الاثنين، 6 يناير 2014

موجة من البرد تجتاح كندا


اجتاحت موجة برد غير معتادة كندا الاثنين وادت الى عرقلة حركة الطائرات واغلاق المدارس وانقطاع الكهرباء في مناطق واسعة وتسببت في حالة من الفوضى على الطرقات.

وانخفضت درجات الحرارة في منطقة البراري الغربية الى نحو 50 درجة مئوية تحت الصفر، ما ادى الى ارتفاع مخاطر الاصابة بانخفاض درجات حرارة الجسم وتجمد الاطراف.

وتستعد تورنتو ومونتريال والعاصمة اوتاوا الى موجة من الصقيع والتجمد حيث يتوقع ان تنخفض درجة الحرارة الى حوالى 40 درجة تحت الصفر في اقل من 24 ساعة بعد ان استيقظ السكان في وقت سابق على درجات حرارة مرتفعة غير معتادة (فوق درجة التجمد) وعلى هطول امطار.
وحذرت هيئة البيئة في كندا من صعوبة التنقل، ودعت "اي شخص يخرج من منزله الى الحذر الشديد" لان "اي جزء مكشوف من جلد الانسان يمكن ان يتجمد خلال اقل من خمس دقائق".
وتم الغاء واحدة من بين كل عشر رحلات من مطار تورنتو، كما وقعت مئات حوادث السيارات في وسط ولايتي اونتاريو وكيبيك بسبب الصقيع على الطرق والرياح العاتية.


حملة تطوعية تحت شعار ((أعجبني على فيس بوك لا تُنقذ إنساناً))



أطلقت منظمة الإغاثة المسيحية في سنغافورة حملة تطوعية تحت شعار ««أعجبني على فيس بوك لا تنقذ إنسانًا»، لدعم المشاركة الإيجابية في الأزمات التي تواجه العالم، لاسيما أن الملايين يكتفون بالمشاركة والتعاطف من خلال مواقع التواصل الاجتماعي فقط، وذلك حسبما نشر موقع «boredpanda» باللغة الإنجليزية.
وتقوم الحملة، على عرض ثلاث صور من أزمات وكوارث عالمية، أحدها لضحايا حرب وأخرى من أزمة غذاء والأخيرة لإحدى ضحايا الزلازل، وتوضح من خلال الصور أنه لن ُتنقذ حياة الضحايا بتعاطف الملايين فقط باختيار «أعجبني» عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
وتقول الحملة «كن متطوعًا إيجابيًا .. تغير الحياة»، وتؤكد أن الاستخدام المبالغ فيه لمواقع التواصل الاجتماعي  ليس فقط قد يؤهلك للفوز بـ«آي بود» إنما لن يغير واقع فرضته أزمة سياسية أو اقتصادية.
وحصلت الحملة على جائزة الأسد الذهبي لمجال الصحافة في مهرجان كان.



غابة مطيرة في موزمبيق تحوي أنواعًا نادرة من الحيوانات


تمثل الغابة المطيرة على جبل «مونت مابو» شمال موزمبيق، نظامًا بيئيًا فريدًا بأنواع الثدييات والفراشات والزواحف والحشرات والنباتات، وتحتوي أنواعًا صغيرة للغاية من الحرباء وثعابين برونزية اللون وفراشات بأجنحة صفراء متلألئة، حسبما ذكر موقع «wierd» الإلكتروني.
وتم اكتشاف الغابة عام 2005، عبر استخدام صور الأقمار الصناعية، التي يبثها موقع «جوجل إيرث»، حيث لم تكن معروفة من قبل سوى للأهالي من القرويين.
وتعد هذه الغابة الجبليّة معزولة بصورة طبيعية عن كتلة الغابات الأكبر، منذ آلاف السنين، ما يعني أنه لم تحدث هجرة بين موقعها والجبال الأخرى لعشرات الآلاف من الأعوام، ما سمح للسلالات الفريدة بالتطور والنمو في عزلة، وهو ما دفع العلماء إلى المطالبة بإعلانها «محمية طبيعية».

محكمة بريطانية تأمر بخلع أسنان شاب لمنعه من إيذاء نفسه


يو بي أي) - أمرت محكمة بريطانية بخلع أسنان شاب مصاب بمرض التوحد بناءّ على طلب من الأطباء، لمنعه من إيذاء نفسه.
وقالت صحيفة ديلي ميل، اليوم الإثنين، إن قرار تنفيذ هذا الإجراء لم يُختبر في محكمة قانونية ولم يصادق عليه قاض وتم اتخاذه في محكمة الحماية السرية والمثيرة للجدل، وجعل الشاب يعيش بقية حياته على السوائل، أو يُجبر على استخدام أطقم الأسنان لمضغ الطعام الصلب.
وأضافت أن عملية خلع أسنان الشاب المصاب بمرض التوحد تم الكشف عنها في ملفات حصلت عليها لجنة في مجلس اللوردات البريطاني تحقق في عمل محكمة الحماية من محامين يعملون بالمحكمة نفسها، والتي كان أنشأها حزب العمال عام 2005 اثناء توليه الحكم بموجب قانون القدرات العقلية للبت في قضايا الرعاية الصحية.
وأشارت الصحيفة إلى أن المحامين أصروا على وجود ارتباك بين قانون القدرات العقلية ومحكمة الحماية بشأن ما يمكن تصنيفه على أنه علاج طبي مهم، ومتى يحتاج المهنيون الصحيون للذهاب إلى المحكمة للحصول على قرارات بشأنها.
وقالت إن المحامين اعتبروا قضية الشاب المصاب بمرض التوحد والذي تم خلع جميع أسنانه من دون تدخل المحاكم مثالاً على هذا الإرتباك، وطالبوا بإدخال إصلاحات على قانون القدرات العقلية ومحكمة الحماية.
وكانت محكمة الحماية قضت الشهر الماضي بإجبار إمرأة حامل إيطالية الجنسية، على إزالة جنينها بالقوة بعملية قيصرية بسبب معاناتها من انهيار عقلي اثناء قيامها بزيارة إلى بريطانيا واحتجازها بموجب قوانين الصحة العقلية، بموجب طلب من دائرة الخدمات الإجتماعية.

احذروا ... اليوم هو أكثر أيام 2014 إثارةً للإحباط والاكتئاب


كشفت دراسة حديثة عن أن اليوم الاثنين، الـ 6 من كانون أول/ يناير، سيكون أكثر أيام العام الجديد إحباطاً وإثارةً للاكتئاب. حيث سترتفع معدلات الطلاق والشكاوي والشعور بالذنب.
وجد تحليل مطول لوسائل الإعلام الاجتماعية أن أول يوم اثنين تتم فيه العودة للعمل في كانون أول/ يناير هو اليوم الأكثر تعاسة.
وأجري هذا البحث استناداً على أداة تقوم بتحليل نموذج عشوائي للتغريدات البريطانية بشكل يومي. واهتم هذا البحث بقياس "مشاعر الرضا والسعادة"، مميطاً النقاب عن مجموع يومي مميز بين 0 و 100 لتقديم "مؤشر سعادة" لحالة الناس المزاجية.
وحللت الدراسة أكثر من 2205298 تغريدة بريطانية في كانون أول/ يناير على مدار الأعوام الثلاثة الماضية، منتقيةً عبارات ولغة سلبية تشير لانهيارات مزاجية خلال الشهر. 
وعلى مدار الأعوام الثلاثة الماضية، كان يسجل بشكل مستمر أول يوم اثنين عودة للعمل أضعف نتيجة على مدار العام، بنسبة تقدر في المتوسط بـ 49. وذلك على الرغم من أن البحوث السابقة قد وجدت أن "يوم الاثنين الكئيب" يصادف الأسبوع الكامل الأخير من كانون أول/ يناير، كما وجد الباحث الأكاديمي كليف أرنول في العام 2005.
وقام كليف بحساب ذلك اليوم باستخدام مجموعة من العوامل، من بينها الظروف المناخية، مستويات الديون، القرارات الفاشلة في العام الجديد وعدد الأيام التي انقضت منذ نهاية عطلة عيد الميلاد. إلى أن جاءت تلك الدراسة الجديدة وكشفت عن تلك النتيجة.
ويتوقع، بحسب نتائج تلك الدراسة، أن يشهد اليوم الاثنين تقريباً خمسة أضعاف متوسط عدد التغريدات المتعلقة بالذنب، مع تخلي الناس عن وعودهم بإتباع أسلوب حياة صحي.
كما وجدت الدراسة، التي أجرتها شركة المشروبات Upbeat، أن الشكاوي المتعلقة بالطقس ستزيد اليوم عن المعتاد بمقدار ستة أضعاف، وسيكون الرجال أكثر بؤساً من النساء. 
وأطلق خبراء قانونيون على اليوم كذلك لقب "اثنين الطلاق". حيث تبين أنه أكثر أيام العام الذي تبدأ فيه الإجراءات المتعلقة بعمليات الطلاق. فضلاً عن أن كانون أول/ يناير هو أكثر شهور العام ازدحاماً بحالات الطلاق، ويليه بهذا الشأن شهر أيلول/ سبتمبر.
كما وجد معهد الإدارة والقيادة أن معظم العمال غير راضين عن وظائفهم الحالية، وأن هناك واحداً من بين كل خمسة يخطط لتغيير وظيفته في العام الجاري. فيما أشار الباحثون من جانبهم إلى إن أكثر أيام العام سعادة هي كما يلي : عشية ويوم عيد الميلاد، ثم يوم رأس السنة، وبعدها يوم عيد الحب وأول عطلة أسبوعية مشمسة في العام. 

كلبة تأكل وجه بريطانية


 لجأت بريطانية، في العقد السادس من عمرها، إلى مائة عملية جراحية لاستعادة جزء من ملامحها وقدرتها على الإبصار، بعد أن غُمي عليها متأثرة بفرط تناول الكحوليات، واستيقظت بعد ساعتين مدرجة في دمائها لتفاجأ بأن كلبتها قد أكلت عينها وأجزاء من وجهها.

وظلت "ويندي هامرايدنج" كفيفة لمدة عامين، ولجأ الأطباء المعالجون لـ"هامرايدنج" إلى زراعة واحدة من أسنانها في القرنية لزراعة إسطوانة بصرية تُعرف باسم القرنية الصناعية، الأسبوع الماضي، مما مكنٌها من الرؤية من جديد، ولكن بعينها اليسرى فقط، ولكنها لن تتمكن من إجراء العملية ذاتها في عينها اليمنى نظراً لأن المنطقة حول العين تآكلت تماماً أثناء الحادث.
وتكرس "هامرايدنج" حياتها الآن لمساعدة مدمني الكحوليات والمخدرات للإقلاع عن إدمانهم، وقد أعلنت أن ما حدث لها رغم قسوته فإنه كان دافعاً لها ألا تقترب من المشروبات الكحولية مدى الحياة، حسبما أوردت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.



سويدية تستعيد بصرها بعد 13 عاما


فوجئت السويدية أولا سيوو، والتي تبلغ من العمر 71 عاماً، بعودة بصرها بعد 13 عاما من الظلام، إثر أصابتها بجلطة في المخ، حيث أنها شعرت بدهشة كبيرة عندما استيقظت خلال فترة أعياد الميلاد “الكريسماس″ لتجد نفسها، وقد تعرفت على النجفة في بيتها بعد أن فتحت عينيها.

وصرّحت سيوو قائلة “أعتقد أنني أحلم أو أنني في الجنة، فلم أصدق أنّ هذا حقيقي”، مضيفة أنها “تقيم في هذه الشقة منذ 9 أعوام ولم تراها مطلقاً وأنها انفجرت بالبكاء عندما رأت لوحة معلقة على الحائط”، وفقاً لما ذكرته “وكالة أنباء الشرق الأوسط”.

والجدير بالذكر، أنّ السيدة ستقوم بعمل فحوصات طبية لمعرفة التغيرات التي حدثت في مخها، مما مكنها من استعادة البصر مرة أخرى.