الاثنين، 8 سبتمبر 2014

طفل بوليفى كفيف يعزف على البيانو بحرفية / فيديو


لم يكن صغر سنه فقط هو السبب فى إعجاب المستمعين لأدائه، بل أن يأتى هذا العزف المتقن على البيانو من طفل كفيف. خوسيه أندريه مونتانهو، أصبح نجما ساطعا فى المشهد الموسيقى فى أمريكا اللاتينية، بسبب سنه ولكونه كفيفا. ففى عمر الرابعة، بدأ الطفل فى القرع على الطبل باحتراف مذهل، وسرعان ما تحول إلى العزف على البيانو. وعندما أصبح فى الخامسةكون ثلاثى الجاز. ولو لم تكن موهبته الموسيقية الكبيرة التى لا مثيل لها لدى العديد من الموسيقيين المهرة الذين تبلغ أعمارهم ضعف سنه، كافية، فإن حقيقة كونه كفيفا يزيد من إثارة سيرتة الذاتية الملفتة. والآن يعزف خوسيه بشكل مستمر فى جميع أنحاء بوليفيا وأبعد من ذلك. ويقول الصبى الموهوب إنه ذهب إلى البرازيل وليما، ويعزف فى مناطق كثيرة ببلاده، ويرى أنه مشهور لأنه يسافر كثيرا. وفضلا عن كونه قادرا على عزف أى أغنية جاز فى الكتاب بسهولة، فإن الطفل البوليفى المعجزة لديه ذوق موسيقى رفيع ولا يقتصر على الجاز فقط.





















أفغانستان ترقد فوق كنز من المعادن بقيمة 1 تريليون دولار


يقول العلماء إنه على الرغم من كونها واحدة من أفقر دول العالم، إلا أن أفغانستان قد تكون قابعة فوق واحد من أغنى الكنوز الدفينة من المعادن في العالم، تبلغ قيمته تريليون دولار.

وتبلغ مساحة أفغانستان نحو 65,2230 كيلومترا مربعا، ولها حدود مشتركة مع باكستان وإيران وتركمانستان وأوزبكستان وطاجيكستان والصين. ومع ذلك فإنها دولة حبيسة، بلا سواحل. 

وبالرغم من ذلك ففي باطنها كميات هائلة من المعادن. وقد بدأت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية بتفقد الموارد المعدنية في أفغانستان، بعد أن أطاحت قوات تقودها الولايات المتحدة بحركة طالبان من السلطة عام 2004.

وفي عام 2006، توجه باحثون أمريكيون عبر كثير من البعثات لإجراء بحوث عن المغناطيسية الأرضية هناك، وعن الجاذبية، كما قاموا بعمل مسوحات فوق الأراضي الأفغانية.

وكشف المسح الجوي أن أفغانستان تمتلك 60 مليون طن من النحاس و 2.2 مليار طن من خام الحديد، و 1.4 مليون طن من العناصر الأرضية النادرة مثل اللانثانم، السيزيوم والنيوديميوم، والألومنيوم والذهب والفضة والزنك والزئبق والليثيوم .

وعلى سبيل المثال، تبلغ قيمة مخزونات كربونات الكالسيوم في إقليم هلمند وحده 89 مليار دولار، كما هو الحال مع العناصر الأرضية النادرة الأخرى.

وفي عام 2010، جذبت بيانات البعثات العلمية انتباه الإدارة الأمريكية USGS، التي كانت مكلفة بإعادة بناء أفغانستان، وقدرت الإدارة الموارد المعدنية بقيمة 908 مليار دولار، بينما كانت تقديرات الحكومة الأفغانية 3 تريليون دولار.

وعلى مدى السنوات الأربع الماضية، شرعت الإدارة الأمريكية USGS في القيام بعشرات الرحلات لتأكيد النتائج، ما أدى إلى وضع خرائط أصبحت بمثابة كنز لشركات التعدين.

وقد وقعت الحكومة الأفغانية بالفعل عقدا لمدة 30 عاما بقيمة 3 مليارات دولار مع المجموعة المعدنية في الصين، وهي شركة تعدين مملوكة للدولة ومقرها بكين، لاستغلال ودائع النحاس المسماه Mes Aynak.

كما منحت كابل حقوق التعدين داخل أكبر مستودعات الحديد في البلاد إلى مجموعة من الشركات التي تديرها الهند، بالإضافة إلى العديد من الشركات الخاصة.














الأحد، 7 سبتمبر 2014

من أغرب الأشجار الشجرة المدفع / صور


 غالبا ما يستهوينا كل ما هو مثير أينما وجد، سواء كان ذلك واقعا أو خيالا، لكن ماذا تعرفون عن الإثارة التي يمكن أن توفرها لنا الطبيعة؟
كثيرة هي الأمثلة الجالبة للإثارة في الطبيعة من نباتات وحيوانات، وعلى ذكر النباتات هناك نموذج واحد رائع وهو نوع من الشجر اسمه العلمي هو Couroupita guianensis، وهو ما اصطلح عليه اسم "الشجرة المدفع" بالعربية، وهو نوع من الشجر موطنه الأصلي الغابات الاستوائية بالأجزاء الشمالية من أمريكا الجنوبية، خاصة في حوض الأمازون في المناطق الاستوائية والهند وتايلاند، وجنوب منطقة البحر الكاريبي، وهذا النوع من الأشجار معروف في الهند بما يزيد عن 3000 سنة، حيث توجد بكثرة قرب المعابد الهندوسية وفي سريلنكا قرب المعابد البوذية، فهي تعتبر مقدسة عند البوذيين.




تتميز هذه الشجرة بأزهارها ذات اللون البرتقالي، والوردي القرمزي، إذ يبلغ عرضها عشرة سنتيمترات تقريبا، وأزهارها ليس لها رحيق ويتم تلقيحها بواسطة النحل، أما ثمارها فهي كروية الشكل تكسوها قشرة خشبية خفيفة، إذ يتراوح قطر كل حبة ما بين 15 إلى 24 سنتمترا، ولهذا السبب سميت بشجرة المدفع لأن ثمرتها إذا سقطت من علو عال فإنها تصدر دويا كدوي المدافع والمتفجرات، وغالبا ما يكتب لوحات تحذيرية إذ قد تسبب الموت إذا ما قدر الله وسقطت إحدى الثمار الناضجة على أحد المارة. بطبيعة الحال لا يتم زراعة هذه الأشجار بجانب ممرات المشاة، وذلك لأن فاكهتها يمكن أن تتسبب بسهولة في إصابة قاتلة.


لعل الفضول الذي أثارته هذه الشجرة الغريبة يأتي من حقيقة فاكهتها، والغريب في الأمر أن ثمارها تنمو من جذوعها مباشرة في وضع مستقيم من جذع شجرة المدفع، على عكس أشجار الفاكهة الأخرى، أما عصيرها المستخرج من لبها فإن له رائحة كريهة، هي غريبة للغاية حقا، إذ تنمو على شكل عناقيد كبيرة، يصل طول كل عنقود منها ثلاثة أمتار تقريبا، وتحتوي كل حبة من ثمارها على ما بين 200 و300 من البذور.


 تتواجد هذه الشجرة في العديد من الحدائق النباتية في جميع أنحاء العالم، وأول من اكتشف هذه الشجرة هو عالم النبات الفرنسي Albert Aublet سنة 1775م، وقد أطلق علها اسم guianensis.
للشجرة المدفع منافع جمة، فهي تستخدم في تعقيم الجروح كمضاد حيوي، وهي مطهر ومسكن للآلام، كما تستخدم لعلاج نزلات البرد وآلام المعدة وتخفف من آلام الأسنان، كما يستخدم عصير مصنوع من أوراق هذه الشجرة لعلاج الأمراض الجلدية.



 






















شاطئ الزجاج


 يعتبر شاطئ ستيت بارك في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، من احد اغرب الشواطئ في العالم، حيث أن هذا الشاطئ مكسو بقطع من الزجاج الملون والتي تجعله يلمع ويتلألأ بشكل غريب وعجيب.
هذا الشاطئ الغريب يعرف باسم شاطئ الزجاج Glass Beach ، وقد نشأ بسبب خطأ في تعيين مكان لتجميع النفايات ، حيث قامت الحكومة الأمريكية بدفن كميات كبيرة من النفايات فيه وبشكل آمن في أعقاب الحرب العالمية الثانية، ثم توقفت عن ذلك لاحقا، وبسبب العوامل الطبيعية من تآكل بفعل الرياح والأمواج، تكونت قطع صغيرة من الزجاج، وهي كانت من بعض النفايات كالأطباق والصحون والزجاجات الفارغة والأكواب وغيرها.
































أول إنسان نصف آلي في بريطانيا معترف به من قبل السلطات!


 اكتشفت عائلة “نيل هاربيسون” أنه مصاب بعمى الألوان منذ صغره ، لكنه حاليا يستطيع التعرف عليها بفضل جهاز كمبيوتر مثبت في المنطقة الخلفية من رأسه، ومزود بهوائي يرسل إشارات صوتية تمكنه من التعرف على اللون. وأصبح الجهاز جزءا من شكل وحياة “هاربيسون ” لكنه كان يجد عدة مشاكل عند وضع صورته على وثيقة رسمية كجواز السفر مثلا. وكان الجهاز الذي ابتكره العالم “ادم مونغادون” يزن 5 كيلوغرامات، إضافة إلى سماعات الأذن، لكنه تطور بعد بضع سنوات وأصبح عبارة عن شريحة صغيرة وضعت تحت جلده. ويمكنه الجهاز أيضا من رؤية الأشعة تحت الحمراء وفوق البنفسجية خلافا للناس العاديين. وقبلت السلطات البريطانية أخيرا الاعتراف بالأشخاص نصف الآليين، وسجلت “نيل هاربيسون”(32 سنة) رسميا كأول إنسان “سايبورغ”. وتكون بذلك الانطلاقة الرسمية لـ “المستقبليين” الذي طالما تحدثت عنهم كتب الخيال العلمي، ككائنات نصفها بشري ونصفها آلي، حيث أصبح الإنسان لا يكتفي بحمل الأجهزة الذكية واستعمالها، بل صار يزرعها في جسده لتصبح جزءا منه حاليا لتدارك عيوبه الخلقية، ومستقبلا لتطوير قدراته.























مسابقة الخضروات العملاقة في ألاسكا


 مسابقة الخضروات العملاقة هي فعالية شعبية يحضرها كل من هواة الحدائق والمزارعين المهنيين المتخصصين في زراعة وبيع بذور الخضروات العملاقة.

وفي هذا الأسبوع أعلن عن الفائز بالملفوف العملاق في معرض بالمر بألاسكا، وهو صبي يبلغ من العمر 10 أعوام يدعى كيفان دينكيل.
 بلغ وزن الملفوف الذي زرعه بنفسه 42 كيلوغراما، وحصل على جائزة نقدية قدرها 2000 دولار.
وتقول الهيئة المنظمة للمسابقة أن كيفان هو أول طفل يفوز في المسابقة منذ انطلاقها قبل 18 عاماً.
وفيما يلي اخترنا لكم سبع فائزين من مختلف الدول:



















المرأة صاحبة أكبر يدين بالعالم


Duangjay Samaksamامرأة تايلاندية تبلغ من العمر 50 عام لديها محل تجاري في مقاطعة سورين في تايلاند يعتقد أنها صاحبة أكبر يدين بالعالم.
وعانت هذه المرأة من مرض نادر جعل أطرافها تنتفخ بشكل دائم، ويعتقد الخبراء أنها الشخص الوحيد بالعالم الذي يعاني من هذا المرض والذي يسمى "فرط النمو اللامتناسب” يبدأ من الكتفين وصولا الى الأصابع في كلتا الذراعين حيث تتراكم
الدهون لتترسب في اليدين والذراعين.
وتعاني هذه المراة من صعوبة الحركة حتى في أبسط الأمور مثل غسل وجهها أو تمشيط شعرها. وعاشت بحالة عزلة لمدة 20 سنة نتيجة الحرج من حالتها ولم تتمكن حتى من الذهاب للمدرسة.