هي ظاهرة اجتماعية في سنغافورة، والتي بدأت في سبتمبر 2007. نشأت
عن اكتشاف أشكال على شجرة في "هونغ كاه" (مدينة بسنغافورة)،تظهر شبها بالقرد. يعتقد
البعض أن تكون الصورة من الأصل الإلهي، والبعض الآخر فسر هذه الظاهرة بأنها من آثار
pareidolia، حيث يتم تفسير بعض المؤثرات العشوائية و اعتبارها ذات معنى . أدت هذه
الأشكال إلى حدوث هوس لدى بعض السكان ، جذبت هذه الأشكال حشودا كبيرة من السياح
للنظر اليها أو صلاة للشجرة.
السبت، 17 سبتمبر 2016
دبابير قاتلة تجتاح الصين / صور
قتلت الدبابير الآسيوية العملاقة 42 شخصا وأصابت 1.675 في هجوم على على مقاطعة شانكسي الصينية خلال موسم التزاوج هذا العام.
لدغة الدبور الآسيوي السامة قد تتسبب في موت مؤلم ويحتاج الناجين إلى غسيل دم وعدة جراحات وتترك ثقوب كبيرة بعد العلاج.
وتحتوي لدغة الدبور الآسيوي على أحد أقوى السموم في الطبيعة وهو سم أعصاب مركز لدرجة إذابة لحم الإنسان وإيقاف أعضائه عن العمل.
الدبور الآسيوي أكبر فصيلة دبابير وأخطرها على الإطلاق يصل طوله إلى 4 سم.
ويتغذى عادةً على الحشرات بمخالب الفك القوية لديه والتي يستخدمها لفصل الرأس عن الجسد.
وتعد أهم عوامل اجتذابه للإنسان رائحة العرق والعطور والكحوليات.
وصرحت السلطات الصينية بصعوبة مكافحة تلك الآفة لأنها دائما ما تقيم عشها في أماكن مخفية بعناية.
انتشار الدبور الآسيوي من أسباب إبادة النحل حول العالم حيث تنظم مجموعات الدبابير هجوم مدروس على خلايا النحل لسرقة يرقاتها وتغذية صغار الدبابير بها.
ويرجع العلماء تفاقم تلك الظاهرة إلى الاحتباس الحراري الذي يعطي الدبابير بيئة أفضل للتكاثر والانتشار، كما أن توسع المدن الآسيوية بسرعة خلال العقود القليلة الماضية يجبر الدبابير على التنقل ومواجهة البشر.
ما هو سر وضع المضيفات أيديهن وراء ظهورهن على متن الطائرة ؟
عندما نصعد على متن الطائرة نجد طاقم الطائرة
في استقبالنا، حيث يقف المضيفون الجويون بابتسامة عريضة لتحية الركاب والترحيب بهم،
ولكن جميعهم يضعون أيديهم وراء ظهورهم بشكل واضح، ولا يعرف الكثيرون سبب تلك الوقفة
التي يتميز بها المضيفون الجويون أثناء استقبال الركاب.
وأوضح موقع «برايت سايد» السبب وراء تلك الوقفة، فالأمر مهم للغاية، وليس مجرد بروتوكول أو شكلا معينا يجب أن يظهروا به.
قبل إقلاع الطائرة يجب أن يتأكد طاقم الطائرة من عدد الركاب على متن الطائرة، سواء عند دخول الركاب أو بعد جلوسهم جميعًا في مقاعدهم، لذا يستخدم طاقم الطائرة جهازًا صغيرًا للعدّ، يضعونه في أيديهم، ويعدّون الركاب بالضغط عليه، لذا فإنهم يضعون أيديهم وراء ظهورهم كي لا يجذبوا الانتباه إليهم أثناء استخدام ذلك الجهاز الصغير.
وأوضح موقع «برايت سايد» السبب وراء تلك الوقفة، فالأمر مهم للغاية، وليس مجرد بروتوكول أو شكلا معينا يجب أن يظهروا به.
قبل إقلاع الطائرة يجب أن يتأكد طاقم الطائرة من عدد الركاب على متن الطائرة، سواء عند دخول الركاب أو بعد جلوسهم جميعًا في مقاعدهم، لذا يستخدم طاقم الطائرة جهازًا صغيرًا للعدّ، يضعونه في أيديهم، ويعدّون الركاب بالضغط عليه، لذا فإنهم يضعون أيديهم وراء ظهورهم كي لا يجذبوا الانتباه إليهم أثناء استخدام ذلك الجهاز الصغير.
اكتشاف مذاق جديد لا يعرفه الإنسان
منذ فترة طويلة كان يعتقد بوجود 4 مذاقات أساسية فقط، هي المالح والحلو والحامض والمر، وبحلول 2009 تم اكتشاف مذاق خامس، وهو طعم المواد الحاوية على نسبة عالية من البروتين.
وذكر علماء من جامعة ولاية “أوريغون”، بأن هناك مذاق سادس أيضًا غير موجود في القائمة، حيث يعتقدون أن الكربوهيدرات المعقدة مثل “النشا” لها طعم خاص بها، وينبغي تحديده كفئة منفصلة من المذاقات، وفقا لما نشره موقع “روسيا اليوم”.
وتتكون الكربوهيدرات المعقدة من جزيئات السكر، التي تتجمع مثل اللؤلؤة على القلادة، وتعد الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات المعقدة مصدرًا حيويًا للفيتامينات والمعادن والألياف الضرورية لجسم الإنسان.
وذكر الخبراء، أنه عندما يتم تقسيم الكربوهيدرات المعقدة عن طريق اللعاب تتفكك روابطها وتتحول إلى سكريات بسيطة، وكان المفترض أن يكون لهذا النوع من المواد طعم حلو، لكن باحثين أمريكيين قالوا إن هذا ليس صحيحًا، وأن للكربوهيدرات نكهة فريدة خاصة بها، تختلف عن باقي المذاقات الأخرى.
وقال الدكتور “مايكل تورودوف”، من مركز “مونلي” الكيميائي للأبحاث، إن “العديد من الناس يعتقدون أن هناك 5 أنواع من الأذواق فقط، لكن آخرين يعتقدون أن قائمة الأذواق ما زالت غير مكتملة”.
وذكر الدكتور “ليم جويون”، قائد الدراسة، “أعتقد أن السبب، الذي يجعل الناس يفضلون الكربوهيدرات المعقدة يكمن في السكر بما له من طعم حلو لطيف، يدوم لفترة قصيرة”.
طفلة يابانية تصبح من مشاهير الانترنت وهي نائمة / صور
المصورة اليابانية لورا ازوميكاوا، المقيمة في لوس أنجلوس ليست مثل تلك الأمهات
اللاتي يتسللن بعيداً بعد نوم أطفالهم، بل كانت تقوم باستغلال
وقت نوم طفلتها
الصغيرة صاحبة ال4 أشهر لتحويلها في كل مرة إلى شخصية من شخصيات الأنمي أو الألعاب
أو الشخصيات الكرتونية المشهورة، وبذلك فقد أصبحت هذه الطفلة مشهورة بشكل كبير على
الانترنت بعد هذا العمل.
كانت الأم لورا تقوم بمشاركة صور طفلتها عبر حسابها الخاص في انستقرام “lauraiz“، وقد حصلت الآن على أكثر من 211 ألف متابع.
قالت
هذه الأم لهافينغتون بوست: “آمل أن تجعل هذه الصور ومقاطع الفيديو الناس يبتسمون،
وأيضاً تُذكر الآباء لقضاء وقت ممتع مع أطفالهم”.
الاثنين، 5 سبتمبر 2016
بانكسي الفنان الغامض المشهور والمجهول الذي ألهم فناني الشوارع حول العالم / صور
في الليل، وفي أماكن لا يتوقعها جمهوره يرسم فنان الجرافيتي «بانكسي» لوحاته على جدران الشوارع، متخذًا من أحد معالمها مرتكزًا لرسومه التي تلفت نظر الجمهور؛ لما تحمله من رسائل مختلفةً حول الفنّ والفلسفةِ والسياسة، وما تثيره من قضايا، إذ تخوض موضوعاتها في الحرب، والرأسمالية والنظام العالمي، وممارسات رجال الشرطة، وغيرها.بدأ بانكسي بالرسمِ اليدويِّ، ومع تزايد البحث عنه تحوّلَ للرسمِ بالإستنسل «ملء لوحات مفرغة مسبقًا، بالألوان» وهو ما يساعده على إنجاز أعماله بسرعة ودقة دون الكشف عن هويته، وهو يرسم على المجسّماتِ أيضًا، ولعلَّ أشهرَ رسومه لوحته من النمط الفيكتوري التي رسمها على فيلٍ حيّ، كما استخدم لوحات أصلية كمادة لأعماله، وأدخل عليها تغييرات.
نشر أعماله نجح في تغيير وجهة النظر عن رسوم الشارع، من مجرد كونها أعمال تخريبية إلى تثمينها كقطع فنية مبهرة، وأصبح بانكسي ملهمًا للكثير من فناني الشوارع حول العالم، الذين تحمل أعمالهم رسائل سياسية وثورية، نسمع عن بانكسي مصر، وبانكسي بيروت، وبانكسي إيران، وإطلاق اسمه عليهم شيء يسعد أغلب الفنانين، فمن هو بانكسي الحقيقي؟ويحرص بانكسي على عدم الكشف عن هويته، فما يريده في الحقيقة أن يكون بطل المشهد الوحيد هو العمل الفني، وما يحمله من قضايا، وأن يكون هذا العمل متاحًا في الشارع أمام كل الناس، لا أن تحدّه صالات العرض ومزادات البيع.
وقد أنتج فيلمًا وثائقيًّا في عام 2010 بعنوان «الخروج من متجر الهدايا»، تناول فيه العلاقة بين الفنِّ التجاري وفن الشوارع، وعُرض الفيلم في مهرجان صندانس السينمائي للأفلام، وترشّح لجائزة أكاديمي.
نشر أعماله نجح في تغيير وجهة النظر عن رسوم الشارع، من مجرد كونها أعمال تخريبية إلى تثمينها كقطع فنية مبهرة، وأصبح بانكسي ملهمًا للكثير من فناني الشوارع حول العالم، الذين تحمل أعمالهم رسائل سياسية وثورية، نسمع عن بانكسي مصر، وبانكسي بيروت، وبانكسي إيران، وإطلاق اسمه عليهم شيء يسعد أغلب الفنانين، فمن هو بانكسي الحقيقي؟ويحرص بانكسي على عدم الكشف عن هويته، فما يريده في الحقيقة أن يكون بطل المشهد الوحيد هو العمل الفني، وما يحمله من قضايا، وأن يكون هذا العمل متاحًا في الشارع أمام كل الناس، لا أن تحدّه صالات العرض ومزادات البيع.
وقد أنتج فيلمًا وثائقيًّا في عام 2010 بعنوان «الخروج من متجر الهدايا»، تناول فيه العلاقة بين الفنِّ التجاري وفن الشوارع، وعُرض الفيلم في مهرجان صندانس السينمائي للأفلام، وترشّح لجائزة أكاديمي.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)