الأحد، 18 مايو 2014

"الرجل المنصهر" يرفض إعانة لإصلاح تشوهات خطيرة بوجهه ليتسول


قرر هندي أن يستمر في حياته بتشوهات خطيرة في وجهه تجعله يبدو بملامح منصهرة، ليتمكن من الاستمرار في عمله كمتسول، حتى يتمكن من إعانة نفسه وأولاده الأربعة، ولا سيما أن ابنته العشرينية قد قاربت على الزواج.
ورفض "منان موندال" أن يخضع لعملية جراحية خيرية، عرض أطباء في الهند التبرع بها، لإعادة بناء ملامحه وإزالة تورمات حميدة تطمس نصف وجهه بالكامل، حتى إنه لُقب بين أهل قريته بـ"الرجل المنصهر"، حسبما ذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية.
ويعول "موندال"، الذي يبلغ من العمر 50 عاماً، على تشوهات وجهه الناجمة عن إصابته بمرض خُلقي نادر يُعرف باسم "الورم العصبي الليفي"، لكسب قوته من التسول من زوار المعالم السياحية الشهيرة في الهند، وهو ما يدر عليه نحو 7 دولارات يومياً.



















صيني بساق واحدة يتحدى الإعاقة ويعمل في طلاء المنازل / صور


تحتاج بعض الأعمال إلى مجهود عضلي يصعب على الكثير من الأصحاء تحمله أعبائه، إلا أن رجلاً صينياَ استطاع أن يحقق نجاحاً كبيراً في أعمال الطلاء والديكور، بالرغم من إعاقته وفقدان إحدى ساقيه قبل عدة أعوام بسبب مرض السرطان الذي أتى على جزء كبير منها.
وتحول “لي شوانغ”؛ 39 عاماً، إلى أحد المشاهير في البلاد بعد أن أسس عملاً ناجحاً في طلاء المنازل وأعمال الديكور الداخلي، متحدياً إعاقته التي لم تقف عائقاً في طريقه، بالرغم من أن العمل الذي اختاره لنفسه يعتمد بشكل كامل على المجهود البدني، بحسب ما أوردت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وكان شوانغ؛ قد خضع لعمل جراحي عام 2005 لبتر حوالي ثلثي ساقه اليسرى بسبب ورم سرطاني شكل خطراً على حياته، وحاول منذ ذلك الوقت التأقلم مع وضعه الجديد وإيجاد عمل يؤمن من خلاله دخلاً مناسباً له ولأسرته، أما اليوم فقد أصبح يدير ورشة كاملة وظف فيها العديد من ذوي الإعاقات الذين يعانون في البحث عن عمل بسبب إعاقاتهم.
وفي البداية استطاع شوانغ المعروف في بلدته تشانغشون شمال شرقي الصين باسم “هوبي” أن يصنع له اسماً بين الحرفيين المهرة عن طريق عرض العمل في المنازل والورشات بالمجان، وبعد أن أظهر مهارة وحرفية عالية انهالت عليه عروض العمل من جميع أنحاء المدينة.
ويعمل في الوقت الحاضر؛ تحت إشراف شوانغ 40 عاملاً مدرباً، ويخطط للتوسع في أعماله بهدف استيعاب المزيد من ذوي الإعاقات وتغيير نظرة المجتمع عنهم، وإثبات أنهم قادرين على العمل والعطاء كغيرهم من أفراد المجتمع الأصحاء.





















حجم المخ يؤثر على الطعام


توصل فريق من العلماء الأميركيين إلى أن حجم المخ يؤدي دوراً مهماً في زيادة أو نقص فرص الإصابة باضطرابات الطعام، ليصبح الإنسان عرضة للإصابة بفقدان الشهية العصبي المعروف بالـ"أنوركسيا" أو الشراهة وهو ما يطلق عليه اسم "البوليميا".
وأوضحت البحوث التي أجراها فريق من العلماء في كلية الطب في جامعة "كولورادو" الأميركية، أن الأشخاص الذين لديهم حجم مخ أكبر يصبحون الأكثر عرضة للإصابة بفقدان الشهية العصبي "الأنوركسيا"، إذ يسعون الى تجويع أنفسهم اعتقاداً بمعاناتهم من البدانة مهما نجحت جهود فقدان الوزن لتصل إلى معدلات مرضية تهدّد حياتهم وتزيد من فرص الوفاة المبكرة.
وكانت البحوث قد أجريت على أكثر من 19 بالغاً يعانون اضطراب نقص الشهية العصبي "الأنوركسيا"، بالاضافة إلى ما يقرب من 22 فتاة لا يعانين من الاضطراب الغذائي حيث استخدمت الأشعة بالرنين المغنطيسي لقياس حجم مخ المشاركين في الدراسة ومقارنتها بفرص وأخطارالإصابة.
وكشفت المتابعة والتحليل، أن مريضات "الأنوركسيا"، عانين من زيادة حجم المخ وخصوصاً الفص الأمامي واتساع حجم المادة الرمادية مقارنة بالفتيات اللواتي لا يعانين المرض .
ووفقاً لأحدث التقارير الصادرة عن "الجمعية الوطنية لاضطراب فقدان الشهية العصبي"، فإن هذا الاضطراب يعد الثالث بين أهم الاضطرابات التي يعاني منها البالغون لتشكل السيدات ما بين 0,5 إلى 3,7 بالمئة من نسبة الإصابة به .


بالفيديو .. شاهد رد فعل مذيعة تكتشف وفاة زميلها أثناء قراءة خبر انتحاره


لم تكن مذيعة تايوانية تتوقع أن تنقل خبر وفاة صديقها الذي يعمل معها في نفس المحطة التلفزيونية على الهواء مباشرة دون أن تكون على علم مسبق بمحتوى التقرير الإخباري.
وأظهرت المذيعة قدرة كبيرة على ضبط مشاعرها وهي تقرأ الخبر للمرة الأولى، ونقلت فيه خبر وفاة المذيع في محطة "سي تي آي" التلفزيونية إيريك شياه وعلى الرغم من ذلك بدا واضحاً تأثرها ومغالبتها للدموع أثناء قراءة الخبر بحسب ما ذكرت صحيفة الإندبندنت البريطانية.
وجاء في التقرير الإخباري أن المذيع إيريك وجد ميتاً في شقته يوم الخميس الماضي، ويعتقد بأنه عمد إلى الانتحار دون أن يذكر السبب، ولم تعثر الشرطة على أية ملاحظة تركها يشرح فيها أسباب إقدامه على الانتحار.
وبدأت المذيعة بقراءة الخبر بشكل طبيعي، إلا أن نبرة صوتها سرعان ما تبدلت عندما اكتشفت أن المعني بالخبر هو أحد زملائها المقربين في المحطة، وحاولت منع نفسها من البكاء قبل أن تنهي قراءة الخبر.
















السبت، 17 مايو 2014

فيديو/ ديك يتحول إلى بطريق!


أثار ديك يتقمص شخصية بطريق إعجاب مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، مستقطباً آلاف المشاهدات بعد نشر فيديو يظهر تصرفاته الطريفة ومشيته التي تشبه إلى حد كبير مشية البطريق.
والديك لم يتقمص شخصية البطريق “بمحض إرادته” بل لأنه أصيب بتشوه في الغضروف جعله يمشي في وضع مستقيم، دون أن يتمكن من التصرف مثل الدجاج.
وقال صاحب الديك إنه اكتشفه أثناء رحلة عمل في شرق الصين، واشتراه من مزارع محلي بمبلغ 10 آلاف يوان “نحو 1600 دولار أمريكيط، لكنه قرر أن يتبرع به لحديقة حيوان محلية حتى يتمكن الآخرون من “إلقاء نظرة على هذا الطائر الغريب”.















مزارع ينتج فاكهة على شكل "طفل" / صور


 قام مزارع صيني بانتاج فاكهة تشبه شكل طفل لتكون أفضل الطرق للأطفال التي تجعلهم يحبون الفاكهة إلى الأطفال من جهة، وليجني أرباحًا كبيرة من جهة أخرى.
وذكرت وسائل إعلام محلية إن هذه الفاكهة أثارت جدلا في مقاطعة نانتشانغ الصينية، وادعى البعض إنها "سحرية وتمنح الخلود" لأن شكلها يشبه "بوذا"، وفقا لصحيفة "مترو" البريطانية.
ولكن المزارع "دي هي" يقول إن الأمر أبسط من ذلك بكثير، وأن ليس هناك أي نوع من أنواع السحر، فهو يضع قوالب على ثمرة الكمثرى في بداية نموها فتخرج على شكل القالب.
ويبلغ ثمن الحبة الواحدة من هذه الفاكهة ثلاثة دولارات وهو ما يعادل عشرة أضعاف حبة الكمثرى العادية، ولكنها بالتأكيد لا تمنح الخلود، وفقا للصحيفة.






















سكان مدينة بالكامل ينامون 6 أيام متواصلة لظروف غامضة!


وقع العشرات من سكان ثلاثة بلدان في روسيا أسرى ل "وباء النوم" الذي تفشى في مدينة "أشباح" تعود إلى الحقبة السوفيتية، على الحدود بين روسيا وكازاخستان.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، اليوم السبت، فإن القلة المتبقية من السكان المحليين في بلدة كراسنوجورسك، بروسيا، وكلاشي، بكازاخستان، وقعوا ضحية لحالة صحية غامضة أوقعتهم في غفوة تصل إلى ستة أيام.
ومن المعتقد أن تكون هذه الحالة ناجمة عن منجم يورانيوم مهجور قريب من المنطقة، ولكن الخبراء لم يتمكنوا حتى الآن من العثور على أدلة تربط بين الأمرين.
ويعاني الأطفال المتضررون في المنطقة من هلاوس خطيرة، إضافة للضعف، والخمول، والدوخة، وفقدان الذاكرة، ويستمر البالغون في التعتيم على القضية.
وتروي "مارينا فيلك"؛ إحدى المصابات بعد حادثة غفوتها، تقول؛ "كنت أحلب الأبقار كالعادة في الصباح الباكر، ووقعت في غفوة، وعندما استيقظت وجدت نفسي في المستشفى، ولم أتذكر أي شيء، لكن زميلتي في الغرفة أخبرتني بأني حاولت الاستيقاظ مرات عدة، وصرخت أريد أن أحلب الأبقار".
وكان يبلغ عدد سكان المنطقة حوالي "6.500 نسمة، فيما لم يبق منهم سوى "130″ شخصا، يكافحون للبقاء على قيد الحياة.