قامت إدارة مدرسة ثانوية بمحافظة وادي الفرع، بالمدينة المنورة، بتكريم أحد إدارييها بـ "تيس" كمكافأة له؛ بعد أن تم اختياره موظفاً مثالياً، خلال الفصل الدراسي الأول.
وكانت ثانوية سعد بن النعمان، قدمت الـ"تيس" لأحد إدارييها في الحفل الختامي لأنشطة المدرسة، الذي تم خلاله تكريم عدد من المعلمين والطلاب.
من جهته أعلن الإداري الذي تم تكريمه، تنازله عن جائزته لصالح أحد الطلاب، حسب "عكاظ".
من جانبه أوضح مدير المدرسة سعد بن حريب أن إدارته حرصت على أن تكون الجوائز مميزة، مشيراً إلى أن هناك معلمين وإداريين قدموا عملاً رائعاً طيلة الفصل الدراسي الأول، وجاء تكريمهم لجهودهم واجتهادهم.
تعاني الممثلة والمغنية الأميركية سيلينا غوميز (23 عاما)، منذ أعوام من مرض "الذئبة الحمراء"، وقامت على إثر ذلك بإلغاء حفلاتها بأستراليا وآسيا ضمن فعاليات جولة "رقص النجوم".
وذكر موقع "بوبداست" الأميركي السبت "أكدت لنا مصادر مقربة من غوميز أنها تعرضت لانتكاسات بهذا المرض، ما تسبب لها بآلام في المفاصل والرأس بجانب التهابات، وزادت حدة مرضها أخيراً".
يشار إلى أن مرض الذئبة الحمراء يستهدف النساء غالبا، وهو من أمراض المناعة الذاتية، إذ يتمرد الجهاز المناعي فيقوم باستهداف ومهاجمة خلايا وأنسجة الجسم بدلا من الدفاع عنها.
وكانت غوميز انفصلت منذ مدة عن حبيبها المغني الكندي المشهور جاستن بيبر، والسبب يعود إلى خيانة الأخير المتكررة لسيلينا واعترافه لها بذلك أكثر من مرة.
كشف رسامو الأوشام المعارضون بشدة لحظر حكومي يطال بعض صبغات الرسم، أن وزارة الصحة أعادت التأكيد أنه سيزال في وسعهم استخدام الحبر الملون، عازية هذا الجدل المحموم إلى سوء تفاهم بشأن النظم.
وكان فنانو الأوشام المحترفون في فرنسا يحتجون منذ أشهر إثر حظر وزارة الصحة 59 صبغًة تستخدم في المواد التجميلية بما فيها حبر الأوشام، وذلك لأسباب خاصة بالسلامة. غير أن جمعية فناني الأوشام "تاتواج إيه بارتاج" Tatouage et partage كشفت أنها تلقت رسالة من وزارة الصحة جاء فيها أن مرد كل هذه الضجة هو "سوء تفاهم." وقال رئيس الجمعية ستيفان شوديزيغ، إن "الأوشام الملوّنة أفلتت من الحظر".
لقي حارس أمن بأحد المنتجعات الفخمة في جزيرة بالي الإندونيسية مصرعه، بعدما اعتصره ثعبان عملاق، أثناء محاولته الإمساك به، وتشن الأجهزة المعنية حملة حالياً لملاحقة الثعبان، الذي تمكن من الهرب.
وقال أحد الأطباء، إن جثة الحارس تم نقلها إلى مستشفى “سانغلاه دينبسار” في الجزيرة الإندونيسية الشهيرة الجمعة، قبل أن يتم تسليم الجثة إلى أسرة الحارس القتيل. وذكر الطبيب أن الفحص الأولى للجثة يظهر أن الحارس توفي نتيجة تعرضه للاختناق، من قبل ثعبان ضخم، وهو ما أكده أيضاً حارس آخر، كان يشارك بمحاولة الإمساك بالثعبان.
وبحسب ما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية فإن الثعبان مازال طليقاً في المنطقة التي تضم العديد من المنتجعات السياحية الفخمة، والتي غالباً ما تقصدها وفود دولية من مختلف أنحاء العالم. وأكدت المتحدثة باسم فندق “بالي حياة”، جامي زيمرمان روثفيلد، أن أحد الحراس بالفندق “شاهد الحادث”، إلا أنها شددت على أن الحادث لم يقع على أرض الفندق، ولم تفصح عن اسم الفندق الذي شهد الحادثة.
ألقت قوات الأمن المغربية القبض على متهم لقب بـ”الغول”، لاغتصابه نحو 70 امرأة منذ 2011 مراوغا الأجهزة الأمنية رغم سوابقه الكثيرة، اللتي هزت الرأي العام في البلاد. وارتكب “الغول” جرائمه في عدة مدن مغربية، وعرض مجموعة من النساء إلى أنواع التعذيب كالاحتجاز والسرقة والاغتصاب وافتضاض البكارة تحت التهديد بالسلاح الأبيض. المتهم كان يختار ضحاياه بدقة، ويتربص بهن حتى يركبن معه، حيث كان يعمل كناقل سري (يقود سيارة أجرة دون ترخيص رسمي)، فيأخذهن إلى الغابات البعيدة ويغتصبهن تحت التهديد بالقتل. ضحاياه من مختلف الأعمار و الفئات المجتمعية، قاصرات وراشدات، طالبات، عاملات…وقد أسفرت التحقيقات الأولية أنه كان يفضل الغريبات عن المدينة. والمثير في الأمر هو تصريح زوجة المتهم ليومية “الناس″ المغربية في عددها الأخير، حيث قالت إن زوجها مصاب بالعجز الجنسي منذ سنة 2005 وغير قادر على الإنجاب.
مصمم علبة بطاطس برينجلز كانت وصيته حرق جثتة ودفن الرماد الخاص به في اسطوانة برينجلز،
كانت وصيته حرق جثتة ودفن الرماد الخاص به في اسطوانة برينجلز، وفعلا قام أولاده بحرق جثته ووضع القسم الأكبر من رماده في علبة برينجلز كبيرة ودفنوها وإحتفظوا بالبقية من رماده في علبة برينجلز صغيرة كتذكار .
يعتبر مرفأ ارومانش لي بان الإصطناعي من المخلفات الرئيسية لانزال الحلفاء على الشواطئ الفرنسية، وقد بناه البريطانيون العام 1944، أما اليوم فيزول المرفأ شيئا فشيئا على مر العواصف. وقبل 7 اشهر من الذكرى السبعين للانزال تأمل السلطات المحلية ايجاد الاموال اللازمة في الوقت المناسب لتأخير اختفاء هذا المعلم.
ويقول باتريك جاردان رئيس بلدية ارومانش "في كل عاصفة يختفي جزءا، وفي حال لم نتحرك سيختفي كل شيء".
وكانت الصناديق الـ115 التي نقلت من انكلترا وجمعت جنبا الى جنب مع سفن غارقة تشكل رصيفا يمتد على 8 كيلومترات ومرفأ من 500 هكتار اي مساحة الف ملعب لكرة القدم على ما يقول اريك لوبلانكيه وهو دليل في المتحف. وقد استخدمت نحو 255 مقطورة لنقلها فضلا عن الارصفة العائمة داخل المرفأ الاصطناعي "مالبري" التي صنعها 45 الف رجل وامرأة في انكلترا.