الثلاثاء، 24 ديسمبر 2013

كهوف الرخام في تشيلي


تلك الكهوف تقع في  أمريكا الجنوبية وتحديداً على الحدود الأرجنتينية التشيلية و تبدو  كلوحة طبيعية من أجمل ما يكون:إنها بحيرة جنرال كاريرا بمياهها الفيروزية البديعة التي تتألق كالزمرد،وإذا اقتربت أكثر فأكثر ستجد أحد أروع عجائب

الاثنين، 23 ديسمبر 2013

أنجلينا جولي باكية: براد بيت اعترف بخيانته لي

<tmpl_ var title>

قالت الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي إن والد أبنائها، الممثل الأمريكي براد بيت، اعترف بخيانته لها مع فتاة سمراء في 20 أغسطس الماضي، أثناء تواجده في ولاية كولورادو، موضحة أنه أعطاها الكثير من الهدايا الثمينة بعد هذه الواقعة، لكنها أكدت أنها لن تثق فيه بعد

حقوق البقرة في سويسرا



البقرة في سويسرا تتمتّع بحقوق مدنّية تؤمّنها لها الدولة، فلها شهادة ميلاد، تسجل في الدوائر الحكوميّة كسائر المواطنين، وإذا حصل لا أيّ حادث تتولى الحكومةالتحقيق فيه، وتلاحق الجاني كما لو كان المجني عليه إنساناً.
وقد نشرت شبكه " سى إن إن " خبراً , نقلته عن برنامج " خواطر 9 " للإعلامى , " أحمد الشقيرى " الذى قال فيه أنه في سويسرا، يتم التتعامل مع الأبقار كثروة حيوانية ضخمة تدر دخلا هائلا على البلاد، وهذا دفعهم لعمل "جواز سفر" خاص لكل بقرة، يتم فيه توثيق كل المعلومات عنها، اسمها وتاريخ ميلادها، إضافة إلى سلالتها. 

أحمد الشقيرى

حيوانات سامة ربما لم تسمع عنها او تشاهدها من قبل

1- لوريس البطيء
3909785439
نوع من أنواع القرود ويتواجد في جنوب وجنوب شرق أسيا, يُعرف بلدغته السامة التي تُشكل رادعاً للحيوانات المُفترسة.

إكتشاف احياء بحرية حرارتها تذوب مادة الرصاص


اكتشف فريق من العلماء أجناساً وأصنافاً جديدة من الحيوانات البحرية على عمق 2400 متر تحت المياه بالقرب من شواطئ قارة انتراكتيكا الجنوبية يتم تصويرها لأول مرة منذ بدء الخليقة وكانت مجموعة من العلماء البريطانيين تقوم برحلات استكشافية في المنطقة الجليدية عندما اكتشفت أصنافاً جديدة من الأخطبوط والسلطعون ونجمات البحر لم يعرفها الإنسان من قبل وتوجد هذه الحيوانات والنباتات فوق براكين حية تحت الماء تطلق موجات حرارية ودخاناً أسود بين

علماء يبتكرون نملا ضخما خارقا


قام العلماء باستخدام جينات قديمة لحث عملية التطوير لدى النمل من أجل ولادة نمل محارب خارق برؤوس وفكاك ضخمة. ويعتبر هذا النمل الضخم الذي يستخدم حجمه لحماية مدخل أعشاشه، تأسلا (وراثة راجعة) لأسلافه الذين عاشوا منذ ملايين السنين.
وهذا النوع

امرأة تحول نفسها الى حورية البحر وتسبح مع القروش

 
حورية البحر اسطورة جميلة تعشقها البنات فهى بامكانها السباحة كما تريد تحت الماء وعلى الرمال يجف ذيلها لتمتلك قدمين رائعتين و تحظى بمساعدة باقى الاسماك الرائعة لذا كثير من الاطفال الذين يعشقون السباحة لطالما حسدواحورية البحر الجميلة على جمالها و لكن لم يكن احدا يظن انه يوجد فى الواقع حورية بحر و لكن مع التقدم و بعضا من الاموال اصبح هذا ممكنا لامرأة ان تتحول لحورية البحر متى ارادت و ذلك نقلا عن الدايلى ميل .
Linden Wolbert امرأة رائعة الجمال فى 32 عاما من عمرها لطالما عشقت السباحة منذ صغرها و كان تشتاق دوما الى المياة و الغوص مع الاسماك الى ان اكتشفت رياضة الغوص الحر فتمتعت بالغوص مع الاسماك دون الحاجة الى المعدات الثقيلة حيث انها الان بامكانها حبس انفاسها لمدة 5 دقائق كاملة و لكن نهمها للسباحة مع الاسماك بدون قيود لم يتوقف عند ذلك بل انها قررت ان تطلب صنع ذيل حسب الطلب لتتمكن من السباحة بحرية بجانب القروش و كان ذلك ممكنا عندما قابلت الفنان الان هولت فعملت معه على تحقيق حلمها و  انفقت بكل سعادة 10 الاف جنية استرلينى على ذيلا فخما يمكنها من السباحة كالاسماك.
بدأت قصة  Linden Wolbert منذ ان كانت طفلة صغيرة فتقول : لقد نشأت كطفل البحر فقد كان والداى كلاهما سباحين محترفين لذا كنت دائما اتطلع للذهاب الى المحيط لقضاء اجازة الصيف فقد كان لدى مغناطيسية الى الماء حيث كنت دوما نوعا ما امارس الغطس الحر و لكنى لم اعرف بهذه الرياضة الا منذ 10 سنوات فقط و بعدها بوقت قصير بدأت بالتدرب عليها ووجدت ان 70 فى المائة من القدرة على الغوص الحر يعتمد على الشعور النفسى فيجب عليك ان تكون هادىء جدا و مسترخى فى الماء .
منذ ذلك الوقت و بدأ حلم  Linden Wolbert لتكون مثل حورية البحر يقترب منها الا انها لم تدرك الوسيلة التى تجعلها تمتلك ذيلا خلابا مثل باقى الاسماك لتتبح وسطهم كانها من فصيلتهم و لكنها لم تعرف من اين تبدأ  و لكن كل هذا اقترب الى الواقع عندما قابلت الفنان الهوليودى للمؤثرات الخاصة الان هولت فامضت Linden Wolbert مع الفنان الان هولت 7 اشهر ليعملوا سويا على صناعة الذيل ليكون فعالا فى الماء فاستخدما السيلكون و الالياف الزجاجية و الطين لصنع الالاف من قشور الاسماك بشكل فردى يدويا حتى اصبحت تكلفة الذيل 10 الالاف جنية استرلينى و تقول Linden Wolbert : فى البداية وضعنا ميزانية و لكن بعدها حدثت اشياء فكانت النهاية ان التكلفة كانت مرتفعة للغاية و لكنها كانت تستحق فقد كان اصدقائى و عائلتى كلهم موجودين عندما قمت بالسباحة بالذيل لاول مرة و انا لم استطع التوقف عن الابتسام لم استطع تصديق ان الامر يحدث بالفعل فى نهاية المطاف .
الان Linden Wolbert تسبح فى بحيرة قنديل البحر فى جزيرة بالاو و التى توصل الجزيرة بالمحيط الهادىء و لكن منذ ان انفصلت البحيرة عن المحيط اصبحت موطنا لملايين من قناديل البحر لانهم لا يخشون فيها الحيوانات المفترسة و لان لم يعد لديهم حاجة للدفاع عن انفسهم فى بحير القناديل التى يبلغ عمرها 12000 عام تطورت قناديل البحر فى تلك البحيرة و فقدت اجسادهم القدرة على اللدغ لذا اصبحت بحيرة القناديل هى المكان الوحيد فى العالم التى يمكن للغواصين و السباحين الغوص بين قناديل البحر بامان و هذا ما جعل Linden Wolbert تختار تلك البحيرة للتمتع بالسباحة وسط الكائنات البحرية المسالمة .
تقول Linden Wolbert عن سباحتها وسط الكائنات البحرية : انا احب الشعور بالحرية و انعدام الوزن فى الماء انه احساس مختلف تماما مثل الحلم فقوة الذيل مذهلة للغاية فيمكننى ان اسبح بسرعة كبيرة فى الماء فاشعر بالرياح فى شعرى و انا اغوص تحت الماء انه ليس مثل اى شىء اخر على الاطلاق فلقد كنت اغوص مع اسماك القرش بذيلى فاكون اطول من معظمهم و لكن الناس تعتقدنى مجنونة لاننى اسبح مع اسماك القرش و لكننى دوما محاطة بفريق امان مذهل كما ان الكائنات البحرية فضولية جدا فهى تاتى بجوارى لتتفحصنى و فهى لا تخاف من الفقاعات التى قد تصدر منى مثل باقى الغواصين .
المتعة التى تحظى بها Linden Wolbert بسبب السباحة مع الاسماك جعلتها تقدم العديد من الخدمات للجمعيات الغير ربحية لتحافظ على الحياة البحرية و مساعدة تلك الحيوانات البحرية الرائعة التى تعشق السباحة بجوارها .