الاثنين، 16 ديسمبر 2013

رجال يرتدون الكعب العالى


الكثير منا يعتقد ان النساء يرتدين الكعب العالى او حذاء الكعب العالى كنوع من انواع التزيين الخاص بالمرأه ولكن اليوم سنرى العجيب والغريب الذى يحدث فى بلاد الغرب.
ففى كندا بعض المنظمات تقيم مارثون سنوى لارتداء الرجال فى هذا المارثون الكعب العالى مقلدين فيه النساء كما تبين الصور .

يذكر ان هذا المارثون يهدف الى رفع مستوى الوعى العام لدى الرجال بما تعانى به المرأه فى حياتها اليوميه عند إرتداءها الكعب العالي
وهنا يقوم بعض الرجال بارتداء الكعب العالى محاولين فى هذه المحاوله تقليد النساء وهنا يدركون مدى صعوبة الامر .
فعندما يقومون بلبس الكعب العالى ويقومون بالسير بها على اقدامهم يشعرون بمدى الالم لانهم غير متعودين على هذا النوع من الحذاء وهنا يدركون ما تمر به المرأه فى الحياة اليوميه مما يجعل صعوبه ان لم يكن استحالة ارتداء مثل هذا النوع من الاحذيه لغير المرأه.







غضب بسبب كتاب يوصي بتعنيف الأطفال


أثارت قضية وفاة 3 أطفال تأثر آباؤهم بمحتوى كتاب "تربية الطفل" الذي يساند ضرب وجلد أطفالهم كوسيلة لتربيتهم، ردود فعل غاضبة. إذ أكدت التحقيقات أن أطفالا في حالات الوفاة الثلاث تعرضوا لضرب بوسائل كالتي أوصى باستخدامها مايكل بيرل في كتابه.
وتختلف طريقة التطبيق التي ينصح بها الكتاب، إذ يوصي باستخدام عصا أو مسطرة بالنسبة للطفل دون سن العام، أما الأطفال الأكبر سنا فينصح باستخدام عصى أطول أو استخدام الأحزمة.
في عام 2010 توفيت ليديا شاتز بعد ثلاث سنوات من وصولها إلى كاليفورنيا من ليبيريا إثر تعرضها للضرب، وبعد عام آخر توفيت فتاة أخرى تدعى هنا وليامس، 13 عاما، متأثرة بانخفاض درجة حرارتها وسوء التغذية عقب تركها في الفناء الخلفي للمنزل في بلدة صغيرة بولاية واشنطن.
وحكم على والدي وليامس بالسجن بتهمة القتل غير المتعمد في أكتوبر الماضي.
وقال المحققون إن الآباء في الحالتين تأثروا بأفكار وردت في كتاب "تربية الطفل" الذي وجدت نسخة منه في منازلهم، بحسب الأنباء.
وثمة حالة وفاة ثالثة لشين بادوك الذي يبلغ من العمر أربع سنوات، لجأت فيه والدته بالتبني إلى نصائح كتاب بيرل وتوفي مختنقا بعد أن دثرته بإحكام في بطانية.
وجميع حالات الوفيات الثلاثة قيل إن الأطفال فيها تعرضوا للضرب بأنبوب من البلاستيك يشبه ما وصفه مايكل بيرل في كتابه كأداة محتملة للضرب.

حتى الأطفال لم يسلموا من "جرائم الشرف" في العراق


كتب احمد الصايغ من الموصل : لو ادركت "م. ب" الطفلة التي لم تتجاوز ربيعها الثاني عشر أن الكلمات التي همست بها في آذان والدتها دون حذر ستكون سبباً في مقتلها، لما تجرأت على فعل ذلك ابداً.
الطفلة قـتلها عمها قبل أيام مع صبي آخر، لتسجِل الحادثة سابقة خطيرة في مدينة الموصل ضمن مسلسل ما يسمى بجرائم "الشرف" أو "غسل العار".
وسائل الاعلام لم تأتِ على ذكر الجريمة، فمصادر الأخبار الأمنية والجنائية في المدينة تتجنب نشر الأخبار التي تثير الحساسية في المجتمع، ومع ذلك فالقصة مازالت متداولة على نطاق واسع بين الأهالي في بلدة بادوش (نحو 15 كم غرب المدينة) حيث وقعت الحادثة.
البلدة ذات طابع قبلي مثل أجزاء واسعة من المحافظة وهي تضم خليطاً من عشائر عربية ساهم ضعف تنفيذ القانون في تمسكها الشديد بعاداتها وتقاليدها، لتأتي مسألة الشرف على رأس المحرمات التي لا تهاون فيها.
الروايات تباينت حول ما جرى، أحد الجيران قال لموقع "نقاش" الإلكتروني "كانت الطفلة عائدة لتوها من بيت اقربائها المجاور لهم، فاخبرت أمها إن ابن الأقارب البالغ من العمر (15 عاما) مارس معها فعلاً منافياً للأخلاق ويبدو أنها لم تكن تعي خطورة حديثها، كما لا يمكن الاستناد على كلامها لتاكيد حصول الفعل، فربما كانت مجرد مداعبة او تحرش بسيط.
ويضيف "خشيت الأم من الفضيحة فأخبرت شقيق زوجها بالأمر فوراً واجتمع الاقرباء، وبعد نقاش قصير أصرّ كبيرهم على غسل العار بالقتل، وهذا ما نفذه عم الطفلة (35 عاما) بلا تردد، لأن والدها في ازمة نفسية حادة تشبه الجنون.
الرواية الأخرى تذهب إلى أن الجاني وجد ابنة شقيقه والصبي متلبسين بممارسة الجنس، فثارت ثائرته واحتجزهما حتى حضر والد الصبي ليرى الفضيحة، وبعد أقل من ساعة اصطحبهما إلى ساحة لكرة القدم وهناك أرداهما قتيلين أمام الملأ.
أيا كانت الحقيقة فالأمر الأكيد هي أن عناصر الجيش العراقي المنتشرين في المنطقة هرعوا إلى الساحة فور سماع صوت الاطلاقات النارية، وعثروا على المجنى عليهما جثتين هامدتين ثم نقلوهما إلى مستشفى في قسم الطب العدلي الذي يستلم جثث الضحايا من هذا النوع.
الشرطة بدورها تحركت واعتقلت الجاني، وهو اليوم في طريقه إلى المحاكمة بعد اكتمال التحقيق، لكن قانون العقوبات العراقي منح هيئة المحكمة صلاحيات تقديرية لتخفيف الحكم عن مرتكبي هذا النوع من الجرائم إذا ثبت فعلا أنها جريمة "شرف"، بحسب المحامي سعد حميد.
ويستبعد المحامي أن تُعامل المحكمة هذه القضية معاملة جرائم الشرف، لأن المجنى عليهما قاصران، كما أن نتيجة الفحص الطبي الأولية لم تثبت وجود أثر للسائل المنوي على جسد الطفلة، وعليه من المحتمل جداً أن يواجه القاتل حكماً مشدداً.
الداعية الإسلامي محمد الشماع إمام وخطيب جامع "النبي يونس" الشهير في الموصل، وصف الحادثة بأنها جريمة بشعة ومخالفة لأحكام الشرع وقال "القتيلان غير مكلّفين، أي غير مسؤوليَن وفق الشرع، وبالتالي لا عقوبة عليهما".
ويضيف "ما يجري ليس تطبيقاً للدين إنما هو تعصب للقبلية، فحتى الاشخاص البالغين العاقلين ممن يرتكبون الزنا باختيارهما، ومن دون إجبار طرف لآخر يُحكم عليهما شرعاً بالجلد ولا يجوز قتلهما".
المخيف أن "غسل العار" يتم في أحيان كثيرة على سبيل الشك، فبالاضافة إلى حادثة الطفلين التي أثارت استهجان الكثيرين، قتلت إحدى العائلات مؤخراً ابنتها وهي إمراة متزوجة وحامل أيضاً لانها حاولت الهرب مع عشيقها وبقيت معه يومين.

وعندما فشلا في بلوغ كردستان بسبب الإجراءات الأمنية المشددة، رجعا إلى البيت، وحاولت المراة اقناع اهلها بأن الشاب لم يمسها قط وأقسمت لهم بذلك، إلا أنهم أصروا على قتلها وفعلوا، وبعد أقل من 24 ساعة وبسبب الضغوط العشائرية سلّمت عائلة الشاب ابنها إلى أهل المرأة ليلقى المصير نفسه.
هذه الحوادث تجري وسط صمت عميق لمنظمات المجتمع المدني والجهات الرسمية المعنية بحقوق الإنسان، بسبب الأوضاع الأمنية المتدهورة التي تشهدها المحافظة، وهيمنة المتشددين الدينيين من المسلمين وغير المسلمين والمتعصبين قبلياً على المجتمع الموصلي.
عائلة الطفلة الضحية "م. ب" افاقت على نفسها عندما علمت بنتيجة الفحص الطبي، كما يدور الحديث عن نية والد الصبي المطالبة بدم ابنه وهو بانتظار الفحص الطبي النهائي.
وبينما بقيت جثتي الطفلة والصبي في ثلاجة المستشفى يومين كاملين لعزوف أهلهما عن دفنهما حتى تكفّل بذلك طرف محايد، يحظى القاتل المودع في التوقيف باهتمام عشيرته فقد أوكلوا له أفضل المحامين ليتولى الدفاع عنه أملاً في تخفيف العقوبة عنه.


http://www.fosta.me/2013/12/blog-post_8659.html

الجمعة، 13 ديسمبر 2013

الثلوج تكسو مدناً ومناطق مصرية للمرة الأولى منذ عقود


لليوم الثالث على التوالي يتواصل هطول الأمطار بغزارة في مناطق مختلفة من المحافظات المصرية، فضلاً عن تساقط كثيف للثلوج لاسيما على العاصمة المصرية القاهرة، وبعض أطرافها كالتجمع الخامس ومدينة الرحاب، حيث اكتست بعض الشوارع باللون الأبيض جراء تساقط الثلوج، وهبطت درجات الحرارة إلى مستوى غير مسبوق في بعض المناطق، حيث أضحت تحت الصفر.
وقال إخصائي الأرصاد في الهيئة العامة للأرصاد الجوية في مصر علي عبدالعظيم إن "ما حدث هو تكوّن قشرة من الثلج على الأرض بسبب انخفاض درجات الحرارة بشكل كبير"، مشيرة إلى أنها المرة الأولى التي يحدث فيها الصقيع بالنسبة للقاهرة منذ عقود طويلة جداً.
وفي محافظة البحيرة، القريبة من سواحل البحر الأبيض المتوسط والقريبة جغرافياً من الإسكندرية، أضحى هناك مخاوف من إتلاف المحاصيل الزراعية، لتساقط حبات "البرد" بفعل موجة الطقس السيئ.
وامتلأت الترع والمصارف بالمياه، وتراكمت كميات كبيرة من المياه في الشوارع نتيجة عدم قدرة آبار الصرف الصحي على استيعاب تصريف كميات المياه المتساقطة من السماء في أماكن كثيرة في المحافظ.
كما تقرر بفعل الرياح العاتية إغلاق بوغاز رشيد وميناء المعدية بالمحافظة.
وفي السياق أيضاً، قررت سلطات ميناء الإسكندرية استمرار إغلاق بوغازي الإسكندرية والدخيلة وكذلك موانئ السويس ودمياط أمام حركة الملاحة لليوم الثالث على التوالي نظراً لسوء الأحوال الجوية وحالة الطقس وزيادة سرعة الرياح.
وأعلن رئيس هيئة ميناء الإسكندرية اللواء عادل ياسين حماد أنه تقرر إغلاق بوغازي الإسكندرية والدخيلة نتيجة زيادة سرعة الرياح وارتفاعات الأمواج الى أكثر من مترين ونصف، وذلك حرصاً على عدم اصطدام السفن والبواخر ببعضها أو بأرصفة الميناء وسلامة الملاحة البحرية، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية".

العربية

أستاذ تاريخ يلتقط صوراً تاريخية لهياكل القديسين المرصعة بالجواهر فى سرداب موتى القديسين فى أوروبا


بول كودوناريس أستاذ تاريخ بولاية كاليفورنيا أمضى الثلاث سنوات الماضية فى زيارة جميع أنحاء المناطق التاريخية فى أوروبا والكنائس القديمة والسراديب الأثرية والتقط العديد من الصور الرائعة لهذه الأثار التاريخية ومن بين الصور التى التقطها بول صوراً مذهلة لسرداب موتى القديسين فى أوروبا حيث وجد الهياكل العظمية مرصعة بالجواهر النفيسة والمئات من الأحجار الكريمة وعدة أرطال من الذهب والفضة واحتفظ بول بهذه الصور لكتابه الجديد إمبراطورية الموت, وهى حفر للهياكل العظمية تصل من سراديب الموتى الرومانيين فى القرن 16 وتثبيتها فى الكنائس فى جميع أنحاء ألمانيا والنمسا وسويسرا بناءاً على أوامر الفاتيكان لتحل محل الأثار المقدسة التى دمرت خلال الإصلاح البروتستانتى فى القرن 15.
واستطاع بول أن يلتقط العديد من صور الآثار لكتابه فى العديد من بلدان العالم مثل ألمانيا, النمسا, كمبوديا, مصر, جمهورية التشيك, الإكوادور, اليونان, إيطاليا, بيرو, والبرتغال حيث يتضمن الكتاب الصور الرائعة للعديد من الأماكن الجميلة فى تلك البلدان كما يتضمن حكايات رائعة عنها أيضاً.


بالفيديو .. نمر ينقض على مدربه فتنقل والدته إلى المستشفى


نجا مدرب النمور الإسباني داني جوتاني من نمر انقض عليه أثناء عرض سيرك إسباني، في حالة باتت تتكرر في الآونة الأخيرة، مما أدى في بعض الحالات إلى وفاة المدرب.أصيبت والدة المدرب ( 60 عاما) التي كانت تحضر العرض بين الجمهور بالهلع وبتوتر نفسي حاد، أدى إلى نقلها للمستشفى حيث لا تزال تتلقى العلاج.ولحسن حظ المدرب البالغ من العمر 35 عاما اكتفى النمر بعضه في رقبته ونجح مساعدو "المدرب" بتخليصه من بين مخالب وأنياب النمر الحادة، حيث انهالوا عليه بالضرب، وسط صرخات الجمهور.هذا ويؤكد الأطباء أن حالة المدرب الذي يروض النمور منذ أن كان في الـ 18 من عمره، ليست خطرة.

يطالبون بمحاكمة الفلسطيني الذي عذب "الفأر "لأكله راتبه


نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية تقريرًا مصورًا عما وصفته بـ"التصرف البشع والوحشي ضد أحد الفئران" من قبل رجل فلسطيني
وتظهر تلك الصور كيف أن الرجل قام بربط الفأر من أرجله الأربعة على قوائم متعددة وشد تلك القوائم، فيما يشبه حالة "الصلب" أو التعذيب الشديدة للفأر.
وأشارت الصحيفة إلى أن الرجل الفلسطيني يعزو عملية التعذيب تلك إلى أن الفأر قام بقرض وأكل راتبه الأسبوعي الذي يبلغ نحو 200 شيكل إسرائيلي أي ما يعادل 35 جنيهاً إسترلينياً.
وواجهت عملية التعذيب تلك موجة غضب عارمة لدى مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة "فيس بوك"، والذين وصفوا تلك العملية بـ"الوحشية".
وطالب عدد من المستخدمين من الإمارات العربية المتحدة بضرورة محاكمة هذا الرجل على تعذيبه لحيوان عاجز، فيما ساند آخرون الرجل قائلين: "يبدو أن آخرين أكثر قلقًا على مصير الفأر من محنة الشعب الفلسطيني".
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن هناك إجراءات قضائية خضع لها مراهق بريطاني يدعى "أندريه يانكي"، بعدما قام بتعذيب فأر بالماء الساخن، خلال محاولته تصوير فيلم محلي الصنع.