الجمعة، 10 أبريل 2015

نجا بإعجوبة بعد أن سافر "مجانا" بإطار طائرة


اقتنص رجل إندونيسي رحلة مجانية ونجا أيضا بعمره بعد أن اختبأ في مكمن إطارات إحدى الطائرات هذا الاسبوع، قاطعا رحلة استمرت نحو ساعتين على ارتفاع كبير في الجو ودرجات حرارة دون من الصفر.

وشوهد ماريو ستيفان أمباريتا (21 عاما) وهو يترنح على مدرج مطار جاكرتا الثلاثاء بعد وقت قليل من وصول رحلة محلية لشركة جارودا إندونيسيا قادمة من جزيرة سومطرة إلى الشمال.
وقال عارف ويبووه الرئيس التنفيذي لشركة جارودا "الأمر كان مفاجئا لنا".
وقالت وسائل الإعلام إن المتسلل اجتاز حاجزا بارتفاع 2.5 متر للوصول إلى الطائرة حيث اختبأ في مكمن الإطارات الخلفية.
وانهار بعد وصول الطائرة ونقل إلى المستشفى وهو يعاني من نزيف في الأذن وإصابات طفيفة أخرى قبل أن يقضي الليلة في زنزانة الشرطة.
وذكرت تقارير لوسائل إعلام محلية إن أمباريتا قضى نحو عام في مراقبة الطائرات وهي تقلع وتهبط وتعلم من الإنترنت كيفية الاختباء في مكمن الإطارات وأقدم على محاولة فاشلة من قبل.





سفاح كارولاينا.. تمساح ضخم يمشي على قدمين


أخيراً عثر على"سفاح كارولاينا".. وهوتمساح عملاق وضخم كان يعيش على البر فقط ويمشي على قائمتيه الخلفيتين، وشكله مرعب مثلما يوحي اسمه.
فقد قال العلماء الخميس إنهم اكتشفوا حفريات في نورث كارولاينا لتمساح  ضخم كان يعيش على البر منذ 231 مليون سنة، وكان يسير على قدميه الخلفيتين، ويعتبر من أشرس الحيوانات المفترسة قبل ظهور الديناصورات.
ويعود تاريخ هذا التمساح إلى العصر الترياسي (الثلاثي)، وكان قبيح المنظر، رشيق الحركة يصل طوله إلى نحو 3 أمتار، ويتميز بجمجمة طويلة وبأسنان نصلية الشكل.
ووصفت عالمة الأحياء القديمة بجامعة ولاية نورث كارولاينا، لينزي زانو، التي أشرفت على هذا البحث الذي ورد في دورية التقارير العلمية، هذا الوحش بأنه "مرعب وبائس".
وقال عالم الأحياء القديمة بمتحف العلوم الطبيعية في نورث كارولينا، فينس شنايدر، "كان يتسلق أقرب شجرة".
والاسم العلمي لهذا التمساح هو "كارنوفيكس كارولاينينسيز" ويعني "سفاح كارولينا"، نظراً لملامحه المخيفة، وهو من الأسلاف المبكرة جداً لأنسال التماسيح، لكنه كان مختلفاً عن أقرانه من العصر الحديث.
ولم يكن هذا التمساح كائناً مائياً، كما لم يكن رباعي الأرجل، بل كان يتجول مستعيناً بقدميه الخلفيتين في المنطقة الاستوائية الدافئة عندما كانت نورث كارولاينا تتبع مثل هذا النطاق الجغرافي.
وكان هذا التمساح يعيش وسط زواحف مدرعة من آكلات العشب  على غرار الإيتوصور والأقارب المبكرة للثدييات والوحوش الأخرى المفترسة، مثل الفايتوصور الضخم ذي الخرطوم الطويل، الذي يعيش في الماء وهو من رباعيات الأرجل.
وتمساح كارنوفيكس من الأفراد البدائية لطائفة واسعة من الزواحف تسمى التماسيح المتحورة، منها جميع صور التماسيح المختلفة التي ظهرت على وجه الأرض.
وقالت زانو "بوصف كارنوفيكس من أقدم التماسيح المتحورة المبكرة فإن هناك فرقا شاسعاً بينه وبين تماسيح العصر الحديث، إذ كان كائناً برياً مفترساً رشيق الحركة، وكان يصطاد فرائسه على البر. وكان كارنوفيكس يفترس المجموعة التي تنتمي إليها تماسيح العصر الحديث".
وعثر العلماء على أجزاء من جمجمة تمساح كارنوفيكس وأطرافه الخلفية ونخاعه الشوكي في محجر بمقاطعة "تشاثام"، ثم قاموا بابتكار نموذج ثلاثي الأبعاد للجمجمة، وأكملوا الأجزاء الناقصة بالاستعانة بجماجم كاملة من أقاربه الأقربين.
وعاش كارنوفيكس قبل ظهور أول الديناصورات التي كانت كائنات وديعة نوعا ما في العصر الترياسي، قبل ان تصبح الحيوانات المهيمنة على وجه البسيطة.
وقالت زانو إن اكتشاف كارنوفيكس يؤكد فرضية أنه قبل أن تترسخ أقدام الديناصورات في أميركا الشمالية، كان هذا التمساح وأبناء عمومته يقومون بالدور الأساسي في وظائف الافتراس.
وفيما ظهرت الديناصورات في نهاية المطاف بوصفها أضخم كائنات أرضية مفترسة في العالم، كان تمساح كارنوفيكس وأبناء عمومته، ومنها أفراد من رباعيات الأرجل كان طولها يصل إلى 8 أمتار وأكثر، يمثلون الخصم الشرس للديناصورات في العصر الترياسي.











معلومات إذا صحت ستغير مصير العالم.. ناسا تعد بـ«أدلة قاطعة» على وجود كائنات فضائية!


قال كبار علماء وكالة ناسا الأمريكية أنهم على أعتاب اكتشاف كائنات فضائية تعيش في الكون مع البشر، ويعتقدون أنهم على بُعد جيل واحد فقط من العثور على كائنات أخرى في مجرة درب التبانة.
ويؤكد علماء وكالة الفضاء الأمريكية “ناسا” أن مجرة درب التبانة تعج بالبيئات المواتية لظهور حياة عليها.
وجاءت هذه التوقعات، المثيرة للجدل، في حلقة نقاش لكبار العلماء عقدت الثلاثاء 7 إبريل/نيسان، وتنبأ فيها علماء الفضاء بأن الاكتشافات الأولى ستأتي في غضون العشر سنوات القادمة.
وتعتقد كبيرة العلماء “إلين ستوفان” أن البشر سيكون لديهم “دليل قاطع في غضون الـ 20 أو الـ 30 عاما القادمة”، لأن لديهم الآن “التكنولوجيا اللازمة، وهم في الطريق لتنفيذ ذلك، وهم بالتأكيد على الطريق الصحيح”.
وقال رائد الفضاء الأمريكي “جون جرونسفيلد” في حلقة النقاش: “أعتقد أننا على بُعد جيل واحد من اكتشاف هذه الكائنات في مجموعتنا الشمسية، لربما هي موجودة بالقرب منا على قمر جليدي أو على سطح المريخ، أو أننا على بُعد جيل واحد ربما من كائنات على كوكب حول نجم قريب من الشمس”.
وقد تقدمت “ناسا” بخطوات هائلة في اكتشاف الأجرام السماوية البعيدة وتحليل تكويناتها الكيميائية.
وتقول ستوفان: “أصبحنا نعرف أين يجب أن ننظر، وأعتقد أن البعثة القادمة المأهولة إلى المريخ سوف تُظهر العديد من الاكتشافات الرائعة”.
وفي الواقع، فقد وجدت بعثة المركبة “كيبلر” التابعة لوكالة “ناسا” عددا من الصخور، التي ربما توفر أدلة على وجود حياة خارج كوكب الأرض، كما كانت الوكالة تشك منذ فترة طويلة في الأقمار الجليدية في مجرة درب التبانة، بأنها تحتوي على عدد كبير من الأسرار الغامضة تحت قشرتها الخاصة.
ومن بين هذه الأقمار القمر الغامض “أوروبا” التابع لكوكب المشتري، والذي تعتقد الوكالة أنه يحتوي على كميات هائلة من المياه في باطنه، وتتصاعد منه الأبخرة الرقيقة حتى ارتفاع 200 كيلومتر، ما قد يعطي أدلة على وجود المعادن الداعمة لوجود الحياة عليه.
ويُعتقد أيضا أن القمر “غانيميد”، الذي يعد أكبر أقمار المجموعة الشمسية وأكبر أقمار كوكب المشتري، يحتوي على كميات من المياه تفوق كل محيطات الأرض مجتمعة، ونفس الشيء يمكن أن يقال عن قمر كوكب زحل “إنسيلادوس”.
وقد وجد العلماء أيضا أدلة تشير إلى أن المريخ قد آوى سابقا محيطات كاملة على سطحه، وتظهر الشقوق والندوب التي وجدت على سطح الكوكب الأحمر أنها كانت مجاري لتيارات مائية ممتلئة بالملح.
ولا يزال المسبار “كيريوسيتي” على سطح المريخ يبعث على انبهار العلماء كل فترة باكتشافات جديدة مثيرة للاهتمام، فقبل أسبوعين فقط، اكتشف المسبار جزيئات عضوية تحتوي على الكربون والنيتروجين “الثابت”، وهي العناصر المركزية لجميع أشكال الحياة المعروفة.
كل هذا يجعل مجرة درب التبانة “مكانا رطبا مشبعا بالماء”، وفقا لما قاله مدير قسم الفيزياء الفلكية التابع لناسا، “بول هيرتز”.
وكان للتقدم الذي حدث في العديد من مجالات التكنولوجيا الفضل في تسريع وتيرة البحث عن الكائنات الفضائية، فمنذ بضعة أيام أيضا أعلنت شركة أمريكية عن اختراعها محركات صواريخ قادرة أن تصل بالبشر إلى المريخ في غضون 39 يوما فقط.
وتعمل وكالة “ناسا” نفسها على تطوير مسبار المريخ الجديد، الذي يشبه الصحن الطائر، مع وعود بجعله قادرا على الهبوط فوق سطح الكواكب الأخرى.
هذا وتواجه الإنسانية تحديين منفصلين في استكشاف عالم الفضاء الغامض: الأول هو إيجاد علامات على وجود حياة ذكية خارج كوكب الأرض، والآخر هو تحديد البيئات التي يُحتمل أن تكون صالحة للسكن عليها، وبينما قد يتسرع البعض في ربط الاثنين معا، إلا أن الأخير هو الاقتراح الأسهل بكثير.
الجدير بالذكر أن “ناسا” رصدت 2.1 مليار دولار لزيارة القمر أوروبا بحلول عام 2022، وسبر أسرار المحيطات الهائلة الموجودة فيه، وبخار الماء الذي رُصد في منطقة قطبه الجنوبي.







قرود عالقة في ستوكهولم بسبب أزمة دبلوماسية مع السعودية


رفضت السعودية منح ترخيص لادخال اربعة قرود الى اراضيها من حديقة حيوانات سويدية على خلفية ازمة دبلوماسية بين البلدين، على ما اعلن مسؤول في حديقة الحيوانات الخميس.
وصرح يوناس والستروم المسؤول في حديقة سكانسن حيث ولدت القرود الاربعة من طراز سيبويلا القزمي قبل عام لفرانس برس "لم تمنح السلطات السعودية ترخيصا لاستيراد القرود  بسبب الوضع السياسي".
وشب خلاف في اذار/مارس بين السعودية والسويد حول موضوع حقوق الانسان بعد ان اعتبرت وزيرة الخارجية السويدية مارغو والستروم "وسائل" القضاء السعودي "من القرون الوسطى".
وانهت السويد تعاونها العسكري مع السعودية التي استدعت سفيرها من ستوكهولم واوقفت منح تاشيرات دخول لرجال الاعمال السويديين.
مذاك تم تطبيع العلاقات بين البلدين وعاد السفير الى مركزه.
وصرح المتحدث باسم الخارجية السويدية يوهان تيغيل لفرانس برس "ابلغنا بان منح التاشيرات سيستانف".
وصرح والستروم "الامر مضحك بعض الشيء. علينا انتظار استئناف منح التاشيرات. فربما القرود تحتاجها".
وهذا النوع من القرود هو من اصغرها في العالم، ويتوقع نقلها الى حديقة حيوانات خارج الرياض.







الخميس، 9 أبريل 2015

انتحار وزير بلجيكي متهم باغتصاب مغربية


تم قبل يومين العثور على ستيف ستيفرت، الوزير البلجيكي السابق، وأحد رموز الحزب الاشتراكي، ميتا بعدما عمد إلى وضع حد لحياته بالانتحار، حيث وجدت عناصر الشرطة البلجيكية جثة الوزير السابق في قناة مائية في مدينة هاسلت شمال شرق بلجيكا وذلك بعد عملية البحث عنه إثر التبليغ عن اختفائه طوال اليوم.
ويأتي انتحار الوزير البلجيكي عشية إصدار محكمة بلجيكية حكما يدينه بتهم الاغتصاب، والتحريض على الفساد، والشطط في استعمال السلطة، وبعدما صارت قصة استغلاله لشابة مغربية واغتصابه لها قبل أن يتهمها بابتزازه، موضوع مختلف وسائل الإعلام البلجيكية، وهي القضية التي وضعت حدا للمستقبل السياسي للوزير السابق، حيث أكد مقربون منه أنه لم يتحمل التناول الإعلامي لقضيته الأخلاقية.
وتعود أطوار هذه القضية إلى أواخر سنة 2011 حين أعلن ستيف ستيفرت استقالته من جميع مهامه وانسحابه من الحياة العامة، وذلك بعدما تداولت وسائل إعلام بلجيكية قضية شريط جنسي يظهر فيه مع شابة مغربية، وهو ما رد عليه ستيفارت بالقول إنه يتعرض للابتزاز، قبل أن تخرج الشابة المغربية لتتحدث عن القضية متهمة الوزير باستغلالها واغتصابها حيث تقدمت بشكاية في الموضوع في سنة 2013.
وقالت الشابة المغربية التي تدعى هدى، والتي كانت تعمل كناطقة رسمية لإحدى الشركات إن السياسي البلجيكي البارز كان يلاحقها ويقول لها “إن زوجته مريضة ولا يستطيع التخلي عنها، وكان يطلب منها إقامة علاقة جنسية في السر”، حسب ما أكدته الشابة ذات الأصول المغربية في شكايتها وفي تصريحاتها لإحدى الصحف البلجيكية.
السياسي البلجيكي البالغ من العمر 60 عاما، كان يعد من أبرز السياسيين وأكثرهم شعبية في بلجيكا، وكان البعض يلقبه بـ”البطل الشعبي” حيث اشتهر بقراره جعل وسائل النقل العمومي في مدينة هاسلت التي كان رئيس بلديتها، متاحة بالمجان للجميع، وقد شغل عدة مناصب مهمة من بينها منصب وزير النقل ونائب رئيس الحكومة في الإقليم الفلامندي.






لوحات زيتية لن تصدق بأنها مرسومة باليد


 بالتأكيد لن تصدق بأن الصور التالية هي مرسومة رسم بيد فنان , فللوهلة الأولى قد تعتقد أنها صورة تم إلتقاطها عبر عدسات الكاميرا , فصاحب الصور هو بيدرو كامبوس (46 عاما )، رسام من مدريد، اسبانيا. يستخدام الألوان الزيتية بشكل لا يصدق. 
ويعد الرسام بيدرو من أشد المحترفين للرسم بالألوان الزيتية ويقوم برسم أشهر اللوحات والإعلانات التجارية في مدريد , أترككم مع الصور....

























سجاجيد وما تحتها خدعة متقنة من فنان محترف / صور



يضع الفنان الإسباني الشاب “أنطونيو سانتين”، أمام ناظريك، مجموعة من السجاجيد على الحائط، ويبدو أن شيئًا ما يقبع تحتها، وستفكر مليًا بينما تتأمل ألوانها الجميلة، متسائلًا عما تخفيه السجادة، وستصعقك المفاجأة غالبًا، حين تُدرك أن هذه السجاجيد وما تحتها، خدعة متقنة من فنان محترف.
وفي الواقع هذه السجاجيد هي لوحات زيتية، رسمها “سانتين” يخدع عين المشاهد، فشكل هذا الفنان المميز أوهامصا من منسوجات، على أنماط معقدة من الرسم، وقدم انحناءات في خطوط وألوان رسمه لجعل الأسطح المستوية تبدو تموجات أو ثنيات، لسجادة تغطي شيئًا آخر، وتقود طريقته في التلاعب بأنماط الأشكال والألوان والظلال، إلى تخيل نسيج يخفي شيئًا، وفقًا لموقع “24” الإماراتي.
ويقول “سانتين” على موقعه الخاص: “هذه الأعمال ثمرة نمط فن اسباني يُعرف بأسلوب Tenebrism، الذي يعمل على التناقضات الملفتة للنظر بين الضوء وعناصر مظلمة أخرى، وأنا أسعى لخلق توترات غير متوقعة في اللوحة، كإعادة تجميع للخبرات الحسية من الحياة اليومية بشكل غير متوقع.