الجمعة، 31 يناير 2014

تاه في غابة لمدة شهر فتغذى على "الفراشات"!


اضطر رجل أسترالي لأن يتغذى على الفراشات والمحار والفاكهة، بعدما ضل طريقه في غابة درجة حرارتها مرتفعة للغاية، حسب تقارير صحفية محلية.
وتم إعلان ستيفن كوري (40 عاما) مفقودا في 29 ديسمبر الماضي، قبل أن يتم العثور عليه على بعد 10 كيلومترات من مسقط رأسه في كوينزلاند شمال شرقي أستراليا.
وفقد الرجل 15 كيلوغراما من وزنه بعدما قضى شهرا تائها.
وقال كوري للشرطة إنه ترك قافلته ليتنزه بمفرده غير أنه ضل طريق العودة، حسبما أفادت صحيفة "كيرنز بوست".
وعثر عليه أحد السكان المحليين في طريق للأدغال.




الصدفة وراء اختراع المايكروويف !

ظهر الميكروويف لأول مرة في الأسواق الأميركية عام (1946 )على يد الدكتور <بيرسي سبنسر> والذي توصل إلى الفكرة الأساسية في تصميم الجهاز عن طريق الصدفة، فأثناء عمله على مشروع مختلف في منتصف الأربعينيات..

 فوجئ بأن قطعة الحلوى الموجودة في جيبه قد ذابت بالكامل بالرغم من إن درجة الحرارة منخفضة نوعاً ما، ليكتشف "سبنسر" أن صماماً إلكترونياً يستخدمه في أجهزة الراديو الخاصة بالجيش البريطاني، تسبب في انبعاث مقدار قوي من الحرارة أدى إلى ذوبان الشوكولاتة التي يحملها في جيبه.

قام "سبنسر" بتكرار التجربة لعدة أيام متتالية على منتجات غذائية متنوعة مثل الذرة والبيض ليكتشف في كل مرة أن كم الحرارة المنبعثة من الصمام الإلكتروني تعمل على طهي المنتجات الغذائية بسرعة فائقة، لدرجة انفجار البيضة التي يستخدمها في الاختبار وتناثرها على أصدقائه في المعمل.
من هنا سارع "سبنسر" في الحصول على براءة اختراع تخص ابتكاره الجديد في نفس العام، وبالفعل تمكن من ابتكار أول "مايكروويف" في العالم، استخدم في مطعم "بوسطن" وبلغ طوله 6 أقدام تقريباً، وعرف بوزنه المبالغ فيه وتكلفته التي وصلت إلى آلاف الدولارات في ذلك الوقت.

ابتكار "سبنسر" اعتمد على تركيز درجة الحرارة باستخدام الصمامات الإلكترونية لتوليد طاقة قوية تكفي لطهي الطعام وتسخينه في وقت قصير، ولكن النموذج الأول من الجهاز عانى من مشكلات متعددة متعلقة بتبريد الهواء، ولكن استمراره في العمل على الجهاز لفترة طويلة وتقليص حجمه أدى إلى تحقيقه لثروة ضخمة بعد أن بدأت العديد من دول العالم في استخدامه، حتى أن العديد من العاملين في صناعة الجلود والصناعات التي تحتاج لدرجة حرارة عالية، قاموا باستخدام الميكروويف لإنهاء أعمالهم.

في فترة السبعينيات، انتشرت العديد من التقارير التي تشير إلى إمكانية إصابة من يستخدم الميكروويف فيطهي الطعام بأشعة ضارة بسبب الموجات الكهرومغناطيسية، ولكن عدم إصابة أي شخص بمثل هذه الإشعاعات أدى إلى انتشار الجهاز أكثر وأكثر خاصة في اليابان والدول الآسيوية، قبل أن يتواجد في 60% من المنازل الأميركية بحلول عام 1976.




علماء ينجحون في إنتاج نخاع العظم في المختبر


تمكن علماء من إنتاج مادة قادرة على محاكاة نخاع العظم الطبيعي من ناحية توفير بيئة مناسبة لبناء الخلايا الجذعية.
ويأمل العلماء أن تنجح هذه المادة يوماً ما في لعب دور هام في معالجة مرض سرطان الدم.
فقد تمكن فريق علمي وطبي من معهد كارلزروهه التقني ومعهد ماكس بلانك للأنظمة الذكية وجامعة توبينغن الألمانية من إنتاج مادة صناعية توفر البيئة الملائمة لنمو الخلايا الجذعية التي تنتج الكريات الدموية المختلفة.
وتكمن أهمية هذه المادة في أنها تحاكي البيئة الطبيعية لنخاع العظم، وهو أمر لم يكن ممكناً في السابق، ذلك أن كل محاولة لتقليد نخاع العظم في المختبر انتهت بخسارة الخلايا الجذعية للصفات اللازمة لإنتاج الكريات الدموية.
حول ذلك تقول كورنيليا لي تيديك من معهد كالرزروهه التقني: "نعتقد بأن الخلايا الجذعية لا تشعر بالتغير الكيميائي في محيطها وحسب، بل وتشعر بأي تغيرات فيزيائية أخرى أيضاً".
المادة الصناعية الجديدة تحاكي نخاع العظم في كافة خصائصه الكيميائية والفيزيائية، حتى فيما يتعلق بجزيئات البروتين والخلايا الأساسية اللازمة لإنتاج الخلايا الجذعية ومن ثم الكريات الدموية.
ويأمل الفريق العلمي أن يسهم هذا النخاع الصناعي في معالجة مرض سرطان الدم بأنواعه، الذي لا يمكن معالجته حتى الآن إلا بنخاع عظم حقيقي يتم الحصول عليه من قبل متبرعين.
لكن مارتين بورنهويزر من المستشفى الجامعي في دريسدن يقول إن العلماء لم ينجحوا حتى الآن في تطوير هذه المادة الصناعية بشكل يسمح بإنتاج خلايا جذعية، مضيفاً أن الأبحاث الجارية حالياً بحاجة إلى المزيد من الوقت من أجل الوصول إلى مرحلة تطوير نخاع العظم بشكل كامل في المختبر.





بالفيديو..المافيا تصفي حساباتها مع طفل في الثالثة من العمر!


أشعلت مأساة طفل في الثالثة من العمر، قتل إلى جانب شخصين آخرين وعثر على جثثهم في سيارة محترقة، في جريمة يعتقد أنها تصفية حسابات بين عناصر “المافيا” ضجة في إيطاليا، استدعت إجازة بروتوكول طارئ باسم الصغير لحماية حقوق الأطفال.
وعثر على جثة الطفل نيكولا “كوكو” كامبولونغو، مصابا بطلق ناري في الرأس، بجانب جده، غويسيبي إيانسيلي، وشخص ثالث برفقة الأخير، 27 عاما، داخل سيارة محروقة بمشارف مدينة “غوسينزا”، جنوبي إيطاليا، في 19 من الشهر الجاري.

وقال المدعي العام، فرانكو غياكوماتونيو: طيلة سنوات عملي بالتحقيق في الجريمة المنظمة، لم أشاهد واحدة ببشاعة هذه.. لا يمكن تخيل أن تجعل طفلا يسدد ثمن جرائم والديه”، وتقضي والدة “كوكو” أنتونيا إيانسيلي،24 عاما، عقوبة السجن 4 سنوات بتهمة حيازة وبيع المخدرات.
وخلف الحادث صدمة قوية لدى الرأي العام الإيطالي، ووصفها بابا الفاتيكان بأنها “غير مسبوقة”، كما دفعت الجريمة المأساوية بالحكومة لإصدار بروتوكول طارئ لحماية حقوق الأطفال، وقال قائد الشرطة، أليساندرو بانسا: “نحن بحاجة لضمان بأن كوكو هو آخر طفل يقتل على هذه الشاكلة.”















بالفيديو: سكان الصين وهونغ كونغ وتايوان يحتفلون بقدوم السنة القمرية الجديدة


 استقبل سكان الصين وهونغ كونغ وتايوان على السنة الجديدة مساء يوم الخميس وانتظروا إقبالها في المعابد التقليدية حيث عم البخور كل المكان. وتجمعت الحشود في معبد ونغ تاي سين أحد المعابد المعروفة في هونغ كونغ عند الساعة الـ 11 مساء حيث ملأت أدخنة البخور الجو على أمل أن تتحقق الأمنيات في السنة الجديدة.
كما اشترك زوار معبد وونغ تاي سين في آمالهم بالعام القمري الجديد (الحصان) حيث تمنوا التقدم لاقتصاد هونغ كونغ، والصحة الجيدة لأسرهم.






شرطيات يقدمن رقصة لمايكل جاكسون بشوارع بكين! /فيديو


قدمت مجموعة من شرطيات حركة المرور صباح الثلاثاء 27 يناير رقصة جماعية في شوارع مدينة فانغتشنغانغ في منطقة قوانغشي ذاتية الحكم جنوبي الصين.
واصطفت ثماني نساء من الشرطة الصينية في الطريق العام ليقمن برقصة رائعة عبروا فيها عن فرحتهم بقدوم سنة الحصان القمرية الصينية الجديدة.







سيدة تقضي 11 عاما في حياكة معطف لزوجها من "شعرها"!


ضربت الصينية شيانغ يونغ (60) عاما مثلا في الحب والوفاء، حيث قضت 11 عاما في حياكة معطف وقبعة لزوجها من خصلات شعرها الطبيعية.
واستخدمت شيانغ في حياكة المعطف، الذي يزن 382.3 غراما، 116,058خصلة شعر حسبما صرحت به.
واشتهرت شيانغ (مدرسة متقاعدة في مقاطعة تشونغتشينغ الصينية)، بجمال شعرها الطويل ولونه الأسود اللامع، وكثيرا ماكانت تثير غيرة وحسد أصدقاءها وجيرانها. لكن مع تقدم العمر بدأ شعرها في التساقط، ومن فرط حبها له قررت تجميعه والإحتفاظ به في صندوق. حتى عام 2003 جاءتها فكرة صنع المعطف فتعلمت فن الحياكة وأتقنته وبدأت المشروع.
تقول شيانغ" كان شعري تاج جمالي، ويثير انتباه كل من يراني بطوله ولمعانه، وعند بلوغي 34عامأ بدأ يتساقط، حزنت لذلك ، وقررت ألا أرمي تلك الخصلات كبقية الناس بل الإحتفاظ بها. إلى أن راودتني فكرة عمل شئ جميل لزوجي بهذا الشعر وحياكة له معطف وقبعة تكونان هدية غالية تعكس حبي لشعري ولزوجي معا".
وأضافت "تعلمت فن الحياكة وأتقنته جيدا وبدأت بغزل الخصلات وتحويلها الى صوف، كان العمل شاقا ومتعبا وتطلب منى الكثير من الوقت والصبر".
انتهت شيانغ من حياكة الجزء العلوي من المعطف بعد خمس سنوات، واستخدمت فيه 15 خصلة شعر لغزل خيط واحد من الصوف للمعطف و20 خصلة لغزل خيط القبعة. وتقول شيانغ " لقد استخدمت 116,058خصلة شعر لإنجاز أغلى وأغرب معطف في العالم كنت أعدها يوميا".
وبعد أن أتمت شيانغ من حياكة المعطف والقبعة شعرت بأن القطعتين تحتاجان إلى لمسة خاصة، ككتابة توقيع أو رسم علامة تكون ماركة لإنتاجها. فقررت صنع ذلك بخصلات شعرها الأبيض وتطلب منها الأمر الإنتظار سنة أخرى لتجميع الشعيرات البيضاء.