاج شركة كارمات الفرنسية في ديسمبر الماضي.
وأصدر مستشفى جورج بومبيدو الأوروبي في باريس والذي أجرى الجراحة للرجل البالغ من العمر 76 عاما بيانا قال فيه إن المريض توفي الأحد بعد 75 يوما من إجراء العملية.
وأضاف المستشفى أنه لم يتسن حتى الآن الوقوف على سبب الوفاة على وجه الدقة.
وكان فريق طبي بمستشفى جورج بومبيدو بالعاصمة الفرنسية باريس قد نجح شهر ديسمبر الماضي في زراعة أول قلب صناعي مستقل لا يحتاج إلى بطارية، في جسد مريض سبعيني يعاني من قصور في القلب.
وأوضحت شركة "كارمات" أن الجراحة تقوم على أسس علمية صلبة، تهدف إلى تأمين وظيفة القلب وديمومته، فهو يحاكي قلبا بشريا طبيعيا، حيث يوجد به بطينان يضخان الدم، كما تفعل عضلة القلب، ولواقط تتيح تسريع حركة القلب وزيادة تدفق الدم وخفضه، ويتقلص تدفق الدم عند نوم المريض، بينما يتسارع عند صعود الدرج مثلا.
ويبلغ وزن القلب الاصطناعي الجديد حوالي كيلوغرام واحد، ولديه مدة حياة تصل إلى خمس سنوات "جميلة" بما يعادل 230 مليون دقة قلب.
وقال طبيب من فريق العملية الجراحية، التي أجريت في مستشفى بومبيدو الفرنسي، إن "المريض بصحة جيدة ويتعافى يوما بعد يوم، وقد رأيته وتحدثت إليه وكان يرد علي ويبدو مرتاحا".
وحصل مسؤولو شركة "كارمات" الفرنسية في نهاية شهر سبتمبر الماضي على موافقة الوكالة الوطنية الفرنسية لأمن العقاقير ومنتجات الصحة للقيام بعمليات زراعة هذا القلب الصناعي الفريد من نوعه، ومن المعروف أن الطبيب الجراح آلان كاربونتييه، هو مؤسس شركة "كارمات" ذات الشهرة العالمية، والجراح كاربونتييه معروف بابتكاره لصمامات القلب.
ابتداء من 5 دولار .. قطع "أرض" للبيع على سطح المريخ
تقوم منظمة لعلوم الفضاء تدعى'أوينغو'، بحملة لبيع مئات الآلاف من قطع الأراضي على
سطح المريخ من أجل تمويل أبحاث حول الكوكب الأحمر.
وتتيح قاعدة بيانات
'أوينغو المريخ' لمستخدمي الإنترنت الاختيار من بين ما يقرب من 500 ألف قطعة قاموا
بفهرستها، وتسجيل هذه القطع بأسمائهم ابتداء من 5 دولارات للقطعة.
وقال
ألان ستيرن، مؤسس'أوينغو' لموقع 'أن بي سي نيوز' إن نحو 15 ألف قطعة بيعت بالفعل،
ووافق الاتحاد الفلكي الدولي على أسماء مالكيها، وإن هناك قطع مملوكة لوكالة الفضاء
الأمريكية.
وأضاف ستيرن أن هذه الحملة تهدف إلى تسمية المساحات الفارغة على
خريطة المريخ، مشيراً إلى أنه يرغب في إنهاء المهمة بحلول عام 2015، في الذكرى
الخمسين للهبوط على سطح المريخ.
شلالات ... لكن من رمال في البادية الاردنية
مع كل هبة نسيم وكلما تمردت العواصف الهوجاء على أرض البادية الاردنية تنساب حبات الرمال من عل باتجاه الجرف الهاوي لتعطي شلالات من نوع جديد إنها شلالات من رمال في مشهد أخاذ وفريد ونادر عز مثيلة محليا وعالميا حتى أصبح لوحة جميلة خالدة. ففي المنطقة الواقعة على الحدود الأردنية – السعودية و بالقرب من الطريق الواصل بين العمري وباير غطت الرمال بطبقاتها السميكة وسوافيها الملونة وكثبانها الأنيقة مساحات شاسعة من ارض البادية جاءت محمولة مع الرياح الشرقية الجنوبية القادمة من أكبر صحراء في العالم, إنها صحراء النفوذ الكبرى التي أرهبت كل الإمبراطوريات الفارسية واليونانية والرومانية من التوغل فيها وانحسر نفوذهم عند تخومها.
وهذه الرياح المحملة بالرمال تراكمت وعبر الآلاف السنين (قدر عمرها بحوالي بستة الاف عام) رسبت في المنطقة حبات الرمال الأرجوانية والذهبية والبيضاء.
إن مثل هذه الشلالات الرملية تعتبر تراثا طبيعيا سياحيا لا بد من المحافظة علية من العبث والدمار بسبب النشاط الإنساني والعمراني وذلك بإنشاء المحميات الطبيعية الخاصة حولها والبدء بتأهيلها لإغراض السياحة الطبيعية البيئية وخصوصا مع اقتراب فصل الربيع حيث يمكن تنظيم رحلات لمشاهدة روائع الطبيعة في المنطقة بحيث تكون الشلالات الرملية إحدى المحطات والمقاصد السياحية الرئيسية ضمن مسار سياحة البادية البيئية الأردنية ليرى الأردنيون ما يقدم هبوب البادية.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)