الاثنين، 24 فبراير 2014

“فيسبوك” يجمد حسابات مجموعة أزياء عالمية


جمد “الفيسبوك”حسابات مجموعة CCMBenchmark”" للأزياء بسبب خرق أحد المواقع التابعة لها للقواعد التي يضعها موقع التواصل الاجتماعي، وذلك بنشر صورة إحدى العارضات مرتدية زيا شفافا يكشف عن صدرها. 
 وإتخذ “فيسبوك” إجراء التجميد خلال 24 ساعة ، وبرر الإجراء بالقول:”صورة عارضة شابة تمر فوق المنصة خلال عرض أزياء من شأنها أن تصدم العموم”، والعارضة المشار إليها ليست سوى “كيندال جينير” أخت “كيم كارديشيان”. وعبر “لوجورنال دي فام” عن استيائه من هذا القرار ،
وقالت المديرة المكلفة بالشؤون النسائية في مجموعة” CCMBenchmark” أن “الفيسبوك” لا يراعي الفوارق الثقافية بين فرنسا و الولايات المتحدة، وإذا كان جزء من نهد صدم ملايين الأمريكيين، فليس مبررا لحرمان ملايين المنخرطين الفرنسيين في صفحة الموقع من الاطلاع على مجموعة خريف/شتاء 2014/2015 التي صممها أسم كبير في عالم الموضة؟ وحاولت “ارميل تورافال” مديرة تحرير موقع “لوجورنال دي فام ” الاتصال بعدد من المسؤولين عن موقع فيسبوك داخل و خارج فرنسا، وبعثت بعدة رسائل دون أن تحصل على ردود وافية لانهاء الأزمة.




"جاك الوثاب" هل هو حقيقة أم إسطورة !!!


” جاك الوثاب .. رعب لندن ” هو اسم أحد أشهر المسرحيات التي ظهرت إلى الوجود عام 1840 في لندن، وكانت لـ (جون هاينز) وتحكي عن رجل عانى من خيانة حبيبته له، فتحول إلى رجل خارج على القانون، يهاجم النساء في الشوارع ويقوم بإيذائهن بطرق مختلفة.

هذه هي الرواية التي رآها الناس وعرفوها، والكثير منهم يعرف أصل الرواية ولماذا قام مخرج الرواية بإخراجها بهذا الشكل، حتى يحاول إبعاد ذهن الناس عن (جاك الوثاب) الحقيقي.
(جاك الوثاب) هو شخصية حقيقية حار الكثيرين في تفسير كينونتها، وطبيعتها، فهي توصيف لشخصية ظهرت في العهد الفيكتوري وأثارت رعباً كبيراً في اسكتلندا وبعض ضواحي لندن، وهي تمثل شخصاً نحيفاً طويل القامة، له أطراف كالمخالب يقفز بسرعة رهيبة بين الناس مثيراً أكبر قدر من الفزع.
عيناه تشبه كرتين من النار، وحركاته مثيرة مخيفة، ولا يوجد تسجيل محدد لتعرضه للبشر بالإيذاء إلا في أضيق الحدود، ويبدو كما لو كان من مبالغات الناس عنه وليس حقيقة، وكان أول مرة شوهد فيها في لندن كانت عام 1837 من قبل رجل أعمال كان عائداً إلى منزله، فشاهده يقفز بسهولة ويسر من فوق أسوار المقبرة، ثم يهبط بمرونة ويختفي من أمامه تماماً.
بعد هذا تعددت مشاهدات الرجل الوثاب هذا في أماكن كثيرة، وكان أكثر ما يميزه هو مهاجمته للنساء، وتعرضه لهن بالتقبيل في الوجه، كما يقوم بتمزيق ملابسهن بمخالبه الحادة ويترك آثاراً على أجسادهن، يُقال أنها لا تُمحى أبداً، بسبب حالة الرعب الشديدة التي يتركها بفعله هذا، كما أنه يقوم بالقفز أمام العربات و الجياد مسبباً حالة شديدة من الذعر للجياد، فتنحرف عن مسارها وتسبب الكثير من الإيذاء لمن في العربة سواء أكان ذلك الإيذاء بدني أو نفسي.
تُعد فترة النصف الثاني من القرن الثامن عشر هي أشد الفترات التي سُجلت فيها مشاهدات لـ (جاك الوثاب) في لندن، حيث رآه الكثير من الناس، وقام بالتعرض للكثير من النساء، ولكن كل هذا لا يُعد شيئاً بجانب ما فعله في ليفربول.
حادثة كنيسة ليفربول
نحن الآن في العام 1904 والمكان هو كنيسة القديس فرانسيس خافيير، والتجمع البشري كان كبيراً وكان هناك الكثير من الناس في أحد أيام الآحاد حيث الشعائر الدينية، حتى ظهر (جاك الوثاب) فجأة أمام الجميع فوق السقف الخشبي للكنيسة، وفزع الناس حينما رأوه، غير أن شريحة كبيرة من الناس لاحقوه واتبعوه بغية القبض عليه أو القضاء عليه، وبالفعل لحقوا به، وكادوا يلقون القبض عليه، ولكنه باغتهم بحركاته السريعة وقام بالقفز من فوق السطح الخشبي على الأرض، وهرب منهم سريعاً، فحاولوا اللحاق به ولكنه غلبهم بسرعته في الوثب.


وتُعد حادثة كنيسة ليفربول هي الأوقع والأشد أثراً في تاريخ أسطورة (جاك الوثاب)، ومنذ هذا الحادث وتم تسجيل العديد من المشاهدات له من قبل أناس آخرين، حتى بدأت الأسطورة في الإنحسار رويداً رويداً حتى اختفت.
التفسيرات المحتملة
كالعادة وحينما يستغلق أمر ما بالغموض على الناس، يبدأ العلماء في وضع الفرضيات والتفسيرات للأمر بكل الصور الممكنة ودعم هذه التفاسير بالأدلة التي يرونها مرتبطة – أكثر ما ترتبط – بتفسيرهم، ولكن كل هذه الاجتهادات بلا دليل واحد.
فمن ما قالوه عن (جاك الوثاب) أن مشاهداته هذه ما هي إلا هلوسة جماعية، لبعض الناس، وهستريا تناقل الأخبار بين الناس ووضع التوابل على الخبر، فما قاله أول رائي ليس كما سمع آخر شخص، فالأمر تناقله الكثير من الناس، بين شخص عادي ينقل الحقائق، وبين شخص مبالغ بطبعه يبحث عن إضافة بعض الإثارة على روايته.
لذلك فالروايات التي رُويت عنه يرى الكثير من العلماء أنها تحوي الكثير من المبالغة والتهويل، وأن الأمر لا يعدو عن كونه شخص عادي بقدرات رياضة عالية قام ببعض الحركات المبهرة التي هول الناس من شأنها.
تفسير آخر يرى أن هذه الأحداث والروايات مكذوبة بالكلية وأن ما يحدث مجرد رهان أو تحد قام به أحد النبلاء مع صديقه لإثبات نظرية ما، فقام بدعم شخص للقيام بمثل هذه الممارسات المرعبة، وحامت الشبهات حول مركيز بلدة ووتر فورد، ولكن العجيب في الأمر هو استمرار المشاهدات حتى بعد موت هذا المركيز.
تفسير آخر يرى أن (جاك الوثاب) ليس سوى كائناً فضائياً أتت به الظروف إلى الأرض وأنه حاول التعايش مع الموجودات، وما محاولات ظهوره هذه إلا محاولة لقياس رد فعل الناس من رؤيته، ولكن مع الفزع الذي انتشر، فضل هذا الكائن العزلة حتى مات، والدليل على هذا أنه لم يعد له ذكر أو مشاهدات الآن.
نالت شخصية (جاك الوثاب) شعبية عالية بين الناس وفي الأدب الإنجليزي وتم بناءاً عليها المسرحية التي تحمل عنوان هذا المقال، ولم يتم نسيانه بسهولة.






توقيف نجم «أفاتار» بعد لكمه مصوراً ركل حبيبته


أعلنت الشرطة الأميركية عن توقيف نجم أفاتار، سام وورثينغتون، جراء لكمه مصور بابارتزي أقدم على ركل حبيبته في نيويورك.
ونقل موقع «تي ام زي» الأميركي عن الشرطة، قولها ان، وورثينغتون، وحبيبته، لارا بينغل، كانا يخرجان من حانة في غرينوويتش، عندما أقدم مصور بابارتزي على ركل بينغل لسبب ما.
وأضافت الشرطة أن وورثينغتون، سارع للدفاع عن حبيبته ولكم المصور في وجهه.
واستدعيت الشرطة الى المكان وتم توقيف الرجلين، فوجهت الى وورثينغتون تهمة الاعتداء بالضرب وأفرج عنه على أن يمثل أمام المحكمة في موعد لاحق. 
فيما لايزال المصور، الذي يدعى لي شانغ، موقوفا بتهمة التحرش والاعتداء وتعريض شخص للخطر.





كيف احتفل اليابانيون بعيد القط العالمي؟


تهافت عدد من أولئك الذين يحبون قططهم لدرجة الجنون لابسين على رؤوسهم أقواسا عليها آذان القطط إلى مطعم "مون بيتي" (حبيبي الصغير) لتناول تشكيلة من الأطباق التي تم إيحاؤها بأغذية للقطط يوم عيد القط العالمي السبت الماضي المصادف 22 فبراير/شباط الحالي.
وتحضر أطباق للقطط بطريقة فرنسية تتابع وصفة لشركة "نستليه بورينا" التي أسست فرعها الخاص بغذاء القطط في اليابان عام 1987.
وتفتح أبواب المطعم أمام محبي القطط وطعامها من 22 إلى 24 فبراير/شباط.





الرجل المغناطيس في البوسنة


يتمتع البوسني موهيبيجا بولجوباتشيتش بقدرة فريدة من نوعها تمكنه من إلصاق المواد الصلبة بجسده، ابتداء بالملاعق الصغيرة ومرورا بغيرها من مستلزمات المطبخ، وكذلك الهواتف المحمولة، وذلك بسبب طاقة خاصة تجعل جسده "مغناطيسا جذابا" للأشياء.
اكتشف الرجل البالغ من العمر 56 عاما هذه القدرة ليده قبل حوالي 5 سنوات، حين رأى أن جسمه بمثابة مغناطيس يجذب أي مادة، مما يجعله على قناعة تامة بقدرته على القيام ببطولات، بحسب ما ذكره، لأن الله وهبه طاقة غير عادية. 
و الملفت أن بولجوباتشيتش يستطيع وبدون أن يبذل أي مجهود إلصاق أي مادة بجسده وليس بالضرورة مواد معدنية، إذ تلتصق به مواد صنعت من البلاستيك أو غيره، فالتقطت صورا له وهو يحمل على جسده دون عناء الملاعق والهواتف المحمولة وأجهزة التحكم عن بعد (ريموت كونترول).
وربما لا تتجاوز فوائد هذه الخاصية ما يمكن أن يعود على المواطن البوسني فقط، حتى الآن على الأقل، إذ أنه يستطيع أن يخصص أماكن محددة لجهاز التحكم وهاتفه المحمول وغيرها على جسده، وذلك تفاديا للبحث عنها في هذه الزاوية من الغرفة أو تلك.







الحسناء أولغا تشيخوفا - الفنانة المفضلة لهتلر وعميلة ستالين السرية


نشرت الصحف الغربية في خريف عام 1945 على صفحاتها مقالات مثيرة تحت عنوان: "الجاسوسة التي استولت على قلب هتلر". حيث تلذذ الصحفيون بنشر الشائعات حول العلاقة التي كانت تربط الفنانة المفضلة لدى أدولف هتلر أولغا تشيخوفا بالمخابرات السوفيتية، هذه المرأة، "نجمة " السينما الألمانية التي هاجرت إلى ألمانيا من روسيا البلشفية، كانت محاطة بالكثير من الأسرار والألغاز، معظمها لم يتم الكشف عنها حتى يومنا هذا.

فمنذ نعومة أظفارها أذهلت أولغا تشيخوفا، من مواليد كنيبر عام 1897، الجميع بجمالها وذكائها وتصميمها، مع الإشارة إلى أنها عرفت بهذه الكنية بعد زواجها من الممثل ميخائيل تشيخوف وهو ابن أخ الكاتب المسرحي المعروف أنطوف تشيخوف الذي ساعدها بالالتحاق للدراسة في معهد موسكو للفنون المسرحية. وقتئذ كان المخرج العظيم قسطنطين ستانيسلافسكي مدرساً لأولغا تشيخوفا التي أظهرت موهبة فريدة من نوعها وسط كوكبة من هؤلاء الفنانين الكبار. لكنها فشلت في حياتها الأسرية، وافترقت عن زوجها بعد ولادة ابنتها. في تلك الأثناء اندلعت أحداث الثورة البلشفية في روسيا وبدأت الحرب الأهلية تدق ناقوس الخطر في كل مكان، ولهذا هاجرت أولغا إلى ألمانيا عام 1920.
بدأت أولغا حياة جديدة في هذا البلد، حيث لعبت الممثلة أدواراً في بعض المسارح الفقيرة لكنها كانت مصممة على تحقيق ذاتها وشق طريقها المهني. وبالفعل حققت أولغا إنجازات في مهنتها بفضل صبرها وعزيمتها ومثابرتها، ولفتت انتباه كبار المنتجين السينمائيين. وأصبح اسم تشيخوفا يظهر أكثر فأكثر على لوحات الإعلانات السينمائية. وفي الثلاثينات من القرن الماضي حققت أولغا حلمها وأصبحت نجمة لامعة بعدما مثلت أدواراً كلاسيكية رئيسية في أكثر من 100 فيلم.
ولدى وصوله إلى السلطة عام 1933 دعا هتلر الفنانة إلى حفل استقبال رسمي. وبالطبع سحرت هذه الفتاة الروسية بجمالها القادة النازيين، ومنذ ذلك الحين أصبح الفوهرر يدعوها إلى جميع الاحتفالات الرسمية الهامة، مع الإشارة إلى أن هتلر وحاشيته كانوا يشاهدون جميع الأفلام التي كانت تلعب فيها أولغا الدور الرئيسي، وقتها كانت تفتح جميع الأبواب أمام السيدة الروسية التي انتشر اسمها مدوياً في جميع أنحاء ألمانيا. وبطبيعة الحال فإن مثل هذه السيدة التي كانت تتمتع بنفوذ منقطع النظير والتي كان بإمكانها الوصول مباشرة إلى هتلر وغيره من قادة الرايخ الثالث، كانت محط اهتمام جهاز الاستخبارات السوفيتية.


على كل حال فقد وصف الجنرال بافل سودوبلاتوف ذلك العميل السوفيتي الشهير أولغا تشيخوفا بأنها عميلة سوفيتية. حيث أكد بأن الأجهزة الخاصة وضعت عام 1942 خطة لاغتيال هتلر، كان للفنانة الجذابة الدور الرئيسي فيها، وذلك عن طريق استغلال علاقتها بهتلر وتمرير مجموعة من القوات السوفيتية الخاصة، ولكن في اللحظة الأخيرة ألغى جوزيف ستالين فكرة اغتيال الزعيم النازي علماً أنه لا توجد أية أدلة تؤكد صحة الفرضية التي تحدث عنها الجنرال بافل سودوبلاتوف. ولكن الحادثة التي وقعت في ربيع عام 1945 تجعلنا أن نعير اهتمامنا بما قاله الجنرال السوفيتي بافل.
وفي ربيع عام 1945 وصلت الحرب إلى برلين وبات الرايخ الثالث وزعيمهم أدولف هتلر يعيش أيامه الأخيرة. وقتئذ ظهر ضباط من جهاز الاستخبارات السوفيتية في منزل تشيخوفا في شهر نيسان/أبريل ذلك العام وأخذوها على متن طائرة إلى موسكو واستقروا بها في شقة مجهولة. وبعد شهرين أعاد هؤلاء الضباط أولغا إلى برلين وتركوها.


والسؤال الذي يطرح نفسه كيف يمكن تفسير هذه الرحلة الغريبة؟ المعروف أن القيادة السوفيتية كانت على علم بصداقة تشيخوفا مع هتلر وهذا كان كافي لاعتبارها عدوة، وكما كان معلوماً أيضاً هو أن ستالين لم يكن يرأف بأعدائه. لكن تشيخوفا نفسها كتبت في مذكراتها بأن ضباط الاستخبارات السوفيتية تحدثوا معها في موسكو عن الأدب الروسي والموسيقى والمسرح والسينما بالإضافة إلى انطباعاتها عن القادة النازيين. ولكن يشير المراقبون أنه كان بإمكان هؤلاء الضباط أن يتحدثوا معها عن هذه المواضيع في برلين, ولذلك يرى الجنرال سودوبلاتوف أن العميلة تشيخوفا نقلت معلومات سرية للقيادة السوفيتية وتسلمت تعليمات جديدة. يشار إلى أنه في عام 1945 انتشرت شائعات بأن ستالين أمر بتقليد تشيخوفا جائزة وسام لينين لخدماتها للاتحاد السوفيتي. بعد ذلك ظهرت عناوين حول هذا الموضوع في الصحف الأوروبية مع الإشارة إلى أن الفنانة نفت هذه الشائعات.
بعد هذه الزيارة الغامضة إلى موسكو انتقلت أولغا تشيخوفا من برلين إلى ألمانيا الغربية، وواصلت العمل في مجال الفن السينمائي وقامت بتأسيس شركة لإنتاج مستحضرات التجميل باسمها في ميونيخ. توفيت أولغا تشيخوفا عام 1980 وبقيت إلى وقتنا الحالي واحدة من النساء الأكثر غموضاً في القرن العشرين.





بالفيديو.. الطعام "سر" أكبر معمر بالعالم


الهندي بريمساي بيتال هو أكبر معمر بالعالم إذ يبلغ عمره 118 سنة. يبدأ بيتال يومه بطقوس يقول إنها غذاء لروحه ويأكل كل ما هو صحي وطازج من الطبيعة، ويبتعد كل البعد عن اللحوم والأسماك.