الأحد، 24 أغسطس 2014

اجمل المناظر فى مدينه مورافيا التاريخية


 مورافيا هي منطقة تاريخية ذات طبيعة جبلية مرتفعة تقع شرقي جمهورية التشيك ، أخذت اسمها من نهر مورافا الذي يمر في أراضيها.

































"الخلد المقاتل" - مركبة حربية سوفيتية تحت الأرض


يظهر أحد الأفلام الأمريكية الخيالية كيف أن العلماء يصممون مركبة تحت الأرض ويستخدمونها في رحلة إلى مركز أعماق الأرض. والغريب هو أن هذه القصة ليست كلها محض خيال كاتبي السيناريو في مؤسسة هوليود للأفلام السينمائية، حيث أن مشاريع تصميم مركبات تحت الأرض تم العمل عليها في روسيا منذ 100 عام.

ففي عام 1904 اقترح المهندس الروسي بيوتر راسكازوف لأول مرة تصميم مركبة قادرة على التحرك في أعماق تربة الأرض. لكن وللأسف توفي راسكازوف في حادثة مأساوية بعد عام قبل أن يتمكن من تنفيذ مشروعه، وقد حاول العقيد يفغيني تولكالينسكي مواصلة العمل في هذا المشروع، ولكن بعد ثورة عام 1917 اضطر الأخير لمغادرة روسيا.
وفي الثلاثينات من القرن الماضي قام المهندس السوفيتي الكسندر تريبيليف بتصميم مركبة تعمل تحت الأرض، حتى أن المخترع كان مهتماً بشكل كبير وأطلق على مركبته اسم "سوبتيرينا" وتعني باللاتينية قارب تحت الأرض. في البداية قام كل من تريبيليف ومساعديه المصممين باسكين وكيريلوف بدراسة كيفية تحرك حيوان الخلد تحت الأرض، وقاموا بوضعه في صندوق كبير مليء بالتربة بحيث يمكن رؤية ما يجري في داخله عبر جهاز الأشعة السينية. تبين أن الخلد يخترق الأنفاق تحت الأرض عبر تحريك أرجله الأمامية ورأسه بشكل دائري، وبفضل أرجله الخلفية يدفع بنفسه ويتحرك إلى الأمام. في حين أن الخلد يقوم بإزاحة التربة إلى جدران الحفرة والنتيجة يتم إنشاء ممر تحت الأرض مدعومة بأقواس مستديرة.
بهذا الشكل يكون هذا الحيوان قد قدم للمصمم تريبيليف مخطط مبدأ عمل المركبة تحت الأرض، حيث قام المخترع بتثبيت حفارة قوية في مقدمة المركبة، وفي منتصفها قام بتثبيت جهاز لإزاحة التربة ووضعها على جدران الممر، وفي الخلف قام بتثبيت أربع محركات دفع قوية للتحرك بالآلة إلى الأمام.


وقد أثبتت الدراسة أنه خلال دوران الحفارة بسرعة 300 دورة في الدقيقة يمكن "للخلد الحديدي" أن يجتاز مسافة قدرها 10 م في الساعة. بالفعل لقد تم اختبار مركبة تريبيليف عام 1946، لكن لجنة علمية أكدت بأن هذا الجهاز لا يتمتع بعامل الموثوقية المطلوبة ولذلك تم إلغاء المشروع. على كل حال اعتقد تريبيليف آنذاك بأن مركبته سوف تستخدم في عمليات التنقيب الجيولوجية وحفر أنفاق المترو واستخراج الثروات الباطنية، مع الإشارة إلى أنه لم يكن يتصور أن هذه المركبة كانت ستستخدم لأغراض عسكرية.
وفي عام 1933 وقبل مجيء هتلر إلى السلطة بقليل اخترع المهندس هورنر فون فيرن مركبة قتالية تعمل تحت الأرض، مع العلم أنها كانت قادرة على التحرك بسرعة 7 كم في الساعة بإدارة طاقم يتألف من خمسة أشخاص علماً أن المركبة قادرة على حمل ما وزنه 300 كغ. ولكن لم يثر هذا المشروع أي اهتمام لدى أحد، ولذلك تم إرساله إلى الأرشيف. ولكن في عام 1940 عاد المشروع ليظهر من جديد عندما خطط هتلر غزو بريطانيا وذلك للتسلل إلى الجزيرة لتنظيم عملية تخريب في العمق. لكن قيادة القوات الجوية الألمانية أقنعت هتلر بعدم جدوى المشروع والعدول عنه ووعدوه بشل بريطانيا وإبعادها عن الحرب عن طريق توجيه ضربات جوية موجعة، وبهذا أصبح مشروع فون مرة أخرى في غياهب النسيان.


وبعد الحرب العالمية الثانية وقعت جميع المخططات الألمانية لهذه المركبة في يد الخبراء في الاتحاد السوفيتي، وقبعت هذه الوثائق في محفوظات سرية جنباً إلى جنب مع تصاميم العالم تريبيليف. ولكن في بداية الستينات من القرن الماضي عندما توترت العلاقات السوفيتية الأمريكية إلى حد كبير بدأ العلماء الحديث مرة أخرى عن المركبات تحت الأرض. حيث أعجب الزعيم السوفيتي نيكيتا خروتشوف بفكرة التوصل إلى الإمبرياليين ولو من تحت الأرض. وفي عام 1962 تم بناء مصنع سري للغاية في شبه جزيرة القرم وذلك لصناعة هذا النوع من المركبات. وبالفعل ظهر أول نموذج اختباري بعد عام واحد فقط والذي كان عبارة عن أسطوانة من التيتانيوم يصل قطرها 3 متر وطولها 35 متر، حيث يمكن لهذه المركبة بقيادة طاقم من خمسة أشخاص نقل حمولة تصل إلى واحد طن و15 جندياً. بالفعل جر أول اختبار في خريف عام 1964 علماً أن الجهاز كان يعمل بمحرك وفق مبدأ صاروخي نووي، استطاع التوغل في الأرض لمسافة 15 كيلو متر وقام بتدمير مخبأ- ملجأ للعدو. يشار إلى أن الخبراء الذين راقبوا هذه العملية أصيبوا بصدمة حقيقية، لكن وبعد إجراء التجربة الثانية انفجرت المركبة- الخلد تحت الأرض ولقي جميع أعضاء الطاقم مصرعهم، مع أنه لم يتم تحديد سبب الانفجار وذلك لأن جميع مكونات هذه المركبة ما تزال محفوظة بسرية تامة. وبحسب رأي الأخصائيين فإن الانفجار جاء بسبب عطل في المحرك، ولهذا أجبرت هذه الكارثة القيادة السوفيتية إلى التخلي عن هذا المشروع.
وبعد عام 1964 لم يسمع أحد عن مشاريع حربية جديدة تتعلق بهذه المركبة، لكن في الوقت نفسه من غير المرجح أن يكون هذا المشروع قد أصبح طي النسيان. ربما يتم حالياً اختبار هذا النوع من المركبات في منشأة سرية، وربما هذه المركبة تسير حالياً وتتحرك كما يتحرك الخلد تحت الأرض بصمت تحت أقدامنا.













































اليابان: ارتفاع عدد ضحايا الانهيارات الأرضية إلى 51


أفادت الشرطة اليابانية بأن عدد ضحايا الانهيارات الأرضية في ضواحي مدينة هيروشيما اليابانية ارتفع إلى 51 شخصا.

ولقي هؤلاء المواطنون حتفهم يوم الأربعاء الماضي 20 أغسطس/آب حين تسببت أمطار موسمية في انهيارات أرضية وقعت على مشارف مدينة هيروشيما .
ولا يزال 30 شخصا في عداد المفقودين، و1700 آخرون حتى الآنموجودين في مراكز الإجلاء في مدينة هيروشيما.
كما أدى الانهيار الأرضي إلى تدمير 46 منزلا وغرق نحو 140 آخرين، بينما لا يزال نحو 700 منزل بدون الكهرباء.
ويعمل في مكان الحادث نحو 3 آلاف شخص من رجال الإنقاذ والأمن والعسكريين من محافظة أوساكا.
وبدأت السلطات المحلية التحقيق في أسباب تأخر عمليات الإجلاء يوم وقوع الانهيار الأرضي لمدة أكثر من ساعة.


























المصريون القدماء يستخدمون الكرفس للحمل والبقدونس للإجهاض


يدخل نبات الكرفس فى العديد من الأكلات المصرية، فهو ذو نكهة وطعم مميز، ولكن المصريون القدماء وجدوا له استخدامات آخرى خاصة فى الشؤون الطبية وعلاج المرضى، فلنتعرف عليها.
الكرفس نبات دورة حياته تستمر سنتين وهو نبات له جذور بصلية مكتنزة وأوراقه يصدر عنها رائحة قوية، وينمو الكرفس فى إفريقيا وأوروبا والأمريكتين، وهو ذو مفعول منشط وفاتح للشهية، وعصارته الطازجة مدرة للبول.
وزرع الكرفس فى الحدائق القديمة فى العصر الفرعونى، حيث عرف على أقل تقدير فى نهاية الدولة الحديثة فى عام 1000 ق.م، ووجدت أكاليل زهرية على مومياوات تلك الفترة تتكون من أوراق الكرفس وأحد أنواع اللوتس.
ويرد ذكر الكرفس فى النصوص الفرعونية بكثرة، ويقول ديو سكوريدس: “إن الاسم المصرى للكرفس هو “ميث” واسمه بالقبطية يطابق كلمة فرعونية “m3 tt” وهذه الكلمة تلتبس مع اسم البقدونس الذى كان يطلق عليه كرفس الجبل”.
وكان المصريون القدماء يستخدمون الكرفس فى أغراض عديدة ومنها منع الحمل بعد تبخير المرأة ببذور الأيمر “نوع من القمح البرى”.
كما يظنون أن تناول جرعة كبيرة من النبات المشابه له وهو البقدونس لإجهاض السيدة الحامل، واستخدم الكرفس المزروع فى الدلتا فى عمل ضمادة لإنضاج الحروق لتربى القشرة الداكنة، وذلك أيام حكم ملك الوجهين القبلى والبحرى أمنحتب الثالث.
وذكر كتاب التداوى بالأعشاب فى مصر القديمة تأليف ليز مانكه، أن الكرفس دخل فى علاج بؤرة دم غير ملتئمة وإيقاف احتقان العين، وكعقار لمعالجة اللسان وعلاج الصدغين وعلاج أورام الأطراف.
ينمو البقدونس كنبات برى فى جنوب أوروبا، كما يزرع الآن فى الحدائق فى معظم البلاد، وزيت البقدونس فاتح الشهية، وأصبح استخدامه الآن ينحصر فى شؤون المطبخ.























3 مبانِ تجارية على شكل الرقم 100 في الصين / صور


 تعتزم الصين تشييد ثلاث مبانِ تجارية في مدينة “جوانزو” على شكل الرقم “100″، وذلك في إطار مساعي الدولة لإحياء دور المدينة كأول ميناء تجاري دولي في الصين، شهد العديد من عمليات التبادل التجاري بين الصين ودول العالم عبر طريق “الحرير” العريق، الذي كان جسرا يربط بين الصين ودول أوربا وآسيا وإفريقيا قبل أكثر من ألفي عام. وكلفت شركة “الإنشاءات والاتصالات الصينية” شركة “اتكينز” البريطانية للتصميم والهندسة المعمارية، بتصميم المشروع التجاري المطل على نهر ” اللؤلؤ” . ويتكون التصميم من ثلاثة مبانِ مستقلة, منهم اثنان على هيئه نوافذ كبيرة ويطلق عليهم “نوافذ جوانزو”, فيما يأخذ المنى الثالث شكل رقم “واحد” عملاق، يبلغ طوله 208 مترًا. وفي الوقت ذاته, تظهر الأبراج الثلاثة لتشكل رقم “001″، إذا ما اختلفت زاوية الرؤية، وهو الرقم الذي يرمز لوضع مدينة “جوانزو”؛ كونها الرائدة في مبادرة التحرر الإقتصادي الذي شهدته الصين.






























لقاء الصحفية "روان" بمربيتها الفلبينية بعد فراق 22 عاماً / صور


تمكنت الصحفية السعودية روان رضوان من الالتقاء بمربيتها الفلبينية، بعد فراق لأكثر من 22 عاماً .
وأظهرت صور لحظة التقاء روان بمربيتها بالعاصمة الفلبينية مانيلا بعد رحلة بحث استمرت لثلاث سنوات حيث عملت المربية وتدعى "ماري نينا برناردو" في تربية روان وأختها الصغيرة وكانت لهم خير جليس في تلك الفترة وفقاً لـ "روان".
وأبانت روان أنها أرادت من بحثها الاطمئنان على صحة مربيتها والوقوف على أحوالها، كنوع من الامتنان ورد الجميل.
واهتمت الصحف ووسائل الإعلام الفلبينية بالقصة منذ بداية رحلة البحث وحتى نهايتها، وقد كان لذلك الاهتمام دور كبير في الجمع بين الصحفية ومربيتها.
وكانت الصحفية السعودية قد اكتشفت بالصدفة رسالة مؤثرة كانت قد بعثت بها المربية لوالدتها منذ سنين طويلة، تسأل فيها عن حال الطفلتين، وأنها مشتاقة لرؤيتهما، ومن هنا قررت "روان" البحث عن "ماري" المربية.



























السبت، 23 أغسطس 2014

هل تصدق؟ هذه الصورة تظهر رجلاً واحداً فقط


إنها موسيقى مرئية" هذا ما يراه الفنان التركي إيردال إنسي في الصور المتحركة أو ما تعرف باسم "GIF"، إذ تمكن من هذا الفنان من بث الحياة في مدينة إسطنبول التركية بهذا الفن الغريب.
ويقول إنسي إنه عندما يستمع إلى الموسيقى فإنه يرى نمطاً متكرراً في وجود لحظة بارز بمقاطعها، هو ما يحول التجربة الموسيقية إلى متعة، وفكر في تطبيق المبدأ ذاته بالفيديو، ليكون اسماً له عبر الإنترنت وفي عالم المعارض الفنية، إذ تمكن من التفنن في رسم صور متحركة بنمط لا متناه تظهر إسطنبول فيها بالخلفية ويظهر هو نفسه في أداء تلك الحركات.
"مدينة إسطنبول تملك واجهة ضوئية مميزة، لذا قررت أن أستعمل هذه الواجهة الفنية الجاهزة كديكور وخلفية لعملي الفني"، ورغم الأوصاف المسرحية التي يستعملها إنسي، إلا أن جمهوره يمكنهم النظر إلى أعماله الفنية من منازلهم، إلا أنه يتعامل بفنه وكأنها شعائر علنية، رغم كونه الممثل الوحيد بهذا الدور المسرحي.
ولكنه تمكن من تنفيذ كل هذه الأعمال لوحده، فقد عمل سابقاً مصمماً لفنون الرقص ومخرجاً ومحرر فيديو ومنتجاً، واستعمل أدوات لنسخ حركاته ليصنع العديد من الشخصية الرئيسية، نفسه.
"إن التحضير لحدث علني يتطلب موافقة البلديات، وحجز صالات يتطلب حضور عدد كبير من الناس، لكن بهذه الطريقة يمكنني أن أعرض تصاميمي حركاتي الفنية في أي مكان، مثل ساحة تقسيم، وكل ما أحتاجه هو تواجد شخص واحد، إنها الطريقة الأسهل وبوجود هذا الشخص يمكن أن تنسخه وأن تصنع جيشاً تحركه كيفما تشاء، ولا تتطلب هذه العملية أي ميزانية للإنتاج أو أي معدات تصوير خاصة"، وفقاً لما يراه إنسي.
يمكن لصوره المتكررة أن تحمل طابعاً فكاهياً عند النظر إليها لفترة، ولكن يمكنها أن تترك تأثيراً مقاربة للهلوسة أو التفكير بعيداً، وهذا هو ما يريد إنسي بالضبط بأن تتركه صوره لدى جمهورها، ويقول إنسي: "في بعض الأحيان يخبرني المعجبون بأن صوري تشعرهم بالرهبة والخوف، وأنا أشعر بالافتخار بأعمالي عندما أرى بأنها تترك انطباعاً لدى مشاهديها."
ورغم أن الصورة لا تتطلب إلا لقطة واحدة يمكنها أن تستمر لثانيتين، إلا أن عملية التصوير والانتهاء من تعديلها ونسخها والتنسيق بالحركات يمكن أن تتطلب عشرة أيام من العمل المستمر للتوصل إلى النتيجة النهائية الفنية التي يريدها.
كما أن عملية التصوير تتطلب خروجه إلى المواقع للتأكد من عدم ظهور غيره بها، لذا فإنه يضبط كاميراته ما بين الثالثة والخامسة صباحاً، لكن إنسي يقول: "إن بعض الناس يكونون في مواقع التصوير، ولأنه في بعض الأحيان يمكن أن تكون الكاميرا بعيدة، فهم قد لا يفهمون لماذا أتحرك بشكل غير مفهوم أو أدور حول عمود مراراً وتكراراً كالمجانين"، إلا أنه يرى بأن هذا التكرار في صوره يجلب له شعوراً شخصياً بالاسترخاء.