الخميس، 4 سبتمبر 2014

الثعلب العملاق الذهبي الطائر / صور


 الثعلب الطيّار، الثعلب الطائر، أو خفّاش الثمار العملاق، هو اسم يُطلق على أي نوع من أنواع الخفافيش المنتمية لجنس الخفاشيّات الثمريّةورُتيبة الخفاشيات الكبار الثّمريّة، والتي تُعدّ أكبر أنواع الوطاويط في العالم.
قد يبدو كائناً أسطورياً من أحد الروايات الخيالية لكنها صورة حقيقية لنوع من أنواع الخفافيش التي تحمل اسم “الثعلب الطيّار” أو خفّاش الثمار العملاق.
تم التقاط هذه الصورة في أحد الحدائق النباتية في مدينة سيدني باستراليا تعرف جميع هذه الأنواع باسم خفافيش الثمار أو الفاكهة، والثعالب الطيّارة، بالإضافة لأسماء عديدة أخرى تُطلق عليها محليّا في الدول التي تقطنها. تستوطن هذه الحيوانات المناطق الإستوائية وشبه الإستوائية في آسيا (بما فيها شبه القارة الهندية)، أستراليا، أوقيانوسيا، الجزر الواقعة قبالة شرق إفريقيا (لكنها لاتصل البرّ الرئيسي)، وبعض الجزر النائية في المحيطين الهندي والهادئ.




























فتاة هندية تتزوج من كلب للتخلص من لعنة


أجبر والدا فتاة هندية في الثامنة عشر من عمرها اسمها مانغلي في ولاية جهارخاند الهندية على الزواج من كلب وسيم اسمه شيرا.
والد العروس اختار الكلب بعناية من أحد الشارع. وشارك في حفل الزفاف أكثر من مئة شخص، وتضمن الحفل موسيقى ورقص، وفقا لما نقلته Mirror .
اضطرت الفتاة للإقدام على هذه الخطوة الصعبة بعد أن قال شيوخ القرية أن لعنة حلت عليها. ووفقا للحكماء، لا يمكن إنقاذ الفتاة من الفشل الدائم إلا من خلال زواجها من حيوان. وحسب الشيوخ اللعنة هي أن زوج الفتاة الأول مقدر عليه أن يموت في حادث. أما الآن، إذا كان للنبوءة أن تتحقق، سوف يكون الضحية ليس رجلا، وإنما الكلب. فقط بعد زوال السحر، ستستطيع مانغلي الزواج من إنسان. ويقول الشيوخ أن هذة الطقوس ليست غير عادية، والكثير من الفتيات تخلصن من اللعنات بمساعدة الحيوانات.
الآن الفتاة والكلب يعيشون مع بعض، ولكن ليس بالمعنى التقليدي للكلمة، فهي، بطبيعة الحال، لن تقاسمه السرير. ولكن الامرأة الهندية الشابة يجب أن ترعى وتعتني بالكلب شيرا كما تعتني محبوبة بحبيبها.
هذه ليست أول حالة مماثلة في الهند. ففي عام 2007، تزوج مواطن من قرية مانغلي من جبل. وفي يوليو\ تموز من هذا العام، رئيس بلدية بلدة مكسيكية سان بيدرو ياميلولا تزوج من تمساح.






















العلماء يخترعون ملابس تختفي تدريجيا مع الجلوس على الإنترنت


اخترع العلماء الأميركيون في نيويورك ملابس خاصة للذين لا يفارقون الإنترنت والشبكات الاجتماعية، لتصبح هذه الملابس بعد ذلك طريقة ناجعة للتخلص من الإدمان على الانترنت. يكمن جوهر هذه الملابس في تعديلها الخارجي مع كل ميغا بايت ينقضى على الهاتف. يوجد بين الهاتف وملابس الشخص صلة مباشرة تتمثل بالميغا بايت ففي كل مرة يستعمل فيها الشخص، الذي يرتدي هذه الملابس، الإنترنيت تختفي من جسمه أجزاء من ملابسه وكلما زاد الاستعمال للإنترنيت، زادت ملابسه شفافية .
باستطاعة هذه الملابس الذكية أن تقرأ البيانات من الهاتف الخليوي، وأن تتابع نشاط صاحبها في الشبكات الاجتماعية، ومن ثم تختفي إذا استغرق طويلا في استخدام الإنترنيت.
يقول المخترعون لهذه الملابس الذكية أنهم يهدفون إلى مساعدة الناس المدمنين في استخدام الشبكة العالمية، وكذلك لمراقبة الوقت الذي يضيع في الإنترنيت. وهنا تكمن مسألة هامة جدا حول خصوصية الناس. ففي الحياة الاعتيادية يعكس الناس عموما كمية قليلة من المعلومات عن أنفسهم أما في الحياة الافتراضية فنحن بمثابة العراة أمام الآخرين بما في ذلك الغرباء. اليوم لمعرفة أي شيء عن أي شخص لا حاجة للاستخبارات لإننا نعطي كل شيء عن أنفسنا وحياتنا ونقدم المعلومات التي تنتشر مباشرة في جميع أنحاء العالم.
وتتكون هذه الملابس المستقبلية بواسطة تكنولوجية الطابعة 3 – دي وبعد ذلك يتم توصيلها مع صاحب الهاتف المحمول.

















عراقي يفوز بجائزة أفضل مصمم أزياء عربي بالعالم


حقق مصمم الأزياء العراقي العالمي، ميلاد حامد، الأحد، جائزة كأس العالم لأفضل مصمم أزياء عربي في العالم وسط احتفاء كبير به في العاصمة البريطانية لندن.
وتمثل "المجموعة العربية في لندن" أهم شركة منظمة للجوائز الإبداعية للعرب، ورشح المصمم العراقي ميلاد حامد هذه السنة للحصول على الجائزة كأفضل مصمم عالمي في المسابقة التي انطلقت، السبت، في العاصمة البريطانية لندن.
ونال المصمم، ميلاد حامد، الجائزة، بعد أن جرى التصويت له على مرحلتين، الأولى التصويت الشعبي من خلال صفحة الفيس بوك، (The Arabs Group)، من خلال عرض صور المرشحين للجائزة، فيتم اختيار أحد الصور والضغط عليها ووضع "أعجبني" ثمّ تعليق بذكر " ميلاد حامد".
والمرحلة الثانية من التصويت الشعبي جاءت عبر الهاتف المحمول، فكلّ متسابق يحمل رقما دوليا ، والرقم الخاص بالمصمم العراقي "ميلاد حامد" هو(1075) ثمّ شباك ثم يغلق.
يذكر أن المصمم "ميلاد حامد" من مواليد بغداد عام 1977، حاصل على البكالوريوس من كلية الفنون الجميلة، وهو فنان تشكيلي ومصمم أزياء، ومدير دار وفرقة دنيزاد للأزياء العراقية.
عمل في الدار العراقية للأزياء منذ سنة 2000 ولغاية 2009، وأقام العديد من المعارض التشكيلية، وهو حاصل على الكثير من الشهادات التقديرية والجوائز،بالإضافة إلى مشاركته في العديد من المهرجانات الدولية.













تميمة مسيحية اثرية "تحمي من الشيطان"


اكتشفت المؤرخة روبرتا مازا "مخطوطة–تميمة" اثرية ترجع الى 1500 عام، وقد تقدم لمحة مثيرة للاهتمام عن بدايات الحياة المسيحية، وفقا لاعتقادها.
وكانت المخطوطة موجودة في مكتبة "جون رايلندز" في مانشستر. وامكن مازا ان تفكّ بعض رموزها. وبين اول الكلمات، قرأت "مانّا"، اي خبز الله في التعبير البيبلي. وبعد ترجمة البقية، كان واضحا لها ان المخطوطة تتضمن خليطا من مقاطع من الكتاب المقدس، بعهديه القديم والجديد. "حروف النص كأنها تميمة للحماية من الشيطان"، تقول لصحيفة "ذو هافينغتون بوست".
يعتقد ان التمائم تتمتع بقوى خاصة لحماية حاملها وجلب الحظ الجيد له. غير ان مازا تجد ان استخدام التمائم والتعوذيات كوسيلة لدرء الشيطان قد يبدو مفاجئا، غير انه كان شائعا بين المسيحيين الاوائل". وفي التميمة الاثرية المكتشفة، وردت الآية 5 من المزمور 148 الذي يشيد بعظمة الله وقوته، تلاها مقطع من انجيل متى عن العشاء الاخير.
وفقا لمازا، فان من اعد التميمة ملمّ بالقراءة والكتابة، "وقد يكون فردا من الاكليروس. وعلى الارجح لم ينسخ المقاطع مباشرة من الكتاب المقدس، بل كتبها حفظا". كذلك، فان التميمة قد تكون أُعِدَّت لتوضع حول العنق او لابقائها في المنزل، بما يوحي ان المسيحيين الاوائل كانوا يتفاعلون مع الكتاب المقدس بميوعة. "اليوم، ننظر الى الكتاب المقدس على انه هذا الكتاب الثابت، حيث كل كلمة فيه موجودة في موضعها المحدد. غير ان مخطوطة مماثلة تخبرنا ان معرفة الكتاب المقدس كانت تتم عبر الكلمات، الليتورجيا، الصلوات، والتمائم، اكثر من الكتب".














فيروس قاتل يُفقد بريطانيًا أطرافه الأربعة وأجزاء من وجهه - صور


 فقد بريطاني أطرافه الأربعة وأجزاءً من وجهه، وذلك بعدما داهم جسده فيروس قاتل يُعرف ببكتريا "Strep A", والتي تسبب تسمم الدم، فيما يُعرف طبيا باسم "متلازمة الصدمة السامة".
وكان "أليكس لويس", البالغ من العمر 34 عاما, يعتقد في بادئ الأمر أن مرضه ليس إلا نزلة برد عادية، خاصة بعد ارتفاع درجة حرارته، إلا أنه سرعان ما دخل في غيبوبة لمدة أسبوع وبدأت أطرافه في التحول إلى اللون الأسود فاضطر أطباء مستشفي"ساليري", إلى بترها في عملية جراحية استغرقت يومين كاملين.
كما فقد "أليكس" أيضا أجزاءً من شفتيه ، إذ بذل الأطباء مجهودًا كبيرًا لإنقاذهما, حيث استغرقت عملية إعادة بناء شفتيه فقط حوالي 20 ساعة، باستخدام لحم الكتف مع خياطة قطعة من الأسفنج حول فمه مؤقتاً، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.




















ثمانينية فرنسية تبدو بالـ 40 بسبب البطيخ


أذهلت مرأة فرنسية تدعى جوانا كورنيه -82 عاما- العالم بأسره، لأنها تبدو أصغر بما لا يقل عن 40 عاما من عمرها الحقيقي.
وتعزو جوانا سبب تغلبها على مظاهر الشيخوخة إلى الإكثار من تناول البطيخ.
وذكرت مجلة "ساينس" الأميركية أن جوانا من مواليد العام 1932، ولم تخضع يوماً لجراحة تجميلية، لكنها لا تبدو كامرأة في الـ82 من العمر، ومن يراها يعتقد انها في الـ 40 فقط.
ولفتت المجلة إلى أن جوانا، التي تسكن العاصمة الفرنسية باريس، هي أم لـ4 أولاد، ولديها 8 أحفاد و3 أولاد أحفاد.
وقالت جوانا في مقابلة مع المجلة، إنها تكثر من أكل البطيخ، ما يسمح لها بالحفاظ على طلتها الشابة بالرغم من تقدمها في السن.
لكن المجلة رأت أن خللاً جينياً قد يكون السبب وراء شباب كورنيه "الأبدي"، بحيث أن خلايا الجلد تبرمج نفسها لتشيخ ببطء شديد.