الثلاثاء، 29 أبريل 2014

بالفيديو.. أطباء صينيون يعيدون تجميع يد امرأة قطعتها آلة إلى 13 جزءًا


قام عشرة أطباء في مستشفى مدينة سوجو بإقليم «جيانجسو الشرقية» بالصين بإعادة تجميع يد امرأة سحبت ماكينة تقطيع القطن يدها وقطعتها إلى 13 جزءا.
وذكرت «روسيا اليوم» أن السيدة المصابة تبلغ من العمر 21 عامًا، وأصيبت الاثنين الماضي، وأوضحت صورة الأشعة أن الأصابع الخمسة لليد اليمنى قطعت علاوة على تقطيع كل منها إلى جزءين أو ثلاثة أجزاء.
كان لتدخل إحدى زميلات المرأة المصابة للآلة التي قطعت يد صديقتها علاملًا مؤثرًا في نجاتها، قبل أن تساعدها للذهاب إلى المستشفى.
واضطر الأطباء لتوصيل 100 وعاء دموي على الأقل وربط أجزاء الأصابع ببعضها، وأكد الأطباء أن هذه المرأة ستستطيع في أفضل الأحوال الإمساك بالملعقة والاعتناء بنفسها.













مصر.. اكتشاف مقبرة تحتوي على 50 مومياء


أعلن وزير الآثار المصري، الدكتور محمد إبراهيم، عن اكتشاف مقبرة ضخمة بمنطقة وادي الملوك بالبر الغربي بمحافظة الأقصر، تحتوي على بقايا لما يقرب من 50 مومياء، منها ما يخص أفراداً من العائلة الملكية يرجح انتماؤها إلى الملكين تحتمس الرابع وأمنحتب الثالث من الأسرة الـ18 في عصر الدولة الحديثة، بالإضافة إلى بقايا من التوابيت الخشبية والكرتوناج (وهي أقنعة من القماش والجبس تحمل ملامح وجه المتوفى). ونقلت وسائل الإعلام المصرية عن وزير الآثار توضيحه أن الكشف حققته بعثة جامعة "بازل" السويسرية بالتعاون مع وزارة الآثار، وذلك أثناء إجراء الحفائر الأثرية بالموقع، مشيراً إلى أن المعاينة المبدئية للنقوش المسجلة على أواني التخزين المكتشفة داخل المقبرة تكشف عن هوية ما يزيد عن ثلاثين فرداً من أصحاب المقبرة، من بينهم أميرات كشف النقاب عن أسمائهن للمرة الأولى، تدعى إحداهن "تا أم واج أس" والثانية تدعى "نفرو نبو"، بالإضافة إلى أربعة من الأمراء وعدد من السيدات الأجانب. وأشار رئيس قطاع الآثار المصرية، علي الأصفر، إلى أن الكشف لا يزال يحتاج إلى المزيد من الدراسات، كما ينتظر إجراء العديد من الدراسات على كسرات الأدوات الجنائزية المكتشفة بداخل المقبرة، الأمر الذى سيساهم في الكشف عن هوية أصحاب المقبرة بشكل مفصل بما يضمن التوصل إلى المزيد من التفاصيل الخاصة بهيكلة البلاط الملكي الفرعوني في عصر الأسرة الـ18، وما يتضمنه من حقائق تتعلق بطبيعة الحياة اليومية لهذا العصر، وما تخلله من عادات لدفن الأفراد. من جانبها، قالت إلينا بالين، رئيسة البعثة، إن المقبرة المكتشفة تحتوي على بقايا ما لا يقل عن50 فرداً من بينهم مومياوات جيدة التحنيط لأطفال حديثي الولادة، بالإضافة إلى عدد كبير من كسرات الأدوات الجنائزية. وأضافت أن بقايا التوابيت الخشبية والكرتوناج المكتشف بداخل المقبرة تشير إلى أن المقبرة استخدمت لأغراض الدفن مرة أخرى بعد مدة من هجر منطقة وادي الملوك كمقبرة ملكية، حيث جلب عدد من أفراد عائلات الكهنة إلى هذا المكان، لافتة إلى أن أعمال المعاينة الأولى داخل المقبرة توحي بتعرض البقايا الأثرية بداخلها للنهب عدة مرات في عهود سابقة. 









أقذر رجل في أوروبا / صور


استحق مشرّد تشيكي لقب (أقذر رجل في أوروبا) بعد أن اعتاد على النوم يومياً في كومة رماد دافئة يوفرها لنفسه بحرق كل شيء يقع في يده.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن لودفيتش دوليزال (58 عاماً) يقوم بتغطية نفسه بالرماد حتى يجد لنفسه مكاناً دافئاً لينام عليه، حتى أنه أحرق فراشه من أجل تحقيق التل مثالي من بقايا النار.
وقال دوليزال: ” أنبطح كل ليلة في الرماد الساخن بملابسي وأغطي نفسي جيداً للتدفئة، قمت بحرق كل شيء، سترتي، الأحذية، الفرش وحتى اللحاف، وأقوم بحرق كل شيء يقع أما ناظري حتى أحافظ على النار مشتعلة. وأضاف: ” الكثير من الناس تحب مساعدتي، حتى أن بعضهم أهداني بعض الإطارات القديمة وقد قمت بحرقها أيضاً”.


















"حذاء" يتحدى الزمن لألف عام


 عشق النساء للأحذية قصة لا نهاية لها، هذا الأمر دفع بمصصم بريطاني إلى ابتكار حذاء معدني يأتي مع ضمان لمدة ألف عام وتعهُد بأنه أكثر الكعوب العالية راحة في العالم، رغم صناعته من المعدن.
كريس شيليس، والذي يلغ من العمر 48 عاما، استخدم مادة الفولاذ والفضة والسيليكون لتصميم وتنفيذ ما زعم بأنه حذاء يتحدى الزمن بضمانة ألف عام إلى الأمام.
أما فاتورة حذاء " Borgezie Riviera" فتبلغ 100 جنيه استرليني، وأوضح المصمم انه أردا ابتكار تصميم أيقوني ذي سعر بمتناول المرأة العادية. واعتبر أن شراء الحذاء استثمار جيد وبأنه يمكن توريثه من جيل لآخر.
وأوضح كريس أنه يعرف تماما المعاناة التي تشعر بها النساء عند ارتداء أحذية ذات كعوب عالية، مشيرا إلى أنه تم اختبار الحذاء من قبل عارضات ارتدين الحذاء لمدة 10 ساعات على منصات العرض دون التعرض لمشاكل صحية في القدمين كتورمات أو نتوءات.
واستثمر كريس سنتين من عمره للتوصل إلى الحذاء بشكله النهائي، إذ أراد أن يقدم الراحة والتصميم المميز في حذاء واحد، على حد قوله لصحيفة "دايلي مايل". وأشار إلى أنه "يمكن إزالة الكعب مع ضمان جودته للأبد".
وقال إن العناية الوحيدة المطلوبة هو الاستحمام بالحذاء، كون الماء هي العنصر الوحيد المطلوب لتنظيفه.














استجواب كلب لمعرفة كيف حصل على بطاقة اقتراع لانتخابات البرلمان؟!


تعتزم شرطة كليفلاند استجواب صاحب كلب من نوع روتفايلر اسمه "زوس" لمعرفة كيف تمكن الكلب من الحصول على بطاقة اقتراع تخوله التصويت في انتخابات البرلمان الأوروبي المزمع إجراؤها في أيار.
ويتهم راسل هويل (45 سنة) وهو حارس أمن ضخم البنية بأنه قدم معلومات خاطئة لموظف حكومي محلف خلال التعداد الانتخابي الذي جرى في نورتن (شمال شرق إنكلترا)، على ما كشفت صحيفة "إيفنينغ غازيت" المحلية في منطقة ميدلزبره.
وجل ما يتذكره حارس الأمن هو أنه قال على سبيل المزاح إنه بالإضافة إلى زوجته وابنه الذي لا يزال جد صغير للإدلاء بصوته، يعيش في بيته "زوس البالغ من العمر 63 عاما بحسب أعمار الكلاب". وأكدت الشرطة أنها فتحت تحقيقا في هذه القضية بعد إرسال وثائق انتخابية رسمية باسم "زوس هويل".وقد تفرض على راسل هويل غرامة أو حتى عقوبة سجن.











الاثنين، 28 أبريل 2014

مرشح مسيحي عراقي يكتب على صوره “معتنق الاسلام على ولاية محمد وال محمد” / صور


أشهر مرشح مسيحي عراقي إسلامه بالتزامن مع انطلاق الدعاية الانتخابية مطلع الشهر الجاري في محاولة فُسرت على أنها طريقة جديدة لحصد أصوات الناخبين.
ووزع المرشح إياد الأشوري ثلاث نسخ مختلفة من “بوسترات” الدعاية الخاصة به، إذ كتب على احداها المعلقة في الأحياء ذات الغالبية الشيعية “المرشح إياد الأشوري معتنق الاسلام على ولاية محمد وآل محمد، وحفيد وهب وجون” في محاولة واضحة لدغدغة مشاعر العقل الشيعي الجمعي وذلك من خلال ربط نفسه بـ”وهب وجون ” التي تقول الروايات الشيعية انهما مسيحيان خرجا لنصرة الأمام الحسين وأستشهدا معه في معركة الطف في كربلاء سنة 61 هجرية (680 م ) .



 وفي الأحياء ذات الغالبية السنية، كتب على صوره التي علقها في شوارع تلك الاحياء بأنه “معتنق الإسلام على دين محمد صلى الله عليه وسلم”، من دون ذكر وهب وجون.
فيما لم يذكر مسألة اعتناقه الإسلام مكتفيا بعبارة “الدين لله والوطن للجميع” قرب الكنائس أو في المناطق ذات الغالبية المسيحية، في محاولة لحصد أصوات المسيحيين العراقيين وأتباع الديانات الأخرى فضلا عن العلمانيين؛ كما يرى البعض.
كما قام إياد الأشوري بنشر عشرات الصور على مواقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” التي تظهر زيارته للمراقد الشيعية المقدسة في النجف وكربلاء وبغداد، وزيارته لمكتب زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر في النجف.


ويرد الأشوري على منتقديه ومن يصفه بـ”المنافق ” من على صفحته في “الفيس بوك” بالقول: ” أنا مسلم محمدي، لست سنياً ولا شيعياً. أحترم كل الطوائف والملل وأقدس أهل البيت والصحابة فهم أعمدة الإسلام الذين انتشرت رسالته”.
وحتى قبل الانتخابات كان الأشوري مستـشار الكاردينال عمانوئيل الثالث دلي(البطريرك السابق للكنيسة الكلدانية) لشؤون العشائر العراقية، وعلى الرغم من هذه الحقيقة ومن أن جيرانه ومعارفه يؤكدون أنه لم يعلن إسلامه إلا بالتزامن مع انطلاق الدعاية الانتخابية إلا أن المرشح إياد الأشوري يصر على أنه أسلم منذ عام 1988.
لكن هناك حقيقة لا يمكنه نكرانها تثبت أنه مسيحي حتى عام 2005 على الأقل، إذ حصل في هذا العام على “وسام الشرف العالي” الذي قٌدم له من قبل بابا الفاتيكان، التي لا تمنح إلا لمن يخدم داخل الكنيسة الكاثوليكية.


















تريد خسارة 100 كلغ من وزنها لترقص!


كشفت أسمن امرأة في العالم، تشاريتي بيرس عن أنها تسعى لإنقاص أكثر من مئة كيلوغرام من وزنها حتى تتمكن من الرقص مع خطيبها في حفل زفافها.
وذكرت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية أن بيرس البالغة من العمر 38 عاماً ووزنها 346 كيلوغراماً، تريد التخلّص من 127 كيلوغراماً قبل أن تصبح مؤهلة طبياً للخضوع إلى عملية جراحية لربط المعدة.
وقالت بيرس إنها مصممة على التخلّص من هذا الوزن حتى لا تضطر لإقامة حفل الزفاف في غرفة الجلوس بمنزلها.
وأعربت عن رغبتها في السير مع خطيبها البالغ من العمر 22 سنة إلى المذبح للزواج، وتابعت "أريد أن أرقص طوال الليل وأن أقضي أفضل شهر عسل على الإطلاق".
وأشارت إلى أنها تحلم بأن يصبح وزنها 90 كيلوغراماً وتتزوج من خطيبها وتحظى بحياة حقيقية.