السبت، 27 سبتمبر 2014

ببغاء يكشف قاتل مالكته



يعود الفضل في حل لغز قتل امرأة وكلبها في مدينة أغرا الهندية، إلى ببغاء كانت تربيه.

وأفادت صحيفة (التايمز) الهندية ان الببغاء ‘هرقل’ كان السبب وراء كشف هوية قاتل نيلام شارما (45 سنة) وكلبها في أغرا.
وأوضح ان المرأة، وهي زوجة محرر في صحيفة يومية هندية، وجدت مقتولة في 20 شباط/فبراير، وقد لاحظ الزوج تغيراً في تصرفات الببغاء الذي كانت تربيه كلما دار الحديث عن أحد أقارب زوجته أو عند زيارة هذا الأخير للمنزل.
وقال الزوج ‘كلما ذكر اسم الرجل كان هرقل يبدأ الصياح، ما أثار شكوكي ودفعني لتبليغ الشرطة’.
واستدعت الشرطة هذا القريب وتم استجوابه، فاعترف بقتل المرأة وكلبها عندما قصد مع شخص آخر منزل الضحية بغية سرقة المال وأشياء قيمة.
وقال الرجل انه خشي أن تتعرف قريبته عليه فطعنها، ثم قتل الكلب الذي أخذ ينبح، ولكنه لم يتنبه إلى وجود الببغاء الذي كان يراقب ما يجري بهدوء.







أخطر مطار على وجه الأرض


مجموعة من الصور توضح الأسباب التي دفعت حكومة هونج كونج لإغلاق مطار “كاي تايك” عام 1998، الذي كان يعد حينها أحد أخطر مطارات العالم. المطار كان بمثابة الاختبار الحاسم والمطلق لمهارات الطيارين حول العالم، حيث يواجهون أثناء الهبوط مسارات ضيقة بين ناطحات السحاب، ومدرجات قصيرة تنتهي بالسقوط في البحر. الهبوط في مطار كاي تايك كان يحتاج إلى تدريب خاص للطيارين بسبب الصعوبة الكبيرة في الهبوط بطائرة ضخمة بين ناطحات السحاب إضافة إلى المنحدرات الجبلية المحيطة بالمطار. ويضطر الطيارون قبل وصولهم إلى المدرج البحري الذي يمتد داخل المحيط إلى الانعطاف بشكل حاد قبل رؤية المدرج الذي بات يعرف بين الطيارين بـ “منعطف هونج كونج”.
طائرة كاثي باسيفيك تستعد للهبوط في مطار كاي تاك في هونغ كونغ وتشاهد بين مبان سكنية في مدينة كاولون.


كان مطار كاي تاك من أكثر المطارات الدولية إثارة وروعة، فجزء منه على اليابسة بينما الآخر يقع في البحر.


طائرة تهبط وسط الأمطار الغزيرة.


واحدة من أروع الصور التي عرف بها المطار ففي خلفية هذه الصورة تقع هضبة “تشيكير بورد” الشهيرة.


تضطر الطائرات إلى الكثير من المناورات عند الهبوط والإقلاع تماشيا مع جغرافيا المكان وهنا طائرة “لوفتهانزا” تقوم بدورة 45 درجة من مدينة كاولون.


في الرابع من نوفمبر عام 1993، تزحلقت إحدى طائرات الطيران الصيني في البحر لاسيما مع قصر المدرج وصعوبة المكان. وخرج جميع المسافرين سالمين من الحادث.


واحدة من أجمل المعالم السياحية في كاي تاك.


تجربة الهبوط في المطار فريدة من نوعها فالبعض يفضل أن يسير بالطائرة بشكل أفقي مما يوفر فرصة للمسافرين حتى للاطلاع على ما يحدث داخل المنازل سواء من خلال النوافذ أو الأسطح. ولا ينفي السكان انزعاجهم من هذا التطفل.


موقف سيارات يعج بالناس تحينا لفرصة إلقاء نظرة على أعجب مطار في العالم.












صاحبة اصغر خصر بالعالم / صور


أدهشت فتاة ألمانية تدعى ميشيل كوبكي تبلغ من العمر 24 عاماً كل العام بصغر محيط خصرها الذي لا يزيد عن 41 سنتيمترا. وقالت الفتاة الألمانية إنها بدأت لباس نوعاً من أزياء الشد الخاصة قبل 3 سنوات لتقليص محيط خصرها الذي كان عادياً ويبلغ 64 سنتيمترا. وإن الأزياء لا يمكن خلعها إلا إذا رُطبت بالماء، فارتدتها طول الوقت. وأضافت إنها تسعى حاليا لتحطيم الرقم القياسي الذي سجلته الأمريكية كاثي جونغ كأنحف فتاة في العالم ولا يتجاوز محيط خصرها 35.6 سنتيمتر.
وتعمل حاليا الفتاة الألمانية بائعة في محل تجاري، وإن مدح وإعجاب بعض زبائنها يعزز طموحاتها، إلا أن البعض الآخر قد أبدى دهشته لذلك.
وتوجد على جسم الفتاة الألمانية كثيرا من أثار الكدمات بسبب ارتدائها لأزياء الشد لمدة طويلة، وقد تجاهلت ذلك رغم أن طبيبها قد قدم لها نصائح طبية مرارا. وأكدت الألمانية إنها قد انفقت كثيرا من الأموال على شراء أزياء الشد التي أثرت على صحتها، ورغم ذلك، لن تتخلى عن حلمها لتكون أنحف فتاة في العالم.
















مغطس( سبا) حمام سباحة من الشاى الأخضر / صور


من المعروف أن للشاى الأخضر فوائد عديدة، من أهمها أنه يساعد فى الوقاية من بعض أمراض السرطان لاحتوائه على مواد مضادة للأكسدة، وخاصة سرطان البروستاتا والثدى، كما أنه يحمى الغضاريف من التآكل ويحافظ على سلامة العظام.
ولهذا أرادت اليابان الاستفادة من كل هذه الفوائد، والسعى لتقديم خيارات مختلفة لصحة السباحين، فقدمت منتجع “سبا” الذى استفاد من ميزات الشاى الأخضر، حيث يُعلق أبريق شاى كبير على ارتفاع 2 متر فوق مستوى المغطس ويقوم بسكب ماء مغلى من الشاى الأخضر، لما له من فوائد عدة كما ذكرنا بالأعلى، ومن أهمها أنه يقضى على مظاهر الشيخوخة ويحارب علامات تقدم العمر، كما جاء فى موقع Amusingplanet.
















اشحن بطارية موبايلك بأوراق الشجر


إذا انتهى شحن موبايلك ولم تجد الشاحن أو مصدر للكهرباء لا تنزعج، فهناك حل آخر ستجده في أوراق الشجر ...هذا ما توصل له العلماء حيث وجدوا في أوراق الشجر الخضراء، فكرة جيدة لشحن الموبايل في حالة فراغ البطارية، ولقد صرح علماء النبات بأن النبات به طاقة كهربائية يمكن تبادلها و تخزينها بالبطارية.
ويذكر أن سكان ولاية chitrakoot الهندية لم يصدقوا الخبر إلى أن قاموا بتجربة ذلك بأنفسهم.
أما خطوات شحن الموبايل بهذه الطريقة فهي:
1-افتح غطاء الموبايل
2-اخرج البطارية
3-احضر أوراق شجر خضراء
4-حُك كعب هذه الأوراق بأطراف البطارية النحاسية المربعة لمدة دقيقة.
نظف البطارية بقطعة قماش ناعم الملمس.
ضع البطارية مرة أخرى بالموبايل.
قد يتطلب الأمر أن تقوم بتكرار هذه الطريقة عدة مرات.











قصة البركان الذي جعل فصل الشتاء يدوم عاماً كاملاً على شمال الكرة الأرضية


يُعتبر تعاقُب الفصول الأربعة ما بين شتاءٍ وربيعٍ وصيفٍ وخريف، أحد أسباب ازدهار الحياة والحضارة البشرية على كوكبنا، فهذا التبادُل والتدرُّج المُعتدل في أحوال الطقس يسمح للبشر بنشاطات هامّة لعلّ أبرزها النشاط الزراعي الذي يوفّر الطعام لأغلب سُكّان الكوكب.
ولكن ماذا لو وقع حدثٌ طبيعيٌ مُفاجئ يُفسد هذا النظام؟
هذا ما حدث سنة 1816م، والتي أسماها المؤرّخون بـ "سنة بلا صيف" و"سنة الفقر" نظراً لتقلبات جوية عنيفة أثّرت على أغلب مناطق الكُرة الأرضية عقب انفجار بُركان "تومبورا" في إندونيسيا، حيثُ استمرّت العواصف والأمطار والأجواء الباردة طيلة العام تقريباً في أجزاء واسعة من الأرض، وسط قلّة أيام قليلة مُشمسة، وهو ما أدّى إلى فشل المحاصيل الزراعيّة وحدوث مجاعة في أجزاء واسعة من الكُرة الأرضية.
بدأت القصة في إندونيسيا وتحديداً يوم 10-4-1815، وهو اليوم الذي ثار به بركان "تومبورا" بصورة عنيفة جداً، مُرسلاً كميات هائلة من الرماد البركاني إلى ارتفاع شاهق قارب الـ46 كيلومتراً. ومع حركة التيارات الهوائية في أعالي الغلاف الجوي للأرض، فإن الرماد البركاني لفّ أجواء الكُرة الأرضية كاملةً، مما أدى إلى اضطراب عنيف بالأجواء خلال عام 1816، مؤدياً لحدوث فصل "شتاء بركاني" وحدوث عواصف شتوية مُستمرة في أجزاء واسعة من العالم حتّى في فصل الصيف، ما أدّى لفشل المحاصيل الزراعية في القسم الشمالي من الكُرة الأرضية بأكملها تقريباً وانتشار المجاعة.


هذا الحدث كان أقوى ثوران بركاني يتم رصده منذ بدء السجلات الجيولوجية، وقد سُمع دوي انفجاره على بُعد أكثر من 2600 كيلومتراً، وعمّ ظلام دامس منطقة الثوران ليومين كاملين، وقد تعرّضت اندونيسيا لأمواج تسونامي بارتفاع 4 أمتار جرّاء الثوران، مع وصول عدد الضحايا إلى 4600 قتيل.
وقد وصلت أعمدة الرماد البركاني الناتجة عن الثوران إلى طبقة الستراتوسفير على ارتفاع أكثر من 46 كيلومتراً، ورغم سقوط جسيمات الرماد الثقيلة على الأرض بعد أسبوعين فقط، إلا أن الجسيمات الخفيفة بقيت عالقة في الأجواء لعدّة سنوات على ارتفاع ما بين 10 إلى 30 كيلومتراً، وقد ساهمت الرياح في طبقات الجو تلك على نشر هذا الجسيمات الخفيفة حول العالم بأكمله، مما أدى لتشكُل ظواهر بصريّة عدّة، لعل أبرزها طول فترة غروب الشمس وتلوّن السماء عند شروق الشمس وغروبها بألوان تدرّجت ما بين الألوان البرتقالية والحمراء والنفسجية في لندن في الفترة ما بين 28-6-1815 و 2-7-1815، إضافة إلى الفترة ما بين يومي 3-9-1815 و7-10-1815
وفي ربيع 1816، عانت أجزاء واسعة من الولايات المُتحدة الأمريكية وأوروبا من أجواء سديمية وضبابية جافّة لا تنحسر حتى مع هطول الأمطار أو هبوب الرياح، فكانت الشمس تظهر فاهية الإضاءة لدرجة أنه كان بالإمكان رؤية البُقع الشمسية بالعين المُجردة.


وفي ربيع 1816، عانت أجزاء واسعة من الولايات المُتحدة الأمريكية وأوروبا من أجواء سديمية وضبابية جافّة لا تنحسر حتى مع هطول الأمطار أو هبوب الرياح، فكانت الشمس تظهر فاهية الإضاءة لدرجة أنه كان بالإمكان رؤية البُقع الشمسية بالعين المُجردة.
وفي صيف عام 1816، شهدت أنحاء واسعة من العالم اضطرابات مناخيّة شديدة، فتكوّن الصقيع في أنحاء من أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية وسط الصيف وتساقطت الثلوج في حزيران على بعض المرتفعات العالية في شرق الولايات المتحدة الأمريكية وتجمّدت العديد من الأنهار في كندا.
أمّا في أوروبا، فكان فصل الصيف عام 1816 بارداً للغاية، مع أمطار شديدة وأجواء باردة دون توقف على غرب القارّة وموجة جفاف وارتفاع في الحرارة على أجزاء من شرقها وهو ما أدّى إلى فشل المحاصيل الزراعية في أجزاء واسعة من القارّة وانتشار المجاعة.
وفي آسيا تسبب قدوم المونسون المُتأخر عن موعده في أمطار طوفانية شديدة وفيضانات في الهند والصين ساهمت في انتشار مرض الكوليرا بشكل هائل في الهند وصولاً إلى أجزاء بعيدة في روسيا.
أما بالنسبة للوطن العربي فهناك غياب لمُعطيات وبيانات مناخيّة تاريخية واضحة عن مدى تأثير تلك الأجواء الاستثنائية خلال تلك الفترة.








رصف ممرات مركز تجاري في الصين بالذهب لأنه "يجلب الحظ"


أفادت مصادر محلية صينية أن ممرات مركز تجري في مدينة يتشانغ تم رصفها بالذهب، بقيمة 32 مليون دولار.
وتم استخدام 606 سبيكة من الذهب من عيار 24 قيراط، تزن كل سبيكة منها 2.2 رطلا، بينما اصطف الآلاف من زوار المركز لرؤية ممرات الذهب والمشي عليها.
وفي الثقافة الصينية، يعتبر المشي على الذهب جالبا للحظ السعيد.