الأحد، 11 مايو 2014

فندق فاخر في باريس يضيف مزايا خاصة لأثرياء العرب


أعلن واحد من أكثر الفنادق الفاخرة في العاصمة الفرنسية – باريس، عن مجموعة جديدة من المزايا العربية والإسلامية التي أضافها خصيصاً لاستقطاب أثرياء العرب ممن يتدفقون خلال الموسم الصيفي على البلد الأوروبي، المصنف بين أكثر الوجهات السياحية إقبالاً من مواطني ومقيمي الخليج.
وكان فندق " لو رويال مونسو - رافلز باريس " قد حصل على أعلى تصنيف للفنادق في فرنسا، وذلك بعد أن منحته الوكالة الفرنسية للتنمية السياحية درجة "القصر"، باعتباره واحدا من أفضل ثلاثة فنادق على مستوى فرنسا، علماً أن الفندق ملك لشركة "كتارا" القطرية للضيافة، التي تمتلك وتدير وتطور محفظة من الفنادق والمنتجعات الفاخرة عالمياً.
وأعد " لو رويال مونسو - رافلز باريس "، قوائم إفطار وسحور رمضانية، بل وأضاف قنوات فضائية عربية وقرآنية لكافة الغرف، كما وأصبح بإمكان النزلاء العرب الاستفسار عن مكان القبلة ومواعيد الأذان بالتوقيت الفرنسي المحلي.
كما يتم توفير سجاجيد صلاة بغرف النزلاء العرب، مع إمكانية إضافة مجلس عربي إلى أجنحتهم الخاصة، وتزويد الغرف والأجنحة بمشروبات غير كحولية بدلاً من الكحوليات، وذلك حسب تصريحات "أومير أكار" مدير الفندق لموقع "أرابيان بيزنس".











امبراطورية ماجاباهيت


 إمبراطورية ماجاباهيت (Majapahit) كانت مملكة تقع في شرق جاوة من العام 1293 حتى حوالي 1500. حاكمها الأعظم كان هايام ووروك، الذي عهدها من 1350 إلى 1389 وهي الفترة التي كانت فيها الإمبراطورية في قمّتها، بعدما سيطرت على الممالك الأخرى في شبه الجزيرة الملاوية الجنوبية، وبورنيو، وسومطرة، وبالي، والفلبين.

شعار الماجاباهيت:

ماجاباهيت كانت آخر الإمبراطوريات الهندوسية العظيمة في الأرخبيل الملاوي. وهي تبعت مملكة سريفيجايا، والتي كان مقرّها في باليمبانج على جزيرة سومطرة.
مؤسس إمبراطورية ماجاباهيت، كيرتاراجاسا أو الأمير ويجايا، كان صهر ك
يرتانيجارا، الحاكم الأخير لمملكة سينغاساري، والتي كان مقرها أيضاً في جاوة. بعدما قادت سينغاساري سريفيجايا خارج جاوة في 1290، وصلت القوّة المتصاعدة لسينغاساري إلى انتباه قوبلاي خان في الصين فأرسل المبعوثين الذين طلبوا التقدير. كيرتانيجارا، الحاكم الأخير لمملكة سينغاساري، رفض التعبير عن التقدير فأرسل الخان بعثة هائلة مكونة من 1000 سفينة وصلت لساحل جاوة في 1293.
بعد ذلك ثار كيدري، فقام جاياكاتوانج باغتصاب وقتل كيرتاناجارا. مؤسس ماجاباهيت، بعد نفي قصير، تحالف مع المنغوليين ضدّ جاياكاتوانج، وعندما دمر جاياكاتوانج، أجبر حلفائه المنغوليون على الانسحاب من الجزيرة بعد أن أطلق هجوماً مفاجئاً. الجيش المنغولي الضخم المشوش كان لا بدّ من أن ينسحب بينما كان في الأرض العدائية، وإلا فهم سيلتزمون بالانتظار لستّة شهور أخرى في الجزيرة العدائية. إعتلى ويجايا بعد ذلك على العرش كالملك الأول لماجاباهيت في 1293. في أراضي تاريك بنى قلعة، وسمّى العاصمة ماجاباهيت أيضا، نسبة لفاكهة الماجا المرّة، وهي نوع من الأشجار الذي نما بوفرة في تلك المنطقة.
بعد وفاة ويجايا في عام 1309، خلفه ابنه جايانيجارا، الذي كانت أمّه أميرة ملاوية. قتل جايانيجارا من قبل جرّاحه في 1328، فخلفته الملكة تريبهوانا. عندما توفيت والدتها في عام 1350، جعلت ابنها هايام ووروك حاكماً. بعدما توفي في عام 1389، بدأت قوّةماجاباهيت  بالهبوط مع بدأ الحرب الأهلية على التعاقب التي في 1401 وإستمرّت لأربع سنوات.ماجاباهيت قسّمت بسبب حرب التعاقب في 1401 وأصبحت ضعيف لوجود الخلاف الداخلي الذي لا يستطيع أن يوقف القوّة المتصاعدة لسلطنة مالاك.ماجاباهيت واصلت التفكك والانهيار أخيرا في 1478.





















عينات جليد عمرها 2000 عام تكشف أسرار تغير المناخ


أكد علماء متخصصون في الدراسات القطبية استخرجوا عينات جليد عمرها 2000 عام من القارة القطبية الجنوبية أنهم يوشكون على كشف النقاب عن التغيرات المناخية التي حدثت على مدار هذه المدة، وهو ما قد يفسر كيف سيؤثر التغير المناخي على مستقبلنا. وسافر فريق دولي إلى حوض أورورا في القارة القطبية الجنوبية في مشروع استمر خمسة أسابيع بدأ في شهر ديسمبر الماضي، بهدف الحصول على عينات من الجليد للوصول إلى الحلقة المفقودة فيما يتعلق بالتغيرات التي طرأت على درجة حرارة الأرض على مدار العشرين قرنا الماضيين. وباستخدام التقنية الحديثة يأمل العلماء في الحصول على معلومات تساعد على فهم أمور مثل الجفاف والأعاصير والفيضانات. وقال نيك جيلز أحد العلماء بالمشروع إن "الأوراق التي سيتمخض عنها المشروع يمكن الاستفادة منها في تحسين الأنماط المناخية وتعزيز معرفتنا بما أحدثه المناخ في الماضي القريب". وسوف توضح قطعة لب الجليد الرئيسية التي استخرجها العلماء، ويبلغ طولها 303 أمتار، التغير المناخي السنوي على مدار الألفي عام الماضيين. وحصل العلماء أيضا على قطعتي جليد أصغر بطول 116 مترا و103 أمتار ستوفران مزيدا من الجليد اللازم لإجراء تحاليل واسعة للكيماويات. وقال جيلز: "مجرد الخروج والتنقيب بنجاح على عمق مئات الأمتار من سطح الغطاء الجليدي في المنطقة القطبية الجنوبية خلال فصل واحد وجلبه يعد إنجازا عظيما في حد ذاته". وأوضح أن العلماء سيجرون قياساتهم على مدار العام المقبل، وسيبدأون في نشر النتائج في فترة تتراوح بين 18 و24 شهرا. 









تباع لوحاتها بالآلاف: أصغر فنانة تشكيلية بالعالم ترسم مثل بيكاسو (صور وفيديو)


 Aelita Andre رسامة تجريدية تبلغ من العمر 4 سنوات من أصول روسية و تعيش في أستراليا و تعتبر أصغر رسامة محترفة تباع لوحاتها في جميع أنحاء العالم و قد تمت مقارنتة أعمالها بأعمال سلفادور دالي و بابلو بيكاسو.
تم افتتاح أول معرض لإيليتا في عام 2009 في ملبورن حيث عرض فيه أعمالها التي أتمتها في السنة الأولى من عمرها (عند افتتاح المعرض كانت إليتا قد أتمت السنتين من عمرها)و بالرغم من كونها طفلة صغيرة إلا أنها فنانة ناضجة أعمالها محررة و قوية بشكل ملفت للنظر و مليئة بالحيوية.
انجذبت وسائل الإعلام بشكل قوي من جميع أنحاء العالم لأعمالها، و صفها برنامج 60 دقيقة (60 Minutes) الأمريكي الشهير بانها “الشيء الكبير المقبل” و وصفت الصحافة الصينية أعمالها بأنها “أعمال خبير” و أطلقت الصحافة الأسترالية عليها لقب “Pee Wee Picasso”.
عندما كانت في الثانية من عمرها، دعيت إليتا الى هونغ كونغ لترسم بشكل مباشر أمام الطواقم الاعلامية الصينية و الدولية لمدة ساعة كاملة بالرغم من أن المدة المخطط لها كانت خمسة دقائق فقط.
تقول إليتا التي تنظم معرض في الوقت الحالي في نيويورك أن رسومها مستوحاة من الطبيعة و الفضاء الخارجي و قد بيعت لوحاتها بأسعار تراوحت بين 4.400 دولار الى 10.000 دولار.
رسمت إليتا الى الان أكثر من 200 لوحة معظمها لوحات زيتية كبيرة. أثناء الرسم تكون إليتا مشغولة إما بالغناء أو بالتعليق المتواصل على لوحتها.



















عرض جبل بريطاني للبيع و المشتري سينال لقب " لورد "


عرض أرستقراطي بريطاني للبيع جبلا رائعا يقع في متنزه لايك ديستريكت الوطني في شمال غرب إنكلترا ليتمكن من تسديد رسوم تركة والده التي تقدر بملايين الجنيهات الإسترلينية.
وقال مالك الجبل هيو لوثر كونت لونسدايل إنها " فعلا خسارة كبيرة " موضحا أنه مضطر في النهاية إلى بيع " هذه الجوهرة " بمبلغ 1.75 مليون جنيه استرليني (2.012 مليون يورو).
وبهذا المبلغ يريد تسديد جزء من تسعة ملايين جنيه مستحقة لمصلحة الضرائب البريطانية كرسوم على تركة والده الذي توفي عام 2006. وقال إن سعر الجبل ليس باهظا خصوصا أن مالكه الجديد سيرث لقب " لورد " وسيحصل أيضا على 5471 شاة و732 خروفا , بحسب ما اوردت صحيفة العرب.
ويبلغ ارتفاع جبل بلانكاثرا 869 مترا، ويعرفه كل المتنزهين في المنطقة، وهو ملك لعائلة مع الدارة الجميلة التي يحويها منذ أكثر من 400 سنة.
وقال كونت لونسدايل إن بيع الجبل يحزنه كثيرا، لكن يفضل أن يتخلى عنه بدلا من أجزاء أخرى من ممتلكات العائلة.













فنان صينى قطع أحد أعضائه من أجل «جنون» الفن


قام فنان صينيى بواحدة من أكثر العمليات جنوناً لأجل الفن، إذ خضع لعملية جراحية اقتلع فيها أحد أضلاعه، محولاً إياه إلى قلادة يضعها في رقبته.
واللافت أن الفنان هي ينشانغ هو من قام بالعملية الجراحية التي تمت بمراقبة طبيب مختص، ومن دون تخدير أو أي نوع من المسكنات.
وقام ينشانغ بتصوير كامل العملية التي قام خلالها بإحداث جرح بطول متر من رقبته إلى فخذه، وقبل إجرائه العملية، استفتى ينشانغ 25 فناناً، وافق 12 منهم على الأمر، في مقابل رفض 10 آخرين، وامتناع 3 عن التصويت.
وقال الفنان الصيني إن الأداء الفني المتميز يتحقق من خلال إعطائه قوة معينة، مشيراً إلى أنه أراد من خلال هذا العمل أن يحرك الناس، وأضاف: أردت من خلال هذه الفكرة تسليط الضوء على العلاقة المتوترة بين الدولة والفرد في الصين .
يذكر أن هى ينشانغ من مواليد عام 1967، ويعدّ أحد أبرز الفنانين الصينيين، ومعروف عنه قيامه بأعمال تختبر قوته وقدرته على التحمل، وقد سبق أن حبس نفسه داخل خرسانة من الباطون طوال 24 ساعة، وحاول إنشاء نهر من دمائه بعد أن جرح نفسه وتم تعليقه بواسطة رافعة.












صور تكشف حقيقة كوريا الشمالية


 استطاع المصور الفرنسي إريك لافروغ، خلال زيارته الأخيرة إلى كوريا الشمالية، التقاط صور صادمة تكشف مدى الحرمان الذي يعاني منه سكان الدولة الشيوعية. 
أطفال يعملون في الحقول، ومجموعة من الجنود يدفعون حافلة معطلة، على الرغم مما يقال عن أن الجيش الكوري الشمالي أهم جيش في العالم، هي الصور لا يريد الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، لأحد أن يراها. 
ومنع لافروغ من دخول كوريا الشمالية، بعد التقاطه صوراً تظهر حجم البؤس والشقاء لدى السكان، إذ طلبت منه حكومة بيونغ يانغ حذف جميع الصور التي التقطها، كما قامت بمصادرة الكاميرا التي كان يحملها، إلا أنه استطاع أن ينجو ببعض الصور عن طريق بطاقة الذاكرة ليظهر حقيقية الوضع هناك. 
وقال لافروغ: "في بيونغ يانغ يسمح فقط للنخبة العيش هناك. كنت لا أرى الفقر الحقيقي، ولكن بمجرد خروجي إلى الريف، بدت القصة مختلفة تماماً، إذ يعاني السكان من الفقر والحرمان والظلم".