الأحد، 17 أغسطس 2014

4 براكين تهدد كوكب الأرض


منذ مائة ألف عام، تصدعت كتلة ضخمة من بركان "مونا لوا"Mauna Loa بجزيرة هاواي، وانزلقت نحو البحر، وأطلقت موجة عاتية، ارتفعت عالياً مثل برج إيفل، وبلغت سفوحاً لجزيرة قريبة.
وهذا التسونامي الهائل ليس بالحادث الوحيد؛ فقد شهد الأربعون ألف عام الماضية على الأقل عشرة انهيارات أرضية عملاقة؛ ألقت بأكثر من مائة كيلومتر مكعب من الصخر بشمال المحيط الأطلسي وحده، كل انهيار منها قادر على إحداث موجات يصل علوها من عشرات إلى مئات الأمتار.
ومثل هذا الحدث لا مفر من تكرار وقوعه في وقتٍ ما آخر، على الرغم من أن أحداً لا يعلم أيقع هذا غداً، أم بعد عشرة آلاف عام.
وتقول مجلة "نيتشر" إنه في عالم الطبيعة، هنالك مخاطر لا يمكن التنبؤ بها، حيث إن السجل الجيولوجي حافلٌ بالأدلة على وقوع كوارث نادرة مروعة، تتراوح من اصطدامات كويكبية، مروراً بالبراكين العظمى إلى انفجارات أشعة جاما.
ومن بين الأخطار الكونية، بل وأشدها خطراً على البشرية والحياة على الأرض، البراكين وذلك لما تحدثه من آثار مدمرة على كوكبنا.
والأرض الآن في منتصف احتدام نشاط بركاني فائق. فخلال الـ13.5 مليون سنة الأخيرة، حدث ما لا يقل عن 19 اندفاعاً عملاقاً، قذف كل منها بأكثر من ألف كيلومتر مكعب من الصخر، وهو ما يكفي لتغطية قارة بأكملها ببضعة سنتيمترات من الرماد، والزّج بالكوكب في "شتاء نووي".
وكان أحدثُ تلك الاندلاعات هو بركان "توبا" Toba في إندونيسيا، الذي ثار منذ 74 ألف سنة، وكان حدثاً كارثياً، لدرجة أن بعض العلماء ينحون عليه، باللائمة باعتباره هو الذي بدأ العصر الجليدي الأخير.
إن أصغر أربعة براكين عظمى وأكثر أنظمتها نشاطاً في العالم هي: "توبا" في إندونيسيا، و"كامبي فليجري" Capmi Flegrei في إيطاليا، و"يِلوستون" Yellowstone في شمال غرب الولايات المتحدة الأمريكية، و"توبو" Taupo في نيوزيلندا.
وتجري مراقبة جميع الأنظمة البركانية الأربعة من حيث الأمواج الهوجاء والموجات الزلزالية- مجموعات من الزلازل الصغيرة تشير إلى صهارة متحركة- وكلها من حين إلى آخر تصدر هذه الإشارات، لكن لا أحد يدري ما إذا كانت نتيجة كل انفجار ستكون صغيرة، مثل نفثة بخار، أم أكثر خطراً بكثير، كاندلاع حمم عظيم.
وللمساعدة في الإجابة عن هذه الأسئلة، يحفر العلماء الآن في قلب أهم البراكين المرشحة للانفجار التالي؛ وهو بركان "جفرة" في "كامبي فليجري" ؛ وهي فوهة بركانية بعرض 13 كيلومترا، تحتضن مدينة نابولي.
ومنذ عام 1969، نتأت الأرض في "كامبي فليجري" إلى أعلى بنحو 3.5 متر، والعلماء حريصون على معرفة ما إذا كان المسؤول عن ذلك هو بخار من تحت الأرض، أم بركة صهارة.
وجاءت النوبات السابقة من النشاط البركاني في الجفرة بعدما ارتفع سطح الأرض عدة أمتار أو أكثر. ويرجح الباحثون أن نشاطاً كبيراً قد يحدث في العقود أو القرون القليلة القادمة.
وللوقوف على مدى الخطر، يخطط العلماء لحفر الفوهة بعمق ثلاثة كيلومترات، على الرغم من مخاوف بعض الباحثين من أن يطلق الحفر زلازل أو انفجاراً.























اختراعات تشهد بقرب القيامة‎:‎‏ الحذاء الذكي يكلم صاحبه


آخر اختراع في عام 2014 جاء بعنوان: حذاء ذكي متصل بالأقمار الاصطناعية يخبرك بالطريق الصحيح الذي يجب أن تسلكه !! دعونا نتأمل المعجزة النبوية الرائعة.
من الاختراعات الحديثة والغريبة حذاء ذكي وهو يأتي بعد الهاتف الذكي، ولكن ما هي مهمة هذا الحذاء ولماذا سمي بالحذاء الذكي؟
هذا الحذاء تم تصميمه ليخبر صاحبه بالاتجاهات، وبخاصة أثناء السفر فيصدر اهتزازات محددة يعلم من خلالها صاحب الحذاء الاتجاه الذي يجب أن يسلكه. وهذه الأحذية تتصل بالأقمار الاصطناعية وتستخدم تقنية التوجه عن بعد GPS من خلال الاتصال بالهاتف الجوال.


الحذاء الذكي يخبر صاحبه بأشياء كثيرة مثل الاتجاهات الصحيحة، وتسعى الشركات لتطوير هذه الأحذية لتخبر صاحبها بأشياء كثيرة وبخاصة أن مثل هذا الحذاء يتصل مع الجوال بتقنية البلوتوث، ويمكن للإنسان أن يتواصل مع حذائه عبر الجوال !!
لقد قامت الشركات مؤخراً بتطوير عدد كبير من الأحذية الذكية التي تخبر صاحبها بأمور تهمه، مثل مريض الزهايمر الذي فقد الذاكرة للتوجه الصحيح فتدله على الطريق بسهولة. الذي فقد بصره يمكن أن يستفيد من هذه الأحذية لمعرفة الطريق بشكل صحيح.
انتشرت مقالة على الإنترنت في منتصف 2014 بعنوان
Smart shoes will soon tell you where to go
حذاء ذكي سوف يخبرك أين تذهب .....وكأن الحذاء يتكلم أو يخبر صاحبه بأشياء تهمه، ولكن ليس كلاماً حقيقياً بل يتكلم بطريقة إلكترونية.. هذا الاختراع يبدو شيئاً مألوفاً اليوم بعد التطور المذهل للتكنولوجيا الرقمية والاتصالات.. ولكن هل يتصور أحد بأن أحداً كان يتخيل مثل هذا الاختراع قبل 1400 سنة مثلاً؟؟
لنتأمل هذا الجزء من حديث نبوي شريف، قال صلى الله عليه وسلم: (والذي نفسي بيده لا تقوم الساعة حتى يكلم الرجل نعله) [رواه ابن حبان]... سبحان الله !!



































الفرنسيين يحتفلون بـ"مهرجان التوائم" / صور


تجمع أمس عشرات التوائم في قصر “Jumeaux” غرب فرنسا، للاحتفال بمهرجان التوائم السنوي، وارتدى كل توأم ملابس متشابهة، وصففوا شعرهما بنفس الطريقة.تم الاحتفال بهذا المهرجان من خلال الرقص والغناء والتصوير معًا في تجمعات تضم أكثر من توأم، وكان من أبرز التوائم التي احتفلا بالمهرجان، طفلان يصففان شعرهما البرتقالي بطريقة شبابية، وحضر بعض التوائم بأبنائهم مرتدين نفس الملابس.











































السبت، 16 أغسطس 2014

حادثة دنشواي


هي واقعة مشهورة حدثت عام 1906 بقرية دنشواي التابعة لمحافظة المنوفية بمصر حيث خرج خمسة جنود أنجليز لصيد الحمام فأصيبت فلاحة مصرية بعيار ناري فأرداها قتيلة من فورها ....
طارد الفلاحون الجنود الانجليز وحدثت أشتباكات لكن استطاع الجنود الهرب بعد معارك كر وفر وفي وسط الحر الشديد والهروب لمسافة كبيرة اصاب الضابط الانجليزي المشارك مع الجنود في عمليه الصيد أصابته ضربه شمس فالتف حوله الاهالي وعندما قدم الجنود الانجليز ومعهم زملائهم وجدوا الضابط ومعه الاهالي فطاردوهم وقتلوا منهم عددا كبير وهرب الباقون.
وكان رد فعل الإنجليز سريعا حيث عقدت محاكمات صوريه حيث تم إعدام 4 فلاحين أمام أعين اهاليهم وحكم بالجلد والسجن المشدد على باقي الفلاحين وبلغ عددهم نحو 36 فلاحا.
اما عن توابع حادثة دنشواي فقد أثارت الرأي العام ضد الانجليز وأستغلها الزعيم المصري مصطفي كامل لأظهار فظائع أعمال الانجليز فتم سحب اللورد كرومر من مصر لتهدئة الرأي العام.







































إثبات نظرية الترتيب الهرمي للأجسام الكروية


تمكنت مجموعة من العلماء في الولايات المتحدة من إثبات صحة النظرية القائلة أن أفضل طريقة لترتيب أجسام كروية مثل البرتقال والبطيخ هي على شكل هرم.

وكانت النظرية "الحسابية" ظهرت لأول مرة عام 1611 على يد عالم الرياضيات الألماني يوهانز كيبلر.
وأكد الأستاذ في جامعة بيتسبرغ ، الدكتور توماس هيلز أنه تمكن أخيرا اثبات صحة هذه النظرية بشكل قاطع.
وأضاف هيلز الذي سعى لإثبات النظرية منذ عام 1998 أنه استعمل برنامجي كمبيوتر للتدقيق في مدى صحة النظريات الحسابية المعقدة.
وأعرب هيلز عن سعادته بهذا الإنجاز قائلا "أشعر أنني أصغر سنا الآن بعشر سنوات".























هولندي يعيد الى اسرائيل وساما كانت قد منحته اياه احتجاجا على حرب غزة


أعاد هولندي الى اسرائيل وساما كانت قد منحته اياه تقديرا لمساعدته طفلا يهوديا على تجنب الهلاك في محرقة الحرب العالمية الثانية، وذلك بعد ان قتل الجيش الاسرائيلية ستة من اقاربه في هجومه الاخير على قطاع غزة.
وكتب الهولندي هنك زانولي البالغ من العمر 91 عاما الى السفارة الاسرائيلية في لاهاي قائلا إنه لا يستطيع الاستمرار بحمل الوسام.
وقال في رسالته إن طائرة حربية اسرائيلية قد قصفت منزل حفيدة شقيقته في غزة وقتلت كل من كانوا فيه في الهجوم الاسرائيلي الاخير على القطاع. وامتنعت السفارة الاسرائيلية عن التعليق.
وكانت اسرائيل قد منحت زانولي ووالدته وسام "الصالحون بين الامم" في عام 2011، وذلك لايوائهما طفلا يهوديا في مسكنهما وانقاذه من قبضة النازيين بين عامي 1943 و1945.
وتمنح اسرائيل هذا الوسام لغير اليهود الذين خاطروا بحياتهم لحماية وانقاذ اليهود من المحرقة النازية ابان الحرب العالمية الثانية.
ولكن هنك زانولي قال في رسالته للسفارة - والتي نشرتها صحيفة هاآرتس الاسرائيلية - إن "حمل الوسام الذي منحتني اياه دولة اسرائيل تحت هذه الظروف يعتبر اهانة لافراد اسرتي الذين خسروا ستة من اقاربهم في غزة."
ومضى للقول "لقد خسر احفاد امي جدتهم وثلاثة من اعمامهم وعمتهم وواحدا من ابناء عمومتهم على ايدي الجيش الاسرائيلي،" وذلك في اشارة الى غارة نفذها الطيران الحربي الاسرائيلي في العشرين من يوليو / تموز الماضي.
يذكر ان حفيدة شقيقة زانولي دبلوماسية هولندية اقترنت بالاقتصادي الفلسطيني اسماعيل زيادة المولود في مخيم للاجئين في قطاع غزة.
وقتلت والدة زيادة واشقاؤه الثلاثة وزوجة احد اشقائه وابنة اخيه البالغة من العمر تسع سنوات في القصف الاسرائيلي.
وانتقد زانولي، وهو محام متقاعد، الهجوم الاسرائيلي بحدة، وحذر من ان التصرفات الاسرائيلية قد تؤدي الى ادانة مقترفيها بارتكاب "جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية."
ولكن اسرائيل تصر على ان جيشها "اتخذ اجراءات استثنائية لحماية المدنيين" عن طريق انذارهم بواسطة الرسائل النصية والمكالمات الهاتفية والقاء المنشورات.
وكان زانولي قد نال حظه من الكوارث، إذ فقد والده في معسكر اعتقال نازي، واعدم نسيبه بسبب انتمائه للمقاومة الهولندية ابان الحرب العالمية الثانية.
وقال زانولي في رسالته التي وجهها الى السفير الاسرائيلي في لاهاي حاييم دافون متطرقا الى هذا الموضوع بالذات "آخذا بالاعتبار هذه الخلفية، فإنه من المؤلم والمأساوي ان تواجه اسرتنا الآن وبعد مرور اربعة اجيال بمقتل عدد من افرادها في غزة على ايدي دولة اسرائيل."


























تعيين كلب في ولاية أميركية في منصب العمدة!


فضل سكان مدينة أمريكية صغيرة ، تابعة لولاية مينيسوتشا، التصويت لصالح كلب أبيض من جبال “البيريني” يبلغ من العمر 7 سنوات، فتمكن بذلك من هزم منافسه التاجر ريشارد شيربروك في انتخابات منصب عمدة المدينة. حيث حصل الكلب “دوك” على غالبية الأصوات المسجل أصحابها في اللوائح الانتخابية ويبلغ عددهم 12 ناخبا. وقال ديفيد ريك صاحب الكلب لإذاعة WDay المحلية: “لم أكن أتوقع كل هذه الإعلانات”، وأضاف أن كلبه كان المرشح الأفضل لأن الجميع يعرفونه. وأجريت مراسيم دامت 5 ساعات لتنصيب “دوك” في منصبه الجديد. وخضع الكلب المهم لعمليات تنظيف خاصة ليكون على مستوى الحدث، خاصة عند التقاط الصور الرسمية. وقدم محل تجاري محلي بهذه المناسبة هدية قيمة للعمدة الجديد، وهي عبارة عن غذاء للكلاب من النوع الجيد (كروكيتس) لمدة سنة.