الأحد، 11 مايو 2014

بالفيديو ... مخلوق فضائي يحرس اوباما


يظهر هذا الفيديو محاولة أحد المتخصصين بالكائنات الفضائية إثبات أن مخلوق فضائي يحرس الرئيس الأمريكي اوباما.
ومن خلال قياسات خاصة بجمجمة الحارس وشكلها يثبت هذا المتخصص أن الرجل الذي يحرس اوباما ليس بشرياً . 




















ساعي البريد الذي بنى قصراً بيديه في 33 سنة


هذا ليس معبداً هندياً وإنما القصر المثالي لساعي بريد فرنسي. 
بدأت القصة في عام 1879 عندما كان ساعي بريد في المناطق الريفية في جنوب شرق فرنسا يدعى جوزيف فرديناند شيفال معجباً بأشكال الصخور الكلسية التي كان يشاهدها أثناء سيره اليومي 32 كيلومتراً لإيصال البريد، فصار يجمع الحجارة . في البداية كان يحملها في جيوبه ثم استخدم سلة يأخذهامعه وبعد ذلك عربة يد حتى يستطيع أخذ الأحجار الكبيرة.


وعلى مدى الـ 33 عاماً التالية قام شيفال وزوجته باستخدام الحجارة في تشييد قصرهما المثالي الذي سمياه بالفرنسية "بالييه أيديال". والقصر مزيج من أنماط معمارية مختلفة مستوحاة من حضارات مختلفة بما في ذلك الهندوسيه والعصور الوسطى وحتى أن به مسجد. ويبلغ طوله 26 مترا و ارتفاعه 10 مترا ويقع في بلدة هوترفيه والتي كانت ستكون منسية لولا هذا القصر في شمال فالنس بفرنسا. أما الآن فهذه البلدة مشهورة ويزورها حوالي 100 ألف زائر سنوياً. 

























معمر يبلغ من العمر 104 عاما يحقق رقما قياسيا فى سباق 100 متر عدو


سجل معمر يبلغ من العمر 104 أعوام رقما قياسيا أوروبيا جديدا فى سباق 100 متر عدو، كما أنه أصبح أكبر شخص على وجه الأرض يتمكن من إتمام هذا السباق.
ويزيد سن هذا المعمر البولندى ويدعى ستانيسلاف كوفلاسكى بثمانية أعوام كاملة عن عمر صاحب الرقم القياسى السابق لهذا السباق كما أنه قطع المائة متر فى زمن يقل بثانية كامة عن الزمن المسجل السابق لذلك السباق حيث إنه اكمله فى 79ر32 ثانية.
وقال كوفلاسكى– وهو جد لعدد كبير من الأحفاد- بعد أن فاز بالسباق " إننى أشعر إننى أصبحت إنسانا جديدا تماما" مؤكدا أنه فى حالة بدنية ممتازة إلى حد أنه لا يذهب على الإطلاق إلى الأطباء .
وقال مارك باسزاك وهو أحد أحفاد كوفلاسكى إن السر وراء احتفاظ جده بصحته هو أنه يحرص على أن يحيا بلا أى ضغوط أو توتر وقال "إن جدى شخص هادئ تماما ودائما ما يطالبنا بعدم الشعور بأى توتر أو عصبية".











غريب: بريطاني يقيّد بطتين ويتنـزه بهما بشوارع لندن!


سار شاب بزوجين من البط في جنوب العاصمة البريطانية لندن في مشهد غريب، ويأتي هذا المشهد بعد أسبوع من مشهد أثار ضجة اعلامية واسعة في لندن، عندما سحبت امرأة تدعى ايدين افيتال الكسندر رجلاً في وسط العاصمة وسارت به كأنه كلب، مشيرة إلى أنها كانت تجري تجربة حية لمشاهدة رد فعل المارة على هذا الأمر، بحسب ما جاء في صحيفة بريطانية.
وقال المهندس والبروفيسور سام جاكوب إنه شاهد المشهد الغريب خارج مطعم شهير في منطقة راي لين في بيكهام جنوب العاصمة البريطانية، والغريب أن جميع من شاهد هذا الموقف تعامل مع الأمر وكأنه "شيء عادي جداً".












فندق فاخر في باريس يضيف مزايا خاصة لأثرياء العرب


أعلن واحد من أكثر الفنادق الفاخرة في العاصمة الفرنسية – باريس، عن مجموعة جديدة من المزايا العربية والإسلامية التي أضافها خصيصاً لاستقطاب أثرياء العرب ممن يتدفقون خلال الموسم الصيفي على البلد الأوروبي، المصنف بين أكثر الوجهات السياحية إقبالاً من مواطني ومقيمي الخليج.
وكان فندق " لو رويال مونسو - رافلز باريس " قد حصل على أعلى تصنيف للفنادق في فرنسا، وذلك بعد أن منحته الوكالة الفرنسية للتنمية السياحية درجة "القصر"، باعتباره واحدا من أفضل ثلاثة فنادق على مستوى فرنسا، علماً أن الفندق ملك لشركة "كتارا" القطرية للضيافة، التي تمتلك وتدير وتطور محفظة من الفنادق والمنتجعات الفاخرة عالمياً.
وأعد " لو رويال مونسو - رافلز باريس "، قوائم إفطار وسحور رمضانية، بل وأضاف قنوات فضائية عربية وقرآنية لكافة الغرف، كما وأصبح بإمكان النزلاء العرب الاستفسار عن مكان القبلة ومواعيد الأذان بالتوقيت الفرنسي المحلي.
كما يتم توفير سجاجيد صلاة بغرف النزلاء العرب، مع إمكانية إضافة مجلس عربي إلى أجنحتهم الخاصة، وتزويد الغرف والأجنحة بمشروبات غير كحولية بدلاً من الكحوليات، وذلك حسب تصريحات "أومير أكار" مدير الفندق لموقع "أرابيان بيزنس".











امبراطورية ماجاباهيت


 إمبراطورية ماجاباهيت (Majapahit) كانت مملكة تقع في شرق جاوة من العام 1293 حتى حوالي 1500. حاكمها الأعظم كان هايام ووروك، الذي عهدها من 1350 إلى 1389 وهي الفترة التي كانت فيها الإمبراطورية في قمّتها، بعدما سيطرت على الممالك الأخرى في شبه الجزيرة الملاوية الجنوبية، وبورنيو، وسومطرة، وبالي، والفلبين.

شعار الماجاباهيت:

ماجاباهيت كانت آخر الإمبراطوريات الهندوسية العظيمة في الأرخبيل الملاوي. وهي تبعت مملكة سريفيجايا، والتي كان مقرّها في باليمبانج على جزيرة سومطرة.
مؤسس إمبراطورية ماجاباهيت، كيرتاراجاسا أو الأمير ويجايا، كان صهر ك
يرتانيجارا، الحاكم الأخير لمملكة سينغاساري، والتي كان مقرها أيضاً في جاوة. بعدما قادت سينغاساري سريفيجايا خارج جاوة في 1290، وصلت القوّة المتصاعدة لسينغاساري إلى انتباه قوبلاي خان في الصين فأرسل المبعوثين الذين طلبوا التقدير. كيرتانيجارا، الحاكم الأخير لمملكة سينغاساري، رفض التعبير عن التقدير فأرسل الخان بعثة هائلة مكونة من 1000 سفينة وصلت لساحل جاوة في 1293.
بعد ذلك ثار كيدري، فقام جاياكاتوانج باغتصاب وقتل كيرتاناجارا. مؤسس ماجاباهيت، بعد نفي قصير، تحالف مع المنغوليين ضدّ جاياكاتوانج، وعندما دمر جاياكاتوانج، أجبر حلفائه المنغوليون على الانسحاب من الجزيرة بعد أن أطلق هجوماً مفاجئاً. الجيش المنغولي الضخم المشوش كان لا بدّ من أن ينسحب بينما كان في الأرض العدائية، وإلا فهم سيلتزمون بالانتظار لستّة شهور أخرى في الجزيرة العدائية. إعتلى ويجايا بعد ذلك على العرش كالملك الأول لماجاباهيت في 1293. في أراضي تاريك بنى قلعة، وسمّى العاصمة ماجاباهيت أيضا، نسبة لفاكهة الماجا المرّة، وهي نوع من الأشجار الذي نما بوفرة في تلك المنطقة.
بعد وفاة ويجايا في عام 1309، خلفه ابنه جايانيجارا، الذي كانت أمّه أميرة ملاوية. قتل جايانيجارا من قبل جرّاحه في 1328، فخلفته الملكة تريبهوانا. عندما توفيت والدتها في عام 1350، جعلت ابنها هايام ووروك حاكماً. بعدما توفي في عام 1389، بدأت قوّةماجاباهيت  بالهبوط مع بدأ الحرب الأهلية على التعاقب التي في 1401 وإستمرّت لأربع سنوات.ماجاباهيت قسّمت بسبب حرب التعاقب في 1401 وأصبحت ضعيف لوجود الخلاف الداخلي الذي لا يستطيع أن يوقف القوّة المتصاعدة لسلطنة مالاك.ماجاباهيت واصلت التفكك والانهيار أخيرا في 1478.





















عينات جليد عمرها 2000 عام تكشف أسرار تغير المناخ


أكد علماء متخصصون في الدراسات القطبية استخرجوا عينات جليد عمرها 2000 عام من القارة القطبية الجنوبية أنهم يوشكون على كشف النقاب عن التغيرات المناخية التي حدثت على مدار هذه المدة، وهو ما قد يفسر كيف سيؤثر التغير المناخي على مستقبلنا. وسافر فريق دولي إلى حوض أورورا في القارة القطبية الجنوبية في مشروع استمر خمسة أسابيع بدأ في شهر ديسمبر الماضي، بهدف الحصول على عينات من الجليد للوصول إلى الحلقة المفقودة فيما يتعلق بالتغيرات التي طرأت على درجة حرارة الأرض على مدار العشرين قرنا الماضيين. وباستخدام التقنية الحديثة يأمل العلماء في الحصول على معلومات تساعد على فهم أمور مثل الجفاف والأعاصير والفيضانات. وقال نيك جيلز أحد العلماء بالمشروع إن "الأوراق التي سيتمخض عنها المشروع يمكن الاستفادة منها في تحسين الأنماط المناخية وتعزيز معرفتنا بما أحدثه المناخ في الماضي القريب". وسوف توضح قطعة لب الجليد الرئيسية التي استخرجها العلماء، ويبلغ طولها 303 أمتار، التغير المناخي السنوي على مدار الألفي عام الماضيين. وحصل العلماء أيضا على قطعتي جليد أصغر بطول 116 مترا و103 أمتار ستوفران مزيدا من الجليد اللازم لإجراء تحاليل واسعة للكيماويات. وقال جيلز: "مجرد الخروج والتنقيب بنجاح على عمق مئات الأمتار من سطح الغطاء الجليدي في المنطقة القطبية الجنوبية خلال فصل واحد وجلبه يعد إنجازا عظيما في حد ذاته". وأوضح أن العلماء سيجرون قياساتهم على مدار العام المقبل، وسيبدأون في نشر النتائج في فترة تتراوح بين 18 و24 شهرا.