السبت، 13 سبتمبر 2014

«الشامان».. مهرجان تحضير الأرواح / صور


 نشر موقع «ديلي ميل» البريطاني، صورا وفيديو لأحد احتفالات الشامان لاستدعاء أرواح أسلافهم، وهو الاحتفال الذي يتزامن توقيته مع الدورات الكونية ويتجمع فيه الشامان من جميع أنحاء العالم في سيبيريا.
و«الشامانية» هو دين بدائي من أديان شمال آسيا، يعتقد المؤمنون به بوجود عالم محجوب يضم الآلهة والشياطين وأرواح السلف، والشامان هم سحرة دينيون يقولون إن لديهم قوة تتغلب على النيران، ويستطيعون إنجاز الأمور عن طريق جلسات تحضير الأرواح التي تغادر فيها أرواحهم من أجسامهم إلى عوالم الروح أو تحت الأرض حتى تستمر بمعالجة المهمات، والغرض الرئيسي للشامان في أي مكان هو المعالجة، ويسيطر الشامان الناجح على الأرواح التي يعمل معها.
وذكر الموقع أن الشامان تجمعوا في جمهورية تيفا، المركز الجغرافي للقارة الآسيوية، لأداء مناسك هذه الديانة.
ويسمى هذا المهرجان، وفقا للموقع، «نداء 13 شاماني» في إشارة إلى عدد الاحتفالات التي حدثت في عصور ما قبل التاريخ.
ويشمل هذا المهرجان، بحسب الموقع، حلقات غناء، ورقص، ولعب على الطبول، وطقوس تحضير أرواح.
وأوضح الموقع أن الاحتفال شهد حضور مجموعة من زعماء القبائل من المكسيك، ومنغوليا، وغرينلاند، وروسيا، وكوريا.
وقال الموقع إن أدلة الحمض النووي أشارت إلى أن الأميركيين الأصليين نشأوا  في سيبيريا، ثم انتقلوا إلى روسيا، قبل نحو 14 ألف عام.

























الجمعة، 12 سبتمبر 2014

البحث عن قاتل متسلسل.. ضحاياه 50 طاووساً !!


المحققون في كاليفورنيا يعتقدون بأن القاتل واحد من السكان، يجوب الشوارع في هذا المجتمع الساحلي، ليصطاد ضحيته التالية.
وقد رسمت الشرطة صورة له ووزعتها في البلدة، مع وصف تفصيلي له ، رجل أبيض بين الـ 56 و 60 من العمر، شوهد آخر مرة وهو يرتدي قميصا أبيض، ونظارات طيار.













الشرطة تلتقط صورة لص نام بجانب مسروقاته قبل اعتقاله


غرق لص كان يسرق منزلاً في فلوريدا في نوم عميق لدرجة عدم استيقاظه إلا حين وصول عناصر الشرطة إلى المكان، فالتقطوا صورة 'تذكارية' له قبل إيقاظه من أجل اعتقاله.
فوجئت عاملة التنظيف في المنزل الذي يقع قرب مدينة 'ساراسوتا' جنوب غرب فلوريدا بوجود رجل غريب ممدداً على السرير بجانب كيس وضع فيه المجوهرات المسروقة ، تماماً لو أنه 'من أهل المنزل'، فسارعت إلى إبلاغ الشرطة التي تمكنت من الوصول إليه قبل هروبه.
وعثرت الشرطة على اللص ديون دايفس (29 عاماً) بنفس الوضعية التي ضبطته فيها عاملة التنظيف، فانتهزت الشرطة هذا الموقف لالتقاط صورة لهذا اللص من أجل توثيق أسهل عملية اعتقال قد تحصل في تاريخ الشرطة، بجسب وكالة يو بي آي الإخبارية.
















عاصفة شمسية لمدة أسبوع : تعطل فى شبكات الاتصالات والطاقة


انطلقت توهجات قوية من الشمس نحو كوكب الأرض، ومن المتوقع أن تصل كوكبنا في وقت لاحق هذا الأسبوع قوى طرد مركزية هائلة؛ ويتوقع العلماء أن تتسبب القوى ربما في تعطل شبكات الاتصالات والطاقة.
وانطلقت التوهجات من النجم العملاق أمس الأربعاء وقدرت قوتها بـ X1.6، ما يجعلها من الفئة "الحادة" من التوهجات الشمسية.
وانطلقت التوهجات من نقطة على سطح الشمس تسمى "المنطقة النشطة 2158"، والتقطت عدسات مرصد وكالة ناسا Solar Dynamics Observatory هذه التوهجات الحادة، طبقا لتقارير موقع Space.com.
كانت نفس البقعة الشمسية أنتجت توهجات أيضا أقل حدة الثلاثاء، قبل توهجات الأربعاء الحادة.. وصحب التوهجات الحادة إطلاق البلازما شديدة الحرارة، ومن المنتظر أن تصل قوى الطرد المركزية الناتجة عن هذه التوهجات إلى الأرض في وقت لاحق يوم الجمعة القادم. 
ولحسن الحظ، من المتوقع أن تمر معظم هذه القوى الهائلة إلى الشمال من كوكب الأرض، ما سيتسبب نسبيا في حدوث ما يعرف بالعاصفة الشمسية، التي يمكن أن تستمر لمدة أسبوع.
ونتيجة لذلك تواجه شبكات الكهرباء بعض التقلبات، كما أن البلازما يمكن أن تؤثر على المجال المغناطيسي لكوكب الأرض، ولكنها لن تشكل أخطارا كبيرة سواء على البشر فوق سطح الأرض أو على أفراد طاقم محطة الفضاء الدولية.
من ناحية أخرى إيجابية، يؤدي الطقس الفضائي لهذه القوى إلى إحداث ظاهرة الشفق القطبي الملونة عادة في المناطق البعيدة جدا من القطب الشمالي، وهي أخبار جيدة لعشاق الظواهر المناخية الفريدة.













كايت ميدلتون حزينة... والسبب؟


أعربت الدوقة كيت ميدلتون عن حزنها الكبير لأنها لم تتمكن من مشاهدة حفل افتتاح ألعاب "Invictus games" التي ينظّمها الأمير هاري، الذي أقيم في العاصمة البريطانية لندن، بسبب معاناتها من الغثيان الذي يسبب لها إزعاجاً خلال الصباح جرّاء حملها الثاني. وكان قصر كينسينغتون أصدر بياناً رسمياً أشار فيه إلى أن "دوقة كامبريدج لن تحضر حفل افتتاح "Invictus Games" ، ولا المباريات الرياضية التي ستقام"، لافتاً إلى أن رحلتها الرسمية المرتقبة إلى جزيرة مالطا سيُحدَّد مصيرها قبل موعدها بوقت قصير.











علاج بالبروتونات يصلح لأورام "نادرة"


قال خبراء إن علاجاً إشعاعياً جديداً لمرض السرطان بالبروتونات قد يثبت فعالية كبيرة، لكنه لا يصلح إلا مع أورام نادرة.
وكان هذا العلاج قد دفع أباً وأماً بريطانيين لنقل طفلهما إلى جمهورية التشيك ما أثار ملاحقة من الشرطة الدولية وموجة إدانة إعلامية.
وتجاهل والدا الطفل البريطاني اشيا كينغ، البالغ من العمر 5 سنوات، المصاب بورم دماغي، النصائح الطبية فأخرجاه من المستشفى وسافرا به إلى الخارج في نهاية أغسطس، وقالا إنهما أرادا نقله إلى عيادة خاصة للعلاج الإشعاعي بالبروتونات في براغ.
ولا يتوفر حالياً هذا النوع من العلاج الإشعاعي في بريطانيا.
واحتجز الأبوان في إسبانيا عقب عملية ملاحقة دولية أثارت إدانات في وسائل الإعلام البريطانية، وتم فصل الطفل المريض عنهما ثم أفرج عنهما بحكم قضائي في وقت لاحق في إسبانيا.
وكان الاثنان قد وصلا إلى براغ مع اشيا، الاثنين، وزارا عيادة لبدء مناقشة خطة العلاج.
لكن الخبراء يحذرون من أن العلاج، وهو طريقة أكثر تحديداً مقارنة بالإشعاع العادي لتدمير الخلايا السرطانية باستخدام الإشعاع البروتوني، ينطوي على مزايا إضافية ولكن لقلة قليلة من حالات الإصابة بالسرطان.
ولم يعلق الخبراء على الفور على حالة الطفل البريطاني، لكنهم قالوا إن نوع سرطان الدماغ الذي أصيب به لا يتماشى عادة مع العلاج الإشعاعي بالبروتونات.
وقال استشاري في الأورام أدريان كريلين "العلاج الإشعاعي بالبروتونات ليس أكثر فاعلية على الخلايا السرطانية من العلاج التقليدي بالإشعاع لذا فهو ليس عصاً سحرية".
ويستخدم هذا النوع من العلاج أشعة البروتونات وليس أشعة إكس أو الفوتون ويوجهها صوب الخلايا السرطانية لقتلها.
وتوجه البروتونات إلى الورم بطريقة أكثر تحديداً مقارنة بأشعة إكس، وبخلاف العلاج التقليدي بالإشعاع تتوقف أشعة البروتونات بمجرد أن تصيب الهدف ولا تظل بداخل الجسم مما يجعلها أقل ضرراً على الأنسجة السليمة.













طالبة تواجه السجن 6 سنوات بسبب “شتيمة” على “فيس بوك”


 تواجه طالبة إندونيسية في السنة الأخيرة في كلية الحقوق، عقوبة السجن لمدة 6 سنوات لنعتها مدينتها بـ”الغبية” على شبكات التواصل الاجتماعي.
كتبت فلورينس سيهومبنج (26 عامًا) على شبكة “باث” الاجتماعية، منشورًا تشتكي فيه من سوء خدمة محطات الوقود في مدينتها يوجياكرتا بإندونيسيا، ووصفتها بالغباء في النهج المتبع في تقديم الخدمات الاستهلاكية، قائلة “يوجيا مجتمع فقير وغبي وليس لديه ثقافة أو وعي”.
أثار الانتقاد ردود أفعال غاضبة لدى أصدقائها ومعارفها على الشبكة، وطالبوها بمغادرة البلد وعدم البقاء فيها، وانتشر مقطع الفيديو مضمون الشكوى والانتقاد على الإنترنت وتداوله عدد كبير من المستخدمين في إندونيسيا، ما دفع الشرطة إلى القبض عليها بتهمة التحريض والتشهير بمدينتها علنًا على شبكات التواصل الاجتماعي.
أطلق سراح فلورينس بعد التحقيق معها، لكنها لا تزال على ذمة القضية التي لم يبت فيها بعد، لكن على الأغلب تواجه الطالبة حكمًا بـ6 سنوات بالسجن، فيما يرى محامي الدفاع عنها أن مسألة القبض على موكلته غير قانونية، بحسب ما ورد في موقع دايلي ميل البريطاني.