الخميس، 6 مارس 2014

ابن وزير عراقي يمنع طائرة ركاب من الهبوط في بغداد


أعلنت شركة طيران الشرق الأوسط اللبنانية اليوم الخميس أن إحدى طائراتها المتجهة إلى بغداد عادت إلى بيروت، بعدما تبلغت من السلطات العراقية بأنها ممنوعة من الهبوط، ما لم يكن نجل وزير النقل العراقي على متنها، مشيرة إلى أن الأخير تأخر عن موعد إقلاع الرحلة.
وقالت الشركة "كان من المقرر أن تسير شركة طيران الشرق الأوسط رحلتها العادية النظامية اليوم إلى بغداد والتي تحمل الرقم 322 ME حسب الجدول المقرر لها سابقاً. وبالفعل أقلعت الطائرة عند الساعة 12,46 بالتوقيت المحلي (10,46 تغ) متوجهة إلى بغداد"، بحسب بيان نشرته الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية.
وأشارت الشركة إلى أنه "تمت المناداة على راكبين من ركابها وذلك بحسب الإجراءات والأنظمة العالمية المتبعة، إلا أن الراكبين لم يستجيبا للنداء، ونتج من ذلك تأخر إقلاع الطائرة عن موعدها دقائق عدة".
وأضافت "بعد مرور نحو 20 دقيقة حيث كانت لا تزال في الأجواء، علمت شركة الميدل إيست من مدير محطتها في مطار بغداد أن الطائرة منعت من الهبوط في مطار بغداد بطلب من سلطات الطيران المدني المختصة هناك، إذا لم يكن على متنها الراكب الذي تبين لاحقا أنه ابن وزير النقل العراقي" هادي العامري.
وأوضحت "اضطرت الطائرة إلى العودة إلى مطار بيروت وإلغاء الرحلة إلى بغداد".
وأفادت الشركة أنها تجري اتصالات بالسلطات العراقية "لتوضيح الأمر، لأن هذا الموضوع قد تسبب بخسائر مادية تشغيلية للطائرة وجدول رحلات الشركة وركابها".





بالفيديو.. أمواج ضخمة تُحطم نوافذ مطعم على الساحل الأمريكي وتجبر زبائنه على الهرب


حطّمت موجة كبيرة في شاطئ بمدينة سانتا باربارا الأمريكية نوافذ مطعم «موبي ديك»، الذي يطل على الشاطئ، مما أدى إلى اندفاع الزبائن نحو الأبواب.
وارتطمت الأمواج بشدة وعلى نحو مرتفع تجاه كاسر الأمواج، ما دفع شرطة الساحل إلى إغلاق ممشى المارة.









تحرش الفتيات بالرجال.. موضة جديدة فى مصر


تحدثت تقارير اعلامية عن اتساع ظاهرة قيام فتيات في مصر بالتحرش بالرجال ومعاكستهم في الطريق العام، ردا على اتساع ظاهرة التحرش الجنسي بالنساء.
وجاء في تقرير للاذاعة الهولندية اذاعته امس "ذات يوم خرج ابن الخامسة والعشرين ربيعًا إلى عمله لكنه لم يتخيل أن تتحرش به امرأة. فقد فوجئ عزت سمير بفتاتين تقفان أمام مدرسة ثانوي بالقاهرة تعاكسانه، وتوجهان إليه الحديث أثناء سيره، بقولهن: "يا مُز إيه الحلاوة دي"، فما كان منه إلا أنه نهرهما وتركهما وابتسامة على وجههن".
حكاية تحرش المرأة بالرجل ربما يراها البعض دربًا من الخيال في ظل مجتمع لا يعرف سوى التحرش بالنساء، خاصة في الأعياد أو أوقات الزحام، أو مجرد فيديو يتم تداوله على ”يوتيوب” بهدف السخرية والتهكم.
وبعيدًا عن السخرية فهناك إيفون نبيل التي خرجت إلى الشارع، لتقف أمام جامعة القاهرة وتبدأ في معاكسة الشباب المار أمامها بكلمات الغزل التي يطلقها الشباب صوب أي فتاة تلمحها عيونهم.
”إيه المز ده يا جدعان.. إيه النضارة الجامدة دي”.. كلمات من بعض ما قالت ”إيفون في الفيديو المعروض على ”الجمهورية تي في” عام 2012، وتباينت ردود الفعل حولها بين مستاء من أسلبوها وبين شخص حالم بأن تستجيب له بعد فعلتها لكن تحاول مع معاكسته صده، وفي الوقت نفسه ترد على منتقديها: ”هواتي معاكسة الرجالة.. وأنتم ليه مستغربين مع إنكم بتعاكسوا بنات عادي.. إشمعنا؟”
قصة أخرى يحكيها ”ج.د” (مهندس) عندما كان عائدًا لبيته الكائن بإحدى قرى مصر، في ليلة شتاء ممطرة، كان جالسا داخل الحافلة بجوار الشباك. ”لاعتبارات تتعلق بشكل السيارة ونوعها، يوجد كرسي خشبي في ظهر كرسي السائق وأمامي مباشرة كانت تجلس عليه فتاة منتقبة، وإلى جواري أحد أصدقائي. استفزني كم التعديات على الأراضي الزراعية فعقبت رافضا ما يحدث موجها حديثي إلى صديقي”، يروي ”ج. د.” حكايته. الحوار مع الصديق أثار انتباه الفتاة الجالسة أمامه، وبدأت تتحدث معه حول خطورة ما يحدث. ”فجأة بدأت تقترب بساقها من ساقي وتتحسسها بشكل ما، وهي مستمرة في حديثها، ورويدًا بدأت تلصق ساقها بساقي ثم مدت يدها تتحسس قدمي، ثم تحسست بيدها مكانًا حساسًا لديّ، وهي تنظر في عيني، سائلة في أي مكان سأنزل”، يواصل ”ج. د.”
ارتبك من فعلتها وعلى الفور طالب السائق بالتوقف رغم أن منزله على مسافة بعيدة. ”غادرت السيارة وسط ذهول صديقي الذي يعلم أنه ليس مكان النزول”.
”هوايتهن التحرش بالرجال”، عنوان لتقرير منشور على موقع إلكتروني بمصر لإحدى الصحف القومية: ”أخبار الحوادث”، رأى خلاله مصدر أمني، لم يذكر اسمه، أن ”مثل هذه الوقائع يصعب جدًا تدوينها في محاضر الشرطة الرسمية خاصة وأن الرجال يخشون من الاستهزاء بهم في حالة تعرضهم للتحرش من النساء”.
في الوقت نفسه، تعلق الدكتورة ناهد رمزي، المستشارة بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية، هاتفيًا، على القصتين، بقولها: ”لا أتصور أن النساء تقدم على هذا الفعل، وهذا غير معتاد ولا يتفق مع الحقيقة، وتلك مجموعة أكاذيب”، حسب وصفها.  






   

النساء بلا سراويل تحتية وحمالات صدر... بأمر من "الزعيم"!


الخبر هذه المرة من كينيا، ويبيّن مجددًا فوضى كنائس بروتستانتية في افريقيا فَقَدَ قساوستها المزعومون السيطرة على انفسهم وتعاليمهم. فقد طلب زعيم كنيسةLord’s Propeller redemption في نايروبي-كينيا القس نجوهي، من النساء ان يأتين الى الكنيسة من دون سراويل تحتية وحمالات صدر، "كي يدخل المسيح حياتهن"، وفقا لادعائه.
وافادت "ذو كينيان دايلي بوست" ان القس سنّ قانونا بهذا الشأن، مدعيا ان "الناس يحتاجون، عندما يذهبون الى الكنيسة، الى ان يكونوا احرارا في الجسد والنفس، لتلقي المسيح". لا بل ذهب الى تحذير عضوات الكنيسة من مغبة ارتداء سروايلهن التحتية وحمالات الصدر سرًا لدى حضورهن الى الكنيسة.
وقال احد اعضاء الكنيسة ان النساء اللواتي حضرن الى الكنيسة الاحد الماضي كنّ بلا سراويل تحتية وحمالات صدر، تنفيذا لأمر القس. كذلك، نُصحت الامهات بالاقتداء بالمثل، وبان يتحققن من التزام بناتهن امر القس، لدى توجههن الى الكنيسة كل أحد.






إختراع خاتم يُمكنك من كتابة الرسائل النصية على الهواء


شاهدنا سابقاً "خواتم" ذكية متفاعلة تستقبل الاخطارات والتنبيهات من الهواتف الذكية ليتلقاها المرتدي مباشرة، لكن "خاتم لوغبار" الفضي الذي نحن بصدده الآن هو أكثر من مجرد مستقبل فقط، فبداخله إمكانيات تتيح له التعرف على حركات وإيماءات "إصبع" مرتديه والتحكم عن بعد في عدد من الأجهزة النقالة.
وبفضل تزويد الخاتم بتقنية التعرف على الإيماءات يُمكن صاحبه كتابة رسائل ونصوص بالرسم على الهواء، وبنفس الكيفية الديناميكية يسمح للمرتدي أيضاً الولوج إلى التطبيقات دون لمس الجهاز برسم أشكال معينة في الهواء، وفقاً لما صرح به الرئيس التنفيذي لشركة "لوغبار" تاكورو يوشيدا.
وأورد موقع مشابل التقني مثالاً على تصريحات يوشيدا، فإذا قام المرتدي برسم مذكرة موسيقية في الهواء يستطيع فتح تطبيق "ميوزيك بلاير"، بينما إذا رسم شكل ظرف فهذا يقوده للاطلاع على البريد الإلكتروني.

ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد، بل يتمتع بوظائف متقدمة من ضمنها إمكانية الدفع الإلكتروني عن طريق "جي بي إس" أو "آي بيكون" باستخدام تقنية البلوتوث، وكذلك كجهاز تحكم عن بعد في التلفزيون أو الضوء أو الأجهزة داخل المنزل الذكي.
يدعم بيبل وغلاس:

وقالت الشركة أيضاً إنها تجري حالياً اختبارات على الخاتم لتوسيع نطاق عمله وإمكانية اقترانه بعدد من الأجهزة الذكية الأخرى مثل ساعة بيبل ونظارة غوغل غلاس.



مفيد للمعاقين:

وسيكون الخاتم مصحوباً بتطبيق خاص يتيح المرتدي برمجة وتخصيص الأوامر والإيماءات لإجراء عمل معين عبر أشكال معينة، وهذا الخيار يعتبر عملياً ومفيداً للغاية للأشخاص المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة في التحكم في الأجهزة المحيطة بهم.


1000 أمر إيمائي:

ولتفعيل الخاتم يضغط المرتدي بسهولة على مفتاح جانبي به، ليستقبل التنبيهات والاخطارات وبإمكان الشخص استقبالها عن طريق اهتزازة أو ضوء يظهر على شاشة إل إيه دي، ويستطيع الخاتم أداء قرابة 1000 من الأوامر الإيمائية للإصبع.

مآخذ وعيوب:

ومن المأخذ على الخاتم عدم مقاومته للماء والسوائل، فربما يتأثر أو بالأحرى الأجزاء الإلكترونية الداخلية من السوائل إذا نسى المرتدي خلعه عند غسل يديه مثلاً، كما أن البطارية غير قابلة للاستبدال، لكنها قابلة للشحن.

السعر والتوافق:

وتخطط الشركة لطرح الخاتم فور الانتهاء من عملية التمويل عبر مؤسسة كيك ستارتر بسعر 145 دولار وسيكون التطبيق المرافق متوافقاً أولاً مع أجهزة أندرويد أو آي أو إس، لكن الشركة تفكر أيضاً في تطوير تطبيق خاص بنظام ويندوز فون.














ماركة ساعة نادرة يجب أن تنتظر 8 سنوات لتحصل عليها



الساعات أشكال وأنواع وهناك من ينتقي أغلاها وأندرها ، ولكن هذه الساعة تعود لماركة روجر دبليو سميث Roger W. Smith watch وهناك 50 شخص فقط بالعالم من لديه هذه الساعة بالتحديد ، حيث تتم صناعة 10 ساعات فقط بالعام وتبدأ سعرها من 85 ألف إلى نصف مليون جنيه استرليني ، وإن أحببت أن تقتني هذه الساعة فعليك أن تنتظر 8 سنوات حتى تحصل عليها .
السبب في ندرتها وغلائها هي أنها تصنع يديويا قطعة قطعة ، وقد قررت الشركة أن ترفع من معدل صناعة الساعة من 10 ساعات إلى 12 ساعة سنويا، ومقر الشركة في جزيرة Isle of Man البريطانية .







الأربعاء، 5 مارس 2014

طائرة مقاتلة من مملكة الحيوان!


نشرت صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية تقريراً مصوراً لمجموعة من اللقطات والمشاهد الرائعة لطائر عقاب سريع، وهو ينطلق تجاه الماء للحصول على الغذاء في صورة أشبه بالطائرة المقاتلة، وهي تناور وتغير على أحد المواقع المستهدفة
وظهر طائر العقاب الذي غطس في الماء من أجل الحصول على صيده الثمين، وهو يطوي أجنحته خلف جسده بإحكام، ليزيد من سرعة هبوطه - تماما كما يفعل الطيارون في بعض أنواع الطيارات المقاتلة التي تمتلك مثل هذه الخاصية - ويهبط بسرعة هائلة وصلت إلى 80 ميلاً في الساعة لصيد سمكة.
والتقط تلك المشاهد مصور الحياة البرية المحترف "نام لي" في بحيرة "دورادو بارك" بمدينة لونج بيتش في ولاية كاليفورنيا الأميركية.
ويلقب هذا الطائر حسب موقع "سبق" الالكتروني بـ "صقر البحر"، وعندما يفرد جناحيه يصبح طولهما نحو مترين كاملين، ولكنه يضمهما كي يصل إلى السرعة القصوى ويغطس من أجل الحصول على طعامه.
وقال المصور الأميركي المحترف، 57 عاما: "كان الطائر يسير بسرعة كبيرة جداً، وكان علي أن أتحرك بسرعة مماثلة كي أتمكن من التقاط الصور له قبل أن يمسك بصيده من السمك ويقف على أقرب فرع شجرة لأكل طعامه".
وتابع قائلاً: "لا يمكنني وصف مدى سرعته الخارقة، ومن ثم لقد كانت الخلفية ضبابية أمامي"، وأشار إلى أن "هذه الطيور متخصصة في صيد الأسماك ولا تتغذى على أي شيء آخر تقريباً".