يعيش سكان قرية (مونسانتو) شرق البرتغال في بيوت صخرية يعود بعضها إلى القرن الـ(16)، ويدمج تصميم هذه البيوت الصخرية بين لمسات السكان وطبيعة المكان، الغريب أن بعض أسقف المنازل في هذه البيوت تثير الذعر بين زائريها بسبب الصخور الكبيرة المعلقة المعرضة للسقوط في حالة حدوث اهتزازات أرضي في المكان حيث يساوي وزن إحداها نصف وزن سفينة ضخمة، المميز في هذه القرية التي عندما تنظر إلى صورها تتخيل بأنك تشاهد لقطات من فيلم (سيد الخواتم) وتتميز بهوائها النقي وأجواءها الجميلة.
السبت، 8 نوفمبر 2014
قبيلة في غانا تحتفل بالميت بدلاً من الحزن عليه بصنع تابوتاً مزيناً / صور
يوجد هناك قبيلة في غانا تتعامل مع الميت على طريقتها الخاصة، وهذه الطريقة غريباً جداً تكاد تصعقك، لكنها عاداتهم وتقاليدهم، فهم بذلك يكرمون الميت، بعد أن يموت الشخص في تلك القبيلة، يبحثون أهل القبيلة عن طريقة ما تكون بديلاً عن الحزن والحداد، فإنهم يحتفلون بالميت ! نعم يحتفلون بالميت لأنهم يعتقدون بأن الميت لم ينتهي به المطاف وإنما بدأ رحلة جديدة ومثيرة لشخص قد أحبوه، لذلك أرادوا أن يساعدوه بأن ينتقل إلى تلك الرحلة بأسلوب أنيق.
وهذا الأسلوب أو الطريقة هي أنهم يصنعون له تابوتاً مزيّناً وبأشكال متعددة ومزخرفة بشكل مفصل ودقيق، هذه القطع المبهجة من المفترض أنها تمثل وتجسد ما قدمه الميت الموضوع فيها خلال حياته، أو شيئاً كان يحبه في حياته، شرب الكولا على سبيل المثال أو الهاتف المحمول، فيصنعون له تابوتاً على شكل زجاجة كوكاكولا أو جهاز محمول، وربما يكون عاملاً في مجال الأحذية فيكون نصيبه تابوت على شكل حذاء !
وهذا بالنسبة لهم ليس تقليلاً من قيمة الميت أو ما شابه، فستستغرب عندما تعلم بأن هذا التابوت الذي يكون على شكل حذاء، تكلفته تتراوح ما بين 500 إلى 600 دولار أمريكي وهذا المبلغ تقريباً يعادل راتب سنة هناك.
كهرب نفسك بنفسك.. أحدث طريقة للتوقف عن عاداتك السيئة
طورت شركة أمريكية جهازا على شكل إسورة يتم ارتداؤه حول المعصم، لمساعدة الناس على
التخلى عن العادات السيئة عن طريق إحداث صدمة كهربائية إذا عادوا مرة أخرى إلى
عاداتهم السيئة القديمة.
يقوم المستخدم باختيار عادة سيئة يتمنى التخلص
منها، ويختار العقوبة التي سينزلها به الجهاز، والتى يمكن أن تتنوع ما بين اهتزاز
أو تذكير صوتى، أو أن يقوم الجهاز بإرسال صدمة كهربائية خفيفة تصل قوتها إلى 300
فولت.
مليون دولار مقابل «سيارة» أفقر رؤساء العالم / صور
عرض أحد رجال الأعمال العرب على رئيس أورجواي المنتهية ولايته ” خوسيه موخيكا ” شراء سيارته من طراز ” فولسفاغن ” مقابل مليون دولار.
وقال موقع “سكاي نيوز” إن موخيكا، البالغ من العمر 79 عاما، كشف لوسائل إعلام محلية عن هذا العرض، دون الإشارة إلى هوية رجل الأعمال.
وأضاف موخيكا، الذي كان يلقب بأفقر رؤساء العالم، أنه يدرس هذا العرض، على أن يخصص المبلغ لبناء مساكن للمشردين والفقراء في بلاده.
كما كشف أنها ليست المرة الأولى التي يتلقى فيها عرضا بشأن الفولكسفاغن، إذ اقترح عليه سفير المكسيك بمونتيفيديو استبدالها بـ10 مركبات رباعية الدفع.
وتعد السيارة، التي يعود تاريخ صنعها لعام 1987، رمزا لتقشف الزعيم اليساري موخيكا الذي تولى السلطة في عام 2010، علما أنه كان قائد ميليشيات سابق .
اعجاب متبادل ينتهي بزواج قردين
ذكرت تقارير إخبارية، أن العشرات من سكان قرية حضروا حفل زفاف فاخر لقردين بولاية بيهار بشرق الهند.
وأفادت النسخة الإلكترونية لصحيفة “ديلي بهاسكار” إن عاملاً باليومية هو من نظم حفل الزفاف في منطقة بيتياه ليلة أمس، وقال العامل إنه يعتبر القرد “العريس″ بمثابة ابنه.
وقد اعتلى “العريس″ ويدعى رامو و” العروسة ” وتدعى رامدولاري سيارة جيب مزينه بورود وشرائط، يتبعها فرقة غنائية كانت تعزف أشهر الأغاني.
واصطف العشرات من أهالي القرية في الشوارع، وهم يهتفون ويرقصون، في حين كان يقوم آخرون بالتقاط صور بهواتفهم المحمولة.
وأظهرت الصور رامو وهو يرتدي قميص أصفر بأكمام طويلة، والعروس رامدولاري وهى ترتدي فستان باللون القرنفلي، ويحيط بهما أهالي القرية الذين كانوا تعلو وجوههم الابتسامة ومعهم أطفالهم.
وقال العامل يوديش ماهاتو للصحيفة أنه اشترى رامو منذ سبعة أعوام، وبعد ذلك اشترى رامدولارى من سوق بالقرية، وأضاف إنه عندما بدأ القردان الإعجاب ببعضهما، قرر تزويجهما.
الخميس، 6 نوفمبر 2014
في واقعة نادرة.. ولادة طفل بشعر “شايب”
إنتشرت عبر مواقع التواصل الإجتماعي صورة لطفلٍ سوري ولد بشعر أبيض “شايب”، ويُرجح أنه ولد في لبنان.
وأثارت هذه الصورة إستغراب النشطاء معلّقين بأن ولادة طفل بشعر أبيض علامة لاقتراب نهايتنا، فيما اعتبر البعض الآخر أن هذه الحالة أصابت الطفل بسبب مرض الحمى الذي أصاب والدته أثناء فترة الحمل، إذ أنه يترك أثاراً جانبية على الطفل منها فقدان أحد الحواس مثل السمع أو شيب بعض شعر الرأس.
وغرّد أحدهم قائلاً: “الشعر الأبيض من هول مارأت أمه من فظائع؟”.
مقهى أسترالي يحدد أسعاره بناء على ”لطف” الزبائن
كثير من مرتادي المقاهي يأتون في الصباح المبكر بمزاج سيء ليتحدثوا الى الموظف بطريقة غير لطيفة أحياناً .. وبعضهم قد يكتفي بكلمة فقط من دون القاء التحية.. لذا قرر مقهى في مدينة جيروا الاسترالية أن يعلم الناس دروس في التعامل الى جانب تقديم القهوة، ويحدد أسعاره وفقا لطريقة طلب القهوة من قبل الزبون.
ووضع مقهى “سيفن مايل بيتش” لائحة بأسعاره على المدخل جاء فيها إن الطلب بطريقة “فنجان قهوة” يكلف 5 دولارات، بينما “من فضلك فنجان قهوة” يكلف 4.5 دولارات، و”صباح الخير، فنجان قهوة من فضلك” يكلف 4 دولارات. وقال كيف تشيلفر، مالك المقهى “لقد أصبح اللطف في التعامل أقل شيوعا، ونحن نحاول إعادته مجددا”، وأضاف “نحن نقوم بخدمة الزبائن، ولكننا نستحق الكثير من الاحترام أيضا مثل أي شخص آخر”. وأشار تشيلفر إلى أن هذه المبادرة أطلقت قبل شهرين فقط، وأن الأمور تسير على ما يرام حتى الآن، لافتا إلى أن الكثير من الزبائن أصبحوا ودودين مع موظفي المقهى، أو على الأقل يتظاهرون بذلك.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)