مطعم "فانغ وينغ" على شفا كتلة صخرية

في إطار البحث عن كل ما هو جديد ومغامر، قام مُلاك مطعم في الصين،بتشييده أعلى جرف في مدينة "تشانغ يانغ" دون أعمدة، على شفا كتلةٍ صخريةٍ خطيرة، حيث تمّ تعليقه في الهواء،ويعد أخطرمطعم في الصين،ورغم ذلك فإن المنظر الرائع للمطعم يدفع الناس من كل حدب وصوب إلى التوجّه إليه، والتمتع بتناول وجبة ساخنة بعد رحلة عناءٍ طويلةٍ يقطعونها في الوصول إليه، وخاصة عشاق هواية تسلق الجبال.

ويتكون هذا المطعم من جسر طويل وصالة رئيسة ومطبخ واحد مسؤول عن إعداد وتقديم الطعام لكل مَن يصلون إليه عن طريق الطائرة أو من خلال تسلق  الجبل،ويمتد على طول 30 متراً على شفا الجبل، مثيراً الذعر والخوف لكل من يذهب اليه.

أغرب منزل في العالم مكون من صخرتين

 يجذب المنزل الذى شُيد فى "جبال البرتغال" بين حجرين عملاقين الآلاف من السياح كل عام لمشاهدته، وقد تم ربط الحجرين المؤسس البيت عليهما بمزيج من الخرسانة.

ويعد المنزل أغرب بناء تم تصميمه في تاريخ البشرية، وعلى الرغم من أن المنزل متميز ومختلف، لكنه احتفظ بالمكونات التقليدية مثل النوافذ والباب الأمامي، وفقا لما ذكره موقع demilked .

أم يابانية شابة تترك رضيعها يموت لانشغالها بـ"الدردشة"

بعد وفاة ابنها عن عمر 4 سنوات إثر سقوطه من شرفة شقتها، أصيبت الأم اليابانية باكتئاب حاد، خاصة وأنها فقدت وظيفتها بعدها بعام ولم تجد ما يشغلها، وعندما أنجبت مرة ثانية لم تخرج الأم من تلك الحالة، لكنها وجدت الحل في "الشات" عبر الكمبيوتر وأدمنته، لدرجة أنها تركت رضيعها المريض بلا رعاية لانشغالها بالدردشة حتى توفي هو الآخر.

وأعلنت الشرطة اليابانية الجمعة أنها اعتقلت الأم الشابة -29 عاما- لأنها تركت ابنها المريض يموت وهو في شهره التاسع عشر، بينما كانت منشغلة بالدردشة على الإنترنت!

وشرحت الشرطة في بيان أن: "هذه المرأة كانت لديها مسؤولية عائلية، ومع أنها كانت تدرك أن طفلها يعاني من نقص في الوزن ومن الحمى، تركته في سريره من دون أن تقدم إليه أي عناية صحية، ما أدى إلى وفاة الطفل من جراء التهاب رئوي".

الغريب في الأمر أن الأم بررت الحادثة بقولها إن "تربية طفلها أصبحت مهمة صعبة جدا".

وشرحت يوميكو تاكاهاشي، العاطلة عن العمل، للشرطة أنها أصيبت بالاكتئاب ولجأت إلى الدردشة على الإنترنت منذ ثلاث سنوات، بعد وفاة ابنها الآخر عن عمر 4 سنوات إثر سقوطه من شرفة شقتها.

وقبل أربع سنوات، فقدت الأم أيضا طفلها الرضيع الذي كان عمره 12 يوما فقط.

سعودية تنجب طفلاً قلبه في الجانب الأيمن وكبده في الأيسر

أنجبت مواطنة سعودية في جنوب غرب المملكة  العربية السعودية مولوداً قلبه في الجهة اليمنى، و كبده في الجهة اليسرى.

 وكانت صحيفة عكاظ السعودية قد قالت عن أطباء ومختصين في علم الأجنة، أن الولادة  تمت بشكل طبيعي، ولم تستدع حالة الطفل أي تدخل جراحي ، وأضافوا إن هذه الحالة نادرة الحدوث، حيث تحدث مرة واحدة في كل مليون ولادة.

ونقل الطفل إلى العناية المركزة بالمستشفى، ووضع تحت الملاحظة، بالرغم من أن حالته الصحية جيدة، إلا أن الأطباء يتخوفون من حصول مضاعفات صحية عند النمو في المعدة والبنكرياس بسبب ضغط الكبد عليهما، ما قد يؤدي إلى مشاكل صحية مستقبلية.

مسابقة في فن طلاء الأظافر

جمعت مسابقة النايلمبيكس للزركشة على الأظافر في روما الإثنين  10فبراير أمهر الفنانين والمصممين في هذا الفن الجديد والغريب.

 وقد جلب هذا الحدث السنوي المثير للدهشة الآلاف من المنافسين الدوليين من أكثر من 50 بلدا، وهو يعتبر إستمرارا للجولات السابقة التي عقدت في لندن ولوس انجليس.

وفاة أشهر "طفلة في هوليوود"

توفيت أشهر طفلة بزغ نجمها في هوليوود شيرلي تمبل، الاثنين، عن 85 عاما.

وقالت متحدثة باسم أسرة تمبل في بيان، الثلاثاء، إن تمبل التي جذبت الملايين للسينما في الثلاثينات خلال فترة الكساد العظيم ثم أصبحت بعد ذلك دبلوماسية أميركية توفيت في منزلها بكاليفورنيا الساعة 10.57 مساء بالتوقيت المحلي (06:57 جرينتش).

وأضاف البيان "نوجه لها التحية عما قدمته كممثلة ودبلوماسية والأهم كوالدة وجدة وزوجة".

هولندا.. العثور على وزيرة "القتل الرحيم" ميتة

عثرت الشرطة الهولندية على وزيرة سابقة للصحة، إيلس بورست، صاغت عام 2002 القانون الذي يجيز القتل الرحيم في البلاد، ميتة في مرآب منزلها.

وصرح الناطق باسم شرطة أوتريخت توماس ألينغ للتلفزيون الرسمي "نوس" بأن الشرطة لا تستبعد احتمال الوفاة الطبيعية للوزيرة التى كانت في الحادية والثمانين من العمر أو تعرضها لحادث أو عمل إجرامي، لكن ليس لديها ما يدعو إلى الاشتباه في وقوع جريمة.

وكانت بورست التى كانت تعمل في المجال الأكاديمي الطبي، قد شوهدت للمرة الأخيرة يوم السبت الماضي في مناسبة عامة لحزبها السياسي الوسطي دي66.

وشغلت منصب وزيرة الصحة بين عامي 1994 إلى 2002. كما صاغت أيضا مشروع القانون الذين أجاز استخدام أنسجة من أجنة مجهضة لأغراض الأبحاث الطبية، بالإضافة إلى قانون القتل الرحيم في البلاد.

وبالرغم من تعارض آراء بورست مع الجماعات الدينية، لكنها حازت على موافقة غالبية الناخبين الهولنديين.