الثلاثاء، 18 فبراير 2014

إمرأة بريطانية ملتحية: لحيتي زادتني أنوثة!


أرخت امرأة بريطانية في الـ23 من العمر تعمل معلمة مساعدة في مدرسة ابتدائية لحيتها، وقالت أنها جعلتها تشعر بأنوثة أكبر.
وقالت صحيفة «ديلي ميل» اليوم (الإثنين) إن، هارنام كور، تعاني من متلازمة المبيض المتعدد الأكياس والذي يسبب مستويات عالية من نمو الشعر، وبدأ الشعر ينمو في وجهها منذ أن كان عمرها 11 عاماً وسرعان ما امتد إلى صدرها وذراعيها، مما جعلها تقع ضحية التهكم في المدرسة والشارع، حتى أنها تلقت تهديدات بالقتل من غرباء على شبكة الإنترنت.
وأضافت أن هارنام قررت التوقف عن إزالة الشعر من وجهها وجسدها بعد تعميدها كأحد إتباع ديانة السيخ التي تحظر قص شعر الجسم، لكنها شعرت بالخجل من لحيتها خلال أعوام مراهقتها وكانت تقوم بإزالتها بالشمع مرتين في الأسبوع، وباستخدام معجون وشفرة الحلاقة كما يفعل الرجال.
وأشارت الصحيفة إلى أن الشعر أصبح أكثر كثافة وانتشاراً في وجه هارنام وجسدها ما جعلها ترفض الخروج من المنزل وتفكر بالانتحار، لكنها قررت لاحقاً إرخاء لحيتها وترك الشعر ينمو على صدرها.
ونسب إلى المرأة قولها إنها «لا تفكر بإزالة شعر وجهها لأن الله خلقها كذلك وهي راضية، وتشعر الآن بأن اللحية جعلتها أكثر أنوثة وجاذبية، وتعلمت أن تحب نفسها وتتجاهل تعليقات الآخرين».
وأضافت هارنام أن التعليقات «روعتها من قبل، وكانوا يسمونها في المدرسة الفتاة الملتحية ويطلقون عليها نعوتاً أخرى مثل المسترجلة، وهي تضحك على ذلك الآن بعد أن أثّرت عليها بشكل سيء وجعلتها تفكّر بالانتحار».
وأشارت الصحيفة إلى أن ثقة هارنام بنفسها ازدادت بشكل كبير منذ تعيينها معلمة مساعدة في مدرسة ابتدائية محلية للسيخ.
وكانت امرأة بريطانية أخرى «ربّت» أواخر العام الماضي شارباً لصالح الأعمال الخيرية ورفع مستوى الوعي من الأعراض النادرة التي تعاني منها.
وكانت، ساره أونيل (29 عاماً)، تقضي ساعات الصباح في حلاقة شعر وجهها نتيجة معاناتها من متلازمة تكيس المبيض والذي يسبب مستويات عالية من هرمونات الذكور، لكنها قررت تربية شارب طوال شهر تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي لصالح الأعمال الخيرية، وقررت الاحتفاظ به لاحقاً وأعلنت بأنها تفكر بتربية لحية أيضاً بقصد المتعة.



فيديو/ رجل من ذوي الاحتياجات الخاصة يركب السيارة من النافذة!


تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو على اليوتيوب لرجل يمني من ذوي الاحتياجات الخاصة رزقه الله قوه في يده بدل من قدميه المعاقتين جعلته يركب من نافذة السيارة بكل سهولة دون الحاجة إلى فتح الباب.







إلغاء الدخول المجاني الى متحف اللوفر الفرنسي


وافقت وزيرة الثقافة الفرنسية على إلغاء الدخول المجاني إلى متحف اللوفر، كبرى المتاحف الفرنسية، الأحد الاول من كل شهر والمعمول بها منذعام 1996 في عهد وزير الثقافة الفرنسي السابق فيليبدوستبلازي في وزارة الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك،والتي أدت الى زيادة الزائرين للمتحف من 5 ملايين زائر عام 2001 إلى 9.3 ملايين زائر في عام 2013 ، علماً أن 70% من الزائرين هم من الأجانب.
وقد جذب الأحد المجاني من 30 ألفاًإلى 38 ألف زائر مقابل 20 ألف زائر في الأيام العادية، كما أن سعر تذكرة متحف اللوفر ارتفع من 7 أورو في 2000 إلى 12 أورو في 2013.
ويرى برنارهاسكونوف، أحد المسؤولين على موقع اللوفر على الانترنت، أن السبب وراء إلغاء هذه المجانية يعود لأسباب مالية تخص ميزانية المتحف،إذ أن الاعانة المالية التي يحصل عليها المتحف انخفضت بنسبة 2.5% سنوياً.



عابدة الشيطان قاتلة تسلسلية أقرت بـ22 جريمة


هي في التاسعة عشرة فقط. وفي رصيدها 22 جريمة قتل على الاقل، بإقرارها الشخصي... قاتلة تسلسلية، كما عُرِّفَ عنها. اسمها ميرندا باربور، اميركية، عضو في مجموعة تعبد الشيطان، متزوجة، وزوجها ايليت شريكها في احدى الجرائم. في كانون الاول 2013 اوقفت معه في مقتل رجل اربعيني. ومنذ ذلك الوقت، بدأت اعترافاتها الصاعقة.
"عندما بلغتُ الرقم 22 في عدد الضحايا، توقفت عن العدّ"، تقول. كل شيء بدأ في نهاية 2013، عندما اوقفت الشرطة ميرندا وزوجها بمقتل تروي لافيرارا الاربعيني، الذي وجد مخنوقا ومطعونا بنحو 20 طعنة سكين في شارع في بلدة سانبري في بنسلفانيا.


 في البداية، لم تتمكن التحقيقات من اثبات صلة الزوجين بالجريمة. وكادت القضية تنتهي بخبر صغير في الجرائد. غير ان صحيفة "دايلي آيتم" الصادرة في سانبري، والتي كانت تتابع التحقيقات في الجريمة، تمكنت من التواصل مع ميرندا.
وفي المقابلة معها، قدمت الشابة اعترافات مذهلة، اقرت فيها بـ20 جريمة على الاقل. "استطيع ان احددها كلها على خارطة. كانوا جميعا (اي ضحاياها) اشخاصا سيئين". قتل لافيرارا ليست سوى الحلقة الاخيرة في سلسلة جرائم نفذتها في مناطق مختلفة من الولايات المتحدة، لاسيما في ولاية الاسكا.
"حان الوقت لان اكون صادقة"، قالت في المقابلة. وانطلقت في سرد حياتها. في الرابعة، اغتُصِبَت. في الثالثة عشرة، نفذت جريمتها الاولى مع فريق من عبدة الشيطان في الاسكا. كذلك اعترفت بانها حملت. غير ان اعضاء مجموعتها الشيطانية اجبروها على الاجهاض. وتعاطت المخدرات منذ نشأتها. "كنت اعرف ان شيئا سيئا موجود فيّ"، تقول للجريدة.


ووفقا لروايتها الشخصية، حملت مجددا من احد قادة المجموعة الشيطانية، ثم هربت الى كاليفورنيا الشمالية. "اردت ان انسى كل شيء وان ابدأ من جديد". اما في تفاصيل جريمتها الاخيرة، جريمة لافيرارا، تفيد ميرندا انها اغوت الضحية، عبر الانترنت، بموعد لقاء ومال. ايليت تولى خنقه بحبلة، بينما طعنته هي بالسكين... 20 مرة. وبعد ساعات على الجريمة، توجه الزوجان الى ناد للتعري للاحتفال بميلاد الزوج، ايليت.
وعلى اثر اعترافات ميرندا للصحيفة، باشرت الشرطة التحقيق في جرائم القتل المزعومة. "اذا أُخرِجت من السجن، فسأبدأ القتل مجددا"، تقول. وقد اعلن مدع عام في بنسلفانيا انه سيطلب عقوبة الاعدام للزوجين في مقتل لافيرارا.





جينات الأطفال تُسهم في تحديد الأطعمة التي يحبونها


ذكر باحثون بريطانيون إن جينات الأطفال تسهم في تحديد أنواع الأطعمة التي يحبونها والتي لا يطيقون تناولها، ما يشرح السبب الذي يدفع بعض الأطفال إلى كره الخضاروات مثلاً.
وأجرى باحثون من مركز أبحاث السلوك الصحي في كلية لندن الجامعية دراسة شملت 1300 ثنائي من التوائم المتطابقين وغير المتطابقين تترواح أعمارهم بين ثلاثة إلى أربعة أعوام.
وذكر موقع «لايف سيانس» أن «العلماء طلبوا من الأهل عام 2010 حين كان عمر الأولاد حوالى ثلاثة أعوام، أن يملؤوا استمارات أسئلة حول الأطعمة التي يفضلها أولادهم، شملت 114 نوعاً من الأطعمة تندرج تحت ستّ فئات هي، الفواكه، والخضروات، والأطعمة الغنية بالبروتين، ومشتقات الحليب، والكربوهيدرات، والوجبات الصغيرة الخفيفة».
وكان من اللافت أن الأطعمة المفضلة لدى توأمين متطابق كانت أكثر من الأطعمة المفضّلة المشتركة بين التوائم غير المتطابقة، ما يشير إلى أن الذوق في ما يتعلق بالأطعمة المفضّلة أمر وراثي إلى حدّ ما.
وبعد إجراء تحاليل إضافية تبيّن أن حبّ الأطفال للفاكهة والخضروات والأطعمة الغنية بالبروتين، يرجع 50 في المئة إلى عوامل جينية وبالنصف الآخر إلى عوامل بيئية خارجية، مثل ما يقدّمه الأهل عادة لأولادهم وأنواع الطعام المتوفرة في المنزل.
إلا أن الأمر اختلف في ما يتعلق بالكربوهيدرات ومشتقات الحليب والوجبات الخفيفة المالحة والحلوى، إذ أنها تعود بـ30 في المئة فقط إلى عوامل جينية.
وتشير الدراسة التي نشرت في الدورية الأميركية لعلم التغذية إلى أن الأهل على حق حين يقولون إن بعض أولادهم يفضّلون منذ الولادة بعض الأطعمة على أخرى، لكن المواد الغذائية التي يقدّمونها لأولادهم تلعب أيضاً دوراً كبيراً، في دفعهم إلى حبّ الأطعمة المغذية.





الاثنين، 17 فبراير 2014

فيديو/ إنقاذ غزال تجمد تحت الثلج!


نجح 3 متزلجين على الجبال الجليدية في النمسا، في إنقاذ غزال من الموت المحقق، دُفن تحت أنقاض الثلوج.
ويظهر في الفيديو هواة يرتدون زي التزلج على الجليد، يحاولون إنقاذ حياة غزال دفنه الثلج حياً، عبر الحفر العميق في الثلوج الراكدة، واستخدم المتزلجون، أدوات التزحلق "جرافات بلاستيكية"، في حفر الأعماق لمحاولة استخراج "غزال" حي، وبرحمة حاولوا طمأنة هذا الحيوان برفق، من خلال لمسه وتنظيف الثلج بين قرونه، ومن جسده، قبل أن يفر بعد نجاته نتيجة الخوف.







بالصور: السید ضفدع يرفع "المظلة" لسیدته أثناء الأمطار الغزيرة