الخميس، 23 أكتوبر 2014

تعرّف على صاحب "أيقونة السخرية" على "فايسبوك"


صاحب الوجه الضاحك أو أيقونة السخرية على الإنترنت نالت شهرة كبيرة للغاية، فلم تنل شخصية مبتسمة ما على شبكة الإنترنت مثل هذه الشهرة التي تحظى بها شخصية الصيني ياو مينغ المبتسم، التي من المؤكد أن يكون الجميع قد صادفها على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
تحول هذا الوجة الباسم إلى أيقونة للسخرية، بعد أن انتشرت ملايين الكتابات الساخرة على لسانه بجميع اللغات صحبة صورته الشهيرة، التي ما أن يلمحها أحد إلا ويقرأ عبارة ساخرة جديدة.
ولكن، من هو صاحب هذه الابتسامة؟ إنه لاعب كرة سلة صيني يقيم في الولايات المتحدة عمره 34 عاماً يدعى ياو مينغ من مواليد 12 أيلول 1980، ولد في مدينة شنغهاي، وبزغ نجمه مبكراً في اللعبة.
والتحق مينغ وهو في الـ 13 من العمر بناشئي شنغهاي شاركس وتدرج للعب في فريقه الأول عام 1998، وبعد مرور خمسة مواسم سافر للاحتراف في الدوري الأميركي للمحترفين في صفوف هيوستن روكيتس، وظل فيه حتى اعتزل في كانون الأول 2011.
وفي إحدى المرات انفجر النجم الصيني ضحكاً بشكل هيستيري، والتقطت صورته الفوتوغرافية، التي تحولت في تموز من عام 2010 - أي بعد أكثر من عام - كأنها مرسومة بالقلم الرصاص على موقع "ميمات"، ليستخدمها العديد من الناشطين على الإنترنت حول العالم، وهو أمر امتد لعالمنا العربي في الآونة الأخيرة.












مغارة مغربية تزيل النحس وتزوج الفتيات؟!


تبدو من أعلى قنطرة ومن الأسفل مغارة، إنها “إمي نفري” عبارة أمازيغية تقابلها في اللغة العربية “فم المغارة”، والتي تعد مزارا سياحيا فريدا، لا مثيل له في المغرب. يقع هذا المزار على بعد 6 كيلومترات فقط من مدينة دمنات (وسط المغرب)، الشهيرة بأسوارها التاريخية، والتي تبعد بدورها عن مراكش، عاصمة السياحة في المغرب، بحوالي 100 كيلومتر. “إمي نفري” عبارة عن مغارة كبيرة ينفذ منها واد صغير يسمى “تيسليت” (العروس) ليشكلا قنطرة طبيعية نحتها جريان مياه وسط المغارة على مدار آلاف السنين. يحكي سكان المنطقة عن المغارة حكايات وأساطير، حيث يقولون إن وحشا له سبعة رؤوس، كان يتخذ المغارة مسكنا له، وعلى رأس كل سنة يضطر أهل البلدة لتقديم فتاة جميلة قربانا له، وفي إحدى المرات، تدخل أحد الفرسان لحماية الفتاة التي جاء دورها، ونازل الوحش إلى أن قتله. وتشتهر المنطقة بوجود آثار للديناصورات، مما يفيد أن “إمي نفري” وضواحيها كانت موطنا لهذه الحيوانات الضخمة قبل انقراضها منذ آلاف السنين، بحسب الأبحاث العلمية التي أنجزها العديد من علماء الآثار. إلى وقت قريب، كان هذا الموقع السياحي يراهن على السائح الداخلي أكثر من الأجنبي، غير أن شق طريق من مراكش إلى مدينة ورززات (جنوب وسط المغرب)، إحدى أهم المدن السياحية في البلاد، أنعش السياحة الأجنبية في هذه المنطقة، قبل أن تتراجع أيضا بفعل تضرر الطريق الجديد جراء فيضانات وضعف الصيانة. يمكن للسياح أيضا أن يقفوا خلال زياراتهم على قصص وأساطير نسجها أهالي المنطقة عن “إمي نفري” ومياه العيون التي تنبع منها، ومن هذه الأساطير، التي أبدى سياح إعجابا بها، واحدة تفيد بأن إحدى العيون كانت في الأصل ضريحا لولي صالح يدعى “سيدي ناصر أو مهاصر”. تقول الأسطورة إنه غير معلوم إن كان من الجن أم من الإنس، لكنه يسود يقين بين الأهالي بأن السباحة في هذه العين/ الضريح من شأنها أن تزيل “النحس” عن الفتيات، وتيسر زواجهن. وكان لهذه الأسطورة أثر السحر في رفع الإقبال على هذه المنطقة، وعلى هذه العين تحديدا، ليس من المسلمين فقط، بل من اليهود أيضا الذين كانوا يعيشون بالآلاف في مدينة دمنات، قبل أن يقرروا الهجرة إلى فلسطين المحتلة خلال النصف الثاني من القرن الماضي، حيث لم يتبق منهم حاليا سوى عجوز تتشبث بالحياة حتى الموت في مسقط رأسها.














لص يتهرب من المحاكمة مدة عامين مدعيا انه في غيبوبة!!


أدعى آلان نايت، البالغ من العمر 47 عامًا أنه فى حالة غيبوبة بعد سرقته 41 ألف جنيه إسترليني من جاره المسن وتظاهر بالمرض مدة عامين هربًا من محاكمته.
ونشر موقع "ديلى ميل" فيديو مسجلا للمتهم وهو يتسوق بأحد المحلات التجارية والقيادة عبر جسر سيفرن، وادعت زوجته هيلين البالغة من العمر 33 عامًا أن زوجها كان يتلقى الرعاية بعد حادث سقوطه الذي تسبب في قطع عنقه. وحاولت الشرطة القبض عليه مرتين على الأقل لإحضاره إلى المحكمة لكن فى كل مرة كان يتحجج بأن حالته سيئة، لكنه ظهر أخيراً فى المحاكمة على كرسى متحرك مرتدياً طوقاً حول عنقه، واعترف بالسرقة والتزوير.
وبعدما رأى القاضي الفيديو المصور له وصف القضية بأنها فريدة من نوعها، وذكر أنه ممثل بارع ويستمر فى كذبه حتى بعد أن رصدته كاميرات المراقبة، مؤكداً أن الأعراض التى يدعى أنه يعانى منها ليست حقيقية، وحدد القاضى موعدًا لإصدار الحكم الشهر المقبل. يذكر أن المتهم اعترف بـ19 تهمة منفصلة من تزوير واحتيال وسرقة منذ عام 2008 ، ولم يحضر محاكمته مدة عامين متظاهرًا بالمرض.




















الشـولمـوجـرا


الشولموجرا Chaulmoogra ، هي شجرة معمرة هرمية ، يبلغ طولها حوالي 20م ، تزهر في الربيع وتكون أزهارها على شكل خماسي ، وتجمع بذورها بعد سنة ونصف من نمو ازهارها ، وثمارها تكون بحجم البرتقالة ، متنوعة ، رائحتها نفاذة قد تؤدي إلى القيء وطعمها حار ومر .
موطن الشولموجرا :
موطنها الأصلي في الهند وبورما والهند الصينية وسيام .
المادة الفعالة للشولموجرا :
تحتوي بذور الشولموجرا على زيت ثابت من الجليسريدات ، وتحتوي على حامض الشولموجري وحامض الجورلي وحامض هيدنوكاربي ، وتحتوي على سكاريد سيانوجيني .
الاستخدامات الطبية للشولموجرا :
- تستخدم عشبة الشولموجرا بشكل أساسي في علاج الجذام وهو مرض معدي ومزمن في الجلد والغشاء المخاطي للسيل التنفسي ، ويصيب العينين
- كما يساعد الشولموجرا في علاج أمراض الروماتيزم
- ويستخدم في حالات الصدفية .
- يستخدم كعقار دوائي يضاف إلى أملاح الصوديوم يعطى بالحقن الوريدي .
- يستخدم زيت الشولموجرا لاسمرار البشرة .
تحذيرات :
يجب استخدام الشولموجرا كعلاج بعد استشارة الطبيب المختص .

- زيت الشولموجرا من الزيوت المخرشة للجلد والأغشية المخاطية .

- رائحة العشب نفاذة جدا فيجب أخذ الحذر عند تناوله لأنه قد يسبب القيء .

- عند عصر العشب ينتج عنها تفل سام فيجب أخذ الحذر عند تناوله.














حقيقة لا خيال… في 2015 سماعة تحول الدماغ إلى بطارية تعيد شحنك بالطاقة وتعدّل مزاجك



 ما رأيكم في جهاز يتم وضعه على الرأس، يزوّد الدماغ بشحنات كهربائية لمدة 15 دقيقة لتجديد طاقتك، أو لتحسين مستوى تركيزك أو حتى لتهدئتك؟
يتعلق الأمر بسماعة ينتظر أن تدخل مرحلة التسويق خلال 2015 بعد أن تكون قد خضعت لتجارب إكلينيكية رسمية تحت إشراف الهيئات الفيدرالية المختصة في الولايات المتحدة.
وتقول شركة Thync التي نجحت في صنع الجهاز بعد عمل استغرق ثلاث سنوات إنّها جربته على 2000 شخص وأن النتائج كانت جيدة، تماما مثل منتجها السابق الذي تمثل في سماعة تباع في الأسواق بمائتين وخمسين دولارا، مخصصة للاعبي الرهانات من أجل تحفيز تركيزهم.
ويقف وراء إطلاق الشركة كل من مقاول التكنولوجيا إيزي غولدواسر والدكتور النفساني جيمي تايلر. وتقوم الفكرة على أساس تحفيز الدماغ وهو الأسلوب الذي لطالما اعتمده أطباء منذ عدة عقود من أجل معالجة بعض الأمراض العصبية وغيرها.
ووفرت الشركة مبلغ 13 مليون دولار لتمويل المشروع. لكنه من المبكر تحديد فعالية مثل هذه الأجهزة ورغم ذلك يرى الداعمون لمثل هذا النوع من الصناعة أن الأمر يتعلق فقط بمجرد بداية لثورة تكنولوجية تجارية في ميدان الأعصاب.










الأربعاء، 22 أكتوبر 2014

لن تصدقوا كيف ولماذا خسر هذا الرجل نصف وزنه.. قبل وبعد


نجح شاب بريطاني بدين يبلغ من العمر 30 عاماً في تخفيض 63 كلغم من وزنه لتنفيذ وصية صديقه المتوفي. وبحسب صحيفة “ديلي ستار” البريطانية، نجح الشاب مارك سميثرز في خفض وزنه من 152 كيلوجراماً إلى 82.6 كيلوجراماً بعدما وعد صديقه المتوفي بأنه سيخفض من وزنه. وكان مارك يتعرض لكثير من السخرية في الشارع وفي الأماكن العامة بسبب وزنه الكبير، لكنه أصبح نصف الرجل الذي كان عليه. وقام مارك بتغيير عاداته الغذائية بما في ذلك تحويل تناول الشيكولاتة إلى الجزر، مع ممارسة التمارين الرياضية في الجيم، ونجح في خسارة 63 كجم من وزنه خلال 13 شهراً فقط. 








الجماجم "المطبوعة" بديل للجماجم البشرية

نجح جراحو أعصاب من هولندا في استبدال جمجمة شابة في العقد الثاني من عمرها، تعاني من اضطراب مزمن في تكوين العظام، بجمجمة أخرى بلاستيكية تم إنتاجها بتقنية الطباعة المجسمة أو ثلاثية الأبعاد.وعانت الشابة، البالغة من العمر 22 عاماً، من الاضطراب المزمن الذي ساهم في زيادة سمك جمجمتها من 1.5 سم إلى 5 سنتميترات، ما أثر سلباً على بصرها وسبب لها صداعاً حاداً، الأمر الذي استدعى التدخل الطبي.وقام الأطباء بإزالة القسم العلوي من جمجمتها واستبداله بالجمجمة البلاستيكية"المطبوعة" بالتقنية ثلاثية الأبعاد. وتمت العملية المعقدة بإشراف من فريق طبي من المركز الطبي لجامعة"أوتريخت" واستغرقت نحو 23 ساعة.وأكدت إدارة الجامعة أنها أول عملية ناجحة من نوعها في العالم، إذ إن جسمالمريضة لم يرفض هذه الجمجمة البلاستيكية.وأوضح الفريق الطبي أن العملية كانت يجب أن تتم في أسرع وقت لأن الجمجمةالبشرية السميكة كانت ستسبب ضرراً كبيراً في الدماغ أو حتى الوفاة، بحسب موقع "Wired" المتخصص.كما كشفوا عن نجاح العملية بشكل واضح، حيث استردت المريضة قدرتها على الإبصار كما أنها لم تعاني من أي آثار جانبية بل وعادت إلى ممارسة عملهابصورة طبيعية.يشار إلى أن العملية جرت منذ 3 أشهر، غير أن إدارة المركز الطبي لجامعةأوتريخت فضلت عدم الكشف عن التفاصيل إلا بعد التأكد تماماً من نجاحها.