الأربعاء، 18 يونيو 2014

معبد الفئران فى الهند


في الوقت الذي يفزع فيه اغلب الناس لرؤية فأر في بيته فأن الهنود يبنون المعابد لفئرانهم ويقدمون لها الرعاية والحماية وحقاً تبقى الهند أرض العجائب والغرائب .
عندما تنظر من الخارج ,فأن الاحجار الرملية الصفراء و الرخام الابيض الذي بني بها معبد كارني ماتا و كسيت به ارضيته لا تختلف كثيرا عن بقية المعابد الهندوسية في الهند.
و لكن ما هو مختلف حقا هو طبيعة ساكنين المعبد, مدينة دشنوك ,30 كيلو متر الى الجنوب من بيكانر هي المكان الوحيد في العالم الذي يوجد به نعبد تكون الفئران فيه مخلوقات مرحب بها و مقدسة حيث هناك ما يقارب 20000 فأر تطعم و تتمتع بالحماية و الرعاية فيه.
معبد كارني ماتا هو من اكثر الاماكن التي تثير الفضول في ولاية راجيستان الهندية ,حيث اصبحت مكانا مقدسا للعبادة منذ 500 سنة و لكن المعبد الموجود الان بني بواسطة احد المهراجات في اوائل القرن العشرين.اما سبب تقديس الفئران فلأن الهندوس يعتقدون بأن هذه الفئران هي ارواح الاطفال الموتى حيث تخبرنا الاسطورة الهندية بأن الآلهة كارني ماتا حاولت استرجاع روح أحد الأطفال الموتى ولكنها فشلت في ذلك لأن ياما (آلهة الموت عند الهندوس )كان قد استلم جسم الطفل ونسخه الى انسان ثاني (تناسخ وتقمص الأرواح لدى الهندوس) .
و لذلك غضبت كارني ماتا لأنها لم تستطع ارجاع روح الطفل و امرت بأن تتقمص أرواح الأطفال الموتى على شكل الفئران قبل ان تتحول الى بشر مرة ثانية.  
ولهذا السبب فأن هذه الفئران في المعبد و التي يسميها الهندوس "الكامبا" او الاطفال الصغار.
ينظر اليها الهندوس على إنها تختلف عن بقية الفئران التي تعيش خارج المعبد.


تتعهد عدد من العوائل الغنيةبرعاية المعبد و الانفاق عليهوقد تخصص رهبان ونسّاك للقيام والسهر على راحة الفئران وتوزيع نذور وقرابين المؤمنين على الفئران المقدسة ثم توزيع كراماتها عليهم.


تطعم الفئران في اواني معدنية غنيه بالحبوب و الحليب و قشور جوز الهند.





ويقوم البعض بأطعام هذه الفئران بيديه:


وهنا جعلوا الطفل يشرب من نفس الاناء الذى يشرب منه الفئران والجرذان المقدسة. 


هذا بالأضافة لما يقدمه زوار المعبد من الهندوس من طعام الى الفئرانكما ان هناك من يتولى  تنظيف المعبد و أطعام الفئران التي تسرح و تمرح في ارجاء المعبد امنة مطمئنة و لا تخاف البشر حيث تأكل من ايديهم و تتسلق اجسامهم ,و لحماية هذه الفئران من خطر الطيور المفترسة فأن المعبد مغطى بالأسلاك المعدنية كما ان الزوار يتوخون الحذر الشديد لكي لا يدهسوا الفئران بأرجلهم فيتسببوا بموتها.
و يتطلع الزوار عادة لرؤية و اطعام الفأر الابيض و هو نادر جدا بين فئران المعبد و يعتبرون رؤيته فألا حسنا و انهم نالوا رضا الالهة  و بدوره.. فالفأر الابيض يبدو انه يعلم بقيمته العالية لدى الزوارفهو لا يقبل الطعام من يد البشر و يبتعد عنهم على عكس بقية الفئران.
























الصينيون "يدفنون" موتاهم في البحر... بعدما ضاقت بهم الأرض


قبل وفاة لي تشن شوان عن 101 عام، أوصى، هذا الربان البحري السابق، ابنه بنثر رماد رفاته في البحر مع رماد والدته المتوفاة العام 1965 وزوجته المتوفاة ايضا العام 1995. وفي سبت ماطر، نثر الابن ثلاث حقائب من الرماد في الهواء من فوق قارب، لتسقط في البحر قرب مصب نهر "يانغتسي"، لتتحقق الوصية الاخيرة لوالده.
في مواجهة ارتفاع أعمار المواطنين وأسعار العقارات وندرة الأرض، تحاول الحكومة الصينية من اعوام اقناع عدد أكبر من الناس بالتخلي عن عاداتهم القديمة ودفن احبائهم في البحر. غير انه يبدو أن الأمر لا يسير بوتيرة جيدة، اذ يعارض مسنون كثيرون حرق جثث الموتى، مفضلين دفنهم في جوار أسلافهم، وفقا للتقاليد، في أرض خضراء عند سفوح التلال. التوجهات تتغير مع تنامي المجتمعات الحضرية في الصين، إلا أن عدد الذين يدفنون يمثلون نقطة في محيط. ويقول الابن ان والده اتخذ قراره بكل بساطة، "أراد ان يقدم الينا نموذجا تحتذي به الأجيال المقبلة".
في نيسان الماضي، ذكرت صحيفة "تشانيا ديلي" ان رماد أكثر من 28 ألف شخص نثر في البحر في شنغهاي من 1991، مما أسهم في توفير نحو كيلومتر مربع من الأرض. وهذه السنة، ينظم مركز خدمات الدفن في شنغهاي التابع لمكتب الشؤون المدنية 33 جنازة جماعية للدفن في البحر، بزيادة عشر جنازات عن العام الماضي. وقد تشمل كل رحلة دفن بحرية في نهر "يانغتسي" والمحيط الهادي نحو 250 شخصا يستقلون عبّارة مجهزة. ويسمح المنظمون بستة أفراد من كل عائلة، حدا أقصى، لمرافقة الجرة التي فيها الرماد المتبقي من حرق الجثة.
خدمة الدفن البحري تقدمها مدن عدة أخرى، بينها بكين وتشينغداو وتيانجين. ويقول يو يي جون الذي كان ينثر رماد جدته: "المفاهيم تتغير. الأرض محدودة، والسكان في تزايد. لذلك سترتفع الكثافة على الأرض. هذا يوفر الموارد". ويتدارك: "الأجيال السابقة لا تزال تهتم بالتقاليد. غير ان الشبان قد لا يعطونها أهمية بعد ذلك".
بالنسبة الى بعضهم، تبقى التكلفة العامل الحاسم. وتشجيعا منها، تقدم الحكومة دعما بقيمة 2000 يوان (320 دولارا) الى كل عائلة، وتوفر الباخرة مجانا. في المقابل، يمكن أن تكلّف مراسم الدفن التقليدية في شنغهاي، احدى أكثر مدن الصين غلاء، بين 40 ألف يوان (6450 دولارا) وأكثر من نصف مليون يوان (80 ألف دولار). ويبقى ان أراضي المدافن في المناطق الحضرية الجديدة محدودة واللوائح معقدة. وهناك قائمة انتظار تمتد إلى نحو عامين للحصول على قبر.














بالفيديو.. أجنبي يستيقظ على صوت رجل يؤذن داخل الطائرة ويقوم بتصويره


انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر أجنبي نام على متن الطائرة واستيقظ فجأة خلال الرحلة على صوت رجل يؤذن بقربه. يقول بأن الرجل “كان يصرخ بصوت مرتفع” حيث كان الرجل يؤذن للصلاة داخل الطائرة.


















شاهد ماذا يحدث لو توقفت الأرض عن الدوران


نشر عالم بريطاني مقطع فيديو على يوتيوب يشرح الأثر المدمر الذي يمكن أن يلحق بالأرض فيما لو توقف فجأة عن الدوران، وبين أن جميع البشر على سطح الكرة الأرضية سيلقون حتفهم بطريقة مروعة فيما لو حدث ذلك.
وأوضح العالم مايكل ستيفنز أن الأرض ستتعرض لرياح فائقة السرعة تتحول إلى قنبلة نووية تدمر كل شيء في طريقها فيما لو توقفت الأرض عن الدوران، كما أن قوة الاحتكاك الناتجة عن هذه الرياح مع سطح الأرض ستؤدي إلى اندلاع حرائق هائلة لم تشهدها الأرض من قبل، بالإضافة إلى زوال المجال المغناطيسي للأرض وينتج عن ذلك انتشار كميات كبيرة من الإشعاعات المتأينة القاتلة.
وعند توقف الأرض عن الدوران سيصبح شكلها كروي منتظم، ويسبب ذلك خلل كبير في توزع البحار والمحيطات وحدوث فيضانات هائلة تقضي على الحياة في مناطق عديدة من العالم.
ومن المعروف أن الأرض تدور بسرعة تصل إلى 1100 ميل في الساعة دون أن يشعر الإنسان بهذه الحركة التي تسبب تعاقب الليل والنهار واستقرار الحياة على سطحها بالشكل الذي يضمن عدم حدوث أية كوراث طبيعية مدمرة، وأي خلل في هذا النظام الكوني الدقيق يشكل كارثة مدمرة تكفل الخالق بعدم حدوثها إلى قيام الساعة.





















فيديو: قطيع أوز يسير كالجنود في شوارع هولندا


 فاجأ قطيع من الأوز المتسوقين في إحدى شوارع دين بوش في هولندا، وهو يسير في صفوف منتظمة تبدو وكأنها صفوف جنود مدربة على السير على أنغام الموسيقى.
وفي منظر بديع على صوت الطبلة بقيادة أوركسترا وعازف خطفت تلك الطيور أنظار المارة والمتسوقين وهي تسير بدقة وتركيز دون أن تنحرف واحدة عن المسار الذي رسمه لها مرشد المجموعة الموسيقية التي تعرف باسم “جولي والكر”.
رقص وسير الأوز على أنغام الموسيقى دفع الكثير من المارة الوقوف وتصوير هذه الطيور ورفع مقطع فيديو على موقع يوتيوب، استقطب أكثر من 100 ألف مشاهدة.



















هل تعلم ما هو أكبر مخلوق على سطح الأرض؟


هل تعلم ما هو أكبر مخلوق على سطح الأرض؟الديناصورات ربما؟أو ربما الحوت الأزرق؟لا هذا ولا ذاك بل أغرب بكثير..أغرب مخلوق يعيش على سطح الأرض هو شجرة،لا أقصد واحدة مما ترى في هذه الصورة بل أقصد كلهم !تخيل أن الغابة التي تراها في هذه الصورة هي في الحقيقة شجرة واحدة عملاقة تتكون من 47,000 شجرة، لكن هذه الأشجار تتصل كلها في الحقيقة تحت الأرض بسلسلة جذور واحدة لتكون في الحقيقة كائن واحد يحمل هذا الكائن اسم “باندو” الذي يعني باللاتينية “أنا أنتشر” (اسم على مسمى!)، ويقدر العلماء وزنه بـ6 مليون كيلوجرام (نعم 6 وأمامها 6 أصفار!)، لتكون بذلك أكبر وأثقل مخلوق معروف على سطح الأرض. ويظن العلماء أن عمرها هو 80,000 سنة لتكون كذلك واحدة من أقدم المخلوقات التي توجد اليوم على الأرض.يقع هذا الكائن العملاق في ولاية يوتا غرب وسط الولايات المتحدة الأمريكية.







هل تعلم ما هو أكبر مخلوق على سطح الأرض؟ 











فلسطينية أحرجت العالم وحولت قنابل الغاز إلى أوعية لزراعة الورود!


 أن تبعث من الموت أملا ومن الدمار حياة.. تلك قمة التحدي لليأس والظلام ولأعداء المحبة والسلام.. تلك موهبة وملكة يفتقدها الكثيرون وتمتلكها أم فلسطينية، شامخة بعزتها شموخ الجبال..فقدت ابنها خلال قصف إسرائيلي ظالم على الضفة الغربية بالقنابل الغازية المسيلة للدموع فجمعتها وجعلت منها أوعية لزراعة الزهور والبسمات كي تنسى الآلام، وتثبت للعالم أن القنابل التي تقتل يوميا أجسادهم لن تقتل أرواحهم مهما مرت الأيام.. تلك الزهور تفوح منها رائحة الشهداء ورائحة الصمود وهي تختصر تاريخا من النضال وعالما من الجمال يعجز عن وصفه الكلام.




















فلسطينية أحرجت العالم وحولت قنابل الغاز إلى أوعية لزراعة الورود!