الاثنين، 17 فبراير 2014

بالصور/ رجل صيني يفقد عقله ويقدم نفسه وجبة للنمور!


في مشهد غريب أفزع الزائرين، بحديقة حيوان بمدينة تشنغدو في الصين، أقبل رجل صيني على تقديم نفسه إلى النمور كوجبة بدعوى تحسين حالتهم، حيث إنهم يعيشون في الأقفاص وغير قادرين على القيام بعملية الصيد، وفق “الديلي ميل”.
وقال يانغ جينهاي الذي يبلغ من العمر 27 إنه أصابته حالة من الاكتئاب عندما رأى هذه النمور النبيلة مقيدة لا تملك القدرة على العيش في بيئتها الطبيعية حيث الافتراس والصيد، فقرر أن يقدم نفسه من أجلها.
وبدأ الشاب في الدخول إلى القفص إلى نمرين (ذكر وأنثى) حتى هاجمه النمر الذكر ثم أخذ في سحبه، ليتدخل حراس الحديقة في الوقت المناسب ويتمكنون من إنقاذه، وأخبرت عائلة الشاب أنه يعاني من حالة نفسية.







تداعيات غريبة بتركيا اثر الحلقة الأخيرة من "حريم السلطان"


أثارت الحلقة الأخيرة من المسلسل التركي "حريم السلطان" جدلا واسعا في تركيا بعد تصوير مشهد قتل السلطان سليمان لابنه مصطفى خنقا.

وترك المسلسل أثرا إيجابيا فيما يتعلق بقبر الأمير مصطفى، إذ شهد القبر في بورصه زيارات كثيرة من قبل المواطنين للترحم عليه، إلى جانب قرار من محافظ بورصه بترميم الضريح وتوسيعه.
أما فيما يتعلق بالسلطان سليمان القانوني، فوصل الغضب الشعبي مداه، إذ تقدم المواطن حسن كوز البالغ من العمر 47 عاما ببلاغ للنائب العام يطلب فيه إزالة "صفة" السلطنة عن السلطان سليمان، وإعادة "الاعتبار المعنوي" لابنه الأمير مصطفى، وفق ما ورد في صحيفة "جمهورييت" التركية.
وأوضحت الصحيفة أن أحد أحفاد السلطان عبد المجيد، المقيم في إسطنبول، تلقى مكالمات هاتفية ورسائل نصية غاضبة ومليئة بالشتائم واصفة إياه بـ "حفيد القتلة".
كما تم تخصيص عشرات البرامج الحوارية الأسبوع الماضي للحديث بالتفصيل عن حادثة القتل والسلطان سليمان والأمير مصطفى.
وسعى بعض المعارضين الأتراك لاستغلال الجدل القائم بإسقاط هذه الحادثة التاريخية على ما يجري حاليا في تركيا، متسائلين: " هل يضحي رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان بابنه بلال في قضية الفساد من أجل الاحتفاظ بالحكم كما فعل السلطان سليمان!".
يشار إلى أن المسلسل تناول قصة حياة السلطان العثماني سليمان القانوني، مسلطا الضوء على حياته الشخصية والخفايا التي كانت تدور في قصره.




أوباما يتحسر على تقدمه في السن ويشكو الأوجاع


بدأ الرئيس الأميركي باراك أوباما يشكو من أوجاع وآلام نتيجة تقدمه في السن، شأنه في ذلك شأن معظم الأميركيين عند بلوغ سن معينة.
وقال أوباما لنجم كرة السلة السابق تشارلز باركلي، خلال مقابلة أذيعت يوم الأحد، إنه لم يعد يلعب كرة السلة إلا مرة واحدة شهرياً.
وأضاف الرئيس الذي يبلغ من العمر 52 عاماً خلال مقابلة بثتها شبكة تي.أن.تي قبل مباراة كل النجوم في دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين: "علي أن أفكر بأني تقدمت في السن قليلاً، ويجب أن انتبه على مرفقي وأنفي الذي كسر قبل خطاب حالة الاتحاد مباشرة".
وتم تناول عملية التقدم في السن خلال تجاذب أطراف الحديث عن توقيعه لقانون إصلاح الرعاية الصحية، وقال أوباما إنه بعد تجاوز الخمسين من العمر تستيقظ من النوم، وهناك شيء ما يؤلمك وأنت لا تعرف ما الذي حدث بالضبط.
وقال أوباما إنه كان يستمتع بمشاهدة ابنته ساشا البالغة من العمر 12 عاما وهي تلعب كرة السلة، ولدي معايير خاصة للتقييم.







بالفيديو.. مشاهد مرعبة من تصوير جوي للأضرار التى تسبب بها العواصف لبريطانيا


أنهكت سلسلة العواصف المُتتالية التى ضربت الأراضى البريطانية مُنذ بداية الموسم السلطات الرسمية وأدخلتها فى حال من التخبط بعد أن تسببت الأحوال الجوية بمقتل شخصين وإصابة وتشريد العشرات من الأشخاص إضافة إلى تسجيل خسائر مادية جسيمة بالممتلكات.
هذا وكانت الأحوال الجوية البريطانية وهيئة البيئة قد أصدرت 14 تحذيرًا من خطر الارتفاعٍ الكبيرٍ بمنسوب المياه على طول مسافة من نهر “التيمز” فى مقاطعتى “بركشير” و”سارى” جنوب شرقى إنجلترا، بينما حذرت الشرطة سُكان أكثر من 2500 منزل فى “سارى” التى تُعتبر من أكثر المناطق الواقعة ضمن دائرة الخطر.
وأكد المُتحدث الرسمى باسم فرق الإنقاذ بالعاصمة لندن على أنها تمكنت من إنتشال جُثة لفتاة سقط عليها جدار خرسانى لم يستطع الصمود أمام شدة الرياح العاتية وذلك أثناء سيرها إلى جواره.
أما الضحية الثانية فكانت للرجُل مُسن يبلغ من العمر 85 عامًا توفى بينما كان فى سفينة سياحية ضربتها الأمواج عاتية عندما كانت تعبر القناة الإنجليزية.

يُذكر أن الأراضى البريطانية كانت قد تعرضت خلال اليومين الماضيين لرياحٍ عاتية وصلت سرعتها إلى حدود 170كم.








الملكة لويزة ـ أسطورة روسيا ذات الأنوثة الفائقة والشجاعة النادرة

 لويزة ملكة القلوب

لويزة ملكة بروسيا كانت امرأة أسطورية ذات شخصية قوية إلى حد أنها واجهت نابليون مباشرة. ويقام في برلين معرض كبير بمناسبة مضي قرنين على رحيلها، يسلط الضوء على أبرز محطات حياتها والملامح التي ميزتها عن معاصريها من النساء. تبدو الملكة لويزة على الإعلان الخاص بالمعرض امرأة جميلة ناعمة شقراء ذات شعر أجعد، ترتدي فستاناً فاخراً، وقد زادت قطع الحلي التي تتزين بها من جمالها وسحرها. لويزة كانت امرأة عرفت كيف توفق بين واجباتها كملكة وزوجة وأم في نفس الوقت، كما يقول هارتموت دورغيرلو مدير مؤسسة القصور والحدائق البروسية، وبذلك تكون قد أعطت مفهوماً وصورة جديدة لدور الملكة الذي كان سائداً في عصرها.
توفيت الملكة لويزة قبل مائتي عام في التاسع عشر من يوليو/ تموز 1810 وهي مازالت شابة في الرابعة والثلاثين من عمرها بعد إصابتها بمرض التهاب الرئة. واتخذت مؤسسة القصور والحدائق البروسية من ذكرى وفاتها مناسبة لإقامة ثلاثة معارض كبيرة على مدار العام الحالي إحياءً لذكراها في قصر شارلوتينبورغ في برلين. وتتميز لويزة بشعبية كبيرة وتحولت مع الزمن إلى أسطورة؛ والسبب في ذلك هو اندماج الحب والواجب لديها مع بعضهما البعض كما يوضح رودولف شارمان المشرف على المعرض.

لقد تم ترتيب زواج الفتاة الشابة لويزة من ولي عهد بروسيا فريدريش فيلهلم من قبل أسرتيهما، وكانت طريقة الزواج هذه معتادة في تلك الفترة. أما التفاهم والحب الذي نشأ فيما بعد بين الزوجين لويزة وفريدريش فكان محض صدفة. كما أنهما وثقا يبعضهما البعض منذ اليوم الأول من زواجهما، وأمضيا وقتاً طويلاً مع أطفالهما وعاشا حياة زوجية ملؤها الحب والحنان، أصبحت مثالاً يحتذى في الأوساط المخملية.

فيلهلم الثالث ملك روسيا وزوجته الملكة لويزة
 لويزة من أجل الجميع:
"كل واحد كان يجد ضالته عند لويزة، سواء أكان يبحث عن أم حنون أو فتاة شابة جميلة في صالة البالية في برلين" حسب رأي أندريه شميتس سكرتير الشؤون الثقافية في ولاية برلين. كما وأنها كانت سيدة جريئة، ففي عام 1807 جابهت نابليون وتحدثت معه مباشرة بجرأة وصراحة في محاولة منها لمنع انهيار الإمبراطورية البروسية التي كان نابليون قد احتل نصفها آنذاك، ولكنها لم تفلح في مسعاها. وفي الحقيقة كانت لويزة حسب رأي هارتموت دورغيرلو مدير مؤسسة القصور والحدائق البروسية، "سيدة شجاعة غير عادية تقرر مصيرها بنفسها، سيدة رائدة ومثالاً يحتذى".

رغم قوة شخصية لويزة وقيامها بكل واجباتها كملكة وأم وزوجة، فإنها لم تنس أبداً العناية بشكلها وكانت دائمة الأناقة؛ وهذا ما يتضح من خلال المنحوتات واللوحات والبورتريهات التي رسمها كبار فناني عصرها وعلى رأسهم الرسام والنحات البروسي يوحنا غوتفريد شادو، بل وحتى بعد وفاتها ألهم جمالها وسحرها الكثير من الفنانين للإبداع في رسمها. لقد كانت أسطورة، كما يقول هارتموت دورغيرلو: "لقد تجلى ذلك واضحاً بعد وفاتها، سواء من قبل العائلة المالكة أو من قبل أتباعها، حيث أراد كل طرف ولأهداف ومصالح مختلفة أن يستغلها لنفسه" بل إن الأمر استمر كذلك حتى القرن العشرين حيث أساءت النازية إليها باستغلال قوة شخصيتها وصمودها وثباتها لأغراضها الخاصة.

تماثيل نصفية للملكة لويزة في معرض شارلتوتينبروغ في برلين لاحياء الذكرى المائتين لرحيلها

 أسطورة لويزة:
في البداية تم تحويل لويزة إلى أسطورة كأم لأول قيصر ألماني باعتبارها مؤسسة الإمبراطورية. واستغلت المملكة البروسية الضعيفة آنذاك موت لويزة المبكر لاستعراض قوتها من خلال السير بنعش الملكة الراحلة عبر شوارع برلين وقرع أجراس الكنائس، وخيم الحزن على كل المواطنين كما حصل عند وفاة الأميرة ديانا قبل سنوات قليلة من الآن. ويضم المعرض المقام في قصر شارلوتينبورغ في برلين لإحياء الذكرى المائتين لوفاة الملكة لويزة لوحات وتماثيل نصفية لها إلى جانب رسائلها وصورها. ولكن الإعلان الخاص بالمعرض تم تصميمه بشكل معاصر وحديث إذ كتب عليه: "الأم العاملة"، "ضحية الموضة"، "فتاة الانترنت". 

الملكة لويزة ايقونة السحر والجمال 









من هو السير آرثر كونان دويل ؟


السيرآرثر كونان دويل (22 مايو 1859 - 7 يوليو 1930) أديب و طبيب بريطاني هو مبتدع شخصية شارلوك هولمز الخيالية.
ولد (دويل) في 22 مايو من عام 1859 بإدنبره - إسكتلندا، لعائلة ليست بغنية. درس الطب في جامعة إدنبرة وتأثر كثيرا بشخصية أستاذه (جوزيف بل) الذي كان يتمتع بقدرة غير عادية على الاستنتاج. ثم انتقل للعيش في لندن حيث أقام له عيادة هناك. لكن للأسف لم تنجح.
وبعد ثمان سنوات من العمل في الطب فكرآرثر بكتابة قصة والستين : " دراسه في اللون القرمزي " سنة 1897، وفيها يبرز رجل التحري ذو البصيرة الحاده
2- "كلب آل باسكرفيل" سنة 1902.
3- "وادي الخوف" سنة 1890.
كما ان مقدرته الادبية الفذه جلبت شهرة مماثله لرواياته التاريخية الرومانسية. مثل : 1- "ميكا كلارك" سنة 1888.
2- "الشركة البيضاء" سنة 1980.
3- "السير نيجيل" سنة 1906.
التحق دويل بمستشفى ميداني في جنوب أفريقيا خلال حرب البوير (1899-1902). ولدى عودته إلى انكلترا، انعم عليه بلقب فارس.
وبعد مقتل ابنه الأكبر في الحرب العالمية الاولى، وخلال السنوات الأخيرة من حياته، أصبح دويل من القائلين بمخاطبة الأرواح.







مهرجان البيض والسود


 مدينة باستو الكولومبية تشتهر بهدوئها، إلا أنها تخرج عن صمتها في هذا الوقت من العام وتمتد عبر شوارعها مسيرات موكب مهرجان "البيض والسود" الذي يحتفي بالتنوع الثقافي في كولومبيا.