الاثنين، 10 نوفمبر 2014

سيدة تحطم باب منزلها لتضبط زوجها مع عشيقته


ذكرت صحيفة ميرور البريطانية وقائع حادثة غريبة الأطوار، حيث قامت زوجة تسكن في مقاطعة هاينان بجنوب الصين بتحطيم باب منزلها لكي تضبط زوجها متلبسا بالخيانة بالداخل مع عشيقته.
وبالفعل قبضت الزوجة المسكينة على لو تشين زوجها الخائن، ثم أحضرت الشرطة مسرعة إلى المنزل وتم اعتقاله على الفور وتغريمه 100 جنيه إسترليني.
جدير بالذكر أن الجيران هم من أبلغوا عن الزوج الخائن الذي استغل عدم وجود زوجته بالمنزل ودعا عشيقته وكان الباب مغلقا حيث وضع تشين المفتاح لكي لا يستطيع أحد أن يفتح الباب من الخارج ولكن الزوجة قامت بإحضار المطرقة وحطمت الباب.









الأحد، 9 نوفمبر 2014

فندق من وحي الإسطبل / صور


 بدأت فكرة فندق الإسطبل منذ أربع سنوات من "النوم على القش"، فتم العمل على تطوير الفكرة بعد أن لاقت إقبالًا من الزوار.
يقع الفندق في مدينة زادهورن الهولندية. ويتكون من مباني عدة، منها: قصر القش، أكواخ القش.
بدأ الفندق بفكرة النوم على القش بسرير عائلي، وشبكة ناموسية للحماية من البعوض،
وبدأت الفكرة تعجب النزلاء الذين كانوا من جميع الأعمار، من العشرينات إلى الثمانينات.
ويخرج الزوار من عالمهم الحقيقي إلى عالم خيالي حالم. وللوهلة الأولى قد يبدو على ملامح الزائر الاستغراب، والدهشة
، وربما العصبية، لكن بعد تخطي الردهة فسيُعجب بجو الفندق وبرائحة القش، وبالصمت المحيط.
ويمكن أن يتسع الجناح الفندقي لـ 16 شخصًا، وتبلغ تكلفة الجناح 613$،
وأما كوخ القش فيتسع لشخصين بتكلفة 128$ لليلة الواحدة. وتبلغ تكلفة ليلة واحدة، لشخص واحد في قصر القش 80 $.
وتقضي العائلات لياليها في الفندق بسعادة، وفرح، ورقص، وغناء. وأما عن أجواء الشتاء في الفندق،
فتكون رائعة إذ يستمتع نزلاء الفندق بالنوم على القش الذي يولد الحرارة، والدفء.






















"الخيول الملتهبة" هكذا يعانق الفرسان مع احصنتهم كتل النيران / صور


 يقفز الفرسان وهم يمتطون خيولهم في وسط النيران، تلبية لمناسبة شعبية في اسبانيا. ويدخل الفرسان وأحصنتهم فيما يشبه المحرقة في القرية الإسبانية 'سان بارتوميلو دي بايناريس' في شهر يناير/كانون الثاني سنوياً، خلال احتفالات عيد القديس أنطوني، أي شفيع الحيوانات.
ومنذ أكثر من فترة 500 عام، يقوم سكان القرية بجمع كميات ضخمة من الأخشاب وفروع الأشجار، لإشعار النار فيها، ما يشكل الفولكلور الديني باعتبار هذه العملية ستعمد إلى تطهير القرية من المرض وتطهير الحيوانات من الأرواح الشريرة.













طائرة هندية اصطدمت بجاموسة شاردة


اصطدمت طائرة ركاب هندية بجاموسة شاردة خلال اقلاعها من مدينة سورات الغربية ولكن لم يصب أي من الركاب أو أفراد الطاقم بأذى.
وقالت شركة طيران سبايس جيت المسؤولة عن تشغيل الطائرة إنها "ألغت رحلة الطائرة وهي من طراز بوينج 737 بعد تعرضها لأضرار كبيرة".
أضافت: "الحادث وقع الليلة الماضية وأنه تعذر رؤية الجاموسة بسبب الظلام". وقالت إن "الركاب الذين كانوا متوجهين إلى دلهي نقلوا إلى طائرة أخرى".
وتعاني بعض المطارات الهندية سوء حال الأسوار، ما يمكن الحيوانات الشاردة من الوصول إلى ممرات اقلاع الطائرات وهبوطها.






تعرف على 10 عادات غريبة لشخصيات ناجحة


قد تثير عادات بعض المشاهير والأثرياء دهشة الآخرين، وربما هي ليست عادات طبيعية، كما أنها ليست عقلانية دائماً، إلا أننا جميعاً نملك عاداتنا الغريبة الخاصة بنا.
ومن كتاب بعنوان "طقوس وعادات ومعتقدات الأثرياء والمشاهير"، لمؤلفه الصحافي شاس نيوكيي بوردين، استعرضت صحيفة إندبندنت البريطانية 10 عادات لعشر شخصيات ناجحة في العالم.


مارلين مونرو (نجمة الإغراء الأمريكية):
اعتادت أن تزيل كعب واحد في كل زوج من أحذيتها ليمنحها مشيتها الشهيرة.


ستيف جوبز (مخترع وأحد أقطاب الأعمال في الولايات المتحدة) :
امتلك 100 قطعة من السترة ذاتها، صممها إيسى مياكس، وكان يرتدي واحدة كل يوم.



ونستون تشرشل (رئيس وزراء من 1940 حتى 1945 في بريطانيا) :
يحب أن يعقد اللقاءات "عارياً".


باراك أوباما (الرئيس الرابع والأربعون للولايات المتحدة الأمريكية):
يلعب كرة السلة دائماً في يوم الانتخابات.



ليوناردو دافينشي (فنان إيطالي):
يأخذ قيلولة 20 دقيقة كل أربع ساعات بدلاً من النوم ليلة كاملة.


تايغر وود (لاعب غولف أمريكي):
يحاول دائماً ارتداء قميص أحمر خلال المسابقات.


بينجامين فرانكلين (دبلوماسي وعالم و أحد أهم وأبرز مؤسسي الولايات المتحدة الأمريكية):
يسأل نفسه كل مساء: "ما هو أفضل شيء فعلته اليوم؟".


تشارلز ديكنز (روائي إنجليزي):
يعتقد أنه من المهم أن ينام من جهة الشمال، ولهذا يصطحب معه البوصلة أينما ذهب.



مايا أنغيلو (كاتبة وشاعرة أمريكية):
اعتادت أن تستأجر غرفة بالفندق لتكتب فيها بأوقات متفرقة.


هايدي كلوم (عارضة أزياء وممثلة ومقدمة برامج موضة ألمانية):
تحمل حقيبة تحتوي على أسنانها من مرحلة الطفولة.









ملكة جمال العالم قبل 50 عاماَ.. لازالت شابة جداً / صور


 توجت أبارسا هونجساكولا عام 1965 كملكة جمال العالم، لتصبح أول تايلاندية تحوز هذا اللقب، ويبدو أنها اليوم مازالت تستطيع التنافس على التاج مرة أخرى، حيث أظهرت صور حديثة لها شبابها الصادم، بحسب موقع “إليت ديلي”. وكشف الصور أن هونجساكولا التي يبلغ عمرها اليوم 67 عاماً لا تبدو أكبر مما كانت عليه وهي تتوج ملكة جمال العالم. وسرت التكهنات أنها بقيت محافظة على شبابها بفضل العمليات التجميلية، لكن وجهها يظهر نظارة طبيعية إلى حد كبير بحسب خبراء التجميل. وصرح متحدث باسم هونجساكولا أنها جدة اليوم وتدير منتجعاً صحياً، ونفى خضوعها لأية عمليات وفقاً لموقع 24 الإماراتي.














أبحاث سرية لمنح الأثرياء حياة أبدية..فهل سيخلد المترفون في الأرض؟



على امتداد سنوات، أضحى الاختلاف بين عائدات الميسورين وبقية طبقات المجتمع صارخا، حيث صب ارتفاع المداخيل بنسبة 80 في المائة في الولايات المتحدة الأمريكية في سنة 1975 في صالح 10 في المائة فقط من السكان، وحتى طبيعة الحياة التي أمكن للمرشحين سعيدي الحظ نيلها ليس لها أية علاقة بمصير بقية السكان مجتمعة.
من منا لا يرغب في امتلاك منزل في إقامة فاخرة، وأن يتنقل في سيارة هجينة، ويستهلك أطعمة بيولوجية، عوض اكتراء شقة خربة وسياقة خردة وتناول القذارة الصناعية التي تعج بها رفوف الأسواق الممتازة؟. وهناك عدم مساواة آخر يتربص بنا له ارتباط بتوزيع الثروات، وهو اختلال أكثر قسوة وقد يتسبب في نضال طبقي عنيف جدا، يتمثل في الهوة المتنامية بين أعمار المترفين من الطبقة المخملية الطويلة وأعمار المعدومين.
ارتفع الفرق بين أمد حياة الطبقات العليا والطبقة الوسطى والشعبية في الولايات المتحدة الأمريكية الآن بنسبة 12.2 سنة.
فباستطاعة الرجال البيض ممن حصلوا على ديبلوم جامعي انتظار عيش حتى 80 سنة، بينما يُتوفى من ليس لهم إلا ديبلوم في الدراسات الثانوية عن حوالي 67 سنة.
كما ينتظر النساء البيضاوات الحاصلات على ديبلومات جامعية أمد حياة يقارب 84 سنة، مقابل 73 سنة بالنسبة للنساء ممن لا ديبلوم لهن. وما زال هذا الفرق آخذا في التعمق.
هذه مجرد بداية فقط، فماذا سيحدث عندما ستمدد الاكتشافات العلمية الحديثة الحياة المحتملة لبني البشر؟ هل ستعمق من حدة هذا الظلم ليشمل مستويات أوسع؟
لن تصبح المعركة الفاصلة بين الطبقات معركة حول المال، وإنما ستصبح معركة يتقابل فيها أمد حياة يصل إلى 60 سنة وأمد حياة يبلغ 100 عاما أو يزيد.
فهل سيتقبل العالم أن يحيا الأغنياء المترفون حياتين بينما لا تكون للمعدمين إلا حياة واحدة؟.
إنه الوقت المناسب لمناقشة هذا الأمر ما دمنا على بعد قوسين أو أدنى من تشييد "ينبوع الشباب" الذي قد يطيل، نظريا على الأقل، أمد حياتنا مع التمتع بصحة جيدة لـ 100 سنة أو يزيد، وهذا ليس من الخيال العلمي في شيء.
يقول دافيد سينكلير، أخصائي في علم الجينات بجامعة هارفرد: "في ظرف خمس سنوات، سجلنا كثيرا من التقدم الحاسم! هناك عدد كبير من المواد المختبرة حاليا في المختبرات لها القدرة على إبطاء الشيخوخة بشكل ملحوظ وتؤخر ظهور السكري والسرطانات وأمراض القلب"