السبت، 8 مارس 2014

بالفيديو..رئيس نقابة السويد "تتحول" إلى رجل في أقل من دقيقة.. لماذا؟


بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، الذي صادف السبت، قررت رئيسة أكبر نقابات السويد "الكومينال" أن تلطّخ سمعة بلدها، بالتحول بواسطة عملية ماكياج، إلى رجل.
وتنديدا بالفوارق في رواتب الموظفين على أساس الجنس، أطلقت أنيلي نرودستروم، حملة اسمها beaman، ونشرت فيديو لها على يوتيوب مدته 47 ثانية تم خلاله استخدام ثيابا وماكياجا وتسريحة، حولتها إلى رجل.
وتقول أنيلي في الفيديو إنّ المرأة السويدية تخسر طيلة مسيرتها المهنية 250 ألف يورو مقارنة بما يتقاضاه رجل بنفس وظيفتها، وأنّ ذلك يعني أن المرأة السويدية يتم خلاصها إلى حدود الرابعة ظهرا فيما الرجل يقبض مستحقاته حتى الخامسة عصرا.
و"لذلك ومن أجل الحصول على زيادة في الرواتب" لا بديل، حسب أنيلي، من تصبح النساء رجالا. وتساعد النقابة في الحملة شركة الاتصالات "فولونتير" التي دعت جميع موظفات السويد إلى المشاركة باستخدام تطبيق خاص على فيسبوك. وفعلا يمكن على موقع الحملة رؤية الكثير من الحسناوات اللائي تحولن إلى رجال.










قريباً جداً: باربي بحجم طبيعي


لطالما كانت دمية باربي Barbie في موضع تساؤل، والفنان نيكولاي لام الذي يتخذ من بطرسبرغ مقراً له، قرر أخيراً أن يقوم بشيء حيال ذلك.

ففي الصيف الماضي، خلق لام دمية سماها "باربي عادية"، وجالت هذه الباربي على مختلف مواقع التواصل الإجتماعي ما جعل لام يلجأ الآن إلى حملة سيهدف من خلالها إلى جمع الدعم والمال الكافي لتمويل صناعة وإنتاج هذه الباربي التي أطلق عليها إسم "لاميلي" Lammily.
وقد خلق لام "لاميلي" استناداً إلى معالم وشكل فتاة "عادية" تبلغ من العمر 19 عاماً، وهذه الدمية لا تضع الكثير من الماكياج كما وأنها ترتدي لباساً بسيطاً جداً، ويأمل لام أنها ستشجع الناس وخصوصاً النساء والفتيات باتباع نمط حياة صحي ومعايير جمال واقعية.
وإذا أردتم الإنضمام إلى حملة لام والمساهمة في إنتاج هذه الدمية، ما عليكم سوى الذهاب إلى الرابط .






عملية تفتت غريبة لكويكب


تمكن عالما فضاء، أميركي وألمانية، للمرة الأولى من مراقبة عملية تفتت غريبة لكويكب، في اكتشاف نشرت تفاصيله في صحيفة "استروفيزيكال جورنال ليتيرز".
وقال دايفيد جويت أستاذ الفيزياء الفلكية في جامعة كاليفورنيا الذي أشرف على عملية المراقبة إن رؤية هذا الجرم يتحول إلى قطع أمام اعيننا كان شيئًا مذهلاً.
وقالت زميلته جيسيكا اغاروال العاملة في معهد ماكس بلانك في ألمانيا: "كان شيئًا غريباً".
وكان العلماء رصدوا هذا الجرم للمرة الأولى في أيلول من العام 2013، وأطلقوا عليه اسم "بي/2013 آر 3، ووصف حينها بأنه جرم غريب ذو شكل غير واضح.
وأظهرت أعمال مراقبة جرت بعد ذلك بـ15 يومًا بواسطة التسلكوب كيك في هامواي، وجحود 3 أجرام تسبح معًا في سحابة من الغبار يقارب قطرها قطر الأرض.
وعندما لجأ العلماء إلى التلسكوب الضخم هابل، تمكنوا من تحديد وجود عشرة أجرام صغيرة، لا يزيد قطر أكبرها عن 400 متر.
وأظهرت عمليات المراقبة أن هذه الأجرام تبتعد عن بعضها بسرعة 1,5 كيلومتر في الساعة.
وبدأ هذا الجرم بالتفكك في بداية السنة الجارية، لكن الصور الجديدة منه تظهر نشوء قطع صغيرة جديدة.
ويستبعد العلماء أن يكون سبب تفكك هذا الجرم هو اصطدامه بجرم آخر، وإلا لوقعت هذه الظواهر بسرعة وعنف.

وهم يستبعدون أيضًا أن يكون تفتته ناجماً عن ضغط الجليد من داخله بسبب التبخر، إذ إنه بعيد جدًا عن الشمس، على بعد 480 مليون كيلومتر.
ولم يبق أمام العلماء سوى تفسير واحد، وهو أن يكون الجرم، وبسبب تعرضه المتواصل لأشعة الشمس، طرأ عليه تسارع في الدوران، أسفر عن تحطم البنية الداخلية الهشة له جراء اصطدامات متكررة مع أجرام فلكية على مدى وقت طويل.

وستتحول أجزاء الكويكب المتفتت، والتي يبلغ وزن كل منها حوالى 200 ألف طن، إلى نيازك، ينتهي معظمها ذائبًا في الشمس، ويمكن أن يزور بعضها كوكب الأرض.

أول امرأة تفوز بجائزة الكاريكاتور السياسي!


ترك رسام الكاريكاتير الأميركي الشهير هيرب بلوك عند وفاته 50 مليون دولار، وأوصي بتخصيصها لانشاء مؤسسة لتشجيع فن الكاريكاتور السياسي والدفاع عن الحريات ومكافحة جميع أشكال التمييز والتحيز .

وقد أعلنت مؤسسة "هيربلوك" Herblock لدعم فن الكاريكاتور السياسي فوز رسامة الكاريكاتور جين سورينسن بجائزة المؤسسة السنوية لسنة 2014.
وبذلك تكون سورينسن أول امرأة تفوز بالجائزة التي تمنح لأفضل كاريكاتور سياسي صحافي . وقالت جين إن "الفوز بجائزة مؤسسة هيربلوك أفضل شيء يمكن أن يحصل لأي رسام كاريكاتور سياسي، ومن الجميل أن يتم الاعتراف بفن الكاريكاتور السياسي بعد سنوات عديدة من النسيان".





هل يختفي هذا المعلم التاريخي بعد 2000 سنة؟


من أبرز آثار ظاهرة الاحتباس الحراري على ساحل لويزيانا وغيره، أنها قد تؤدي إلى اختفاء معالم سياحية وتاريخية. فقد اتضح أن ارتفاع مستوى سطح البحر يهدد تمثال الحرية في الولايات المتحدة وبرج لندن في المملكة المتحدة، ومئات من المعالم الأثرية الأخرى بحسب ما ذكرت منظمة "الأونيسكو". إلا أن فرنسا أيضاً قد تتأثر حيث تؤكد دراسة نشرت في مجلة Environmental Reasearch Letters البيئية أن "مون سان ميشال" Mont Saint-Michel يمكن أن يصبح تحت الماء بعد 2000 سنة، وهذا الأمر يشكل تهديداً حقيقياً للتراث العالمي.
هذا السيناريو الكارثي لا يتوقف عند هذا الحد، إذ يمكن أن تفقد فرنسا أيضاً ما بين 6٪ إلى 12٪ من جزرها بحلول سنة 2100، وفقاً لدراسة نشرت في CNRS في أيلول 2013.





كأس عالم خاصة بالكلاب!


يبدو أن كأس العالم ومنافساته لا تقتصر على نجوم المنتخبات المختلفة فقط، بل أيضا الكلاب صاحبة الجذور المختلفة تريد أن تظهر فى المسابقة العالمية، وذلك بعدما نشرت صحيفة “ميرور” البريطانية صورًا لكلاب بزي المنتخبات.
الصحيفة نشرت صورًا من تصميم الفنان البلجيكي أيريك لمجموعة من الكلاب بزي المنتخبات الوطنية، بحسب جذورهم، مثل ” بولدوغ” الإنجليزي، ماستيف ” البرازيلي”، شيبيرد” الألماني، كان كورسو ” الإيطالي، و “دالماتيان” الكرواتي.
وأشار التقرير إلى أن الكلب البرازيلي يمتاز بالمهارات عالية في الركض، بينما سيكون الكلب ” شيبرد” الألماني و”كان كورسو” الإيطالي الأقوى وأكثر ترشيحًا للوصل إلى المركز الذهبي في البطولة.
وتساءل التقرير:” هل يفاجئ الكلب الكرواتي ” دالماتيان” الجميع، ويحتل الصدارة ؟. 
وأكدت الصحيفة أن المصور البلجيكي صمم هذه الصور، ليجمع بين حبه للفن والصور وكرة القدم. يذكر أن بطولة كأس العالم 2014 هي النسخة ال20 من بطولات المونديال، وستكون هذه المرة الثانية التي تقام في البرازيل بعد كأس العالم 1950 ، وبذلك تصبح البرازيل خامس دولة تستضيف البطولة مرتين على أرضها بعد (المكسيك، فرنسا، إيطاليا، ألمانيا). 
وتعد هذه هي المرة الأولى أيضا التي تستضيف فيها قارة أمريكا الجنوبية بطولة كأس العالم منذ كأس العالم 1978 التي أقيمت بالأرجنتين. ويذكر أن الاتحاد الدولي لكرة القدم ” فيفا” سيسمح بإستخدام تقنية خط المرمى للمرة الأولى في تاريخ بطولات كأس العالم. 





ناشطات عربيات يتظاهرن عاريات في باريس احتجاجا على 'قمع المرأة


تظاهرت سبع نساء قدمن أنفسهن على أنهن ناشطات من العالمين العربي والإسلامي، السبت عاريات أمام متحف اللوفر في باريس احتجاجا على "القمع" الذي تتعرض له النساء في بلدانهن، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
وحملت النساء السبع أعلاما تونسية وإيرانية وفرنسية وخلعن ثيابهن أمام مدخل المتحف. وأطلقن هتافات مثل "حرية علمانية مساواة" أمام أنظار المارة الذين فوجئوا بهن وسارعوا إلى تصويرهن بهواتفهم النقالة.
وكتبت النسوة السبع شعارات على أجسادهن بعضها بالعربية والبعض الآخر بالفرنسية والإنكليزية جاء فيها "حرية" و"آلهتنا امرأة" و"اللعبة انتهت".
ومن بين الناشطات كانت التونسية أمينة سبوعي التي اعتقلت لشهرين في تونس مطلع آب/اغسطس الماضي والتي عملت في إطار منظمة فيمن للدفاع عن حقوق المرأة في العالم، قبل أن تتركها بعد أن اتهمتها بأنها تدعو إلى كراهية الإسلام.
وقالت في تصريح صحافي "نقوم بهذا العمل تضامنا مع النساء العربيات اللواتي يرجمن" مضيفة "نحن ضد تطبيق الشريعة والتفرقة بين الرجل والمرأة والرجم والبرقع والحجاب".
وقالت ميريام راسل من منظمة فيمن "لا أحد له حق التصرف بجسدي".
وهتفت إحدى النساء بالإنكليزية متوجهة بكلامها إلى شرطي كان في المكان "اليوم هو اليوم العالمي للمرأة" فرد عليها "هذا ليس سببا للتنقل عراة".
وقامت الشرطة بعدها بالتدخل لإبعادهن عن المكان.