الأحد، 23 فبراير 2014

العثور على رفات متسلق بعد 34 عاماً من فقدانه!


عثر على رفات متسلق بريطاني كان مفقوداً منذ عام 1979 على قمة جبل "ماترهورن" في جبال الألب السويسرية.

وذكرت الشرطة السويسرية أن طيّار مروحية إنقاذ عثر على عظام بشرية فوق قمة الجبل البالغ ارتفاعها نحو 14 ألف قدم .وتم إجراء مراجعة قاعدة بيانات لنحو 280 من المتسلقين المفقودين في تلك المنطقة منذ عام 1926، ولكن الأمر الحاسم كان تحليل الحمض النووي DNA مما مكن الخبراء من تحديد هوية هذه الرفات وأنها تعود للمواطن الإنكليزي الذي فقد عام 1979 .
ولم تكشف الشرطة عن هوية الرجل البالغ من العمر 27 عاماً مستشهدة بقواعد السرية المعمول بها في سويسرا. ولكن أسرته أعلنت أنه جوناثان كونفيل، وهو جندي مظلي سابق كان في مهمة عمل في مركز رياضي بالجبل قرب المرتفعات الأسكتلندية.





في قصر الرئيس الاوكراني المعزول : حديقة حيوانات خاصة .. معرض سيارات فاخرة .. سفينة رئاسية ...


قصر  الرئيس الاوكراني  "يانكوفيتش" الذي  تم  اقصاءه  عن منصبه  من قبل  البرلمان  الاوكراني  بعد موجة  احتجاجات شعبية  راح  ضحيتها عشرات القتلى في ثورة  مشتعلة  منذ عدة ايام  لا يختلف  كثيرا عن قصور الزعماء الديكتاتوريين  ومنهم  زعماء هذه  الامة .
القصر يحتوي  على حديقة  حيوانات  خاصة ,  ومعرض فاخر للسيارات  وسفينة  رئاسية  ترسو  بالقرب من القصر  ومظاهر كبيرة  من الرفاهية  والبذخ  دفعت من اموال  الشعب الاوكراني الذي يعاني من اوضاع اقتصادية صعبة  جدا .. بالاضافة  الى ديون بالمليارات  تتحملها اوكرانيا  للدول الاخرى  ومنها ديون كبيرة لروسيا ثمنا للغاز الذي  استوردته  منها بالدين .
هذه الصور  التقطت  بعد  اجتياح المتظاهرين لقصر الرئيس .
بقي ان  نقول  بأن الرئيس لا يعترف  باقصاءه  ويقول بأنه الرئيس الشرعي  للبلاد  وليس غريبا  ان  يبقى  الرئيس في منصبه  اذا  قررت  روسيا  التدخل  لصالحه  والحفاظ  عليه  فهي  روسيا  نفسها  التي لا  زالت  تحمي  بشار الاسد  من السقوط  رغم  الالاف  المؤلفة من القتلى  والجرحى  الذين  سقطوا  على ايدي  نظامه الاجرامي .








السبت، 22 فبراير 2014

أسترالية تعود إلى الحياة بعد 42 دقيقة على موتها



عادت امرأة أسترالية تبلغ الحادية والأربعين من العمر، إلى الحياة بعد مرور 42 دقيقة على موتها السريري، أخضعت خلالها لتدليك قلبي، بحسب ما أكد الأطباء الذين عالجوها. وفي التفاصيل، أن فانيسا تاناسيو، نقلت إلى طوارئ المستشفى في ملبورن بعد إصابتها بأزمة قلبية بسبب انسداد في الشريان، وقد أعلنت وفاتها سريرياً بعيد وصولها.
إلا أن الأطباء استخدموا مضغطة قلب خارجية "لوكاس 2" للاستمرار في تغذية الدماغ بالدم، في حين فتح طبيب القلب والي أحمر الشريان لإزالة الانسداد. وبعد سريان الدم مجدداً في الشريان عاد القلب ليخفق من جديد بوتيرة طبيعية. وأوضح طبيب القلب أنه استخدم صدمات متعددة وعدة أدوية لإنعاشها، مضيفاً "إنها معجزة فعلية. لم أكن أتوقع أن يتحسن وضعها".
من جهته، أعلن المستشفى أنها المرة الأولى التي يستخدم فيها مضغطة القلب "لوكاس 2" بنجاح لفترة بهذا الطول على مريض في أستراليا، في حين أكدت المريضة أنها لم يسبق أن أصيبت بمشاكل في القلب.
وروت المرأة وهي أم لولدين "أتذكر أني كنت على الكنبة ووقعت على الأرض ونقلت إلى المستشفى، ومن ثم هناك انقطاع يومين لا أذكر عنهما شيئاً. لقد مت لمدة ساعة وبعد أقل من أسبوع على ذلك أنا في أحسن حال. إنه أمر لا يصدق".





سودانية تدرب فريق كرة قدم للرجال وتحقق إنجازات


تقود المدربة السودانية في كرة القدم عائشة محمد فريقاً من الرجال يسمى “المدفعجية السوداني”، وتشارك حالياً وللعام الثالث على التوالي في بطولة مكتوم بن راشد الرمضانية المقامة على ملاعب نادي ضباط شرطة دبي بمشاركة 16 فريقاً، وتبلغ جوائزها 600 ألف درهم.وقالت عائشة محمد، وهي لاعبة المنتخب السوداني الأسبق لكرة السلة، في حديثها لـ”الإمارات اليوم”، إن “التواجد في عالم كرة القدم مدربة لفريق ذكور ليس بغريب، خصوصاً أن المراحل الرياضية لمسيرتي كلاعبة سابقة ضمن المنتخب السوداني كانت تشهد في الكثير من الأحيان خوض حصصٍ تدريبية للمنتخب النسائي مع أقراننا من الذكور بغية تطوير مستوانا المهاري”.وأضافت “قدومي إلى دبي عام 2007 بهدف العمل في مكتب لتخليص المعاملات في الدوائر الحكومية، وانخراطي في أوقات الفراغ ضمن صفوف النادي السوداني مسؤولة للجنة الأنشطة الثقافية والمجتمعية، قادني وبتشجيعٍ من العناصر الشابة المنضوية ضمن تلك اللجنة إلى فكرة طرح تأسيس فريق لكرة القدم يشارك في بطولات النادي، إلا أن تلك الفكرة قوبلت بالرفض لغرابتها، ما زادني إصراراً على التمسك بها والتي أثمرت عام 2008 عن تأسيس ما يعرف الآن باسم فريق المدفعجية السوداني”. وتعود بدايات نجاحات عائشة محمد مدربة لفريق ذكور في كرة القدم للعام ذاته 2008، حين تمكن “المدفعجية السوداني” في مشاركته الأولى ضمن بطولة النادي السوداني لفرق الجاليات من انتزاع اللقب بسجل خالٍ من الهزائم، والذي جاء بمثابة حجر الأساس لانطلاقة أوسع من المشاركات أثمرت حتى يومنا هذا عن حصد سبعة ألقاب كان آخرها بطولة “لا للمخدرات نعم للرياضية”، التي استضافها نادي ضباط شرطة دبي في مايو الماضي.وتطمح عائشة محمد إبراهيم خلال مشاركة فريقها للعام الثالث على التوالي في بطولة مكتوم بن راشد الرمضانية، التي تستمر حتى 20 من شهر رمضان المبارك، إلى معانقة اللقب وتعويض الخروج من دور الثمانية لنسخة العام الماضي على الرغم من صدارته لفرق مجموعته في الدور الأول بسجل خال من الهزائم.وأوضحت عائشة محمد، على الرغم من البداية المتعثرة لفريقها في هذه النسخة عبر خسارته المباراة الافتتاحية أمام فريق شرطة دبي، أن “الفريق يضم لاعبين هواة ومحترفين من بينهم خمسة لاعبين غابوا عن المباراة لارتباطهم مع نادي الهلال السوداني في البطولات المحلية بالسودان”.مضيفة «اكتمال صفوف الفريق مع عودة اللاعبين الخمسة قبيل مباراتنا الثانية سيعيد اتزانه ويضعنا على الطريق الصحيح الهادف لحصد لقب البطولة التي خرجنا منها العام الماضي في الأدوار النهائية، بعد تصدرنا لفرق المجموعة دون أي خسارة».ولم تكتف عائشة بفرادة تواجدها مدربة لفريق ذكوري فحسب، بل تعمل بشكل متواصل على تطوير مهاراتها التدريبية، منها خضوعها مطلع الشهر الجاري لدورة تدريبية تحت إشراف خبراء نادي برشلونة التي قالت عنها “حرصت للعودة إلى السودان أواخر الشهر الماضي للاستفادة من فرصة حملة نادي برشلونة الإسباني المخصصة للقارة الإفريقية من خلال إقامة ندوات ومحاضرات ودورات تدريبية، بهدف نشر كرة القدم، وأنهى مطلع الشهر الجاري هذه الدورة بنجاح، وأعود فور انتهائي منها إلى دبي لقيادة الفريـق في تحدٍ جديـد عبر مشـاركتنا في بطولة مكتوم بن راشد الرمضانية الكروية”.وعن طموحاتها المستقبلية قالت عائشة “أطمح لمواصلة حصد الانجازات مع هذا الفريق الذي يتكون جهازه الفني من عناصر نسائية، وذلك بغية استثمار تلك الانجازات في تعزيز قضية المرأة العربية حول قدرتها على القيادة ومشاركتها للرجل في شتى مجالات الحياة، حتى إن كانت في أشهر الألعاب الرياضية مثل كرة القدم.





تاريخ داء السكرى

يعتبر داء السكري من أكثر الأمراض المزمنة شيوعا … والمرض ليس حديث ولكنه أكتشف منذ قرون طويلة .


 هذه الصورة لبردية قديمة من أيام الفراعنة قبل ميلاد المسيح بألف وخمسمائة عام وهى تصف حالات الإكثار من التبول والذى يشبه إلى حد كثير داء السكرى أكتشف هذه البردية عالم المصريات جورج ابرس عام 1886
أما كلمة داء السكرى فهى كلمة إغريقية الأصل وتعنى المرور من خلال (to pass through
وقد أعطى عالم إغريقيى فى القرن الثانى الميلادي وصف طبى لداء أعراضه هو زيادة الإحساس بالعطش وزيادة التبول ونقصان شديد بالوزن وهى أعراض تشبه إلى حد كبير أعراض داء السكرى .


أكتشف الطبيب الهندى سوهارتا ما بين القرن الخامس والسادس الميلادى وجود السكر فى بول المرضى الذين يعانون من كثرة التبول وأكتشف سوهارتا نوعين من المرض إحداهما:
يحدث فى المرضى الكبار فى السن والذين يعانون من زيادة بالوزن
والنوع الثانى فى المرضى الأصغر سنا والذين لديهم نحافة ويعتبر هذا هو بداية التقسيم الحديث لداء السكرى إلى نوعيه الأول والثانى. 


ثم يأتى دور العالم الفرنسى كلود برينارد (1813-1878 ) والذى له الفضل فى الكثير من الاكتشافات  فى مجال داء السكري فى القرن التاسع عشر ومنها اكتشافه الهام أن السكر الذى يظهر فى البول يختزن فى الكبد على هيئة مادة تسمى جليكوجين كما أكتشف أيضا الروابط التى تربط بين الجهاز العصبى المركزى ومرض السكر .


ثم دور العالم الألمانى بول لانجر هانز والذى عاش فى الفترة من 18847 إلى 18888 والذى  قام بوصف مجموعة من الخلايا فى البنكرياس فى رسالته للدكتوراه والتى سميت باسمه خلايا لانجر هانز والتى أكتشف أنها خلايا تحتوى على نسيج غدد صماء.
ومع بداية القرن العشرين نشر العالم إليي جوزلين أول بحث عن علاج داء السكري وهو يعتبر من أهم الأطباء فى مجال رعاية مرضى السكرى منذ اكتشاف المرض:
أما اكتشاف الأنسولين فكان فى عام 1921 والذى أكتشفه العالم فريدريك باندكت وبعده  تم استخراج أنسولين يمكن حقنه فى الإنسان.

 صورة  أول مريض تم حقنه بالأنسولين عام 1921
 
 صورة باندكت وتلميذه الذين اكتشفا الأنسولين المستخرج 
من بنكرياس إحدى الكلاب
 صورة العالم  فريدرك سانجر والذى أكتشف تركيب 
هرمون الأنسولين من أحماض أمينيه
 
العالمة دورثى هدشيكين والتى حازت على جائزة نوبل عام 1966 
بعد اكتشافها التركيب الثلاثى لهرمون الأنسولين


ثم توالت الاكتشافات ويعتبر داء السكرى من أكثر الأمراض تقدما سواء فى طريقة العلاج أو اكتشاف الجديد حول مسببات المرض.






لحظة تعامد الشمس على وجه تمثال رمسيس الثانى/فيديو


احتفل الآلاف أثناء لحظة تعامد الشمس على وجه تمثال رمسيس الثاني في معبده الكبير بمدينة «أبو سمبل» جنوب أسوان.
احتفالية ظاهرة التعامد شارك فيها محافظ أسوان اللواء مصطفي يسري و30 سفيرًا من دول العالم، وعدد من علماء الآثار والفلك والمصريات، وبمشاركة مسؤولي السياحة والثقافة والآثار والمرشدين السياحيين.
أجرى خبراء المفرقعات تمشيطا بمحيط معبد أبو سمبل السياحى وداخل أسوار المعبد جنوب محافظة أسوان، للتأكد من سلامة المنطقة وخلوها من وجود أى متفجرات، مع بدء مهرجان تعامد الشمس السياحى .
وأكد مدير أمن أسوان اللواء حسن السوهاجى، أن أعمال خبراء المفرقعات مستمرة منذ أكثر من ثلاثين يوماً قبل الاحتفال، كما أن تم تأمين مداخل وخارج مدينة أبو سمبل بقوات الأمن وتفتيش جميع السيارات المتجهة إلى المدينة مستخدمين جهاز كشف المعادن والكلاب البوليسية.


بالفيديو.. طائر يستخدم 'التخفي والتمويه' يثير ذهول العلماء


البقاء في البرية، أحد أهم اهداف الحيوانات، لكل طريقته، فالحيوانات والحشرات تستخدم وسائل خاصة للحفاظ على حياتها في الغابات والسهول والصحاري، قد تكون القوة المميتة هي تلك الوسيلة، وقد يكون سمًا زعافنًا أو تمويهًا، ولا يعرف العلماء على وجه الدقة إلا القليل عن الآليات الكامنة وراء تلك الطرق، خاصة داخل النظم الطبيعية حيث لا قانون سوي أن تقتل لتعيش.
في فيديو ألهم العلماء، عثر هواه بصعوبة على ''بومة ليلية'' تستخدم أوراق الشجر في التخفي بطريقة مذهلة، وهو الأمر الذي أثار ذهول باحثين من جامعة ''كامبريدج''، فتطور مهارات تلك البومة للتخفي من المفترسات الطبيعية لم يتماشى مع فهمهم الرئيسي والنظري لمقومات تلك الكائنات التي تجعلها قادرة على العيش وسط بيئة تموج بالمفترسين.
''التمويه لديه تاريخ طويل مع الإنسان، غير أن مهارتنا لم ترتقي لمهارة الحيوانات والطيور'' يقول الدكتور ''مارتين ستيفن'' الباحث في جامعة ''كامبريدج'' البريطانية، والذي يؤكد أن تقنيات التخفي والتمويه لدي الحيوانات ''مثيرة للعجب والذهول''.
على صعيد أخر، يستخدم الباحثون في نفس الجامعة تلك الصور والفيديوهات لاختبار الإدراك البشري وقدرات الرؤية لدي البشر، وهو الأمر الذي سيلقي بالضوء على تطوير المهارات البشرية المتعلقة باكتشاف التمويه البصري والخداع.