الخميس، 1 مايو 2014

بالفيديو.. وحش عملاق يظهر فى فيتنام


تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة فيديو يوضح ظهور كائن غريب، "وحش عملاق"، فى فيتنام، ولم يعرف أحد فصيلة هذا الحيوان،وأطلق السكان عليه اسم "وحش البلاد".
يشبه هذا الحيوان الحيتان ولكنه ليس بحوت، فهو لديه زعانف مثل الحوت وفكا ضخما.وفسر العلماء ظهور هذا المخلوق بسبب طفرة وراثية جينية بين الحيوانات، ووجد هذا الحيوان فى مكان بعيد عن البحر.
تجمهر الناس لمشاهدة هذا المخلوق مما جعل الجهات الأمنية تسارع بنقله.

















هل أكل البشر للحوم مصنّعة بالمختبر مصير محتوم؟


عرض المؤسس المشارك والمدير التنفيذي لشركة "مودرن ميدوو"، وهي مؤسسة أنشئت حديثاُ لصنع اللحوم في المختبر، أندراس فوغاكس، لمحة نادرة عن مستقبل الخيال العلمي لأطعمة المستقبل، في إحدى المناسبات العلمية الشهر الماضي في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأنتج فوغاكس رقائق صغيرة وردية اللون، وأسماها "رقائق اللحم"، ودعا الناس إلى تذوقها. ولكن هذه لم تكن وجبات خفيفة عادية: إذ أن رقائق اللحم صنعت في المختبر، من عينات صغيرة من أنسجة الحيوانات، أو ما يسمى بـ"لحوم أنبوب الاختبار".
ويعتبر فورغاس من بين جيل جديد من رجال الأعمال الشباب الذين يسعون إلى توظيف التكنولوجيا والابتكار لمواجهة التحديات المتزايدة فيما يرتبط بالإنتاج الغذائي العالمي.
وقال المدير التنفيذي في مختبر "روزا لابز" ومقره في لوس أنجيليس، روب رينهارت: "بمجرد أن نبدأ في رؤية الطعام من وجهة نظر التكنولوجيا، باعتباره شكلا من أشكال أجهزة الحاسوب مثلاً، سنسأل حتماً، لماذا لا يمكن للطعام أن يكون أفضل؟"
ويبدو أن أصحاب مشاريع الأعمال الجديدة المرتبطة بالأطعمة البديلة والمصنعة في المختبر يواجهون تحديات صعبة، في ظل تركيز العديد من الأشخاص بشكل متزايد على الطعام العضوي، والأطعمة الطازجة في المزرعة، ما يجعل من اللحوم المصنعة في المختبر غير طبيعية أو جذابة. ووجدت استطلاع صادر عن "بيو" مؤخرا أن 80 في المائة من الأمريكيين لن يأكلوا اللحوم المصنعة في المختبر.
وقال عالم الأبحاث في جامعة "كارديف" في ويلز نيل ستيفنز والذي عكف على دراسة المنتجات الغذائية المعدلة وراثيا في المختبر إن "اللحوم المصنعة في المختبر مفهومها جديد ومختلف مقارنة باللحوم التي اعتدنا على تناولها." 
ويرى أنصار اللحوم المصنعة في المختبر أن الأساليب المعتمدة لتربية المواشي تعتبر مسرفة وضارة بالبيئة، وتتطلب كميات هائلة من المياه، فضلاً عن تلوث الأنهار بالسماد.
علاوة على ذلك، فإن الطلب على اللحوم، من المتوقع أن يتضاعف خلال الـ40 عاما المقبلة، ما يضع مزيد من الضغط على الموارد الطبيعية لكوكب الأرض.
وأوضح أنصار اللحوم المصنعة في المختبر، أنها ستترك بصمة أخف بكثير، وربما تساعد في نهاية المطاف في مواجهة أزمة نقص الغذاء في بعض أجزاء من العالم.
من جهته، أشار رجل الأعمال والمؤسس المشارك لـ"تويتر وجيلي" بيز ستون، إلى أن "الحفاظ على النموذج الحالي لإنتاج اللحم خارج المختبر لن يكفي لإطعام 7 مليارات نسمة."
وفعلياً، بدأت مجموعة من الشركات التكنولوجية الناشئة بتطوير المنتجات الغذائية البديلة.
أما الأشهر من بينها فهي "مودرن ميدوو". وأطلقت في العام 2011 من قبل فورغاس ووالده غريغور فورغاس، وهو مهندس بيولوجي. ومن أجل صنع اللحوم في المختبر، تعتمد الشركة على خلايا العضلات من اللحم، وتضع البروتينات لتحفيز نمو الأنسجة. وتوضع العينات في حاضنة صغيرة حتى تنمو، ومن ثم توضع فوق بعضها طبقة بعد طبقة، بمساعدة الطابعة الثلاثية الأبعاد. وبمكن للعملية أن تستغرق أسابيع عدة.
وتتتطلب عملية اللحوم المصنعة في المختبر، فريق كبير من الباحثين، فضلاً عن أن كلفتها خيالية.
وتجدر الإشارة إلى أن أول شريحة لحم مصنعة في المختبر في العالم، تم طبخها وتقديمها إلى نقاد الطعام في مؤتمر علمي في أغسطس/آب الماضي في العاصمة البريطانية لندن. أما المشروع فبلغت كلفته 325 ألف دولار.
ويعني هذا الأمر، أن اللحوم المصنعة في المختبر، لن تتوفر عما قريب في الأسواق، لكن الأمر بالطبع سيحصل في المستقبل.
وقال فوغاكس: "ستحصل ثورة حقيقية بعد عقد أو عقدين من الزمن،" إذ يتوقع العلماء أن يحصل تحول جذري في كيفية إنتاج الأطعمة في العام 2030.
ولكن، لا يمكن تغييب أهمية العامل الصحي في هذه العملية، إذ رغم أن اللحوم في المعمل تكون خالية من البكتيريا والمبيدات الحشرية، إلا أنها تتطلب هرمونات النمو الاصطناعية حتى تنمو.
كذلك، يوجد التحدي المتمثل بكيفية جذب المستهلكين لتناول اللحوم المصنعة في المختبر، خصوصأ أن البشر يتناولون اللحوم منذ أكثر من مليونين سنة.









أسبوع "السياحة الخضراء" في فرنسا


كان الفنان والممثل الفرنسي الراحل ايف مونتان هو أول من فكر باكتشاف "الطرق الخضراء" عن طريق استخدامه لدراجته وشاركته في هذه الرحلة النجمة السينمائية ميراي ماتيو التي رحبت بالفكرة لأنها تحب رائحة الزهور، ما شجع العديد من الناس على سلك طريق السياحة الخضراء.
وقد دعا المسؤولون عن البيئة في فرنسا ومحبّو الطبيعة الخضراء، الجميع للمشاركة في أسبوع "السياحه الخضراء" سواء من طريق استخدام الدراجة أو الخيول أو حتى المشي للاستفادة من الهواء الطلق والمناظر الطبيعية الخلابة التي تساعد في تجديد الحيوية والنشاط، خصوصاً مع بداية فصل الربيع ولاكتشاف آلاف الطرق الخضراء غير المعروفة.








الأربعاء، 30 أبريل 2014

حكاية «سلاح البطيخ» الذي قهر «الصليبيين»..


 «الحاجة أم الاختراع» و«إللى تغلب به العب به».. هذا ما فطن إليه الفدائيون المصريون ليواجهوا أعداءهم المجهزين بالأسلحة الحديثة في كل العصور.. وكما أربك الرئيس الراحل أنور السادات أسلحة المخابرات العالمية بحديثه عن سلاح «النبوت» لمواجهة إسرائيل.. فعلها الفدائي المصري القديم باستخدامه لسلاح «البطيخ».. نعم سلاح «البطيخ».. ولهذا السلاح قصة رائعة.. فما حكايته؟ وكيف تم استخدامه؟ وماذا كانت النتيجة؟
منذ سبعة قرون ويزيد، وتحديدا عام 1249 ميلادية، كانت جيوش الفرنسيين بقيادة لويس التاسع ملك فرنسا تحاول غزو مصر، وهو ما يعرف تاريخيا بـ«الحملة الصليبية السابعة»، وقد استطاع لويس التاسع الإستيلاء على دمياط، وزحف جنوبا إلى المنصورة، ولكن المصريين إستبسلوا في الدفاع، وأخذوا يتفننون في إبتكار وسائل تضر بالعدو وتمنعه من التقدم واحتلال المزيد من الأراضى المصرية، فكانوا يحطمون منشأت العدو بجراءة نادرة، وصولا إلى هزيمة الجيش الفرنسى، وآسر لويس التاسع نفسه وحبسه في دار إبن لقمان.
ومما إبتكره المصريين أثناء حربهم مع جيش العدو استخدام سلاح البطيخ في المعركة.. نعم سلاح «البطيخ»!
والحكاية كما ترويها مجلة «الاتنين والدنيا» في عددها الصادر بتاريخ 13 أغسطس 1951، أنه حدث ذات مرة أن ألقى المصريون بكميات كبيرة من البطيخ في الماء، ورآها الفرنسيون في وضع النهار فتذوقوها وأعجبوا بطعمها اللذيذ - البطيخ الأحمر يزرع في البلاد المطلة على البحر الأبيض المتوسط ولم تكن فرنسا تعرفه في ذلك الوقت.
وفى المساء كان جنود فرنسا يترقبون وصول كميات أخرى من البطيخ عبر المياه، وبالفعل ظهرت كميات كبيرة من البطيخ متناثرة على صفحات المياه بالقرب من معسكرات الفرنسيين، وما كادوا يلمحونها حتى سارعوا نحوها لإلتقاطها، وكانت المفاجأة أن البطيخ لم يكن سوى أغطية لرءوس بعض الفدائيين الذين إختبأوا تحت المياه بعد أن أفرغوا البطيخ من محتواه وإستخدموا قشرته الدائرية كغطاء، وأخذ الفدائيون يخطفون كل جندى فرنسى نزل المياه لإلتقاط حبات البطيخ، وحملوهم آسرى لمعسكرات المصريين، ولم ينتبه الفرنسيون لتلك الفكرة الجهنمية إلا بعد إختطاف عدد كبير من الجنود مما أثر على معنوياتهم بالسلب.














تطبيقات جديدة تساعد ضعاف البصر على تحديد الأماكن والأشخاص


يجد ضعاف البصر صعوبة كبيرة إذا ما أرادوا الخروج إلى الشارع، لكن تطبيقات جديدة ظهرت تمكنهم من تحديد الأماكن والأشخاص، بل والعقبات التي ستعترض طريقهم.
وتقول منظمة الصحة العالمية إنه يوجد 285 مليون شخص يعانون من ضعف البصر على مستوى العالم، وإن قرابة 39 مليونا منهم لا يبصرون. ويرصد «غايد دوتس»، وهو تطبيق مجاني جديد يعمل بنظام التشغيل أندرويد، أماكن الأشخاص ويستخدم نظام التعليق الصوتي لتنبيه مستخدم التطبيق بالأهداف القريبة مثل المطاعم والمتاجر وحتى الأصدقاء.
وقالت ديبورا فانديفين، مسؤولة الابتكار بشركة «في إم إل» ومقرها كنساس سيتي بولاية ميزوري الأميركية التي ابتكرت التطبيق الجديد «يتيح التطبيق للأشخاص معرفة ما حولهم بشكل أفضل من العصا التقليدية، فهو يوسع نطاق أفق الإدراك لدائرة يزيد نصف قطرها على ستة أقدام».
ويضغط المستخدم على زر معين في التطبيق لسماع شرح صوتي للأماكن المحيطة به. كما يمكنه تحديد العقبات والاستراحات والأماكن بخدمة جيدة وتبادلها مع مستخدمين آخرين للتطبيق. وإذا أراد مستخدم التطبيق مقابلة الأصدقاء فيمكنه معرفة ما إذا كان أحد أصدقائه على موقع «فيسبوك» موجودا بالقرب منه.
ويلتقط التطبيق بيانات مواقع الأشخاص والأماكن من تطبيق خرائط «غوغل» وخاصية تحديد المواقع عبر «فيسبوك». وهناك أيضا «بلايندسكوير»، وهو تطبيق جديد يعمل بنظام التشغيل «آي أو إس» الخاص بمنتجات شركة «أبل» للكومبيوتر، وهو مصمم لمساعدة ضعاف البصر في إيجاد الأماكن القريبة. ويمكنهم على سبيل المثال طلب معرفة أشهر مقهى يقع في نطاق 200 متر أو التعرف على مكان مكتب البريد.
وثمن التطبيق 23.99 دولار، وهو متاح بأكثر من 15 لغة. ويتعرف على بيانات المواقع من تطبيق «فورسكوير». كما يمكنه تحديد تقاطعات الطرق أثناء السفر. وهناك تطبيق ثالث هو «تاب تاب سي» الذي يعمل بنظامي التشغيل «أندرويد» و«آي أو إس».














إكتشاف فيروس قادر على تدمير الخلايا السرطانية


نجح علماء روس في اكتشاف فيروس قادر على القضاء على الخلايا السرطانية.
وأفادت قناة روسيا اليوم ان علماء في مدينة نوفوسيبيرسك الروسية تمكنوا من استخلاص فيروس قادر على مهاجمة الخلايا السرطانية والقضاء عليها. 
ونقلت عن رئيس المختبر في جامعة نوفوسيبيرسك الحكومية المختصة بعلم الأحياء، بيوتر تشوماكوف، أن "فكرة استخدام الفيروسات في علاج السرطان قديمة، فهي أقدم من فكرة العلاج الكيميائي". 
وأشار تشوماكوف إلى ان العلماء رصدوا تراجع الخلايا الخبيثة في حال إصابة المريض بالسرطان بفيروسات، "لكن لم يكن مفهوماً كيف يحدث ذلك". 
وأضاف ان الخلية السرطانية ضعيفة أمام الفيروس لأنها لا تتمتع بمقومات التصدي له، ما يعني أنه من الممكن اللجوء إلى الفيروس المسبب للمرض بهدف القضاء على مرض آخر، لا سيما السرطان. 










تسمموا... في مؤتمر عن السلامة الغذائية!


أصيب أكثر من 100 شخص بالتهاب في المعدة والأمعاء بعد أن تناولوا طعاماً فاسداً في مؤتمر عن سلامة الغذاء عقد في مدينة بالتيمور الأميركية.
وأشار الحاضرون إلى إصابتهم بالغثيان والإسهال.
وقال مسؤولون في المركز الذي استضاف المؤتمر "نعمل على تقييم الضرر ونجري الاختبارات كي نحدد السبب" الذي أدى إلى التسمم.
و شارك في المؤتمر ممثلون عن إدارة الغذاء والدواء ومراكز طبية وممثلين عن مطاعم شهيرة.