الثلاثاء، 4 مارس 2014

كيف حارب "القط الصغير" بكل ضراوة من أجل لقمة العيش


نشرت مجلة 'مترو' البريطانية تقريراً مصوراً هو ما وصفته بـ'شجاعة القط الصغير' المفرطة في الدفاع عن طعامه ولقمة عيشه.
وأشارت المجلة البريطانية إلى أن كلباً ضخماً حاول سرقة طعام العشاء من ذلك القط، ولكنه لم يستسلم للحيوان الأضخم منه، ويظل يكافح حتى ينقذ طعامه.
وعند نشر الفيديو واللقطات التي استمرت لنحو 30 ثانية عبر موقع نشر الفيديوهات الشهير 'يوتيوب' حقق آلاف المشاهدات، وأبدى الكثير من المستخدمين إعجابهم بشجاعة هذا القط.


وظهر في تلك اللقطات كيف أن القط لم ييأس أو يصاب بالكلل أو التعب وهو يمسك بطعامه وهو بين فكي الكلب، ويقوم الكلب بأرجحته يميناً ويساراً، وهو يرفض ترك الطعام بأي حال من الأحوال.
وفي النهاية، تمكن الكلب من استخلاص الطعام من القط الصغير المسكين، وفر هارباً قبل أن يمسك القط بتلابيبه مرة أخرى.










العثور على أقدم جبن على جثة مومياء صينية


أجمع الخبراء والذواقون إلى أن الجبنة كلما زاد في عمرها تزداد جودة، لكن يبقى طعم أقدم جبنة في العالم والتي تم العثور عليها في رقبة وصدر مومياوات صينية لغزاً يثير حيرة العلماء.

يعود هذا الاكتشاف إلى 1615 قبل الميلاد حيث تم العثور على كتل من الجبنة محفوظة في بيئة محكمة الإغلاق على صدر ورقبة مومياوات غامضة تعود إلى العصر البرونزي دفنت في صحراء تكلامكان.
وعلى الرغم من أن الدفن الموجود بالقرب من حوض تاريم تم اكتشافه عام 1934 من قبل عالم الآثار السويدي فولك بيرغمان فإن العلماء تمكنوا الآن فقط من تحليل البروتينات والدهون في هذه الكتل الغذائية التي يقدر عمرها بنحو 3600 سنة، من أجل تحديد فيما إذا كان هذا زبدة أم حليب.
وقد جمع الباحثون تحت إشراف تشونسي وان من أكاديمية العلوم الصينية 13 عينة من المواد العضوية الصفراء من 10 مومياوات ومن بينها تلك التي يطلق عليها "الجميلة شياو خه" التي يقدر عمرها بنحو 3800 عام والتي وجدت في كفن، ملامحها تشبه ملامح الأوربيين فأنفها طويل وشعرها أشقر.
وفي هذا الإطار تحدثت الخبيرة آنا شيفتشينكو قائلة: "أظهرت الدراسات الحديثة على الحمض النووي أن سكان هذه المناطق كانوا من الأوربيين والآسيويين على حد سواء".
أما علماء الكيمياء من المعهد الألماني لبيولوجيا الخلايا الجزئية وعلم الوارثة فقد عثروا على الجبنة القديمة تم تحضيرها بسرعة عن طريق الخميرة. وهذه اللقية تثبت انتشار مزارع انتشار الألبان في آسيا في العصر البرونزي.


على الرغم من أن صناعة الجبنة كما هو معروف بدأت في بعض مناطق شمال أوروبا في الألفية الثالثة قبل الميلاد ومن ثم اكتسبت شعبية في مصر وبلاد ما بين النهرين في الألف الثالث قبل الميلاد، إلا أنه لم تظهر حتى الآن بقايا لمنتجات الألبان القديمة. حيث تم العثور فقط في بولندا على بعض بقايا دهون الحليب والتي يقدر عمرها 7 ألاف سنة، وعثر في الدانمارك على أدوات صناعة الجبنة التي يقدر عمرها 5 ألاف سنة.
ويحدثنا أندريه شيفتشينكو الباحث والمحلل الكيميائي بهذا الشأن قائلاً: "نحن لم نحدد فقط بأن هذا المنتج أقدم جبنة في العالم، ولكن لدينا أدلة أيضاً مباشرة على التكنولوجيا القديمة التي كانت مستخدمة آنذاك، وهذه الطريقة في التصنيع كانت رخيصة بما فيه الكفاية وكانت تستخدم من قبل الناس العاديين".
لقد تم الحفاظ على هذه القطعة بفضل الظروف غير العادية التي تم فيها دفن آخر مومياء في مقبرة رقم 5 الواقعة على النهر الصغير في صحراء تكلامكان شمال غرب الصين. كما تم دفن رفات البشر في الكثبان الرملية بالقرب من النهر في توابيت خشبية كبيرة "التي تشبه بشكلها القوارب"، والتي تم لفها بجلد البقر مما خلق نوع من التغليف الفراغي. وإن الظروف المناخية التي وفرها مزيج الهواء الصحراوي الجاف والتربة المالحة سمحت في الحفاظ على شعر المومياء بلونه البني الأشقر والقبعات والعباءات من الصوف والأحذية من الجلد الناعم والسلال المصنوعة من الخيزران.
من غير المفهوم على الإطلاق الحالة التي تم فيها دفن الناس مع شرائح من الجبنة، مع العلم أن العديد من الحضارات الأخرى كانت تدفن موتاها مع النبيذ والخبز، ربما قرر أقارب المومياء تقديم لهم الطعام ليتناولوها في العالم الآخر.


وقد أظهر تحليل الجبنة إلى أن تصنيعها تم من خلال خلط الحليب مع البكتيريا وذلك باستخدام الخميرة التي تشبه إلى حد بعيد الخميرة التي نستخدمها اليوم لإنتاج اللبن أو القريشة. الجدير بالذكر أن الرحالة ماركو بولو هو أول من كتب عن منتجات الحليب السائلة التي يتم تصنيعها باستخدام مثل هذه التقنيات، لقد كان هذا اكتشاف غير متوقع، حيث كان من المعتقد سابقاً بأن الناس في العصور القديمة كانت تنتج الجبنة عن طريق سكب الحليب في أكياس من مصارين الحيوانات التي تحتوي على حمض اللاكتيك الذي يحول الحليب إلى زبدة. وبما أن هذه الطريقة تحتاج إلى قتل الحيوان، فإن الدكتور شيفتشينكو يعتقد بأن استخدام الخميرة تعتبر الأسهل الأرخص في ذلك الوقت.
بالإضافة إلى ذلك فإن دهون الحليب ربما تم إزالته أثناء عملية صنع الجبن مع الإشارة إلى أن هذه الطريقة قيد الاستخدام في المناطق الريفية في سهوب أوراسيا وذلك في التيبيت. وكما هو معروف فإن الناس القدماء كانوا يعانون من عدم تحمل اللاكتوز.





'البيض' في الصين مختلف



أوردت صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية خبر اثار نوعا من الاستغراب وهو ظهور 'بيضة بذيل' يبلغ طولها 3 سم تم اكتشافها بمنزل بشمال الصين.
ويعد حجم هذه البيضة أكبر من متوسط الحجم العادى للبيض، ويبدو ذيلها الصغير ملتويا، وهذا الشكل الغريب يقلل من الانجذاب نحو تناولها بالرغم من أن هذا الذيل يجعل من السهل تقشيرها. 
جدير بالذكر، أن هذه ليست أول واقعة طريفة نسمع عنها بهذا الشكل، حيث أكدت مصادر بريطانية من قبل، عرضها لمجموعة من الصور الغريبة لـ'بيضة بذيل' وصل طولها إلى 8،5 سنتيمترات.












عندما تأمر ملكة النمل جنودها!


نشرت صحيفة التايمز البريطانية الشهيرة مقالاً في عددها الصادر بتاريخ 6 فبراير 2009

تحت عنوان(Hills are alive with the sound of ants – talking to each other) (التلال حية بأصوات النمل وهو يتحدث مع بعضه البعض)..

(المقال يتحدث عن اكتشافات علمية جديدة تتعلق بخاصية التخاطب وتبادل الحديث في مملكة النمل..
ويذكر المقال أن الاكتشافات الحديثة قد بينت أن لغة التخاطب عند النمل متطورة ومتقدمة على نحو كبير أكبر مما كان يعتقد قبل ذلك.
وأشار المقال إلى أن التطور الحديث في مجال التكنولوجيا الصوتية قد مكن العلماء من اكتشاف أن النمل يتحدث مع بعضه البعض بصورة دورية..

وأوضح المقال أنه من خلال وضع ميكروفونات وسماعات دقيقة في أعشاش النمل تمكن الباحثون من إثبات أن الملكة تصدر الأوامر للعمال)..

ونقل المقال تعليقا للبروفيسور جيرمي توماس من جامعة اكسفور ذكر فيه أنه من خلال تسجيل أصوات الملكة
وهي تصدر الأوامر للعمال وإعادة بث هذه الأصوات المسجلة بواسطة سماعات دقيقة جدا داخل الأعشاش
تبين وجود ردود أفعال منتظمة تصدر من باقي النمل تتمثل في إبراز قرون الاستشعار ورفع الفك
والتأهب للهجوم ضد أي أخطار قادمة..وأضاف أن أهم ما تم اكتشافه هو أن الأصوات المختلفة

تجعل النمل يقوم بردود فعل مختلفة أيضا طبقا لكل صوت.

ونقل المقال أيضا تعليقا للباحثة فرانسيسكا باربرو من جامعة تورين
(ذكرت فيه أن الاكتشافات الحديثة قد أثبتت أن ما قد قيل قبل ذلك عن عدم وجود دور للتخاطب في تبادل المعرفة بداخل مملكة النمل كان غير صحيح).


العنب يحمي من النوبات القلبية


في دراسة حديثة أجراها باحثون بجامعة كاليفورنيا بالولايات المتحدة، ونشرت نتائجها مؤخرا، ثبت أن العنب يقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية.

وأوضح القائمون على الدراسة، وبينهم خبراء في طب جراحة القلب، أن العنب يحمي من ضغط الدم، ويحسّن وظائف القلب، كما يقلل من العوامل المسببة للأمراض القلبية.

وقد أُجريت الأبحاث على الفئران، فوُجد أن هناك انخفاض ملحوظ في ضغط دمها، وتحسن في وظائف القلب، وانخفاض في مؤشرات التهاب القلب، وذلك بعد تناولها للعنب لمدة ثلاثة أشهر.

وأخيراً فإن العنب غني بمواد كيماوية نباتية، تقوم بدورها بشكل طبيعي بإنشاء مواد مضادة للأكسدة.





شاهد أول ظهور لنجمة الأوسكار كيت بلانشيت ككومبارس مع أحمد زكي /فيديو


لم يتوقع أحد أن تكون كيت بلانشيت، التي فازت بجائزة أفضل ممثلة في حفل أوسكار 2014، قد قامت بدور "كومبارس" في أحد أفلام الممثل المصري الراحل أحمد زكي.
وقد فاجأ التتويج فعلاً من عرفوها، فمجدي أحمد علي، الذي كان مساعداً آنذاك للمخرج خيري بشارة في تنفيذ العمل، عبّر عن دهشته بعدما علم أن كيت بلانشيت النجمة الجديدة لهوليوود ليست سوى "كومبارس الأمس"، وذلك في حدثيه لـ"موقع العربية.نت".
أما مؤلف العمل عصام الشماع فكان يعلم بالأمر حسب ما صرح به لـ"العربية.نت"، خاصة أن كيت بلانشيت تحدثت للإعلام عن مشاركتها، وأشار الشماع إلى أن الفيلم شارك فيه مجموعة غريبة من "الكومبارسات"، جاء ببعضهم المخرج خالد الحجر.
وشدد الشماع على أن "كيت بلانشيت لم تكن لافتة وقتها، فهي في النهاية كانت مجرد كومبارس، تؤدي ما يطلب منها فقط، ولا يستطيع أحد آنذاك أن يتنبأ بشيء".
ولكن مؤلف فيلم "كابوريا" عصام الشماع اعترف بأن "المبلغ الذي تقاضاه الكومبارسات في هذا الفيلم، كان باهظاً، مقارنة بأي كومبارس آخر، ولم تكن الطريقة التي جاؤوا بها معتادة في السينما، بل إنهم كانوا من معارف الذين يعملون في الفيلم.
وكشف الشماع في حديثه لـ"العربية.نت" عن أمور مثيرة في هذا الفيلم، حيث ذكر مثلاً أن بعض المشاهد تم تصويرها في مزارع تمتلكها عائلة "بن لادن"، إلى جانب مشاركة محمد لطفي كملاكم قبل أن يصبح ممثلاً في وقت لاحق، كما تمت الاستعانة بحصان يبلغ سعره مليون دولار في تصوير بعض المشاهد، ولثمنه الباهظ كان التصوير يتم بحضور حراسه.
وتناقلت الصحف والمواقع العربية والعالمية معلومات عن بداية الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت من مصر، التي زارتها وعمرها 18 سنة.
واعترفت بلانشيت - وهي من مواليد 1969 خلال حفل تكريمها على مجمل أعمالها على هامش مهرجان نيويورك السينمائي في أكتوبر 2013 - أن أول أعمالها الفنية كان فيلماً مصرياً مقابل 5 جنيهات في اليوم.
واسترجعت كيت ذكرياتها وحكت للنقاد والجمهور بدايتها في مجال التمثيل، والتي كانت من خلال مشاركتها كـ "كومبارس" في فيلم مصري عندما كانت في الـ18 من عمرها، مقابل مبلغ مالي قليل وبعض الفلافل.
وبحسب بعض الصحف المصرية فإن بلانشيت ذهبت إلى القاهرة عام 1990 تقريباً وتعرفت على شاب اسكتلندي عرض عليها العمل كـ "كومبارس" في فيلم سينمائي عن الملاكمة اسمه (كابوريا)، مقابل 5 جنيهات مصرية في اليوم، لتوافق بدافع الفضول.
وقالت "كان العمل مرهقاً للغاية، وكنت أجلس مع المجاميع على الأرض لمدة تزيد على 6 ساعات لإعداد مشهد واحد فقط، وسط حالة من الزحام والضجيج والأتربة، لكنني كنت سعيدة بحصولي على سندويتشات الفلافل المجانية".
شقراء ترقص وتغني في "كابوريا":
وجسدت بلانشيت شخصية فتاة أميركية شقراء تقوم بتشجيع أحمد زكي، حيث ذهبت لمكان التصوير ورأت مجموعة من الناس، وكان هناك شاب أسمر يقف في الحلبة ويصارع أجنبياً وهو الفنان أحمد زكي، فطلب منها المخرج خيري بشارة أن تصرخ في وقت محدد وتهتف له، ففعلت ما قال.
وظهرت بلانشيت في أكثر من مشهد بالفيلم، حيث قامت بالغناء والرقص ضمن الناس مع أحمد زكي لأغنية الفيلم الرئيسية، وهي أغنية كابوريا.
وقالت بلانشيت لـ " نيويورك تايمز " : كان الأجر مبلغ زهيد من المال ووجبة "فلافل".
وكان لابد لي من الحصول على بعض المال، حين جاء رجل اسكتلندي كان يشرك أميركيات في فيلم ملاكمة مصري".
وأضافت بلانشيت التي تبلغ حاليا 45 عاما: "لقد كانت اللقطة التي ظهرت بها مملة جدا. قمنا بتأدية رقصة الأغنية ثم انتهى الأمر".
واستطردت: "كنت محرجة جدا، ولم يطعموننا الفلافل فغادرت سريعا".

وأخيراً، ليدي غاغا تظهر بشكلها الطبيعي!


 إنها اللحظة المنتظرة من قبل الكثيرين! وأخيراً ظهرت ملكة اللوكات الغريبة والعجيبة ليدي غاغا بشكلها “الطبيعي” في حفل توزيع جوائز الأوسكار 2014، وقد تكون لفتت نظري أكثر من غيرها و”فاجئتني” ليس لأنها الأجمل أو الأكثر أناقة، ولكن لأنها تخلت عن صرعات المكياج والأزياء المجنونة وقررت أن تظهر كـ “ستيفاني” وهو اسمها الحقيقي، بدلاً من شخصيتها التي عرفت بها “ليدي غاغا”.
بدت غاغا أو “ستيفاني” بكامل أناقتها بفستان ميتاليكي، شعر أشقر ومكياج خفيف اعتمد على ظلال العيون اللامعة “الغليتر”، الكثير من الرموش والشفاه الناعمة.
ما رأيكِ باللوك الجديد الذي ظهرت به؟ يذكر أن الكثيرين يراهنون على خسارة غاغا لوهجها في عالم الغناء إذا قررت يوماً التخلي عن شخصيتها وأزيائها المجنونة، لأنها العنصر الأساسي في شهرتها التي اكتسحت العالم. ولكن سؤالنا لكِ هو: هل تجدينها جميلة بلوكها الطبيعي أم لا؟