الاثنين، 11 أغسطس 2014

الأقزام في إيران خرافة ام حقيقة كانت لها حضارة وعمران


  ما هو معروف عن القزمية بأنها حالة مرضية واختلال هرموني يمنع نمو القامة، حيث لا يتجاوز طول أجساد الأقزام أكثر من 130 سنتيمترا، لكن بعض علماء الآثار في إيران ادعوا مؤخرا بأن الأقزام كانوا أحد الشعوب التي تقطن في مناطق جنوب شرق إيران.
ووفقا لأبحاث أجراها هولاء العلماء فإن قرية "ماخونيك"، شاهد حي على وجود الأقزام، حيث عثر على هياكل عظمية وبقايا أجساد محنطة للأقزام، في هذه القرية التي تقع في محافظة كرمان جنوب صحراء لوط جنوب شرق إيران.
ويظهر من الهياكل العظمية المكتشفة وبعض الصور المنشورة، أن قامات هولاء الأقزام لا تتجاوز المتر الواحد، ويقول العلماء إن كشف المزيد من بقايا الجثث أو الهياكل العظمية أو الصور يمكن أن يكشف عن حقيقة وجود الأقزام وطريقة حياتهم في هذه المنطقة من إيران.


 وفي منطقة أخرى من كرمان، وجدت إحدى المدن القديمة المطمورة تحت الأرض تعود إلى عصور ما قبل التاريخ، وهي منطقة شهداد التي سميت لاحقا بـ"خبيص"، والتي بدأت فيها الأبحاث من قبل علماء الآثار الغربيين عام 1846، حيث تم اكتشاف جزء من المدينة القديمة، والمصنفة اليوم ضمن المناطق الأثرية السياحية.
وما يثير الدهشة في مدينة خبيص القديمة أنها بنيت بارتفاع متر واحد، وذلك يعني أنها شيّدت لأناس بقامة متر واحد.
ويعثر أهالي المنطقة دوما على بقايا هياكل عظمية أو بقايا أجساد محنطة، يشاع بأنها تعود للأقزام، ولكن السلطات المحلية تنفي كل ذلك، وتنسب تلك الآثار للأطفال أو الأوبئة في تلك الحقب السالفة.


 ونُفذّت لحد الآن ثماني عمليات بحث استكشافية في منطقة خبيص، تم العثور خلالها على آلاف القطع الأثرية تدل على وجود حضارة قديمة في هذه المنطقة، مما عزز التكهنات بوجود الأقزام في هذه المنطقة.
يقول عالم الآثار ميرعابدين كابلي، الذي كان يرأس إحدى فرق البحث الأثرية في خبيص: "إن نتائج بحثه تشير إلى وجود حضارة قديمة في هذه المنطقة، كانت مزدهرة في سالف الأزمان".
ويضيف كابلي قائلا: "كانت هناك حضارة غنية في هذه المنطقة، توجد فيها الزراعة والصناعة والبناء والمقابر وصناعة أدوات العيش".
ووفقا لادعاء كابلي، "فإن الناس تركوا هذه المنطقة دفعة واحدة، لسبب مجهول حتى الآن، ولكن اللافت في الأمر هو أنهم تركوا أدوات المنزل وأشياءهم الثمينة داخل البيوت، وأغلقوا أبوابها باللبن أملا بالعودة، ولكنهم لم يعودوا أبدا".



وتطرح نظرية وجود الأقزام في كرمان وهجرتهم، في الوقت الذي ينفي فيه سائر علماء الآثار في إيران وجود الأقزام كليا، ويقولون إنه ليس هناك شواهد وأدلة على وجودهم في أي حقبة من الحقب.
وأشارت دراسة أميركية عام 2006، إلى أن الاحتمال الأكبر أن الأقزام لاقوا قبولا في مصر القديمة، وكان لهم دور ملموس في المجتمع.
إلى جانب ذلك، فإن نشاطاتهم توحي بانخراطهم في الحياة اليومية، وإن الخلل الذي تعانيه أجسادهم لم ينظر إليه باعتباره إعاقة بدنية، ولذلك لم يحل التقزم دون تولي الأقزام عددا من المناصب الرفيعة لدى الفراعنة، كان أبرزهم القزم "سينيب"، الذي تولى منصبي المشرف على خزانة الملابس الملكية وكاهن بالجنازات.
على نقيض هذا الاحترام والتسامح، كانت أوضاع الأقزام في روما القديمة وإسبرطة سيئة جدا، حيث كان ينظر إلى مولد طفل من الأقزام في روما القديمة حادثة مؤسفة.



































«ليتا» العروس التي ماتت في يوم زفافها.. القصة الأكثر رعبا وغموضا لدى كل الناس / صور


 “ليتا” هي موديل لعرض فساتين الزفاف، تواجدت في نافذة مخزن في “تشيهواهوا” بالمكسيك، ولكنها في الواقع ليست دمية بل جثة ابنة المالك السابق للمحل. هذا الأمر لم يلقى استحسان لدى كل السكان مما جعلهم يبدون استيائهم عن هذا التصرف المشين، وبالطبع وجود جثة في تلك الحالة يجب أن يكون مصحوبًا بالحكايات المثيرة للرعب أيضا. ظلت قصة “ليتا” حديث المدينة وشغلها الشاغل لسنوات طويلة وظلت تجذب الكثير من الزوار لهذا المكان، بما في ذلك الشخصيات الإعلامية، من جميع أنحاء المكسيك. الآن بدأ الناس من أمريكا الجنوبية والولايات المتحدة وأوروبا أيضًا بزيارة تلك العروس الجثة، للتحديق فيها بشدة في محاولة معرفة إذا كانت حقيقية أم لا. تم وضع “ليتا” في نافذة المتجر للمرة الأولى في 25 مارس عام 1930، وهي ترتدى ثوب الزفاف لموسم الربيع، وبدأ تأثير شكلها المثير للتساؤل على الناس سريعًا بحيث لم يمكنهم أن يبعدو أبصارهم بعيدًا عن هذه الموديل الجديدة، فمع العيون الزجاجية الواسعة، والشعر الحقيقي، واحمرار الجلد تبدو كفتاة حقيقية ولكن بعد وقت أدركوا أن عارضة الأزياء تشبه ابنة صاحب المتجر إلى حد كبير فلم يستفرق الناس وقتًا طويلًا حتى يعرفوا أنها جثة محنطة لابنة صاحب المتجر، التي توفيت مؤخرًا في يوم زفافها بعد تعرضها لعضات العنكبوت. جاءت بعض شهادات الناس الذين رأوها ليلًا أن عينيها تتحرك أحيانًا عندما تطيل النظر إليها، وأن أشخاص أخرين فوجئوا بأنها غير موجودة في نفس مكانها التي كانت تقف فيه في اليوم السابق، بينما اعتقد آخرون أن بعض نظراتها تسحر البشر وأنها تتجول في جميع أنحاء المحل في الليل. ويتم تغيير ملابس “ليتا” مرتين في الأسبوع وراء الستائر المغلقة عن طريق العاملة “سونيا” وتقول: “كل مرة أذهب قرب ليتا وأمسك يديها تمتلئ يدى بالعرق فيديها واقعية جدًا وأعتقد أنها حقيقية”. وعلى الرغم من اقتناع معظم السكان المحليين في “تشيهواهوا” أنها جثة محفوظة بشكل جيد، هناك تفسيرات توضح أنه لا يمكن أن يكون صحيحًا حيث سيكون من الصعب جدًا الحفاظ على جثة بهذه الحالة الجيدة طوال كل هذه الفترة، ولكن ستظل “ليتا” القصة الأكثر رعبًا وغموضًا لدى كل الناس. 



































تقنية جديدة تسمح للنساء بالتبول واقفات!


أنشأت شركة أمريكية مقرها ولاية سان فرانسيسكو، تقنية مبتكرة تسمح للنساء بالتخفيف عن أنفسهن واقفات، تماماً مثل الرجال، ويزود جهاز “StandUp” البسيط النساء بحل ملائم، خاصة عندما مواجهتهن مشكلة استخدام المراحيض العامة، التي عادة ما تكون قذرة. وتتميز التقنية بأنها صحية وقابلة للتحلل، إضافة إلى أنها ستكون سهلة الاستعمال والحفظ، حيث يمكن وضعها في المحفظة أو الجيب. ووفقاً لمصنعي التقنية، فإن طريقة الاستعمال تبدأ بفتح غلاف العلبة، ومن ثم الضغط عليها لتصبح ذات بنية مخروطية الشكل، قبل وضعها بين الساقين لبدء استخدامها. وأضاف المصممون أن هذه التقنية تساعد النساء على الابتعاد عن الأماكن القذرة التي قد تنقل كثيراً من الأمراض، وتساعدهن أيضاً على عدم القلق خلال السفر وقطع المسافات الطويلة. يذكر أن سعر هذا الابتكار سيكون مناسباً للجميع، حيث لن يتجاوز الـ 6 دولارات لحزمة تضم 6 علب.







































اليابان تخطط لبناء ناطحة سحاب تفوق كل التوقعات / صور


 تخطط اليابان لبناء ناطحة سحاب ستجعل كافة ناطحات السحاب الموجودة حاليا أقزاما لا تذكر، حيث يتوقع أن يستمر بناء ناطحة السحاب التي تفوق كل التوقعات نحو 30 سنة.



سيبلغ ارتفاع هذه الناطحة أربع كيلومترات وسوف تبلغ عدد الطوابق 800 طابق، أما مساحتها فستكون ضعف مساحة ولاية تكساس الأمريكية، وعدد السكان الذين من المتوقع أن تستوعبهم هذه الناطحة فيتراوح بين نصف مليون إلى مليون شخص.



سوف يطلق على هذه الناطحة اسم X Seed Tower ، وسيكون تصميمها مستمد من شكل الجبل فوجي ياما الشهير في اليابان.


































الساعة العثمانية


 في عام 1910 قرر السلطان “محمد رشاد” إرسال هدية قيمة للشعب “المكسيكي”، كنوع للتعبير عن الود والمحبة بين الشعبين العثماني والمكسيكي، فأمر المهندسين العثمانيين للتحضير لصناعة هدية قيّمة لدولة “المكسيك” كرمز للصداقة بين البلدين. وبعد عدة أشهر من
العمل، قام المهندسون بصناعة هذه الساعة
المغطاة بالبلاط الإزنيكي الفخم، والمرسوم أرقامها بالعربية.
ما زالت إلى الآن هذه الساعة منتصبة في العاصمة “مدينة مكسيكو” منذ أكثر من قرن، وتعمل دون أي مشاكل، كرمز لحقبة زمنية كانت قائمة فيها تعاون بين البلدين.
















































فوائد ثمار التين الشوكي



الصبر أو التين شوكي من النباتات الموجودة بكثرة في منطقتنا العربية وخصوصا في بلاد الشام، وموطنها الأصلي أمريكا الشمالية وقد عرف شعب الأزتيك فوائد ثمار الصبر أو التين شوكي، وفي القرن السادس عشر انتقلت هذه النبتة إلى أوروبا ومنها إلى بقية دول العالم.
ولثمار الصبر أو التين شوكي كثير من الفوائد الصحية والتغذوية، اذ تعمل هذه الثمار اللذيذة على تنشيط حركة الأمعاء والمعدة، وتنظف الجهاز الهضمي.
وتحتوي ثمار الصبر على كثير من الفيتامينات التي تساعد على تقوية الجهاز المناعي في الجسم، وتخفض من نسبة الكوليسترول الضار في الجسم وتضبط ضغط الدم المرتفع وتعالج مشاكل البروستات والمثانة.
لقد بينت الأبحاث التي أجريت على ثمار الصبر أو التين شوكي من قبل شركات الأدوية، أن هذه الثمار تحتوي على مواد لها مفعول على تراكم الدهون في الجسم، وقد استخلص منها أدوية خاصة للحمية الغذائية والتي تساعد على تخفيض الوزن.
الأطباء ينصحون بعدم تناول كميات كبيرة من ثمار الصبر خشية الإصابة بالإمساك، وينصح بشرب كأس من الماء بعد تناول هذه الثمار الطيبة لتفادي الإصابة بالإمساك.



























طفلة في العامين تصبح نجمة على إنستغرام


 ليس من السهل الوصول إلى نمط عيش مترف، فهو يتطلب أعواماً وجهوداً لتحقيقه، في حين لم يستغرق ذلك الأمر مع هذه الأميرة الصغيرة سوى عامين لتحقيقه.
وفي التفاصيل، بحسب ما ورد في صحيفة ميرور البريطانية، فان بيكسي كورتيس الملقبة بأميرة إنستغرام الصغيرة، نسبة للصور التي نشرت لها على حسابها الخاص، والتي ترصد طبيعة حياتها وممارساتها اليومية كالجلوس للتشمس في حمام مسبحها الخاص في الفيلا أو السفر ككبار النجوم اللامعين.
بيكسي التي لم تعتد يوماً أن تعيش طفولتها كقريناتها تلعب وتلهو بالمكعبات، و تجلس في الحدائق والأماكن العامة، إلا أنها اعتادت أن تستقل الطائرة الخاصة للراحة والاستجمام أو للتسوق في أرقى متاجر بيع الملابس حول العالم، بل وتدير شركتها الخاصة. 
الطفلة بيكسي شكلت ظاهرة في عالم إنستغرام من خلال الصور التي قامت بنشرها، ولا عجب أن مصدر ثراء تلك الفتاة هو عائلتها، فوالدتها روكسي جاسنكو، سيدة مجتمع في أستراليا وصاحبة أحدى أكبر شركات العلاقات العامة، أما والدها أوليفر كوتيس فيشغل منصب مستثمر مصرفي في أحد البنوك.

تقول الأم لصحيفة ميرور 'طبيعة عملنا ليست بالهينة وقد يظن الكثيرون عند رؤية تلك الصور الفتوغرافية أننا لا نتكبد أي صعوبات بل الحقيقة عكس ذلك، إذ أعمل أنا وزوجي 7 أيام متتالية في الأسبوع ولمدة تتراوح من 12 الى 14 ساعة يومياً'.
وتضيف ' يبدو أن صغيرتنا بيكسي ورثت عنا حب العمل فهي حالياً أطلقت ماركتها الخاصة لبيع أربطة وإكسسورات الشعر وأسمتها باسمها'.
تقول الأم إن طفلتها بيكسي تتابع دراستها الى جانب عملها الخاص وفي أوقات فراغها تخرج للتنزه للحدائق والشواطئ ومتابعة دروس الباليه، مؤكدة أنها تمارس حياتها بشكل طبيعي كأقرائها وليس كما يعتقد البعض.
وتتابع الأم 'أردت تعويد ابنتي على ممارسة كل شيء ومعرفته منذ الصغر حتى تصبح أكثر نضجاً ودرايةً'.
وتباينت التعليقات على صور بيكسي، فاعتبرها البعض تجربة مثيرة، بينما انتقد البعض الآخر تلك الصور، معتبراً أنها خادشه للحياء وغير مناسبة لعمرها، إذا ردت بيكسي على تلك التعليقات، مؤكدة أن كل ما تنشره تأكدت مسبقاً من شرعيتها وعدم مخالفتها للقوانين العامة للنشر على موقع إنستغرام .