الجمعة، 7 مارس 2014
كندية تتلقى شيكا بـ''فلس واحد'' عقب انتحار ابنها الجندي في أفغانستان
اعتذر وزير الدفاع الكندي عن ارسال شيكا بـ''فلس واحد'' لوالدة جندي كندي توفي عام 2011 انتحارا في أفغانستان، وأضاف الوزير انه يعتذر نيابة عن الحكومة للأسرة واعتبر ما حصل ''خطأ بيروقراطي''.
وأضاف النائب عن مدينة أونتاريو في مجلس العموم أنه يشك في قدرة الأم على مسامحة الحكومة على ما فعلت، لأن الأمر لا يغتفر- بحسب موقع موقع اخباري كندي.
واعترف وزير الدفاع بأن الأمر مثير للسخرية، وأنه يحاول فهم ما جرى ومنع تكرار ذلك، وكانت الحكومة قد عانت من انتقادات حول مساعدة الجنود الكنديين وأسرهم.
وتعلق المعارضة على هذه الفعلة بأنها ليست المرة الأولى التي تتصرف فيها الحكومة مع أبطال وطنيين بهذه الطريقة بل تتعامل معهم بشكل وقح.
شابّة مغربيّة تتربّع على "عرش الحُسن" بإسرائيل
فازت شابة من أصول مغربية بمسابقة لاختيار ملكة جمال إسرائيل، ويتعلق الأمر بالشابة
Mor Maman التي لم تتخطّ بعد ربيعها الثامن عشر والتي سميّت نسبة لعشق الأبوين
للوطن الأمّ بمنطوقة الإنجليزي Morocco.
ذات المتوّجة، وهي التي تنحدر من أبوين
مغربيّين وازدادت بالدولة العبريّة، تتابع دراستها الجامعية ضمن تخصص تقنيّ، وقد
نالت الإعجاب طيلة أشواط منافسة "مَالكَات هَا يُوفِي" التي عرفت مشاركة مئات
المترشّحات.
ظاهرة الاختفاء الغامض
هل سمعت من قبل عن ظاهرة الاختفاء الغامض ؟ إنها ظاهرة بالغة الغرابة تتمثل بإختفاء الإنسان وتلاشية
بصورة مفاجأة ولعل أشهر حوادث الاختفاء الغامض هي حادثة الطفل
(توماس) الذي اختفى بصورة مفاجئة في ليلة ( الكريسماس) من عام 1901 وذلك حين خرج في
تلك الليلة من منزلة متوجهآ إلى البئر ليقوم بملء الدلو بالماء أذ سرعان ماسمع الأب
صراخا مذعورا, فخرج من المنزل مسرعا ليرى سبب صراخ (توماس ), إلا انه لم يعثر إلا
على آثار الطفل التي انقطعت فجأة , وعلى الدلو الذي كان يحمله !! ولم يظهر بعدها(
توماس) على الإطلاق , والغريب أن خروج الأب من المنزل قد جاء بعد لحظات قليلة جدآ
من سماعه لصراخ الطفل , الأمر الذي ينفي أن يكون الطفل قد تعرض للإختطاف مثلا
!!
وهناك أيضا حادثة أخرى حصلت على شهرة واسعه جدا وقد تكون من أغرب حوادث
الإختفاء على الإطلاق , ففي عام 1880 وفي مدين (جالاتين) بولاية (تينيسي) الأمريكية
, اختفى المزارع (دافيد لانج ) فجأة من أمام منزلة دون أن يترك أدنى أثر !! بل وحدث
أمام أعين زوجته وأبنائه والقاضي (اوجست بيك) الذي جاء لزيارتهم في ذلك اليوم !!
حتى ظنوا للحظة أنه سقط في حفرة ما , فإنطلق الجميع نحو البقعه التي اختفى فيها
لإنقاذه ولكن البقعه كانت خالية تماما لا يوجد بها أي شي غير عادي !! وظل أفراد
الأسرة مع القاضي يبحثون عن الرجل قرابة الساعتين دون جدوى !! وقام بعدها بعضا من
أهل المدينة بالبحث عن الزوج المفقود , بل وقرروا حفر الأرض في نقاط معينة لعلهم
يجدوا كهوفا تحت الأرض أو حفر خفية ربما سقط الرجل في إحداها , ولكن النتيجة كانت
واضحة رغم كل الجهود وهي اختفاء الزوج والى الأبد
!!
وهناك حادثة أخرى شبيهة حدثت في (مصر) هذه المرة وتحديدآ في مدينة
(الإسكندرية ) عندما كانت إحدى السيدات تسير مع زوجها في أحد الشوارع لتختفي فجأه
بدون سابق إنذار !! وبالطبع قام زوجها مذعورآ بالبحث عنها وهو غير مصدق ماحدث ,
وقامت بعدها السلطات المصرية بالبحث عن الزوجة في كل مكان دون أن يعثروا على إي أثر
لها , والأمر لايقتصر على اختفاء شخص أو اثنان فحسب , فأثناء الحرب العالمية
الثانية اختفت ثلاث فرق صينية كاملة وبكامل عتادها دون أدنى أثر وهذه القضية بالذات
كانت لغزآ هائلا أثار جنون السلطات الصينية التي لم تتوصل لأي نتيجة رغم عمليات
البحث الموسعة التي قامت بها , ولا يمكن أن نتخيل أن الفرق الصينية الثلاثة تعرضت
لهجوم من جيش معادي مثلا !! لانه لم ترد أي أخبار عن وقوع معارك في مناظق تواجدها ,
وحتى في حالة وقوع معارك فمن المستحيل أن تختفي ثلاث فرق عسكرية بكامل عتادها بدون
أي أثر ورغم تكرار هذه الحوداث في العديد من دول العالم , إلا ان العلم لم يتوصل
حتى الآن إلى تفسير منطقي لهذه الظاهره , فهناك من ربطها بموضوع الأطباق الطائرة ,
حيث ادعى البعض
أن حوداث الاختفاء هذه سببها يراها البعض عمليات اختطاف قامت بها مخلوقات من
كواكب أخرى , في حين يرى الآخرون أن الأمر متعلق بنظرية الأبعاد التي تحدث عنها
العالم الشهر (آينشتين ) , أي أن الأشخاص الذين اختفوا قد انتقلوا لاسباب مجهولة
الى أبعاد أخرى !!
هندي يدخل موسوعة جينيس بالكتابة بأنفه /فيديو
يبدو أن الهندي خورشيد حسين مولع بتسجيل أرقام قياسية في موسوعة جينيس العالمية، حيث تمكن من كتابة مئة وثلاثة حروف على لوحة مفاتيح بأنفه في فترة لم تتجاوز سبع وأربعين ثانية.
وسبق لحسين البالغ من العمر ثلاثة وعشرين عاما أن دخل الموسوعة العالمية بعد أن نجح في كتابة الأبجدية الإنجليزية بأكملها في زمن قياسي يبلغ 3.43 ثانية، وهذه المرة أراد أن يستغني عن كفيه بأن لفهما خلف ظهره وأخذ يكتب جملة كاملة بأنفه، والجملة هي "موسوعة جينيس العالمية تحدتني بكتابة هذه الجملة بواسطة أنفي في أسرع وقت".
واستمر حسين في التدرب على كيفية كتابة تلك الجملة لست ساعات يوميا كي يضرب الرقم الذي سبق وأن سجله سعودي تمكن من كتابة جملة كاملة في زمن قدره دقيقة وثلاث وثلاثين ثانية.
ولا يكمن سر نجاح الهندي الشاب في تسجيل الرقم في امتلاكه لأنف كأنف بينوكيو، ولكن في التحدي والإصرار، فقد قال حسين معلقا على نجاحه "لو أردت يوما تسجيل رقم قياسي فكل ثانية لها قيمتها".
البابا فرنسيس يعترف بسرقة صليب من نعش كاهن
اعترف البابا فرنسيس يوم الخميس انه ضعف أمام "اللص القابع داخلنا جميعا" وسرق صليبا صغيرا من نعش كاهن ليظل الرجل في ذاكرته.
وفي كلمة مرتجلة امام مجموعة من الكهنة تذكر البابا وهو أرجنتيني الاصل الواقعة التي حدثت عندما كان في بوينس ايرس وقال إنه ذهب الى جنازة كاهن مسن كان يحبه لكنه لاحظ ان النعش خال من الزهور فقام بشراء بعضها ووضعها في النعش حيث يرقد الكاهن ممسكا بمسبحة.
واضاف قائلا "وفجأة ظهر اللص القابع داخلنا جميعا وأنا أضع الزهور فنزعت بقوة الصليب الذي كان في المسبحة."
وقال البابا الذي لم يذكر تاريخ الواقعة إنه يحمل الصليب الصغير معه منذ ذلك الحين لكي يتذكر الكاهن والرحمة التي كان يعامل بها الآخرين.
شق جزيرة لإقامة نصب تذكاري
وافقت السلطات النرويجية على فكرة مبتكرة للفنان السويدي يوناس دالبيرغ بشأن إقامة نصب تذكاري لتخليد ضحايا مذبحة جزيرة "أوتايا" التي وقعت في 22 يوليو عام 2011.
وتعتمد فكرة "دالبيرغ" على فصل رأس الجزيرة عن بقية أراضيها الرئيسية، عبر شق فاصل بينهما، بحيث تحيط المياه بجميع أجزاء الرأس المنفصل، والذي يصور بشكل رمزي إلى خسارة النرويج التي لا يمكن تعويضها أو نسيانها، حسب الفنان السويدي.
وتشير التصميمات الأولية للنصب التذكاري، المسمى "Memory Wound" أن زواره يمكنهم الوصول إليه من خلال نفق أسفل الغابة الموجودة على أراضي الجزيرة الرئيسية، وصولا إلى الشق، وهناك يمكنهم من خلال شرفة كبيرة قراءة أسماء ضحايا المذبحة.
أما بالنسبة للأشجار التي سيتم إزالتها أثناء عملية الحفر، فسيتم نقلها إلى العاصمة النرويجية أوسلو واستخدامها في بناء نصب تذكاري آخر.
وكانت النرويج قد عانت من أعمال إرهابية على يد متطرف يدعى أندريس بريفيك، أسفرت أولا عن مقتل 8 أشخاص في أوسلو، قبل أن يتوجه إلى جزيرة "أوتايا" ويقتل 69 شخصا في أحد معسكرات الشباب المقامة حينئذ على الجزيرة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)