الاثنين، 10 مارس 2014

ماليزيا: المشتبه بهما.. سمات وجهيهما ليست آسيوية


أعلن مسؤول ماليزي بارز اليوم الاثنين أن الراكبين المشتبه بهما اللذين استخدما جوازي سفر مسروقين ليستقلا الطائرة المفقودة التي كان على متنها 239 راكبا "سمات وجهيهما ليست آسيوية ".
ورفض عز الدين عبد الرحمن ، المدير العام لإدارة الطيران المدنى ما أعلنه وزير الداخلية زاهد حميدى بأن الراكبين المشتبه بهما "سمات وجهيهما آسيوية "، وقال عز الدين " لقد تفحصنا مقاطع الفيديو و الصور ،وتأكدنا الآن أن سمات وجهيهما ليست آسيوية "، وكان مفتش شرطة ماليزيا الجنرال خالد أبو بكار قد أعلن أن المحققين تعرفوا بالفعل على أحد الراكبين المشتبه بهما .



وفاة آخر أحفاد مؤسس شركة فورد للسيارات عن 88 عاما


توفي ويليام كلاي فورد، آخر أحفاد مؤسس شركة فورد موتور، هنري فورد عن عمر يناهز الـ 88 عاما.
وتوفي فورد الحفيد في منزله نتيجة إصابته بالالتهاب الرئوي، وجاء في بيان للشركة أن ويليام كلاي فورد، الذي كان عضوا بمجلس إدارة الشركة خلال الفترة من 1948 - 2005 "قد ساعد في الوصول بفورد موتور إلى العصر الحديث"، وكان مؤثرا بشكل خاص في التصميم والشؤون المالية.





أبكم يمني رفض تطليق امرأة جميلة تزوّجها كـ محلل


رفضت يمنية تطليقها من زوجها الأبكم الذي عقد قرانه عليها كـ(محلل) اختاره زوجها السابق ودفع نيابة عنه مئة ألف ريال يمني مهراً لها، شريطة أن يقوم الزوج الجديد بتطليقها بعد شهر من اتمام زفافه. 
وبحسب صحيفة الرأي الكويتية، أن بعض أقارب الأبكم في منطقة بني الحارث في صنعاء قد ذكروا أن (ع) البالغ من العمر (35 عاماً) رجل أبكم لم يتزوج قط من قبل وفقير، ارتبط قبل شهر بامرأة جميلة جداً (28 عاماً) مطلقة ولديها ولد من طليقها رجل الأعمال الذي تكفل بحفل الزفاف ودفع المهر بشرط تطليقها بعد شهر، وأخذ ورقة من العريس الأبكم شرطاً لذلك. 
وأوضح أقارب الرجل الأبكم أن طليق المرأة سبق أن طلقها ثلاث مرات متفرقة خلال زواجه بها الذي دام ثلاث سنوات حتى حرمت عليه، لكنه لم يستطع فراقها فما كان منه إلا البحث عن رجل آخر يتزوجها ثم يطلقها، (كمحلل) لكنه اختار أبكم لا يتكلم وفقيراً ودفع عنه 100 ألف ريال يمني كمهر سلم لأهلها. 
وأضافوا: أن الزوج الأبكم بعد أن تزوج (هـ) وظل معها أكثر من شهر، رفض تطليقها، كون ذلك حراماً، ما جعل طليق الزوجة يشكوه لأحد القضاة، والذي أفاده أن الزواج صحيح وأن الشرط ليس شرعياً كونه بني على باطل إلا إذا طالبت الزوجة بخلعه، بينما يستطيع أخذ نقوده فقط.





ظاهرة طبيعية غريبة في نهر ياكوزا بروسيا


طبعا سمعنا عن مصطلح " زبد البحر"وهو الرغوة البيضاء التي تتكون بفعل الامواج لكن فى روسيا حدث شىء عجيب جدا فقد تجمد الزبد على احد الانهار واضطرت السلطات الروسية لمكافحته بالنيران حتى يذوب.

























"الذكاء" أول حديقة حيوان بالصين.. و"النبات" بباريس


أنشئت أول حديقة للحيوان فى العالم بالصين فى القرن الثانى عشر قبل الميلاد، حيث أراد ون الملك الصينى القديم أن يجمع فيها مختلف أنواع الحيوانات من أرجاء إمبراطوريته الواسعة، وكان ذلك فى عام 1150 قبل الميلاد وسميت بحديقة الذكاء.
وكانت حديقة الحيوان تضم أنواعا كثيرة من الغزلان والطيور والأسماك النادرة إلى جانب الحيوانات من كل نوع، وعلى الرغم من أنها كانت تشبه نوعا ما حدائق الحيوان الحديثة فإنها كانت تختلف عنها بأنها لم تكن مفتوحة للجمهور، وخصصت لمتعة الإمبراطور وأفراد حاشيته.‏
وأنشئت أول حديقة حيوان عامة فى العالم بباريس عام 1793، وأطلق عليها حديقة النبات الشهيرة وكانت تضم حيوانات ومتحفا وحديقة نباتية، أما حديقة الحيوان الثانية افتتحت فى عام 1829 فى ريجنت بارك فى لندن.




بعد مرور مئة عام.. تكريم أصغر مقاتل في الحرب العالمية الأولى


تطلب الأمر انتظار مئة عام كاملة، والعثور على وثائق قديمة أكل عليها الزمن، لفهم قصة حياة سيدني لويس، الذي جند في الجيش البريطاني وهو في الثانية عشرة من عمره ليشارك في المعارك الضارية للحرب العالمية الأولى.
ففي الذكرى المئوية الأولى لاندلاع الحرب العالمية الأولى، نال لويس أخيراً الاعتراف به وبقصته، واحترام أبنائه الذين كانت تساورهم شكوك في صدق قصته، وهو الذي أرسل وهو فتى إلى خطوط القتال الأمامية ليشارك في أكثر معارك التاريخ ضراوة.
في آب (أغسطس) من عام 1915 كان سيدني لويس يمضي إجازته، وكانت الحرب بدأت قبل عام، وبلاده في حاجة ماسة إلى الرجال المقاتلين. وعلى رغم صغر سنه، أقدم هذا الفتى على خوض غمار التجربة.
ويقول أنتوني ريتشاردز المسؤول عن المحفوظات في متحف الحرب في لندن لوكالة فرانس برس”في تلك الحقبة كان الشعور الوطني يلتهب في صدور الشباب، وكان هناك الكثير من الضغط الذي تمارسه العائلات والأصدقاء والمجتمع بشكل عام على القادرين على المساهمة في المجهود الحربي”.
وكانت بعض العائلات ترسل أولادها للقتال لما يشكله ذلك من تخفيف للأعباء الاقتصادية التي كانت ترهقها في أيام الحرب.
ويقدر المؤرخ ريتشارد فان امدين عدد القاصرين الذين انضموا إلى القوات البريطانية في الحرب العالمية الأولى بنحو 250 ألفاً، ويقول إن أرباب العائلات كانوا يخففون بذلك عن كاهلهم عبء إطعام فرد من العائلة، ويرسلونه إلى حيث قد يكون أفضل من العمل في المناجم.
لكن العائلات كانت تطمئن لبقاء أولادها داخل حدود بريطانيا إذ إن العمر الأدنى للمقاتل خارج الحدود ينبغي أن لا يقل عن 19 عاماً.
وبحسب فان امدين، وهو واضع كتاب “بويز سولدجرز اوف ذا غرايت وور” (فتيان مقاتلون في الحرب العالمية الأولى)، فإن سيدني لويس كان يبدو أكبر مما هو عليه.
تطوع سيدني لويس في مقر عسكري في كينغستون جنوب لندن، ولم تعرف أمه أين “تبخر” ابنها، بحسب ما يروي كولن لويس الابن الوحيد لسيدني.
وفي العام 1916، أبلغ جندي، أم سيدني أنه يقاتل معه في الفرقة العسكرية المشتبكة مع الألمان في فرنسا.
وعلى الفور راسلت الوالدة مكتب التجنيد مطالبة بإعادة ابنها، معززة رسالتها بوثائق تظهر سنه الحقيقية.
وتلقت الوالدة جواباً سريعاً من الجيش مذيلاً بتاريخ الرابع والعشرين من آب (أغسطس) 1916، جاء فيها “يسرني أن أعلمك أننا بدأنا باتخاذ الإجراءات، وأن الفتى سيعود إلى بيته في أسرع وقت ممكن”.
ولم يعثر على هذه الوثائق الهامة جداً سوى قبل أعوام قليلة، وذلك بعد وفاة واحد من أشقاء لويس كان يحتفظ بها، وهي تشكل كنزاً لا يقدر بثمن لعائلته.
ويقول ابنه وهو الآن في الثمانين من عمره “كان والدي يقول إنه قاتل في الحرب الأولى، لكني كنت أظن أنه يبالغ، لأني كنت أظن أنه كان صغيراً جداً وقتها”.
ويضيف “لم نعط الموضوع حقه في الكلام..كان أشبه بسر للعائلة”.
وبحسب متحف الحرب البريطاني “وور امبريال ميوزيم”، فإن سيدني لويس كان فعلاً أصغر جندي في الجيش البريطاني أيام الحرب الأولى.
وفي الذكرى المئوية لاندلاع هذه الحرب، يعتزم كولن لويس أن يكرم ذكرى أبيه بطريقته الخاصة، إذ سيذهب مع أولاده وأحفاده إلى الأماكن التي خاض فيها والده معركة السوم في فرنسا، وهي من أشهر المعارك التي دارت بين القوات الألمانية وقوات الحلفاء.
ويقول لفرانس برس “أنا حزين جداً لأني لم أهنئه على بطولته في حياته”.








الطبيب ينقذ حياة طوني قطان قبل بدء العملية بدقائق


قام الطبيب الجراح المسؤول عن اجراء عملية زراعة الكبد للفنان الشاب طوني قطان بمستشفى زراعة الكبد في مدينة ميلان الإيطالية، بتأجيل اجراء العملية قبل دقائق من دخول قطان الى غرفة العمليات، وذلك لاكتشاف الطبيب بعد ظهور نتائج فحوصات الكبد الجديد بأنه غير صالح لعملية الزراعة وقد يكون اجراء العملية فيه خطورة على حياة قطان، مما اضطره الى تأجيل العملية لوقت لاحق للبحث عن متبرع جديد.
يذكر ان طوني قطان يعاني من تليف بالكبد ويقيم منذ اكثر من عام في ايطاليا، حيث يخضع للعلاج هناك وينتظر المتبرع المناسب له لاجراء عملية زراعة الكبد مما جعله يغيب عن الساحة الفنية طوال هذه المدة وتأجيل طرح البومه الجديد الذي كان من المزمع طرحه العام الماضي.