الاثنين، 3 مارس 2014

مخترع "علاج الأيدز" يهدد بمقاضاة باسم يوسف


شنَّ عددٌ من الخبراء السياسيين والعسكريين المصريين هجوماً حاداً على الإعلامي باسم يوسف، مقدم برنامج "البرنامج"، بعد سخريته خلال أحداث حلقته الأخيرة، من اختراع القوات المسلحة لعلاج فيروس "سي" و"الإيدز"، لصالح ما وصفه الخبراء بـ"أغراض أخرى".
وقال مخترع الجهاز اللواء إبراهيم عبد العاطي: "سأقاضي باسم يوسف أمام القضاء العسكري، لأنه قام بتسفيه الاختراع لصالح أغراض أخرى"، متحدياً ادعاءات باسم بعد أن تم شفاء 200 مريض، وفقاً للاختراع الجديد، وأكد أنه سيذهب بهم للمحكمة حتى يثبت صحة جهازه.










شاهد ماذا يفعل هذا الهندي بزوجته


في  اقليم "اندرا برادش" جنوب شرق الهند  وجد هذان الزوجان  الهنديان  طريقة  غريبة  لكسب العيش , فالزوج الذي يدعى "بلاكانشر بوداتي -40 سنة-  يقوم  يوميا  بتكسير  اجسام غريبة  وعجيبة  على جسد  زوجته  التي تدعى "بارماربا بوداتي -39 سنة- .
جوز الهند , الواح من الجليد , قطع طوب , الواح خشبية ... جميع  هذه  الاشياء  يتم تكسيرها  امام  الجمهور  الذي  يشجع  ويدفع  مبالغ  نقدية  كافية  لاعالة  هذه  العائلة الهندية  المكونة من  4 اطفال.











شاهد ماذا يفعل هذا الهندي بزوجته 



طائرات الملوك والأمراء قصور في الأجواء


الطائرات الخاصة عالم آخر لم يلمسه إلاّ القليل منا، ولا نراه إلاّ في الأفلام، عالم يكمن داخل طائرات الأغنياء والشركات الخاصة، لنلقي نظرة على عالم الأثرياء من خلال أذواقهم داخل طائراتهم 
لأكثر من ثلاثين عاماً قام Nick Gleis مصور شركات الطيران العالمية وأغنى عملاء القطاع الخاص بتصوير الطائرات الخاصة. 
المصور Nick Gleis يتلقى المهام من رؤساء الدول والملوك لإظهار الأذواق الأكثر تكلفة من وجهات النظر المختلفة من جميع أنحاء العالم. 
مؤخراً انتشرت سلسلة الصور من موقع لآخر مما أثار الدهشة والإستغراب وعدم التصديق والإستنكار لدى الكثيرين. 
كل صورة يلتقطها Nick Gleis على متن طائرة هي محاولة لرسم المشاهد التي تحيط به، ونقل للمشاعر التي يعيش فيها. 
قام Nick Gleis بتصوير أكثر من 800 طائرة خاصة، بدءاً من سلسلة 20 لير 400s من طراز بوينغ 747، وطائرة جلف ستريم 200 وحدة وحتى وقتنا الحالي. 
وقد شمل التصوير عملاء رؤساء الدول والملوك من اليابان وكوريا الجنوبية وتركيا والمكسيك والسعودية والصين ودولة الإمارات العربية المتحدة. 
وهي ليست مهمة سهلة، فهو يحمي سرية العميل، وذلك لتوفر الآلاف من الصور الحسّاسة أمنياً. 
مؤخراً تلقى دعوة غير متوقعة لعرض الصور الخاصة بشركات الطيران في معرض خاص. 
المصور Nick Gleis يشعر بالسعادة العارمة أثناء التصوير، بغض النظر عن أي شيء يصوّر، باستثناء تصوير حفلات الأعراس، فهو يفضل العمل في سوبر ماركت على ذلك. 
من منّا يشعر بالسعادة أثناء العمل .. فالمتعة الحقيقية أثناء الصعود إلى القمة وليست لحظة وصول القمة.










بالفيديو : صيني يحول جميع ثروته الى ورود


في الصين استطاع  شاب يدعى شين لي ان  يقنع صديقته  بالموافقة  على الزواج  منه بعد ان رفض اهلها  ذلك بحجة انه لا يملك منزلا  ولكنهم  تركوا  الخيار لابنتهم.
الشاب تشين لي  قام  بسحب جميع  الفلوس  التي يملكها  في البنك  وصنع منها  ورودا  جميلة .. كل  وردة  تكونت من  ورقتين نقديتين .. واستغرق العمل 4 ايام كاملة  استطاع  ان يحول فيها  الاوراق الى 999  وردة  قدمها  لصديقته التي  اعجبتها الفكرة  والعرض ووافقت على الزواج منه على ان يتم شراء البيت  لاحقا
تشين  وخطيبته  قاما بالعمل معا  من جديد  من اجل  اعادة  الورود  الى اوراق  نقدية  من اجل ايداعها في البنك من جديد  واستغرق العمل هذه المرة  وقتا طويلا ايضا .








قصر الرئاسة الأوكراني يتحول لمزار سياحي


ظهرت صور جديدة للقصر الرئاسي الذي كان يعيش فيه الرئيس الأوكراني السابق، والذي ظهرت به مظاهر البذخ والترف. فقد تحول القصر الرئاسي، الذي يقع في منطقة مزهرية، التي تبعد حوالي ساعة بالسيارة عن العاصمة كييف، إلى مزار سياحي جديد، وذلك بعد هروب الرئيس السابق فيكتور يانوكوفيتش إلى روسيا.
وشهد المزار السياحي الجديد تدفقاً غير مسبوق من الزوار، لمشاهدة مظاهر الترف والعظمة التي كان الرئيس السابق ينعم بها، بحسب تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" اليوم الاثنين.
فالقصر به ملعب غولف، ومهبط لطيارة هليكوبتر، وما يدعو للسخرية أن هذا القصر يقع في بلد متوسط الدخل للفرد به لا يتعدى 300 دولار بالشهر.
وأسفل القصر يوجد مرآب به أفخر وأغلى أنواع السيارات الرياضية في العالم، والتي تتخطى أسعارها ملايين الدولارات. أما حديقة القصر، فتحوي أفضل فصائل النعام الأسترالي والإفريقي.
وتظهر تلك الصور، بينما تقترب كل من أوكرانيا وروسيا من حرب قد تؤثر على استقرار أوروبا، وربما العالم بأكمله.








هذا هو "أوسكار"... محط تطلعات السينمائيين في العالم


طوله 33 سنتيمتراً ووزنه3,85 كيلوغرامات ويحمل إسماً غريباً: "أوسكار"! هذا الرجل الأصلع المطلي بالذهب، الذي يشبه رياضيي كمال الأجسام ويغرز سيفاً في بكرة فيلم، هو محط تطلعات أهل السينما الأميركية والعالمية.

التماثيل الشهيرة التي توزع في هوليوود أبصرت النور في عام 1929، بعد عامين على تأسيس ألاكاديمية الاميركية لفنون السينما وعلومها في عام 1927 بفضل مدير استوديوات ميترو – غولدوين - ماير أو "أم جي أم" لويس ماير.
ويعود مفهوم هذه الجوائز إلى المدير الفني في استوديوات "أم جي أم" سيدريك غيبنز. أما الفنان الذي نحت التمثال الأول فهو جورج ستانلي من لوس أنجلس.
وفي حين يمنح 24 تمثالاً في حفل توزيع الجوائز، تصنع الأكاديمية مزيداً من تلك التماثيل تحسباً لاحتمال تسلم أكثر من شخص واحد الجائزة نفسها، خصوصاً المنتجين الذين يحصلون على أوسكار أفضل فيلم.
وعلى قاعدة تمثال الأوسكار يحفر رقم متسلسل، فيما تحذر لوحة صغيرة من "عدم جواز بيع التمثال او تحويل ملكيته (...) من دون أن يكون قد منح مسبقاً الى الأكاديمية". والأكاديمية التي تستطيع استخدام حق استرداد التمثال لقاء عشرة دولارات كانت قد كسبت دعوى قضائية في نهاية العام 2008 رفعتها ضد وريثات نجمة السينما الصامتة ماري بيكفورد اللواتي أردن بيع إحدى الجوائز. ففي 1993، تم بيع جائزة الأوسكار التي نالتها الممثلة جون كرافورد في 1945 عن دورها في فيلم "ميلدرد بيرس" في مزاد علني لقاء 68500 دولار.
وتصنع تماثيل الأوسكار اليوم من البريتانيوم، وهو كناية عن خليط من القصدير والنحاس والإثمد، لتطلى بعدها بالنحاس والنيكل والفضة والذهب 24 قيراط. وتصنع هذه التماثيل شركة "آر أس أوينز" في شيكاغو، وتبلغ كلفة التمثال الواحد حوالى 18 ألف دولار اميركي.





بالفيديو.. مشاجرة بين أم العريس و أم العروس


 أظهر فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الإجتماعي عراك ومشاجرة بين أم عريس و أم عروس في أحد الأعراس.