الأحد، 9 نوفمبر 2014

تعرف على 10 عادات غريبة لشخصيات ناجحة


قد تثير عادات بعض المشاهير والأثرياء دهشة الآخرين، وربما هي ليست عادات طبيعية، كما أنها ليست عقلانية دائماً، إلا أننا جميعاً نملك عاداتنا الغريبة الخاصة بنا.
ومن كتاب بعنوان "طقوس وعادات ومعتقدات الأثرياء والمشاهير"، لمؤلفه الصحافي شاس نيوكيي بوردين، استعرضت صحيفة إندبندنت البريطانية 10 عادات لعشر شخصيات ناجحة في العالم.


مارلين مونرو (نجمة الإغراء الأمريكية):
اعتادت أن تزيل كعب واحد في كل زوج من أحذيتها ليمنحها مشيتها الشهيرة.


ستيف جوبز (مخترع وأحد أقطاب الأعمال في الولايات المتحدة) :
امتلك 100 قطعة من السترة ذاتها، صممها إيسى مياكس، وكان يرتدي واحدة كل يوم.



ونستون تشرشل (رئيس وزراء من 1940 حتى 1945 في بريطانيا) :
يحب أن يعقد اللقاءات "عارياً".


باراك أوباما (الرئيس الرابع والأربعون للولايات المتحدة الأمريكية):
يلعب كرة السلة دائماً في يوم الانتخابات.



ليوناردو دافينشي (فنان إيطالي):
يأخذ قيلولة 20 دقيقة كل أربع ساعات بدلاً من النوم ليلة كاملة.


تايغر وود (لاعب غولف أمريكي):
يحاول دائماً ارتداء قميص أحمر خلال المسابقات.


بينجامين فرانكلين (دبلوماسي وعالم و أحد أهم وأبرز مؤسسي الولايات المتحدة الأمريكية):
يسأل نفسه كل مساء: "ما هو أفضل شيء فعلته اليوم؟".


تشارلز ديكنز (روائي إنجليزي):
يعتقد أنه من المهم أن ينام من جهة الشمال، ولهذا يصطحب معه البوصلة أينما ذهب.



مايا أنغيلو (كاتبة وشاعرة أمريكية):
اعتادت أن تستأجر غرفة بالفندق لتكتب فيها بأوقات متفرقة.


هايدي كلوم (عارضة أزياء وممثلة ومقدمة برامج موضة ألمانية):
تحمل حقيبة تحتوي على أسنانها من مرحلة الطفولة.









ملكة جمال العالم قبل 50 عاماَ.. لازالت شابة جداً / صور


 توجت أبارسا هونجساكولا عام 1965 كملكة جمال العالم، لتصبح أول تايلاندية تحوز هذا اللقب، ويبدو أنها اليوم مازالت تستطيع التنافس على التاج مرة أخرى، حيث أظهرت صور حديثة لها شبابها الصادم، بحسب موقع “إليت ديلي”. وكشف الصور أن هونجساكولا التي يبلغ عمرها اليوم 67 عاماً لا تبدو أكبر مما كانت عليه وهي تتوج ملكة جمال العالم. وسرت التكهنات أنها بقيت محافظة على شبابها بفضل العمليات التجميلية، لكن وجهها يظهر نظارة طبيعية إلى حد كبير بحسب خبراء التجميل. وصرح متحدث باسم هونجساكولا أنها جدة اليوم وتدير منتجعاً صحياً، ونفى خضوعها لأية عمليات وفقاً لموقع 24 الإماراتي.














أبحاث سرية لمنح الأثرياء حياة أبدية..فهل سيخلد المترفون في الأرض؟



على امتداد سنوات، أضحى الاختلاف بين عائدات الميسورين وبقية طبقات المجتمع صارخا، حيث صب ارتفاع المداخيل بنسبة 80 في المائة في الولايات المتحدة الأمريكية في سنة 1975 في صالح 10 في المائة فقط من السكان، وحتى طبيعة الحياة التي أمكن للمرشحين سعيدي الحظ نيلها ليس لها أية علاقة بمصير بقية السكان مجتمعة.
من منا لا يرغب في امتلاك منزل في إقامة فاخرة، وأن يتنقل في سيارة هجينة، ويستهلك أطعمة بيولوجية، عوض اكتراء شقة خربة وسياقة خردة وتناول القذارة الصناعية التي تعج بها رفوف الأسواق الممتازة؟. وهناك عدم مساواة آخر يتربص بنا له ارتباط بتوزيع الثروات، وهو اختلال أكثر قسوة وقد يتسبب في نضال طبقي عنيف جدا، يتمثل في الهوة المتنامية بين أعمار المترفين من الطبقة المخملية الطويلة وأعمار المعدومين.
ارتفع الفرق بين أمد حياة الطبقات العليا والطبقة الوسطى والشعبية في الولايات المتحدة الأمريكية الآن بنسبة 12.2 سنة.
فباستطاعة الرجال البيض ممن حصلوا على ديبلوم جامعي انتظار عيش حتى 80 سنة، بينما يُتوفى من ليس لهم إلا ديبلوم في الدراسات الثانوية عن حوالي 67 سنة.
كما ينتظر النساء البيضاوات الحاصلات على ديبلومات جامعية أمد حياة يقارب 84 سنة، مقابل 73 سنة بالنسبة للنساء ممن لا ديبلوم لهن. وما زال هذا الفرق آخذا في التعمق.
هذه مجرد بداية فقط، فماذا سيحدث عندما ستمدد الاكتشافات العلمية الحديثة الحياة المحتملة لبني البشر؟ هل ستعمق من حدة هذا الظلم ليشمل مستويات أوسع؟
لن تصبح المعركة الفاصلة بين الطبقات معركة حول المال، وإنما ستصبح معركة يتقابل فيها أمد حياة يصل إلى 60 سنة وأمد حياة يبلغ 100 عاما أو يزيد.
فهل سيتقبل العالم أن يحيا الأغنياء المترفون حياتين بينما لا تكون للمعدمين إلا حياة واحدة؟.
إنه الوقت المناسب لمناقشة هذا الأمر ما دمنا على بعد قوسين أو أدنى من تشييد "ينبوع الشباب" الذي قد يطيل، نظريا على الأقل، أمد حياتنا مع التمتع بصحة جيدة لـ 100 سنة أو يزيد، وهذا ليس من الخيال العلمي في شيء.
يقول دافيد سينكلير، أخصائي في علم الجينات بجامعة هارفرد: "في ظرف خمس سنوات، سجلنا كثيرا من التقدم الحاسم! هناك عدد كبير من المواد المختبرة حاليا في المختبرات لها القدرة على إبطاء الشيخوخة بشكل ملحوظ وتؤخر ظهور السكري والسرطانات وأمراض القلب"







السبت، 8 نوفمبر 2014

قرية يعيش سكانها تحت الصخور / صور


 يعيش سكان قرية (مونسانتو) شرق البرتغال في بيوت صخرية يعود بعضها إلى القرن الـ(16)، ويدمج تصميم هذه البيوت الصخرية بين لمسات السكان وطبيعة المكان، الغريب أن بعض أسقف المنازل في هذه البيوت تثير الذعر بين زائريها بسبب الصخور الكبيرة المعلقة المعرضة للسقوط في حالة حدوث اهتزازات أرضي في المكان حيث يساوي وزن إحداها نصف وزن سفينة ضخمة، المميز في هذه القرية التي عندما تنظر إلى صورها تتخيل بأنك تشاهد لقطات من فيلم (سيد الخواتم) وتتميز بهوائها النقي وأجواءها الجميلة.















قبيلة في غانا تحتفل بالميت بدلاً من الحزن عليه بصنع تابوتاً مزيناً / صور


 يوجد هناك قبيلة في غانا تتعامل مع الميت على طريقتها الخاصة، وهذه الطريقة غريباً جداً تكاد تصعقك، لكنها عاداتهم وتقاليدهم، فهم بذلك يكرمون الميت، بعد أن يموت الشخص في تلك القبيلة، يبحثون أهل القبيلة عن طريقة ما تكون بديلاً عن الحزن والحداد، فإنهم يحتفلون بالميت ! نعم يحتفلون بالميت لأنهم يعتقدون بأن الميت لم ينتهي به المطاف وإنما بدأ رحلة جديدة ومثيرة لشخص قد أحبوه، لذلك أرادوا أن يساعدوه بأن ينتقل إلى تلك الرحلة بأسلوب أنيق.
وهذا الأسلوب أو الطريقة هي أنهم يصنعون له تابوتاً مزيّناً وبأشكال متعددة ومزخرفة بشكل مفصل ودقيق، هذه القطع المبهجة من المفترض أنها تمثل وتجسد ما قدمه الميت الموضوع فيها خلال حياته، أو شيئاً كان يحبه في حياته، شرب الكولا على سبيل المثال أو الهاتف المحمول، فيصنعون له تابوتاً على شكل زجاجة كوكاكولا أو جهاز محمول، وربما يكون عاملاً في مجال الأحذية فيكون نصيبه تابوت على شكل حذاء !
وهذا بالنسبة لهم ليس تقليلاً من قيمة الميت أو ما شابه، فستستغرب عندما تعلم بأن هذا التابوت الذي يكون على شكل حذاء، تكلفته تتراوح ما بين 500 إلى 600 دولار أمريكي وهذا المبلغ تقريباً يعادل راتب سنة هناك.


















كهرب نفسك بنفسك.. أحدث طريقة للتوقف عن عاداتك السيئة

طورت شركة أمريكية جهازا على شكل إسورة يتم ارتداؤه حول المعصم، لمساعدة الناس على التخلى عن العادات السيئة عن طريق إحداث صدمة كهربائية إذا عادوا مرة أخرى إلى عاداتهم السيئة القديمة.
يقوم المستخدم باختيار عادة سيئة يتمنى التخلص منها، ويختار العقوبة التي سينزلها به الجهاز، والتى يمكن أن تتنوع ما بين اهتزاز أو تذكير صوتى، أو أن يقوم الجهاز بإرسال صدمة كهربائية خفيفة تصل قوتها إلى 300 فولت.







مليون دولار مقابل «سيارة» أفقر رؤساء العالم / صور


 عرض أحد رجال الأعمال العرب على رئيس أورجواي المنتهية ولايته ” خوسيه موخيكا ”  شراء سيارته من طراز ” فولسفاغن ” مقابل مليون دولار.
وقال موقع “سكاي نيوز” إن موخيكا، البالغ من العمر 79 عاما، كشف لوسائل إعلام محلية عن هذا العرض، دون الإشارة إلى هوية رجل الأعمال.
وأضاف موخيكا، الذي كان يلقب بأفقر رؤساء العالم، أنه يدرس هذا العرض، على أن يخصص المبلغ لبناء مساكن للمشردين والفقراء في بلاده.
كما كشف أنها ليست المرة الأولى التي يتلقى فيها عرضا بشأن الفولكسفاغن، إذ اقترح عليه سفير المكسيك بمونتيفيديو استبدالها بـ10 مركبات رباعية الدفع.
وتعد السيارة، التي يعود تاريخ صنعها لعام 1987، رمزا لتقشف الزعيم اليساري موخيكا الذي تولى السلطة في عام 2010، علما أنه كان قائد ميليشيات سابق .